كولوسي 4:12
|
يسلم عليكم أبفراس ابن بلدكم، وهو عبد للمسيح يسوع لا ينفك يجاهد عنكم في صلواته لتثبتوا كاملين تامين في العمل بكل مشيئة لله.
|
كولوسي 4:13
|
وإني أشهد له بأنه يتعب كثيرا من أجلكم ومن أجل الذين في اللاذقية وهيرابولس.
|
كولوسي 4:14
|
يسلم عليكم لوقا الطبيب الحبيب وديماس.
|
كولوسي 4:18
|
هذا السلام بخط يدي أنا بولس. أذكروا قيودي. عليكم النعمة! .
|
تس 1 1:1
|
من بولس وسلوانس وطيموتاوس إلى كنيسة أهل تسالونيقي التي في الله الآب والرب يسوع المسيح. عليكم النعمة والسلام.
|
تس 1 1:3
|
ولا ننفك نذكر ما أنتم عليه من نشاط الإيمان وجهد المحبة وثبات الرجاء بربنا يسوع المسيح، في حضرة إلهنا وأبينا.
|
تس 1 1:9
|
فهم يخبرون أي استقبال لقينا عندكم وكيف اهتديتم إلى الله وتركتم الأوثان لتعملوا لله الحق الحي
|
تس 1 1:10
|
وتنتظروا أن يأتي من السموات ابنه الذي أقامه من بين الأموات، ألا وهو يسوع الذي ينجينا من الغضب الآتي.
|
تس 1 1:10
|
وتنتظروا أن يأتي من السموات ابنه الذي أقامه من بين الأموات، ألا وهو يسوع الذي ينجينا من الغضب الآتي.
|
تس 1 1:10
|
وتنتظروا أن يأتي من السموات ابنه الذي أقامه من بين الأموات، ألا وهو يسوع الذي ينجينا من الغضب الآتي.
|
تس 1 2:1
|
وتعلمون أنتم، أيها الإخوة، أن مجيئنا إليكم لم يكن باطلا،
|
تس 1 2:4
|
بل كلامنا كلام من اختبرهم الله لكي يأتمنهم على البشارة، لا لنرضي الناس، بل لنرضي الله الذي يختبر قلوبنا.
|
تس 1 2:4
|
بل كلامنا كلام من اختبرهم الله لكي يأتمنهم على البشارة، لا لنرضي الناس، بل لنرضي الله الذي يختبر قلوبنا.
|
تس 1 2:5
|
فلم ننطق بكلمة تملق قط، كما تعلمون، ولا أضمرنا طمعا، يشهد الله،
|
تس 1 2:10
|
وأنتم شهود والله شاهد أيضا كيف عاملناكم، أنتم المؤمنين، معاملة بارة عادلة لا ينالها لوم.
|
تس 1 2:11
|
فقد عاملنا كلا منكم كما يعامل الأب أولاده، كما تعلمون،
|
تس 1 2:12
|
فوعظناكم وشددناكم وناشدناكم أن تسيروا سيرة جديرة بالله الذي يدعوكم إلى ملكوته ومجده.
|
تس 1 2:14
|
فاقتديتم، أيها الإخوة، بالكنائس التي باليهودية، في المسيح يسوع. فقد عانيتم أنتم أيضا من أبناء وطنكم ما عانى أولئك من اليهود.
|
تس 1 2:15
|
فهم الذين قتلوا الرب يسوع والأنبياء واضطهدونا، وهم الذين لا يرضون الله ويعادون جميع الناس
|
تس 1 2:15
|
فهم الذين قتلوا الرب يسوع والأنبياء واضطهدونا، وهم الذين لا يرضون الله ويعادون جميع الناس
|
تس 1 2:19
|
فمن هو رجاؤنا وفرحنا وإكليل فخرنا عند ربنا يسوع يوم مجيئه؟ أو ما هو أنتم؟
|
تس 1 3:3
|
لئلا يتزعزع أحد في هذه الشدائد، فإنكم تعلمون أننا جعلنا لذلك.
|
تس 1 3:11
|
عسى أن يمهد طريقنا إليكم الله أبونا نفسه ويسوع ربنا،
|
تس 1 3:12
|
وعسى أن يزيد الرب وينمي محبة بعضكم لبعض ولجميع الناس على مثال محبتنا لكم،
|
تس 1 3:13
|
ويثبت قلوبكم فلا ينالها لوم في القداسة في حضرة إلهنا وأبينا لدى مجيء ربنا يسوع المسيح يواكبه جميع قديسيه!.
|
تس 1 3:13
|
ويثبت قلوبكم فلا ينالها لوم في القداسة في حضرة إلهنا وأبينا لدى مجيء ربنا يسوع المسيح يواكبه جميع قديسيه!.
|
تس 1 3:13
|
ويثبت قلوبكم فلا ينالها لوم في القداسة في حضرة إلهنا وأبينا لدى مجيء ربنا يسوع المسيح يواكبه جميع قديسيه!.
|
تس 1 4:1
|
أما بعد فنسألكم، أيها الإخوة، ونناشدكم الرب يسوع: قد تعلمتم منا أي سيرة يجب أن تسيروا لإرضاء الله، وهي السيرة التي تسيرونها اليوم، فازدادوا تقدما فيها.
|
تس 1 4:1
|
أما بعد فنسألكم، أيها الإخوة، ونناشدكم الرب يسوع: قد تعلمتم منا أي سيرة يجب أن تسيروا لإرضاء الله، وهي السيرة التي تسيرونها اليوم، فازدادوا تقدما فيها.
|
تس 1 4:2
|
فإنكم تعرفون ما هي الوصايا التي أوصيناكم بها من قبل الرب يسوع.
|
تس 1 4:4
|
وأن يحسن كل منكم اتخاذ امرأة في القداسة والحرمة
|
تس 1 4:5
|
فلا يدع الشهوة تستولي عليه كما تستولي على الوثنيين الذين لا يعرفون الله،
|
تس 1 4:5
|
فلا يدع الشهوة تستولي عليه كما تستولي على الوثنيين الذين لا يعرفون الله،
|
تس 1 4:6
|
ولا يلحق بأخيه أذى أو ظلما في هذا الشأن، لأن الرب ينتقم في هذه الأشياء كلها، كما قلنا لكم قبلا وشهدنا به،
|
تس 1 4:6
|
ولا يلحق بأخيه أذى أو ظلما في هذا الشأن، لأن الرب ينتقم في هذه الأشياء كلها، كما قلنا لكم قبلا وشهدنا به،
|
تس 1 4:7
|
فإن الله لم يدعنا إلى النجاسة، بل إلى القداسة.
|
تس 1 4:8
|
فمن استهان إذا بذلك التعليم لا يستهين بإنسان، بل يستهين بالله الذي يهب لكم روحه القدوس.
|
تس 1 4:8
|
فمن استهان إذا بذلك التعليم لا يستهين بإنسان، بل يستهين بالله الذي يهب لكم روحه القدوس.
|
تس 1 4:8
|
فمن استهان إذا بذلك التعليم لا يستهين بإنسان، بل يستهين بالله الذي يهب لكم روحه القدوس.
|
تس 1 4:9
|
أما المحبة الأخوية فلا حاجة بكم إلى أن يكتب إليكم فيها لأنكم تعلمتم من الله أن يحب بعضكم بعضا،
|
تس 1 4:9
|
أما المحبة الأخوية فلا حاجة بكم إلى أن يكتب إليكم فيها لأنكم تعلمتم من الله أن يحب بعضكم بعضا،
|
تس 1 4:11
|
وأن تطمحوا إلى أن تعيشوا عيشة هادئة وتشغلوا بما يعنيكم وتعملوا بأيديكم كما أوصيناكم،
|
تس 1 4:14
|
فأما ونحن نؤمن بأن يسوع قد مات ثم قام، فكذلك سينقل الله بيسوع ومعه أولئك الذين ماتوا.
|
تس 1 5:1
|
أما الأزمنة والأوقات فلا حاجة بكم، أيها الإخوة، أن يكتب إليكم فيها
|
تس 1 5:2
|
لأنكم تعرفون حق المعرفة أن يوم الرب يأتي كالسارق في الليل.
|
تس 1 5:3
|
فحين يقول الناس: سلام وأمان، يأخذهم الهلاك بغتة كما يأخذ المخاض الحامل بغتة، فلا يستطيعون النجاة.
|
تس 1 5:3
|
فحين يقول الناس: سلام وأمان، يأخذهم الهلاك بغتة كما يأخذ المخاض الحامل بغتة، فلا يستطيعون النجاة.
|
تس 1 5:3
|
فحين يقول الناس: سلام وأمان، يأخذهم الهلاك بغتة كما يأخذ المخاض الحامل بغتة، فلا يستطيعون النجاة.
|
تس 1 5:3
|
فحين يقول الناس: سلام وأمان، يأخذهم الهلاك بغتة كما يأخذ المخاض الحامل بغتة، فلا يستطيعون النجاة.
|
تس 1 5:4
|
أما أنتم، أيها الإخوة، فلستم في الظلمات حتى يفاجئكم ذلك اليوم مفاجأة السارق،
|