فهرس أبجدي

الكتاب المقدس - اليسوعية العربية الترجمة

ي

لوقا 1:20	وستظل صامتا، فلا تستطيع الكلام إلى يوم يحدث ذلك، لأنك لم تؤمن بأقوالي وهي ستتم في أوانها )).
لوقا 1:21	وكان الشعب ينتظر زكريا، متعجبا من إبطائه في الـمقدس،
لوقا 1:22	فلما خرج لم يستطع أن يكلمهم، فعرفوا أنه رأى رؤيا في المقدس، وكان يخاطبهم بالإشارة، وبقي أخرس.
لوقا 1:22	فلما خرج لم يستطع أن يكلمهم، فعرفوا أنه رأى رؤيا في المقدس، وكان يخاطبهم بالإشارة، وبقي أخرس.
لوقا 1:22	فلما خرج لم يستطع أن يكلمهم، فعرفوا أنه رأى رؤيا في المقدس، وكان يخاطبهم بالإشارة، وبقي أخرس.
لوقا 1:27	إلى عذراء مخطوبة لرجل من بيت داود اسمه يوسف، واسم العذراء مريم.
لوقا 1:30	فقال لها الـملاك: (( لا تخافي يا مريم، فقد نلت حظوة عند الله.
لوقا 1:31	فستحملين وتلدين ابنا فسميه يسوع.
لوقا 1:32	سيكون عظيما وابن العلي يدعى، ويوليه الرب الإله عرش أبيه داود،
لوقا 1:33	ويملك على بيت يعقوب أبد الدهر، ولن يكون لملكه نهاية ))
لوقا 1:35	فأجابها الـملاك: (( إن الروح القدس سينزل عليك وقدرة العلي تظللك، لذلك يكون الـمولود قدوسا وابن الله يدعى.
لوقا 1:37	فما من شيء يعجز الله )) .
لوقا 1:39	وفي تلك الأيام قامت مريم فمضت مسرعة إلى الجبل إلى مدينة في يهوذا.
لوقا 1:50	ورحمته من جيل إلى جيل للذين يتقونه
لوقا 1:59	وجاؤوا في اليوم الثامن ليختنوا الطفل وأرادوا أن يسموه زكريا باسم أبيه.
لوقا 1:60	فتكلمت أمه وقالت: ((لا، بل يسمى يوحنا))
لوقا 1:60	فتكلمت أمه وقالت: ((لا، بل يسمى يوحنا))
لوقا 1:61	قالوا لها: (( ليس في قرابتك من يدعى بهذا الاسم)).
لوقا 1:62	وسألوا أباه بالإشارة ماذا يريد أن يسمى،
لوقا 1:62	وسألوا أباه بالإشارة ماذا يريد أن يسمى،
لوقا 1:63	فطلب لوحا وكتب (( اسمه يوحنا)) فتعجبوا كلهم.
لوقا 1:66	وكان كل من يسمع بذلك يحفظه في قلبه قائلا: (( ما عسى أن يكون هذا الطفل ؟)) فإن يـد الرب كانت معه.
لوقا 1:66	وكان كل من يسمع بذلك يحفظه في قلبه قائلا: (( ما عسى أن يكون هذا الطفل ؟)) فإن يـد الرب كانت معه.
لوقا 1:66	وكان كل من يسمع بذلك يحفظه في قلبه قائلا: (( ما عسى أن يكون هذا الطفل ؟)) فإن يـد الرب كانت معه.
لوقا 1:71	يخلصنا من أعدائنا وأيدي جميع مبغضينا
لوقا 1:73	ذاك القسم الذي أقسمه لأبينا إبراهيم بأن ينعم علينا
لوقا 1:80	وكان الطفل يترعرع وتشتد روحه. وأقام في البراري إلى يوم ظهور أمره لإسرائيل.
لوقا 2:4	وصعد يوسف أيضا من الجليل من مدينة الناصرة إلى اليهودية إلى مدينة داود التي يقال لها بيت لحم، فقد كان من بيت داود وعشيرته،
لوقا 2:4	وصعد يوسف أيضا من الجليل من مدينة الناصرة إلى اليهودية إلى مدينة داود التي يقال لها بيت لحم، فقد كان من بيت داود وعشيرته،
لوقا 2:7	فولدت ابنها البكر، فقمطته وأضجعته في مذود لأنه لم يكن لهما موضع في الـمضافة.
لوقا 2:8	وكان في تلك الناحية رعاة يبيتون في البرية، يتناوبون السهر في الليل على رعيتهم.
لوقا 2:8	وكان في تلك الناحية رعاة يبيتون في البرية، يتناوبون السهر في الليل على رعيتهم.
لوقا 2:13	وانضم إلى الـملاك بغتة جمهور الجند السماويين يسبحون الله فيقولون:
لوقا 2:17	ولـما رأوا ذلك جعلوا يخبرون بما قيل لهم في ذلك الطفل.
لوقا 2:20	ورجع الرعاة وهم يمجدون الله ويسبحونه على كل ما سمعوا ورأوا كما قيل لهم.
لوقا 2:21	ولـما انقضت ثمانية أيام فحان للطفل أن يختن، سمي يسوع، كما سماه الـملاك قبل أن يحبل بـه.
لوقا 2:21	ولـما انقضت ثمانية أيام فحان للطفل أن يختن، سمي يسوع، كما سماه الـملاك قبل أن يحبل بـه.
لوقا 2:21	ولـما انقضت ثمانية أيام فحان للطفل أن يختن، سمي يسوع، كما سماه الـملاك قبل أن يحبل بـه.
لوقا 2:23	كما كتب في شريعة الرب من أن كل بكر ذكر ينذر للرب،
لوقا 2:24	وليقربا كما ورد في شريعة الرب: زوجي يمام أو فرخي حمام.
لوقا 2:25	وكان في أورشليم رجل بار تقي اسمه سمعان، ينتظر الفرج لإسرائيل، والروح القدس نازل عليه.
لوقا 2:26	وكان الروح القدس قد أوحى إليه أنه لا يرى الموت قبل أن يعاين مسيح الرب.
لوقا 2:26	وكان الروح القدس قد أوحى إليه أنه لا يرى الموت قبل أن يعاين مسيح الرب.
لوقا 2:27	فأتى الـهيكل بدافع من الروح. ولـما دخل بالطفل يسوع أبواه، ليؤديا عنه ما تفرضه الشريعة،
لوقا 2:29	((الآن تطلق، يا سيد، عبدك بسلام، وفقا لقولك
لوقا 2:32	نورا يتجلى للوثنيين ومجدا لشعبك إسرائيل )).
لوقا 2:33	وكان أبوه وأمه يعجبان مما يقال فيه.
لوقا 2:33	وكان أبوه وأمه يعجبان مما يقال فيه.
لوقا 2:38	فحضرت في تلك الساعة، وأخذت تحمد الله، وتحدث بأمر الطفل كل من كان ينتظر افتداء أورشليم.
لوقا 2:40	وكان الطفل يترعرع ويشتد ممتلئا حكمة، وكانت نعمة الله عليه.