2 مك 14:18
|
و لكن لما سمع نكانور بما ابداه اصحاب يهوذا من الباس والبسالة في مدافعاتهم عن الوطن اشفق من ان يفصل الامر بالسلاح
|
2 مك 14:19
|
فارسل بوسيدونيوس وتاودوتس ومتتيا لعرض الصلح وامضائه
|
2 مك 14:26
|
و لما راى الكيمس ما هما فيه من التصافي والتعاهد عاد فاتى الى ديمتريوس وقال ان نكانور يرى في الامور راي الفساد وانه قد عين في موضعه يهوذا الكامن للملكة كاهنا اعظم
|
2 مك 14:26
|
و لما راى الكيمس ما هما فيه من التصافي والتعاهد عاد فاتى الى ديمتريوس وقال ان نكانور يرى في الامور راي الفساد وانه قد عين في موضعه يهوذا الكامن للملكة كاهنا اعظم
|
2 مك 14:29
|
و لكن اذ لم يجد سبيلا الى مقاومة الملك تربص فرصة ليمضي الامر بالمكيدة
|
2 مك 14:30
|
و راى المكابي ان نكانور قد تغير عليه ولم يعد يتلقاه ببشاشته المالوفة ففطن ان هذا التغير ليس عن خير فجمع عددا من اصحابه وتغيب عن نكانور
|
2 مك 14:33
|
و اقسم قائلا لئن لم تسلموا الي يهوذا موثقا لاهدمن بيت الله هذا الى الارض ولاقلعن المذبح واشيدن هنا هيكلا شهيرا لديونيسيوس
|
2 مك 14:33
|
و اقسم قائلا لئن لم تسلموا الي يهوذا موثقا لاهدمن بيت الله هذا الى الارض ولاقلعن المذبح واشيدن هنا هيكلا شهيرا لديونيسيوس
|
2 مك 14:33
|
و اقسم قائلا لئن لم تسلموا الي يهوذا موثقا لاهدمن بيت الله هذا الى الارض ولاقلعن المذبح واشيدن هنا هيكلا شهيرا لديونيسيوس
|
2 مك 14:35
|
يا من هو رب الجميع الغني عن كل شيء لقد حسن لديك ان يكون هيكل سكناك فيما بيننا
|
2 مك 14:35
|
يا من هو رب الجميع الغني عن كل شيء لقد حسن لديك ان يكون هيكل سكناك فيما بيننا
|
2 مك 14:37
|
و كان في اورشليم شيخ اسمه رازيس وهو رجل محب لوطنه محمود السمعة يسمى بابي اليهود لما كان عنده من الغيرة عليهم فوشي به الى نكانور
|
2 مك 14:37
|
و كان في اورشليم شيخ اسمه رازيس وهو رجل محب لوطنه محمود السمعة يسمى بابي اليهود لما كان عنده من الغيرة عليهم فوشي به الى نكانور
|
2 مك 14:39
|
و اراد نكانور ان يبدي ما كان عنده من الحنق على اليهود فارسل اكثر من خمس مئة جندي ليقبضوا عليه
|
2 مك 14:40
|
لاعتقاده انه ان امسكه فقد انزل بهم مصيبة عظيمة
|
2 مك 14:41
|
فلما راى الجنود قد اوشكوا ان يستولوا على البرج ويفتحوا باب الدار وقد اطلقوا النار لاحراق الابواب واصبح محاطا من كل جانب وجا نفسه بالسيف
|
2 مك 14:43
|
و لكنه لعجلته اخطا المقتل واذ كانت الجنود قد هجمت الى داخل الابواب رقي الى السور بقلب جليد والقى بنفسه من فوق الجنود
|
2 مك 14:43
|
و لكنه لعجلته اخطا المقتل واذ كانت الجنود قد هجمت الى داخل الابواب رقي الى السور بقلب جليد والقى بنفسه من فوق الجنود
|
2 مك 14:44
|
فانفرجوا لحينهم فسقط في وسط الفرجة
|
2 مك 15:1
|
و بلغ نكانور ان اصحاب يهوذا في نواحي السامرة فعزم على مفاجاته يوم السبت دون تعرض لخطر الحرب
|
2 مك 15:9
|
ثم كلمهم عن الشريعة والانبياء وذكر لهم الوقائع التي باشروها حتى اذكى حماستهم
|
2 مك 15:10
|
و بعدما ثبت عزائمهم شرح لهم كيف نقضت الامم عهودها وحنثت بايمانها
|
2 مك 15:12
|
و هذه هي الرؤيا قال رايت اونيا الكاهن الاعظم رجل الخير والصلاح المهيب المنظر الحليم الاخلاق صاحب الاقوال الرائعة المواظب منذ صبائه على جميع ضروب الفضائل باسطا يديه ومصليا لاجل جماعة اليهود باسرها
|
2 مك 15:13
|
ثم تراءى لي رجل كريم الشيبة اغر البهاء عليه جلالة عجيبة سامية
|
2 مك 15:14
|
فاجاب اونيا وقال هذا محب الاخوة المكثر من الصلوات لاجل الشعب والمدينة المقدسة ارميا نبي الله
|
2 مك 15:21
|
تفرس المكابي في كثرة الجيوش وتوفر الاسلحة المختلفة وضراوة الفيلة فرفع يديه الى السماء ودعا الرب الرقيب صانع المعجزات لعلمه ان ليس الظفر بالسلاح ولكنه بقضائه يؤتي الظفر من يستحقه
|
2 مك 15:21
|
تفرس المكابي في كثرة الجيوش وتوفر الاسلحة المختلفة وضراوة الفيلة فرفع يديه الى السماء ودعا الرب الرقيب صانع المعجزات لعلمه ان ليس الظفر بالسلاح ولكنه بقضائه يؤتي الظفر من يستحقه
|
2 مك 15:24
|
ليتروع الذين وافوا على شعبك المقدس مجدفين وكان يهوذا يصلي هكذا
|
2 مك 15:28
|
و لما فرغوا من الجهاد ورجعوا مبتهجين وجدوا نكانور بسلاحه وقد خر قتيلا
|
2 مك 15:30
|
ثم ان يهوذا الذي لم يزل في مقدمة اهل وطنه باذلا دونهم جسده ونفسه وراعيا لبني امته المودة التي اثرهم بها منذ حداثته امر بقطع راس نكانور ويده مع كتفه وحملهما الى اورشليم
|
2 مك 15:31
|
و لما بلغ الى هناك دعا بني امته والكهنة وقام امام المذبح واستحضر الذين في القلعة
|
2 مك 15:33
|
ثم قطع لسان نكانور المنافق وامر بان يقطع قطعا ويطرح الى الطيور وتعلق يد ذلك الاحمق تجاه الهيكل
|
2 مك 15:34
|
و كان الجميع يباركون الى السماء الرب الحاضر لنصرتهم قائلين تبارك الذي حفظ موضعه من كل دنس
|
2 مك 15:35
|
و ربط راس نكانور على القلعة ليكون دليلا بينا جليا على نصرة الله
|
2 مك 15:39
|
فان كنت قد احسنت التاليف واصبت الغرض فذلك ما كنت اتمنى وان كان قد لحقني الوهن والتقصير فاني قد بذلت وسعي
|
2 مك 15:40
|
ثم كما ان اشرب الخمر وحدها او شرب الماء وحده مضر وانما تطيب الخمر ممزوجة بالماء وتعقب لذة وطربا كذلك تنميق الكلام على هذا الاسلوب يطرب مسامع مطالعي التاليف. انتهى.
|
متى 1:18
|
أما أصل يسوع المسيح فكان أن مريم أمه، لما كانت مخطوبة ليوسف، وجدت قبل أن يتساكنا حاملا من الروح القدس.
|
متى 1:18
|
أما أصل يسوع المسيح فكان أن مريم أمه، لما كانت مخطوبة ليوسف، وجدت قبل أن يتساكنا حاملا من الروح القدس.
|
متى 1:21
|
وستلد ابنا فسمه يسوع، لأنه هو الذي يخلص شعبه من خطاياهم )).
|
متى 1:22
|
وكان هذا كله ليتم ما قال الرب على لسان النبي:
|
متى 1:22
|
وكان هذا كله ليتم ما قال الرب على لسان النبي:
|
متى 2:1
|
ولما ولد يسوع في بيت لحم اليهودية، في أيام الملك هيرودس، إذا مجوس قدموا أورشليم من المشرق
|
متى 2:2
|
وقالوا: ((أين ملك اليهود الذي ولد؟ فقد رأينا نجمه في المشرق، فجئنا لنسجد له )).
|
متى 2:5
|
فقالوا له: ((في بيت لحم اليهودية، فقد أوحي إلى النبي فكتب:
|
متى 2:6
|
((وأنت يا بيت لحم، أرض يهوذا لست أصغر ولايات يهوذا فمنك يخرج الوالي الذي يرعى شعبي إسرائيل )).
|
متى 2:6
|
((وأنت يا بيت لحم، أرض يهوذا لست أصغر ولايات يهوذا فمنك يخرج الوالي الذي يرعى شعبي إسرائيل )).
|
متى 2:8
|
ثم أرسلهم إلى بيت لحم وقال: ((اذهبوا فابحثوا عن الطفل بحثا دقيقا، فإذا وجدتموه فأخبروني لأذهب أنا أيضا وأسجد له )).
|
متى 2:8
|
ثم أرسلهم إلى بيت لحم وقال: ((اذهبوا فابحثوا عن الطفل بحثا دقيقا، فإذا وجدتموه فأخبروني لأذهب أنا أيضا وأسجد له )).
|
متى 2:13
|
وكان بعد انصرافهم أن تراءى ملاك الرب ليوسف في الحلم وقال له: (( قم فخذ الطفل وأمه واهرب إلى مصر وأقم هناك حتى أعلمك، لأن هيرودس سيبحث عن الطفل ليهلكه )).
|
متى 2:13
|
وكان بعد انصرافهم أن تراءى ملاك الرب ليوسف في الحلم وقال له: (( قم فخذ الطفل وأمه واهرب إلى مصر وأقم هناك حتى أعلمك، لأن هيرودس سيبحث عن الطفل ليهلكه )).
|