الحكمة 15:7
|
ان الخزاف يعني بعجن الطين اللين ويصنع منه كل اناء مما نستخدمه فيصنع من الطين الواحد الانية المستخدمة في الاعمال الطاهرة والمستخدمة في عكس ذلك واما تخصيص كل اناء بواحدة من الخدمتين فانما يرجع الى حكم صانع الطين
|
الحكمة 15:8
|
و بعنائه الممقوت يصنع من هذا الطين الها باطلا وهو انما ولد من الطين من حين يسير وعن قليل سيعود الى ما اخذ منه حين يطالب بدين نفسه
|
الحكمة 15:8
|
و بعنائه الممقوت يصنع من هذا الطين الها باطلا وهو انما ولد من الطين من حين يسير وعن قليل سيعود الى ما اخذ منه حين يطالب بدين نفسه
|
الحكمة 15:8
|
و بعنائه الممقوت يصنع من هذا الطين الها باطلا وهو انما ولد من الطين من حين يسير وعن قليل سيعود الى ما اخذ منه حين يطالب بدين نفسه
|
الحكمة 15:9
|
غير ان همه ليس بانه يتعب ولا بانه قريب الاجل لكنه يباري صاغة الذهب والفضة ويعارض النحاسين ويعتد ما يصنعه من الخسائس فخرا
|
الحكمة 15:9
|
غير ان همه ليس بانه يتعب ولا بانه قريب الاجل لكنه يباري صاغة الذهب والفضة ويعارض النحاسين ويعتد ما يصنعه من الخسائس فخرا
|
الحكمة 15:9
|
غير ان همه ليس بانه يتعب ولا بانه قريب الاجل لكنه يباري صاغة الذهب والفضة ويعارض النحاسين ويعتد ما يصنعه من الخسائس فخرا
|
الحكمة 15:13
|
فانه عالم بانه اعظم جرما من الجميع لانه يصنع من طين الارض انية قصمة ومنحوتات
|
الحكمة 15:16
|
لانها انما عملها انسان والذي اعير روحا صنعها وليس في طاقة انسان ان يصنع الها مثله
|
الحكمة 15:18
|
و هم يعبدون اعدى الحيوان مما هو اشد البهائم عجمة
|
الحكمة 16:1
|
لذلك كانوا احقاء بان يعاقبوا بامثال هذه ويعذبوا بجم من الحشرات
|
الحكمة 16:3
|
حتى انه بينما كان اولئك مع جوعهم فاقدي كل شهوة للطعام من كراهة ما بعثت عليهم كان هؤلاء بعد عوز يسير يتناولون ماكلا غريب الطعم
|
الحكمة 16:3
|
حتى انه بينما كان اولئك مع جوعهم فاقدي كل شهوة للطعام من كراهة ما بعثت عليهم كان هؤلاء بعد عوز يسير يتناولون ماكلا غريب الطعم
|
الحكمة 16:4
|
فانه كان ينبغي لاولئك المقتسرين ان تنزل بهم فاقة لا مناص منها ولهؤلاء ان يروا كيف يعذب اعداؤهم لا غير
|
الحكمة 16:4
|
فانه كان ينبغي لاولئك المقتسرين ان تنزل بهم فاقة لا مناص منها ولهؤلاء ان يروا كيف يعذب اعداؤهم لا غير
|
الحكمة 16:4
|
فانه كان ينبغي لاولئك المقتسرين ان تنزل بهم فاقة لا مناص منها ولهؤلاء ان يروا كيف يعذب اعداؤهم لا غير
|
الحكمة 16:6
|
لم يستمر غضبك الى المنتهى بل انما اقلقوا الى حين انذارا لهم ونصبت لهم علامة للخلاص تذكرهم وصية شريعتك
|
الحكمة 16:7
|
فكان الملتفت اليها يخلص لا بذلك المنظور بل بك يا مخلص الجميع
|
الحكمة 16:7
|
فكان الملتفت اليها يخلص لا بذلك المنظور بل بك يا مخلص الجميع
|
الحكمة 16:9
|
لان اولئك قتلهم لسع الجراد والذباب ولم يوجد لنفوسهم شفاء اذ هم اهل لان يعاقبوا بمثل ذلك
|
الحكمة 16:9
|
لان اولئك قتلهم لسع الجراد والذباب ولم يوجد لنفوسهم شفاء اذ هم اهل لان يعاقبوا بمثل ذلك
|
الحكمة 16:11
|
و انما نخسوا ليتذكروا اقوالك ثم خلصوا سريعا لئلا يسقطوا في نسيان عميق فيحرموا احسانك
|
الحكمة 16:12
|
و ما شفاهم نبت ولا مرهم بل كلمتك يارب التي تشفي الجميع
|
الحكمة 16:14
|
اما الانسان فيقتل بخبثه لكنه لا يعيد الروح الذي قد خرج ولا يسترجع النفس المقبوضة
|
الحكمة 16:14
|
اما الانسان فيقتل بخبثه لكنه لا يعيد الروح الذي قد خرج ولا يسترجع النفس المقبوضة
|
الحكمة 16:15
|
انه ليس احد يستطيع ان يهرب من يدك
|
الحكمة 16:15
|
انه ليس احد يستطيع ان يهرب من يدك
|
الحكمة 16:15
|
انه ليس احد يستطيع ان يهرب من يدك
|
الحكمة 16:17
|
و اغرب شيء ان النار كانت في الماء الذي يطفئ كل شيء تزداد حدة لان عناصر العالم تقاتل عن الصديقين
|
الحكمة 16:18
|
و كان اللهيب تارة يسكن لئلا يحرق ما ارسل على المنافقين من الحيوان ولكي يبصروا فيعلموا ان قضاء الله على اعقابهم
|
الحكمة 16:18
|
و كان اللهيب تارة يسكن لئلا يحرق ما ارسل على المنافقين من الحيوان ولكي يبصروا فيعلموا ان قضاء الله على اعقابهم
|
الحكمة 16:18
|
و كان اللهيب تارة يسكن لئلا يحرق ما ارسل على المنافقين من الحيوان ولكي يبصروا فيعلموا ان قضاء الله على اعقابهم
|
الحكمة 16:19
|
و تارة يخرج عن طبع النار فيتاجج في الماء لكي يستاصل انبتة الارض الاثيمة
|
الحكمة 16:19
|
و تارة يخرج عن طبع النار فيتاجج في الماء لكي يستاصل انبتة الارض الاثيمة
|
الحكمة 16:20
|
اما شعبك فبدلا من ذلك اطعمتهم طعام الملائكة وارسلت لهم من السماء خبزا معدا لا تعب فيه يتضمن كل لذة ويلائم كل ذوق
|
الحكمة 16:21
|
لان جوهرك ابدى عذوبتك لبنيك فكان يخدم شهوة المتناول ويتحول الى ما شاء كل واحد
|
الحكمة 16:22
|
و كان الثلج والجليد يثبتان في النار ولا يذوبان لكي يعلم كيف اكلت ثمار الاعداء نار تلتهب في البرد وتبرق في المطر
|
الحكمة 16:22
|
و كان الثلج والجليد يثبتان في النار ولا يذوبان لكي يعلم كيف اكلت ثمار الاعداء نار تلتهب في البرد وتبرق في المطر
|
الحكمة 16:22
|
و كان الثلج والجليد يثبتان في النار ولا يذوبان لكي يعلم كيف اكلت ثمار الاعداء نار تلتهب في البرد وتبرق في المطر
|
الحكمة 16:23
|
اما عند هؤلاء فقد تناست القوة التي لها لكي يغتذي القديسون
|
الحكمة 16:25
|
لذلك كانت حينئذ تتحول الى كل شيء لتخدم نعمتك الغاذية الجميع على ما يشاء كل محتاج
|
الحكمة 16:26
|
لكي يعلم بنوك الذين احببتهم ايها الرب ان ليس ما تخرج الارض من الثمار هو يغذو الانسان لكن كلمتك هي التي تحفظ المؤمنين بك
|
الحكمة 16:26
|
لكي يعلم بنوك الذين احببتهم ايها الرب ان ليس ما تخرج الارض من الثمار هو يغذو الانسان لكن كلمتك هي التي تحفظ المؤمنين بك
|
الحكمة 16:27
|
اذ ما لم تكن النار تحله كانت شعاعة يسيرة من الشمس تحميه فيذوب
|
الحكمة 16:28
|
حتى يعلم انه يجب ان نسبق الشمس الى شكرك ونحضر امامك عند شروق النور
|
الحكمة 16:28
|
حتى يعلم انه يجب ان نسبق الشمس الى شكرك ونحضر امامك عند شروق النور
|
الحكمة 16:29
|
لان رجاء من لا شكر له يذوب كجليد شتوي ويذهب كماء لا منفعة فيه
|
الحكمة 17:1
|
ان احكامك عظيمة لا يعبر عنها ولذلك ضلت النفوس التي لا تاديب لها
|
الحكمة 17:2
|
فانه لما توهم المجرمون انهم يتسلطون على الامة القديسة اذا هم ملقون في اسر الظلمة وقيود الليل الطويل محبوسون تحت سقوفهم منفيون عن العناية الابدية
|
الحكمة 17:5
|
و لم يكن في قوة النار مهما اشتدت ان تاتي بضياء ولا في بريق النجوم ان ينير ذلك الليل المدلهم
|