استير 1:4
|
ليظهر غنى مملكته المجيدة وبهاء عظمته الرائعة، ودامت المأدبة أياما كثيرة: مئة وثمانين يوما.
|
استير 1:17
|
لأن خبر الملكة سينتهي إلى جميع النساء، فيحتقر أزواجهن في عيويهن، إذ يقلن إن الملك أحشورش أمر بإحضار وشتي الملكة إلى أمامه، فلم تأت.
|
استير 1:20
|
فيعرف أمر الملك الذي يجريه في مملكته كلها وهي عظيمة، فتودي جميع النساء الإكرام لأزواجهن من الكبير إلى الصغير)).
|
استير 2:4
|
والفتاة التي تحسن في عيني الملك، فلتملك مكان وشتي )). فحسن الكلام في عيني الملك، وفعل كذلك.
|
استير 2:4
|
والفتاة التي تحسن في عيني الملك، فلتملك مكان وشتي )). فحسن الكلام في عيني الملك، وفعل كذلك.
|
استير 2:7
|
وكان مربيا لهدسة التي هي أستير آبنة عمه، إذ لم يكن لها أب ولا أم، والفتاة جميلة الشكل حسنة المنظر. فلما مات أبوها وأمها، اتخذها مردكاي ابنة له.
|
استير 2:9
|
فحسنت الفتاة في عينيه ونالت حظوة أمامه، فعجل لوازم تجميلها وإعالتها وجعل لها الوصيفات السبع المختارات من بيت الملك، ونقلها هي ووصيفاتها إلى أحسن محل في دار النساء.
|
استير 2:15
|
فلما جاء دور أستير، بنت أبيجائيل، عم مردكاي الذي كان قد آتخذها آبنة له، أن تدخل على الملك، لم تطلب شيئا إلا ما قاله هيجاي، خصي الملك، حارس النساء، فإنها كانت تبهج عيني كل من رآها.
|
استير 2:15
|
فلما جاء دور أستير، بنت أبيجائيل، عم مردكاي الذي كان قد آتخذها آبنة له، أن تدخل على الملك، لم تطلب شيئا إلا ما قاله هيجاي، خصي الملك، حارس النساء، فإنها كانت تبهج عيني كل من رآها.
|
استير 2:17
|
فأحب الملك أستير على جميع النساء ونالت حظوة ورحمة في عينيه أكثر من جميع الأبكار، فوضع تاج الملك على رأسها وجعلها ملكة مكان وشتي.
|
استير 2:18
|
ثم أقام الملك وليمة عظيمة لجميع رؤسائه وحاشيته، وليمة أستير، وخفف عن جميع الأقاليم، وأعطى عطايا بحسب كرم الملك.
|
استير 2:18
|
ثم أقام الملك وليمة عظيمة لجميع رؤسائه وحاشيته، وليمة أستير، وخفف عن جميع الأقاليم، وأعطى عطايا بحسب كرم الملك.
|
استير 3:1
|
وبعد هذه الأحداث، عظم الملك أحشورش هامان بن همداتا الأجاجى، ورقاه وأجلسه فوق جميع الرؤساء الذين عنده.
|
استير 3:1
|
وبعد هذه الأحداث، عظم الملك أحشورش هامان بن همداتا الأجاجى، ورقاه وأجلسه فوق جميع الرؤساء الذين عنده.
|
استير 3:6
|
وصغر في عينيه أن يلقي يده على مردكاي وحده، لأنه كان قد أخبر بشعب مردكاي، فقصد هامان أن يبيد جميع اليهود، شعب مردكاي، الذين في كل مملكة أحشورش.
|
استير 3:11
|
وقال الملك لهامان: (( الفضة لك والشعب أيضا، تفعل بهم كما يحسن عندك )).
|
استير 3:13
|
وبعث بالرسائل مع السعاة إلى جميع أقاليم الملك في إبادة جميع اليهود وقتلهم وإهلاكهم، من الصبي إلى الشيخ، مع الأطفال والنساء، في يوم واحد، في الثالث عشر من الشهر الثاني عشر، الذي هو شهر آذار، وفي سلب أموالهم. هذه نسخة من الرسالة: (( من أحشورش الملك العظيم إلى حكام الأقاليم المائة والسبعة والعشرين من الهند الى الحبشة وإلى رؤساء المناطق الخاضعين لهم، مايلي: لقد بسطت سلطاني على أمم كثيرة، وأخضعت المعمور بأسره، فأردت مع ذلك ألا تأخذني نشوة الاعتزاز بالسلطة، بل أن أحكم دائما بما ينبغي من الاعتدال والحلم وأحافظ في كل حين على حياة رعاياي بعيدة عن الاضطراب وأجعل المملكة متمدنة وسالكة حتى الحدود وأعيد السلام الذي يصبو إليه جميع الناس. فسألت أصحاب مشورتي كيف الوصول إلى تلك الغاية، فكان أن الذي آمتاز بيننا بالحكمة وبإخلاص لا يتزعزع وأمانة ثابتة والذي نال رتبة الرجل الثاني في المملكة، وهو هامان، قد أرانا أن هناك شعبا سيئ النية، مختلطا بجميع القبائل المنتشرة في المعمور، يخالف بسننه جميع الأمم ويحتقر دائما أوامر الملوك، لكيلا يستتب الحكم العام الذي نتولاه باستقامة وبلا لوم. فلما أدركنا أن هذه الأمة تنفرد بمقاومتها الدائمة لكل إنسان وباتباعها سننا غريبة وترتكب أسوأ الشرور بمعاداتها لشؤوننا، وذلك لكيلا يكتب آلاستقرار للمملكة. وعليه فقد أمرنا أن الذين ورد ذكرهم في رسائل هامان المولى على الشؤون وأبينا الثاني، يبادون عن بكرة أبيهم، بما فيهم النساء والأولاد، بسيوف أعدائهم من غير أية رحمة ولا مراعاة، في اليوم الرابع عشر من الشهر الثاني عشر، شهر آذار، من هذه السنة، حتى إذا ألقي بعنف إلى الجحيم في بوم واحد أولئك المقاومون في الأمس وفي اليوم، توفر لنا للزمن المقبل شؤون ثابتة وبعيدة عن الاضطراب حتى النهاية )).
|
استير 4:1
|
فلما علم مردكاي بكل ما حدث، مزق ثيابه وألقى عليه مسحا ورمادا، وخرج فى وسط المدينة، وصرخ صراخا عظيما مرا.
|
استير 4:1
|
فلما علم مردكاي بكل ما حدث، مزق ثيابه وألقى عليه مسحا ورمادا، وخرج فى وسط المدينة، وصرخ صراخا عظيما مرا.
|
استير 4:3
|
وكان في كل إقليم، حيث ورد أمر الملك وحكمه، حزن عظيم عند اليهود، وصوم وبكاء وعويل، وآستلقى كثيرون على الرماد والمسح.
|
استير 4:4
|
فجاءت وصيفات أستير وخصيانها وأخبروها. فآغتمت الملكة جدا، وبعثت بكسوة ليلبسها مردكاي وينزع عنه مسحه، فأبى.
|
استير 5:1
|
وكان في اليوم الثالث أنها، لما كفت عن الصلاة، نزعت ثياب العبادة وتسربلت بمجدها. ولما سطعت جمالا ودعت إلى الله الذي يرى كل شيء ويخلص، أخذت الوصيفتين فكانت تستند إلى إحداهما كأنها مسترخية، وأما الأخرى فكانت تتبع رافعة لها أذيالها، وكانت محمرة في أوج جمالها، مبتسمة الوجه كالعاشقة,. ولكن قلبها كان منقبضا من الخوف. فآجتازت جميع الأبواب. ثم وقفت أمام الملك، وكان جالسا على عرش ملكه، مرتديا كل زينة ظهوره، كله ذهب وجواهر، وكان شديد الرهبة. فرفع وجهه المتلألئ مجدا وألقى نظرة وهو في أشد غضبه.فآنهارت الملكة وتغير لونها من الضعف وأسندت رأسها إلى رأس الوصيفة التي كانت تتقدمها. فحول الله روح الملك إلى اللين، فقلقت نفسه ووثب عن عرشه وضمها بذراعيه حتى عادت إلى نفسها. وكان يشدد عزيمتها بكلمات مطمئنة فيقول لها: (( ما بك يا أستير؟ أنا أخوك، أنعمي بالا، لن تموتي، فإنما أمرنا يسري على عامة الناس. اقتربي )).
|
استير 5:2
|
فرفع صولجان الذهب وجعله على عنقها، ثم قبلها وقال: (( كلميني )). فقالت (( رأيتك، يا سيدي، كأنك ملاك من ملائكة الله، فآضطرب قلبي هيبة من مجدك. لأنك عجيب، يا سيدى، ووجهك كله روعة )). وفيما هي تتكلم، انهارت من ضعفها، فاضطرب الملك وكان جميع حاشيته يحاولون أن يشددوا عزيمتها.
|
استير 5:2
|
فرفع صولجان الذهب وجعله على عنقها، ثم قبلها وقال: (( كلميني )). فقالت (( رأيتك، يا سيدي، كأنك ملاك من ملائكة الله، فآضطرب قلبي هيبة من مجدك. لأنك عجيب، يا سيدى، ووجهك كله روعة )). وفيما هي تتكلم، انهارت من ضعفها، فاضطرب الملك وكان جميع حاشيته يحاولون أن يشددوا عزيمتها.
|
استير 5:2
|
فرفع صولجان الذهب وجعله على عنقها، ثم قبلها وقال: (( كلميني )). فقالت (( رأيتك، يا سيدي، كأنك ملاك من ملائكة الله، فآضطرب قلبي هيبة من مجدك. لأنك عجيب، يا سيدى، ووجهك كله روعة )). وفيما هي تتكلم، انهارت من ضعفها، فاضطرب الملك وكان جميع حاشيته يحاولون أن يشددوا عزيمتها.
|
استير 5:8
|
إن نلت حظوة في عيني الملك، وإن حسن عند الملك أن يلبي بغيتي ويقضي طلبي، فليأت الملك وهامان الى المأدبة التي أقيمها لهما غدا، فأعمل أنا بحسب أمر الملك )).
|
استير 5:11
|
وحدثهم هامان ببهجة ثروته وكثرة بنيه وكل ما عظمه به الملك، وكيف رفعه على الرؤساء وحاشية الملك.
|
استير 5:13
|
إلا أن هذا كله كلا شيء عندي، ما دمت أرى مردكاي اليهودي جالسا بباب الملك )).
|
استير 6:13
|
وأخبر هامان زارش زوجته وجميع أصدقائه بكل ما جرى له. فقال له مستشاروه وزارش زوجته: (( إن كان مردكاي الذي أخذت تسقط أمامه هو من نسل اليهود، فلا تقوى عليه، بل أنت تسقط أمامه )).
|
استير 7:3
|
فأجابت أستير الملكة وقالت: (( إن نلت حظوة في عينيك، أيها الملك، وإن حسن عند الملك، فلتهب لي حياتي، هذه هي بغيتي، وحياة شعبي، هذا هو طلبي،
|
استير 7:4
|
لأننا مبيعون أنا وشعبي للإبادة والقتل والهلاك. ولو كنا مبيعين عبيدا وإماء، لكنت سكت. إلا أن مضطهدنا لا يعوض الضرر اللاحق بالملك )).
|
استير 7:8
|
ثم رجع الملك من حديقة القصر إلى بيت المأدبة، وكان هامان قد انهار على السرير الذي عليه أستير. فقال الملك: (( أيغتصب الملكة أيضا عندي في البيت؟ )) وما إن خرجت هذه الكلمة من فم الملك، حتى غطوا وجه هامان.
|
استير 7:9
|
فقال حربونة، أحد الخصيان، أمام الملك: (( ها إن الخشبة التي صنعها هامان لمردكاي، الذي تكلم لخير الملك، منصوبة في بيت هامان، ارتفاعها خمسون ذراعا )). فقال الملك: (( علقوه عليها )).
|
استير 8:5
|
وقالت: (( إن حسن عند الملك وإن نلت حظوة في عينيه وآستقام الأمر لدى الملك، وكرمت في عينيه، فليكتب بأن يرجع عن الرسائل الخاصة بتدبير هامان بن همداتا الأجاجي التي كتبها في إهلاك اليهود الذين في جميع أقاليم الملك.
|
استير 8:5
|
وقالت: (( إن حسن عند الملك وإن نلت حظوة في عينيه وآستقام الأمر لدى الملك، وكرمت في عينيه، فليكتب بأن يرجع عن الرسائل الخاصة بتدبير هامان بن همداتا الأجاجي التي كتبها في إهلاك اليهود الذين في جميع أقاليم الملك.
|
استير 8:7
|
فقال الملك أحشورش لأستير الملكة ولمردكاي اليهودي: (( هاءنذا قد أعطيت أستير بيت هامان. وأما هو فقد علقوه على الخشبة، لأنه مد يده على اليهود.
|
استير 8:8
|
فآكتبا أنتما في أمر اليهود كما يحسن في أعينكا بآسم الملك، وآختما بخاتم الملك، لأن الكتابة المكتوبة باسم الملك والمختومة بآسم الملك لا رجوع عنها)).
|
استير 8:17
|
وفي كل إقليم فإقليم،،وكل مدينة فمدينة، حيث ورد أمر الملك وحكمه، كان لليهود فرح وسرور ومأدبة ويوم هناء، وصار كثير من شعوب تلك الأرض يهودا، لأن خوف اليهود وقع عليهم.
|
استير 9:1
|
في الشهر الثاني عشر، الذي هو شهر آذار، في اليوم الثالث عشر من الشهر، في اليوم الذي آن فيه تنفيذ أمر الملك وحكمه، في اليوم الذي كان فيه أعداء اليهود يرجون التسلط عليهم، انقلب الوضع، فكان لليهود التسلط على مبغضيهم.
|
استير 9:1
|
في الشهر الثاني عشر، الذي هو شهر آذار، في اليوم الثالث عشر من الشهر، في اليوم الذي آن فيه تنفيذ أمر الملك وحكمه، في اليوم الذي كان فيه أعداء اليهود يرجون التسلط عليهم، انقلب الوضع، فكان لليهود التسلط على مبغضيهم.
|
استير 9:3
|
وكان جميع رؤساء الأقاليم والأقطاب والولاة ووكلاء عمل الملك يساعدون اليهود، لأن خوف مردكاي وقع عليهم،
|
استير 9:3
|
وكان جميع رؤساء الأقاليم والأقطاب والولاة ووكلاء عمل الملك يساعدون اليهود، لأن خوف مردكاي وقع عليهم،
|
استير 9:4
|
اذ كان مردكاي عظيما في بيت الملك، وقد سار ذكره في جميع الأقالم، لأن مردكاي كان لا يزال يتعاظم.
|
استير 9:10
|
وهم عشرة أبناء هامان بن همداتا، عدو اليهود، قتلوهم ولكنهم لم يمدوا أيديهم إلى غنيمة.
|
استير 9:21
|
فسن عليهم أن يعيدوا في اليوم الرابع عشر من شهر آذار واليوم الخامس عشر منه، في كل سنة،
|
استير 9:28
|
وأن يذكر هذان اليومان، ويعيدا في كل جيل وكل عشيرة وكل إقليم وكل مدينة، وأن يومي (( فوريم )) هذين لا يبطلان من بين اليهود، ولا ينسخ ذكرهما من نسلهم.
|
استير 10:2
|
وجميع أعمال جبروته وقدرته، وعرض عظمة مردكاي التي عظمه بها الملك، كل ذلك مكتوب في سفر أخبار الأيام لملوك ميديا وفارس.
|
استير 10:2
|
وجميع أعمال جبروته وقدرته، وعرض عظمة مردكاي التي عظمه بها الملك، كل ذلك مكتوب في سفر أخبار الأيام لملوك ميديا وفارس.
|
استير 10:9
|
و شعبي هو اسرائيل الذي صرخ الى الرب فانقذ الرب شعبه وخلصنا من جميع الشرور وصنع ايات عظيمة ومعجزات في الامم
|
استير 11:3
|
و هو رجل يهودي مقيم بمدينة شوشن رجل عظيم من عظماء بلاط الملك
|