تس 1 2:10
|
وأنتم شهود والله شاهد أيضا كيف عاملناكم، أنتم المؤمنين، معاملة بارة عادلة لا ينالها لوم.
|
تس 1 2:11
|
فقد عاملنا كلا منكم كما يعامل الأب أولاده، كما تعلمون،
|
تس 1 2:14
|
فاقتديتم، أيها الإخوة، بالكنائس التي باليهودية، في المسيح يسوع. فقد عانيتم أنتم أيضا من أبناء وطنكم ما عانى أولئك من اليهود.
|
تس 1 2:14
|
فاقتديتم، أيها الإخوة، بالكنائس التي باليهودية، في المسيح يسوع. فقد عانيتم أنتم أيضا من أبناء وطنكم ما عانى أولئك من اليهود.
|
تس 1 2:16
|
فيمنعوننا أن نكلم الوثنيين لينالوا الخلاص، فيبلغون بخطاياهم إلى أقصى حد دائما أبدا،ولكن الغضب نزل عليهم آخر الأمر.
|
تس 1 2:17
|
أما نحن، أيها الإخوة، فإن انفصالنا عنكم حينا، بالوجه لا بالقلب، زادنا تطلعا إلى رؤية وجهكم لشدة شوقنا إليكم.
|
تس 1 3:4
|
ولما كنا عندكم، كنا ننبئكم أننا سنعاني الشدائد، وذلك ما حدث كما تعلمون.
|
تس 1 3:6
|
أما الآن وقد رجع إلينا طيموتاوس من عندكم وبشرنا بما أنتم عليه من إيمان ومحبة وقال لنا إنكم تذكروننا بالخير دائما وتشتاقون رؤيتنا كما نشتاق رؤيتكم,
|
تس 1 3:8
|
فقد عادت الحياة إلينا الآن لأنكم ثابتون في الرب.
|
تس 1 3:11
|
عسى أن يمهد طريقنا إليكم الله أبونا نفسه ويسوع ربنا،
|
تس 1 4:11
|
وأن تطمحوا إلى أن تعيشوا عيشة هادئة وتشغلوا بما يعنيكم وتعملوا بأيديكم كما أوصيناكم،
|
تس 1 5:6
|
فلا ننامن كما يفعل سائر الناس، بل علينا أن نسهر ونحن صاحون.
|
تس 1 5:13
|
وأن تعظموا شأنهم بمنتهى المحبة من أجل عملهم. عيشوا بسلام فيما بينكم.
|
تس 1 5:13
|
وأن تعظموا شأنهم بمنتهى المحبة من أجل عملهم. عيشوا بسلام فيما بينكم.
|
تس 1 5:28
|
عليكم نعمة ربنا يسوع المسيح.
|
تس 2 1:2
|
عليكم النعمة والسلام من لدن الله الآب والرب يسوع المسيح.
|
تس 2 1:3
|
علينا أن نشكر الله دائما في أمركم، أيها الإخوة. وهذا حق لأن إيمانكم ينمو نموا شديدا ومحبة كل منكم جميعا للآخرين تزداد بينكم،
|
تس 2 1:10
|
إذا جاء في ذلك اليوم ليمجد في قديسيه ويعجب به في جميع الذين آمنوا، وقد قبلت شهادتنا عندكم بإيمان.
|
تس 2 1:11
|
لذلك نصلي من أجلكم دائما، عسى أن يجعلكم إلهنا أهلا لدعوته وأن يتم بقدرته كل رغبة في الصلاح وكل نشاط إيمان،
|
تس 2 2:5
|
أما تذكرون أني لما كنت عندكم قلت لكم ذلك مرارا؟
|
تس 2 2:15
|
فاثبتوا إذا، أيها الإخوة، وحافظوا على السنن التي أخذتموها عنا، إما مشافهة وإما مكاتبة.
|
تس 2 2:16
|
عسى ربنا يسوع المسيح نفسه والله أبونا الذي أحبنا وأنعم علينا بعزاء أبدي ورجاء حسن
|
تس 2 2:16
|
عسى ربنا يسوع المسيح نفسه والله أبونا الذي أحبنا وأنعم علينا بعزاء أبدي ورجاء حسن
|
تس 2 2:17
|
أن يعزيا قلوبكم ويثبتاها في كل صالح من عمل وقول.
|
تس 2 3:1
|
وبعد، أيها الإخوة، فصلوا من أجلنا لتتابع كلمة الرب جريها ويكون لها من الإكرام ما كان لها عندكم
|
تس 2 3:4
|
وإننا لواثقون في الرب بشأنكم أن ما أوصيناكم به تعملونه وستتابعون عمله.
|
تس 2 3:6
|
ونوصيكم أيها الإخوة، باسم الرب يسوع المسيح، أن تبتعدوا عن كل أخ يسير سيرة باطلة خلافا لما أخذتم عنا من سنة.
|
تس 2 3:8
|
ولا أكلنا الخبز من أحد مجانا، بل عملنا ليل نهار بجد وكد لئلا نثقل على أحد منكم:
|
تس 2 3:10
|
فلما كنا عندكم كنا نوصيكم هذه الوصية: إذا كان أحد لا يريد أن يعمل فلا يأكل.
|
تس 2 3:13
|
أما أنتم، أيها الإخوة، فلا تفتر همتكم في عمل الخير.
|
تس 2 3:15
|
ولا تعدوه عدوا، بل انصحوه نصحكم لأخ.
|
تس 2 3:17
|
هذا السلام بخط يدي أنا بولس. تلك علامتي في جميع رسائلي ، وهذه هي كتابتي.
|
تس 2 3:18
|
عليكم جميعا نعمة ربنا يسوع المسيح! .
|
تي 1 1:2
|
إلى طيموتاوس ابني المخلص في الإيمان. عليك النعمة والرحمة والسلام من لدن الله الآب والمسيح يسوع ربنا.
|
تي 1 1:12
|
أشكر للمسيح يسوع ربنا الذي منحني القوة أنه عدني ثقة فأقامني لخدمته،
|
تي 1 1:13
|
أنا الذي كان في ما مضى مجدفا مضطهدا عنيفا، ولكني نلت الرحمة لأني كنت أفعل ذلك بجهالة، إذ لم أكن مؤمنا،
|
تي 1 1:14
|
ففاضت علي نعمة ربنا مع الإيمان والمحبة في المسيح يسوع.
|
تي 1 3:1
|
إنه لقول صدق أن من رغب في الأسقفية تمنى عملا شريفا.
|
تي 1 3:10
|
وليختبر هؤلاء أيضا أول الأمر ويقاموا بعد ذلك شمامسة إذا لم ينلهم عيب في شيء.
|
تي 1 3:13
|
فإن الذين يحسنون الخدمة ينالون منزلة رفيعة وجرأة عظيمة بالإيمان الذي في المسيح يسوع.
|
تي 1 3:15
|
فإذا أبطأت فاعلم كيف تتصرف في بيت الله، أعني كنيسة الله الحي، عمود الحق وركنه.
|
تي 1 3:16
|
ولا خلاف أن سر التقوى عظيم: (( قد أظهر في الجسد وأعلن بارا في الروح وتراءى للملائكة وبشر به عند الوثنيين وأومن به في العالم ورفع في المجد )).
|
تي 1 4:6
|
وأنت إذا ما عرضت ذلك للإخوة كنت للمسيح يسوع خادما صالحا، وقد تغذيت بكلام الإيمان وبالتعليم الحسن الذي تبعته.
|
تي 1 4:7
|
أما الخرافات الدنيوية وما فيها من حكايات العجائز، فأعرض عنها وروض نفسك على التقوى،
|
تي 1 4:14
|
لا تهمل الموهبة الروحية التي فيك، تلك التي نلتها بنبوة مع وضع جماعة الشيوخ أيديهم عليك.
|
تي 1 5:1
|
لا تعنف شيخا، بل عظه وعظك لأب لك، وعظ الشبان وعظك لإخوة لك،
|
تي 1 5:2
|
والعجائز وعظك لأمهات لك، والشابات وعظك لأخوات لك، بكل عفاف.
|
تي 1 5:4
|
وإذا كانت أرملة لها بنون أو حفدة، فليتعلموا هم أولا أن يبروا أهل بيتهم وأن يفوا ما عليهم لوا لديهم، فذاك مرضي عند الله.
|
تي 1 5:10
|
وشهد لها بالأعمال الصالحة، من تربية الأولاد، وإضافة الغرباء، وغسل أقدام القديسين، ومساعدة الذين في الضيق، والقيام بكل عمل صالح.
|
تي 1 5:12
|
واستوجبن الدينونة لأنهن نقضن عهدهن الأول.
|