صم 2 15:25
|
فقال الملك لصادوق: (( رد تابوت الله إلى المدينة، فأن أنا نلت حظوة في عيني الرب، فأنه يردني ويريني إياه مع مسكنه:
|
صم 2 15:27
|
ثم أضاف الملك وقال لصادوق الكاهن: (( ترى الموقف، فارجع إلى المدينة بسلام، أنت وأحيماعص آبنك ويوناتأن بن أبياتار، ابناكما معكا .
|
صم 2 15:32
|
ولما أنتهى داود إلى قمة الجبل، حيث يسجد لله ، إذا بحوشاي الأركي قد لقيه وثيابه ممزقة وعلى رأسه تراب.
|
صم 2 15:32
|
ولما أنتهى داود إلى قمة الجبل، حيث يسجد لله ، إذا بحوشاي الأركي قد لقيه وثيابه ممزقة وعلى رأسه تراب.
|
صم 2 15:34
|
ولكن، إذا رجعت إلى المدينة وقلت لأبشالوم: أنا عبدك أيها الملك، وكما كنت عبد أبيك من قبل، فالأن أنا عبدك، فأنك تبطل لصالحي مشورة أحيتوفل.
|
صم 2 15:34
|
ولكن، إذا رجعت إلى المدينة وقلت لأبشالوم: أنا عبدك أيها الملك، وكما كنت عبد أبيك من قبل، فالأن أنا عبدك، فأنك تبطل لصالحي مشورة أحيتوفل.
|
صم 2 16:1
|
فلما عبر داود عن القمة قليلا، إذا بصيبا، خادم مفيبعل، قد لقيه ومعه حمارأن محملأن عليهما مئتا رغيف ومئة عنقود زبيب وإيفة ثمار صيفية وزق خمر.
|
صم 2 16:2
|
فقال الملك لصيبا: ((ما أنت وهذه؟ )) فقال صيبا: ((الحمارأن لبيت الملك للركوب، والخبز والثمار الصيفية لطعام الفتيأن، والخمر ليشرب من أعيا في البرية)).
|
صم 2 16:2
|
فقال الملك لصيبا: ((ما أنت وهذه؟ )) فقال صيبا: ((الحمارأن لبيت الملك للركوب، والخبز والثمار الصيفية لطعام الفتيأن، والخمر ليشرب من أعيا في البرية)).
|
صم 2 16:2
|
فقال الملك لصيبا: ((ما أنت وهذه؟ )) فقال صيبا: ((الحمارأن لبيت الملك للركوب، والخبز والثمار الصيفية لطعام الفتيأن، والخمر ليشرب من أعيا في البرية)).
|
صم 2 16:2
|
فقال الملك لصيبا: ((ما أنت وهذه؟ )) فقال صيبا: ((الحمارأن لبيت الملك للركوب، والخبز والثمار الصيفية لطعام الفتيأن، والخمر ليشرب من أعيا في البرية)).
|
صم 2 16:2
|
فقال الملك لصيبا: ((ما أنت وهذه؟ )) فقال صيبا: ((الحمارأن لبيت الملك للركوب، والخبز والثمار الصيفية لطعام الفتيأن، والخمر ليشرب من أعيا في البرية)).
|
صم 2 16:3
|
فقال الملك: ((أين آبن سيدك؟ )) فقال صيبا للملك: ((هو مقيم في أورشليم، لأنه قال في نفسه: اليوم يرد لي بيت إسرائيل ملك أبي )).
|
صم 2 16:3
|
فقال الملك: ((أين آبن سيدك؟ )) فقال صيبا للملك: ((هو مقيم في أورشليم، لأنه قال في نفسه: اليوم يرد لي بيت إسرائيل ملك أبي )).
|
صم 2 16:3
|
فقال الملك: ((أين آبن سيدك؟ )) فقال صيبا للملك: ((هو مقيم في أورشليم، لأنه قال في نفسه: اليوم يرد لي بيت إسرائيل ملك أبي )).
|
صم 2 16:4
|
فقال الملك لصيبا: ((كل ما لمفيبعل فهو لك )). فقال صيبا: ((سجدت، فلأنل حظوة في عينيك، يا سيدي الملك )).
|
صم 2 16:4
|
فقال الملك لصيبا: ((كل ما لمفيبعل فهو لك )). فقال صيبا: ((سجدت، فلأنل حظوة في عينيك، يا سيدي الملك )).
|
صم 2 16:4
|
فقال الملك لصيبا: ((كل ما لمفيبعل فهو لك )). فقال صيبا: ((سجدت، فلأنل حظوة في عينيك، يا سيدي الملك )).
|
صم 2 16:7
|
وكان شمعي يقول في لعنه: ((أخرج آخرج، يا رجل الدماء ولا رجلا لا خير فيه.
|
صم 2 16:8
|
قد رد الرب عليك كل دماء بيت شإول الذي ملكت في مكانه، وقد أسلم الرب ملكك إلى يد أبشالوم ابنك، وها أنت في شرك، لأنك رجل دماء))
|
صم 2 16:9
|
فقال أبيشاي آبن صروية للملك: ((لماذا يلعن هذا الكلب الميت سيدي الملك؟ دعني أعبر إليه فأقطع رأسه )).
|
صم 2 16:9
|
فقال أبيشاي آبن صروية للملك: ((لماذا يلعن هذا الكلب الميت سيدي الملك؟ دعني أعبر إليه فأقطع رأسه )).
|
صم 2 16:10
|
لكن الملك قال: ((ما لي ولكم، يا بني صروية؟ أن لعن لأن الرب قال له: العن داود، فمن يقول: لماذا تفعل هكذا؟ ))
|
صم 2 16:10
|
لكن الملك قال: ((ما لي ولكم، يا بني صروية؟ أن لعن لأن الرب قال له: العن داود، فمن يقول: لماذا تفعل هكذا؟ ))
|
صم 2 16:10
|
لكن الملك قال: ((ما لي ولكم، يا بني صروية؟ أن لعن لأن الرب قال له: العن داود، فمن يقول: لماذا تفعل هكذا؟ ))
|
صم 2 16:10
|
لكن الملك قال: ((ما لي ولكم، يا بني صروية؟ أن لعن لأن الرب قال له: العن داود، فمن يقول: لماذا تفعل هكذا؟ ))
|
صم 2 16:11
|
وقال داود لأبيشاي ولجميع حاشيته: ((هوذا آبني الذي خرج من صلبي يطلب نفسي! فكم بالأحرى هذا البنياميني! دعوه يلعن، لأن الرب قال له ذلك.
|
صم 2 16:11
|
وقال داود لأبيشاي ولجميع حاشيته: ((هوذا آبني الذي خرج من صلبي يطلب نفسي! فكم بالأحرى هذا البنياميني! دعوه يلعن، لأن الرب قال له ذلك.
|
صم 2 16:12
|
لعل الرب ينظر إلى مذلتي ويجزيني الرب خيرا عن لعن هذا لي اليوم ))
|
صم 2 16:12
|
لعل الرب ينظر إلى مذلتي ويجزيني الرب خيرا عن لعن هذا لي اليوم ))
|
صم 2 16:12
|
لعل الرب ينظر إلى مذلتي ويجزيني الرب خيرا عن لعن هذا لي اليوم ))
|
صم 2 16:16
|
فلما دخل حوشاي الأركي، صديق داود، على أبشالوم، قال حوشاي لأبشالوم: ((ليحي الملك! ليحي الملك! )).
|
صم 2 16:16
|
فلما دخل حوشاي الأركي، صديق داود، على أبشالوم، قال حوشاي لأبشالوم: ((ليحي الملك! ليحي الملك! )).
|
صم 2 16:16
|
فلما دخل حوشاي الأركي، صديق داود، على أبشالوم، قال حوشاي لأبشالوم: ((ليحي الملك! ليحي الملك! )).
|
صم 2 16:17
|
فقال أبشالوم لحوشاي: ((أهذا عطفك على صديقك؟ ما بالك لم ترافق صدبقك؟ ))
|
صم 2 16:18
|
فقال حوشاي لأبشالوم: ((كلا! ولكن الذي أختاره الرب وهذا الشعب وجميع رجال إسرائيل، له أكون ومعه أقيم .
|
صم 2 16:20
|
وقال أبشالوم لأحيتوفل: (( تشاوروا. ماذا نصنع؟ ))
|
صم 2 16:21
|
فقال أحيتوفل لأبشالوم: ((أدخل على سراري أبيك اللواتي تركهن لحفظ البيت، فيسمع إسرائيل كله أنك قد صرت ممقوتا عند أبيك، فتشقد أيدي جميع الذين معك)) .
|
صم 2 16:21
|
فقال أحيتوفل لأبشالوم: ((أدخل على سراري أبيك اللواتي تركهن لحفظ البيت، فيسمع إسرائيل كله أنك قد صرت ممقوتا عند أبيك، فتشقد أيدي جميع الذين معك)) .
|
صم 2 16:22
|
فنصبت لأبشالوم خيمة على السطح، ودخل أبشالوم على سراري أبيه، على مشهد إسرائيل كله.
|
صم 2 17:1
|
وقال أحيتوفل لأبشالوم: (( دعني أختار أثني عشر ألف رجل، فأقوم وأسعى وراء داود هذه الليلة،
|
صم 2 17:5
|
وقال أبشالوم: ((ادع لي أيضا حوشاي الأركي، فنسمع ما على لسأنه هو أيضا)).
|
صم 2 17:5
|
وقال أبشالوم: ((ادع لي أيضا حوشاي الأركي، فنسمع ما على لسأنه هو أيضا)).
|
صم 2 17:6
|
فوصل حوشاي إلى أبشالوم، فكلمه أبشالوم قائلا: ((أن احيتوفل قال لنا كذا وكذا. أفنعمل بحسب كلامه؟ وإلا فتكلم أنت )).
|
صم 2 17:7
|
فقال حوشاي لأبشالوم: ((ليس حسنا ما أشار به أحيتوفل هذه المرة )) .
|
صم 2 17:7
|
فقال حوشاي لأبشالوم: ((ليس حسنا ما أشار به أحيتوفل هذه المرة )) .
|
صم 2 17:8
|
وأضاف حوشاي: ((أنت تعرف أباك ورجاله: أنهم أبطال، ونفوسهم مريرة كالدبة الثاكل في الحقل. وأبوك رجل حرب لايبيت مع الجنود،
|
صم 2 17:10
|
وحينئذ فحتى ذو البأس الذي قلبه كقلب الأسد يذوب ذوبأنا، لأن كل إسرائيل يعرف أن أباك بطل وأن الذين معه ذوو بأس.
|
صم 2 17:11
|
لذلك إشير عليك بأن يجتمع إليك كل إسرائيل، من دأن إلى بئر سبع، وهم كالرمل الذي على البحر كثرة، وأنت بنفسك تسير في وسطهم .
|
صم 2 17:14
|
فقال أبشالوم وجميع رجال إسرائيل: ((أن مشورة حوشاي الأركي خير من مشورة أحيتوفل )). وكان الرب قد قضى أن يبطل مشورة أحيتوفل الصائبة، لينزل الشر بأبشالوم.
|