|
1 مك 15:28
|
و ارسل اليه اتينوبيوس احد اصحابه ليفاوضه قائلا انكم مستولون على يافا وجازر والقلعة التي باورشليم وهي من مدن مملكتي
|
|
1 مك 15:33
|
فاجاب سمعان وقال له انا لم ناخذ ارضا لغريب ولم نستول على شيء لاجنبي ولكنه ميراث ابائنا الذي كان اعداؤنا قد استولوا عليه ظلما حينا من الدهر
|
|
1 مك 15:33
|
فاجاب سمعان وقال له انا لم ناخذ ارضا لغريب ولم نستول على شيء لاجنبي ولكنه ميراث ابائنا الذي كان اعداؤنا قد استولوا عليه ظلما حينا من الدهر
|
|
1 مك 15:41
|
و جعل فيها فرسانا وجنودا ليخرجوا وينتشروا في طرق اليهودية كما رسم له الملك
|
|
1 مك 16:2
|
فدعا سمعان ابنيه الاكبرين يهوذا ويوحنا وقال لهما انا لم نزل انا واخوتي وبيت ابي نحارب حروب اسرائيل منذ صغرنا الى هذا اليوم وقد انجح على ايدينا خلاص اسرائيل مرارا كثيرة
|
|
1 مك 16:15
|
فانزلهم ابن ابوبس بحصين كان قد بناه يقال له دوق وهو يضمر لهم الغدر وصنع لهم مادبة عظيمة واخفى هناك رجالا
|
|
1 مك 16:15
|
فانزلهم ابن ابوبس بحصين كان قد بناه يقال له دوق وهو يضمر لهم الغدر وصنع لهم مادبة عظيمة واخفى هناك رجالا
|
|
1 مك 16:18
|
ثم كتب بطلماوس بذلك وارسل الى الملك ان يوجه اليه جيشا لنصرته فيسلم اليه البلاد والمدن
|
|
1 مك 16:19
|
و وجه قوما الى جازر لاهلاك يوحنا وانفذ كتبا الى رؤساء الالوف ان ياتوه حتى يعطيهم فضة وذهبا وهدايا
|
|
1 مك 16:20
|
و ارسل اخرين ليستولوا على اورشليم وجبل الهيكل
|
|
1 مك 16:22
|
فلما سمع ذلك بهت جدا وقبض على الرجال الذين اتوا ليقتلوه وقتلهم لعلمه انهم يريدون اهلاكه
|
|
1 مك 16:22
|
فلما سمع ذلك بهت جدا وقبض على الرجال الذين اتوا ليقتلوه وقتلهم لعلمه انهم يريدون اهلاكه
|
|
2 مك 1:2
|
ليبارككم الله ويذكر عهده مع ابراهيم واسحق ويعقوب عبيده الامناء
|
|
2 مك 1:3
|
و ليؤتكم جميعا قلبا لان تعبدوه وتصنعوا مشيئته بصدر مشروح ونفس راضية
|
|
2 مك 1:3
|
و ليؤتكم جميعا قلبا لان تعبدوه وتصنعوا مشيئته بصدر مشروح ونفس راضية
|
|
2 مك 1:4
|
و يفتح قلوبكم لشريعته ووصاياه ويجعلكم في سلام
|
|
2 مك 1:5
|
و ليستجب لصلواتكم ويتب عليكم ولا يخذلكم في اوان السوء
|
|
2 مك 1:5
|
و ليستجب لصلواتكم ويتب عليكم ولا يخذلكم في اوان السوء
|
|
2 مك 1:8
|
فانهم احرقوا الباب وسفكوا الدم الزكي فابتهلنا الى الرب فاستجاب لنا وقربنا الذبيحة والسميذ واوقدنا السرج وقدمنا الخبز
|
|
2 مك 1:11
|
نشكر الله الشكر الجزيل على انه خلصنا من اخطار جسيمة عند مناصبتنا للملك
|
|
2 مك 1:20
|
و بعد انقضاء سنين كثيرة حين شاء الله ارسل ملك فارس نحميا الى هنا فبعث اعقاب الكهنة الذين خباوا النار لالتماسها الا انهم كما حدثونا لم يجدوا نارا بل ماء خاثرا
|
|
2 مك 1:31
|
و لما احرقت الذبيحة امر نحميا بان يريقوا ما بقي من الماء على الحجارة الكبيرة
|
|
2 مك 1:35
|
و انعطف الملك اليهم واخذ عطايا كثيرة ووهبها لهم
|
|
2 مك 2:5
|
و لما وصل ارميا وجد كهفا فادخل اليه المسكن والتابوت ومذبح البخور ثم سد الباب
|
|
2 مك 2:6
|
فاقبل بعض من كانوا معه ليسموا الطريق فلم يستطيعوا ان يجدوه
|
|
2 مك 2:7
|
فلما اعلم بذلك ارميا لامهم وقال ان هذا الموضع سيبقى مجهولا الى ان يجمع الله شمل الشعب ويرحمهم
|
|
2 مك 2:9
|
اذ اشتهر وابدى حكمته بتقديم الذبيحة لتدشين الهيكل وتتميمه
|
|
2 مك 2:11
|
و قال موسى انما افنيت ذبيحة الخطيئة لانها لم تؤكل
|
|
2 مك 2:12
|
و كذلك عيد سليمان للتدشين ثمانية الايام
|
|
2 مك 2:13
|
و قد شرح ذلك في السجلات والتذاكر التي لنحميا وكيف انشا مكتبة جمع فيها اخبار الملوك والانبياء وكتابات داود ورسائل الملوك في التقادم
|
|
2 مك 2:14
|
و كذلك جمع يهوذا كل ما فقد منا في الحرب التي حدثت لنا وهو عندنا
|
|
2 مك 2:15
|
فان كانت لكم حاجة بذلك فارسلوا من ياخذه اليكم
|
|
2 مك 2:16
|
و اذ قد ازمعنا ان نعيد عيد التطهير كتبنا اليكم وانكم لتحسنون الصنع اذا عيدتم هذه الايام
|
|
2 مك 2:20
|
ان الحوادث التي وقعت ليهوذا المكابي واخوته وتطهير الهيكل العظيم وتدشين المذبح
|
|
2 مك 2:22
|
و الايات التي ظهرت من السماء في حقل الذين تحمسوا لدين اليهود حتى انهم مع قلتهم تسلطوا على البلاد بجملتها وطردوا جماهير الاعاجم
|
|
2 مك 2:23
|
و استردوا الهيكل الذي اشتهر ذكره في المسكونة باسرها وحرروا المدينة واحيوا الشرائع التي كادت تضمحل لان الرب عطف عليهم بكثرة مراحمه
|
|
2 مك 2:25
|
و لما راينا تكاثر الحوادث والصعوبة التي تعترض من اراد الخوض في اخبار التاريخ لكثرة المواد
|
|
2 مك 2:25
|
و لما راينا تكاثر الحوادث والصعوبة التي تعترض من اراد الخوض في اخبار التاريخ لكثرة المواد
|
|
2 مك 2:26
|
كان من همنا ان نجعل فيما كتبناه فكاهة للمطالع وسهولة للحافظ وفائدة للجميع
|
|
2 مك 2:26
|
كان من همنا ان نجعل فيما كتبناه فكاهة للمطالع وسهولة للحافظ وفائدة للجميع
|
|
2 مك 2:26
|
كان من همنا ان نجعل فيما كتبناه فكاهة للمطالع وسهولة للحافظ وفائدة للجميع
|
|
2 مك 2:27
|
فلم يكن تكلفنا لهذا الاختصار امرا سهلا وانما تم بالعرق والسهر
|
|
2 مك 2:28
|
كما ان الذي يعد مادبة ويبتغي بها منفعة الناس لا يكون الامر عليه سهلا غير انا لاجل مرضاة الكثيرين سنتحمل هذا النصب عن طيبة نفس
|
|
2 مك 2:29
|
تاركين التدقيق في تفاصيل الحوادث لاصحاب التاريخ وملتزمين في الاختصار استقراء اهم الوقائع
|
|
2 مك 2:30
|
فانه كما ينبغي لمن يهندس بيتا جديدا ان يهتم بجميع اجزاء البنيان ولمن يباشر الوسم والتصوير ان يتطلب اسباب الزينة هكذا ما نحن فيه على ما ارى
|
|
2 مك 2:33
|
و ههنا نشرع في ايراد الحوادث مقتصرين من التمهيد على ما ذكرناه اذ ليس من الاصابة الاطناب فيما قبل التاريخ والايجاز في التاريخ
|
|
2 مك 3:1
|
حين كانت المدينة المقدسة عامرة امنة والشرائع محفوظة غاية الحفظ لما كان عليه اونيا الكاهن الاعظم من الورع والبغض للشر
|
|
2 مك 3:1
|
حين كانت المدينة المقدسة عامرة امنة والشرائع محفوظة غاية الحفظ لما كان عليه اونيا الكاهن الاعظم من الورع والبغض للشر
|
|
2 مك 3:4
|
و ان رجلا اسمه سمعان من سبط بنيامين كان مقلدا الوكالة على الهيكل وقعت مخاصمة بينه وبين الكاهن الاعظم لاجل ظلم جناه علىالمدينة
|
|
2 مك 3:6
|
و اخبره ان الخزانة التي في اورشليم مشحونة من الاموال بما لا يستطاع وصفه حتى ان الدخل لا يحصى لكثرته وان ذلك ليس بمختص بنفقة الذبائح فيتهيا للملك ادخال ذلك كله في حوزته
|