2 مك 9:10
|
حتى انه بعدما كان قبيل ذلك يزين له انه يمس كواكب السماء لم يكن احد يطيق حمله لشدة رائحته التي لا تحتمل
|
2 مك 9:10
|
حتى انه بعدما كان قبيل ذلك يزين له انه يمس كواكب السماء لم يكن احد يطيق حمله لشدة رائحته التي لا تحتمل
|
2 مك 9:10
|
حتى انه بعدما كان قبيل ذلك يزين له انه يمس كواكب السماء لم يكن احد يطيق حمله لشدة رائحته التي لا تحتمل
|
2 مك 9:11
|
فلما راى نفسه في تلك الحال من تمزق جسمه اخذ ينزل عن كبريائه المفرطة ويتعقل الحق اذ كانت الاوجاع تزداد فيه على الساعات بالضربة الالهية
|
2 مك 9:12
|
حتى انه هو نفسه امسى لا يطيق نتنه فقال حق على الانسان ان يخضع لله وان لا يحمله الكبر وهو فان على ان يحسب نفسه معادلا لله
|
2 مك 9:12
|
حتى انه هو نفسه امسى لا يطيق نتنه فقال حق على الانسان ان يخضع لله وان لا يحمله الكبر وهو فان على ان يحسب نفسه معادلا لله
|
2 مك 9:12
|
حتى انه هو نفسه امسى لا يطيق نتنه فقال حق على الانسان ان يخضع لله وان لا يحمله الكبر وهو فان على ان يحسب نفسه معادلا لله
|
2 مك 9:12
|
حتى انه هو نفسه امسى لا يطيق نتنه فقال حق على الانسان ان يخضع لله وان لا يحمله الكبر وهو فان على ان يحسب نفسه معادلا لله
|
2 مك 9:13
|
و كان ذلك الفاجر يتضرع الى الرب لكن الرب لم يكن ليرحمه من بعد ونذر
|
2 مك 9:13
|
و كان ذلك الفاجر يتضرع الى الرب لكن الرب لم يكن ليرحمه من بعد ونذر
|
2 مك 9:14
|
ان المدينة المقدسة التي كان يقصدها حثيثا ليمحو اثارها ويجعلها مدفنا سيجعلها حرة
|
2 مك 9:15
|
و ان اليهود الذين كان قد قضى عليهم بان لا يدفنوا بل يلقوا مع اطفالهم ماكلا للطيور والوحوش سيسويهم جميعا بالاثينيين
|
2 مك 9:15
|
و ان اليهود الذين كان قد قضى عليهم بان لا يدفنوا بل يلقوا مع اطفالهم ماكلا للطيور والوحوش سيسويهم جميعا بالاثينيين
|
2 مك 9:17
|
بل انه هو نفسه يتهود ويطوف كل معمور في الارض ينادي بقدرة الله
|
2 مك 9:17
|
بل انه هو نفسه يتهود ويطوف كل معمور في الارض ينادي بقدرة الله
|
2 مك 9:24
|
و انا اخاف ان يقع امر غير منتظر او يذيع خبر مشؤوم فيضطرب مقلدوا الامور في البلاد عند بلوغه اليهم
|
2 مك 9:24
|
و انا اخاف ان يقع امر غير منتظر او يذيع خبر مشؤوم فيضطرب مقلدوا الامور في البلاد عند بلوغه اليهم
|
2 مك 9:25
|
و قد تبين لي ان من حولنا من ذوي السلطان ومجاوري المملكة يترصدون الفرص ويتوقعون حادثا يحدث فلذلك عينت للملك ابني انطيوكسالذي سلمته غير مرة الى كثيرين منكم واوصيتهم به عند مسيري الى الاقاليم العليا وقد كتبت اليه في هذا المعنى
|
2 مك 9:25
|
و قد تبين لي ان من حولنا من ذوي السلطان ومجاوري المملكة يترصدون الفرص ويتوقعون حادثا يحدث فلذلك عينت للملك ابني انطيوكسالذي سلمته غير مرة الى كثيرين منكم واوصيتهم به عند مسيري الى الاقاليم العليا وقد كتبت اليه في هذا المعنى
|
2 مك 9:26
|
فانشدكم وارغب اليكم ان تذكروا ما اوليتكم من النعم العامة والخاصة وان يبقى كل منكم على ما كان له من الولاء لي ولابني
|
2 مك 9:28
|
ثم قضى هذا السفاك الدماء المجدف بعد الام مبرحة كما كان يفعل بالناس ومات ميتة شقاء على الجبال في ارض غربة
|
2 مك 10:4
|
و بعدما اتموا ذلك ابتهلوا الى الرب وقد خروا بصدورهم ان لا يصابوا بمثل تلك الشرور لكن اذا خطئوا يؤدبهم هو برفق ولا يسلمهم الى امم كافرة وحشية
|
2 مك 10:4
|
و بعدما اتموا ذلك ابتهلوا الى الرب وقد خروا بصدورهم ان لا يصابوا بمثل تلك الشرور لكن اذا خطئوا يؤدبهم هو برفق ولا يسلمهم الى امم كافرة وحشية
|
2 مك 10:4
|
و بعدما اتموا ذلك ابتهلوا الى الرب وقد خروا بصدورهم ان لا يصابوا بمثل تلك الشرور لكن اذا خطئوا يؤدبهم هو برفق ولا يسلمهم الى امم كافرة وحشية
|
2 مك 10:6
|
فعيدوا ثمانية ايام بفرح كما في عيد المظال وهم يذكرون كيف قضوا عيد المظال قبيل ذلك في الجبال والمغاور مثل وحوش البرية
|
2 مك 10:7
|
و لذلك سبحوا لمن يسر تطهير هيكله وفي ايديهم غصون ذات اوراق وافنان خضر وسعف
|
2 مك 10:8
|
و رسموا رسما عاما على جميع امة اليهود ان يعيدوا هذه الايام في كل سنة
|
2 مك 10:12
|
و ذلك ان بطلماوس المسمى بمكرون عزم على ان ينصف اليهود مما كانوا فيه من الظلم واجتهد في معاملتهم بالسلم
|
2 مك 10:14
|
فولى جرجياس قيادة البلاد وشرع يجيش من الاجانب وناصب اليهود حربا متواصلة
|
2 مك 10:15
|
و كذلك الادوميون الذين كانت لهم حصون ملائمة كانوا يرغمون اليهود ويقبلون المهاجرين من اورشليم ويتجهزون للحرب
|
2 مك 10:17
|
و اندفعوا عليها بشدة وامتلكوا مواضع منها وصدموا جميع الذين كانوا يقاتلون على السور وكل من اقتحمهم قتلوه فاهلكوا منهم عشرين الفا
|
2 مك 10:23
|
و قرنت اسلحته بكل فوز على يده فاهلك في البرجين ما يزيد على عشرين الفا
|
2 مك 10:23
|
و قرنت اسلحته بكل فوز على يده فاهلك في البرجين ما يزيد على عشرين الفا
|
2 مك 10:29
|
فلما اشتد القتال تراءى للاعداء من السماء خمسة رجال رائعي المنظر على خيل لها لجم من ذهب فجعل اثنان منهم يقدمان اليهود
|
2 مك 10:30
|
و هما قد اكتنفا المكابي يحفزانه باسلحتهما ويقيانه الجراح وهم يرمون بالسهام والصواعق حتى عميت ابصارهم وجعلوا يخبطون ويتصرعون
|
2 مك 10:30
|
و هما قد اكتنفا المكابي يحفزانه باسلحتهما ويقيانه الجراح وهم يرمون بالسهام والصواعق حتى عميت ابصارهم وجعلوا يخبطون ويتصرعون
|
2 مك 10:30
|
و هما قد اكتنفا المكابي يحفزانه باسلحتهما ويقيانه الجراح وهم يرمون بالسهام والصواعق حتى عميت ابصارهم وجعلوا يخبطون ويتصرعون
|
2 مك 10:35
|
فلما كان صباح اليوم الخامس هجم عشرون فتى من اصحاب المكابي على السور وهم متقدون غيظا من التجاديف وطفقوا يذبحون ببسالة وتنمر كل من عرض امامهم
|
2 مك 11:1
|
و بعد ذلك بزمان يسير اذ كانت هذه الحوادث قد شقت جدا ليسياس وكيل الملك وذي قرابته والمقلد تدبير الامور
|
2 مك 11:2
|
جمع نحو ثمانين الفا والفرسان كلهم وزحف على اليهود زاعما انه يجعل المدينة مسكنا لليونانيين
|
2 مك 11:3
|
و يجعل الهيكل موضعا للكسب كسائر معابد الامم ويعرض الكهنوت الاعظم للبيع سنة فسنة
|
2 مك 11:6
|
فلما علم اصحاب المكابي انه يحاصر الحصون ابتهلوا الى الرب مع الجموع بالنحيب والدموع ان يرسل ملاكه الصالح لخلاص اسرائيل
|
2 مك 11:6
|
فلما علم اصحاب المكابي انه يحاصر الحصون ابتهلوا الى الرب مع الجموع بالنحيب والدموع ان يرسل ملاكه الصالح لخلاص اسرائيل
|
2 مك 11:8
|
فاندفعوا متحمسين بقلب واحد وفيما هم بعد عند اورشليم تراءى فارس عليه لباس ابيض يتقدمهم وهو يخطر بسلاح من ذهب
|
2 مك 11:8
|
فاندفعوا متحمسين بقلب واحد وفيما هم بعد عند اورشليم تراءى فارس عليه لباس ابيض يتقدمهم وهو يخطر بسلاح من ذهب
|
2 مك 11:9
|
فطفقوا باجمعهم يباركون الله الرحيم وتشجعوا في قلوبهم حتى كانوا مستعدين ان يبطشوا باضرى الوحوش فضلا عن الناس ويخترقوا الاسوار الحديدية
|
2 مك 11:9
|
فطفقوا باجمعهم يباركون الله الرحيم وتشجعوا في قلوبهم حتى كانوا مستعدين ان يبطشوا باضرى الوحوش فضلا عن الناس ويخترقوا الاسوار الحديدية
|
2 مك 11:10
|
و اخذوا يتقدمون بانتظام وقد اتتهم السماء نصرة والرب رحمة
|
2 مك 11:13
|
و اذ كان الرجل صاحب دهاء اخذ يفكر فيما اصابه من الخسران وفطن ان العبرانيين قوم لا يقهرون لان الله القدير مناصر لهم فراسلهم
|
2 مك 11:13
|
و اذ كان الرجل صاحب دهاء اخذ يفكر فيما اصابه من الخسران وفطن ان العبرانيين قوم لا يقهرون لان الله القدير مناصر لهم فراسلهم
|