كو 2 1:17
|
أفتراني عزمت على ذلك لخفة في العقل, أو عزمت على ما عزمت عزما بشريا, فيكون في نعم نعم ولا لا ؟
|
كو 2 1:18
|
صدق الله وشهد أن كلامنا لكم ليس نعم ولا,
|
كو 2 1:18
|
صدق الله وشهد أن كلامنا لكم ليس نعم ولا,
|
كو 2 1:20
|
إن جميع مواعد الله لها فيه ((نعم )). لذلك به أيضا نقول لله : (( آمين )) إكراما لمجده.
|
كو 2 1:20
|
إن جميع مواعد الله لها فيه ((نعم )). لذلك به أيضا نقول لله : (( آمين )) إكراما لمجده.
|
كو 2 1:20
|
إن جميع مواعد الله لها فيه ((نعم )). لذلك به أيضا نقول لله : (( آمين )) إكراما لمجده.
|
كو 2 1:21
|
وإن الذي يثبتنا وإياكم للمسيح والذي مسحنا هو الله،
|
كو 2 2:2
|
فإذا سببت لكم الغم، فمن يجلب إلي السرور إلا الذي سببت له الغم؟
|
كو 2 2:3
|
وقد كتبت إليكم ما كتبت لئلا ينالني، عند قدومي، غم من أولئك الذين كان يجب أن ينالني منهم السرور. وأنا مقتنع في شأنكم أجمعين بأن سروري هو سروركم جميعا.
|
كو 2 2:4
|
ففي شدة عظيمة وضيق صدر كتبت إليكم والدموع تفيض من عيني، لا لأسبب لكم غما، بل لتعرفوا مبلغ حبي العظيم لكم.
|
كو 2 2:4
|
ففي شدة عظيمة وضيق صدر كتبت إليكم والدموع تفيض من عيني، لا لأسبب لكم غما، بل لتعرفوا مبلغ حبي العظيم لكم.
|
كو 2 2:4
|
ففي شدة عظيمة وضيق صدر كتبت إليكم والدموع تفيض من عيني، لا لأسبب لكم غما، بل لتعرفوا مبلغ حبي العظيم لكم.
|
كو 2 2:4
|
ففي شدة عظيمة وضيق صدر كتبت إليكم والدموع تفيض من عيني، لا لأسبب لكم غما، بل لتعرفوا مبلغ حبي العظيم لكم.
|
كو 2 2:5
|
فإذا سبب أحد غما، فإنه لم يسببه لي، بل لكم جميعا إلى حد ما بلا مبالغة.
|
كو 2 2:5
|
فإذا سبب أحد غما، فإنه لم يسببه لي، بل لكم جميعا إلى حد ما بلا مبالغة.
|
كو 2 2:11
|
لئلا يخدعنا الشيطان، ونحن لا نجهل وساوسه.
|
كو 2 2:12
|
أتيت طرواس من أجل بشارة المسيح، فانفتح لي باب في الرب،
|
كو 2 2:13
|
على أن نفسي لم تطمئن، لأني لم أجد طيطس أخي، فودعتهم وانصرفت إلى مقدونية
|
كو 2 2:14
|
الشكر لله الذي يستصحبنا دائما أبدا في نصره بالمسيح. وينشر بأيدينا في كل مكان شذا معرفته.
|
كو 2 2:16
|
لهؤلاء رائحة تسير بهم من موت إلى موت، ولأولئك رائحة تسير بهم من حياة إلى حياة. فمن تراه أهلا لهذا العمل؟
|
كو 2 2:16
|
لهؤلاء رائحة تسير بهم من موت إلى موت، ولأولئك رائحة تسير بهم من حياة إلى حياة. فمن تراه أهلا لهذا العمل؟
|
كو 2 2:17
|
لسنا مثل الكثرة التي تتاجر بكلمة الله، بل بالصدق ومن قبل الله وفي حضرة الله في المسيح نتكلم.
|
كو 2 3:3
|
لقد اتضح أنكم رسالة من المسيح، أنشئت عن يدنا، ولم تكتب بالحبر، بل بروح الله الحي، لا في ألواح من حجر، بل في ألواح هي قلوب من لحم.
|
كو 2 3:3
|
لقد اتضح أنكم رسالة من المسيح، أنشئت عن يدنا، ولم تكتب بالحبر، بل بروح الله الحي، لا في ألواح من حجر، بل في ألواح هي قلوب من لحم.
|
كو 2 3:6
|
فهو الذي مكننا أن نكون خدم عهد جديد، عهد الروح، لا عهد الحرف، لأن الحرف يميت والروح يحيي.
|
كو 2 3:7
|
فإذا كانت خدمة الموت المنقوشة حروفها في حجارة قد أعطيت بالمجد، حتى إن بني إسرائيل لم يستطيعوا أن يحدقوا إلى وجه موسى لمجد وجهه، مع أنه مجد زائل،
|
كو 2 3:11
|
لأنه إذا كان الزائل قد زال بالمجد، فما أولى الباقي بأن يبقى في المجد!
|
كو 2 3:12
|
فلما كان لنا هذا الرجاء، فإننا نتصرف برباطة جأش عظيمة،
|
كو 2 3:13
|
لا كموسى الذي كان يضع قناعا على وجهه لئلا ينظر بنو إسرائيل نهاية ما يزول.
|
كو 2 3:17
|
لأن الرب هو الروح، وحيث يكون روح الرب، تكون الحرية.
|
كو 2 4:4
|
عن غير المؤمنين الذين أعمى بصائرهم إله هذه الدنيا، لئلا يبصروا نور بشارة مجد المسيح، وهو صورة الله.
|
كو 2 4:5
|
فلسنا ندعو إلى أنفسنا، بل إلى يسوع المسيح الرب. وما نحن إلا خدم لكم من أجل يسوع.
|
كو 2 4:6
|
فإن الله الذي قال: (( ليشرق من الظلمة نور )) هو الذي أشرق في قلوبنا ليشع نور معرفة مجد الله، ذلك المجد الذي على وجه المسيح.
|
كو 2 4:6
|
فإن الله الذي قال: (( ليشرق من الظلمة نور )) هو الذي أشرق في قلوبنا ليشع نور معرفة مجد الله، ذلك المجد الذي على وجه المسيح.
|
كو 2 4:7
|
على أن هذا الكنز نحمله في آنية من خزف لتكون تلك القدرة الفائقة لله لا من عندنا.
|
كو 2 4:7
|
على أن هذا الكنز نحمله في آنية من خزف لتكون تلك القدرة الفائقة لله لا من عندنا.
|
كو 2 4:10
|
نحمل في أجسادنا كل حين موت المسيح لتظهر في أجسادنا حياة المسيح أيضا.
|
كو 2 4:11
|
فإننا نحن الأحياء نسلم في كل حين إلى الموت من أجل يسوع لتظهر في أجسادنا الفانية حياة يسوع أيضا.
|
كو 2 4:13
|
ولما كان لنا من روح الإيمان ما كتب فيه: (( آمنت ولذلك تكلمت ))، فنحن أيضا نؤمن ولذلك نتكلم،
|
كو 2 4:14
|
عالمين أن الذي أقام الرب يسوع سيقيمنا نحن أيضا مع يسوع ويجعلنا وإياكم لديه،
|
كو 2 4:15
|
لأن ذلك كله من أجلكم، حتى إذا كثرت النعمة عند عدد أوفر من الناس، أفاضت الشكر لمجد الله.
|
كو 2 4:15
|
لأن ذلك كله من أجلكم، حتى إذا كثرت النعمة عند عدد أوفر من الناس، أفاضت الشكر لمجد الله.
|
كو 2 4:17
|
وإن الشدة الخفيفة العابرة تعد لنا قدرا فائقا أبديا من المجد،
|
كو 2 4:18
|
فإننا لا نهدف إلى ما يرى، بل إلى ما لا يرى. فالذي يرى إنما هو إلى حين، وأما ما لا يرى فهو للأبد.
|
كو 2 5:2
|
وإننا، ونحن في هذه الحال، نئن حنينا إلى لبس مسكننا السماوي فوق الآخر،
|
كو 2 5:3
|
على أن نكون لابسين لا عراة.
|
كو 2 5:4
|
ولذلك نئن مثقلين ما دمنا في هذه الخيمة، لأننا لا نريد أن نخلع ما نلبس، بل نريد أن نلبس ذاك فوق هذا، حتى تبتلع الحياة ما هو زائل.
|
كو 2 5:5
|
والذي أعدنا لهذا المصير هو الله الذي أعطانا عربون الروح .
|
كو 2 5:6
|
لذلك فلما كنا واثقين في كل حين، على علمنا بأننا، ما دمنا في هذا الجسد، نحن في هجرة عن الرب،
|
كو 2 5:7
|
لأننا نسير في الإيمان لا في العيان
|