راعوث 2:2
|
فقالت راعوت الموآبية لنعمي: ((دعيني أذهب إلى الحقل لألتقط سنابل وراء من أنال في عينيه حظوة)). فقالت لها: ((إذهبي يا ابنتي)).
|
راعوث 2:3
|
فذهبت ودخلت حقلا فالتقطت وراء الحصادين. واتفق أنه كان قطعة حقل لبوعز، وهو من عشيرة أليملك.
|
راعوث 2:9
|
واجعلي عينيك على الحقل الذي يحصد، وامضي وراءهن، وقد أمرت خدمي أن لا يمسوك بأذى. وإذا عطشت، فاذهبي إلى الجرار واشربي مما استقاه الخدم)).
|
راعوث 2:9
|
واجعلي عينيك على الحقل الذي يحصد، وامضي وراءهن، وقد أمرت خدمي أن لا يمسوك بأذى. وإذا عطشت، فاذهبي إلى الجرار واشربي مما استقاه الخدم)).
|
راعوث 2:10
|
وأطرقت وسجدت إلى الأرض وقالت له: ((كيف نلت حظوة في عينيك حتى تهتم لي وأنا غريبة؟ ))
|
راعوث 2:13
|
فقالت: ((ليتني نلت حظوة في عينيك يا سيدي، لأنك عزيتني وخاطبت قلب أمتك، وأنا لست كإحدى جواريك)).
|
راعوث 2:13
|
فقالت: ((ليتني نلت حظوة في عينيك يا سيدي، لأنك عزيتني وخاطبت قلب أمتك، وأنا لست كإحدى جواريك)).
|
راعوث 2:14
|
ولما كان وقت الأكل، قال لها بوعز: ((هلمي إلى ههنا وكلي من الخبز واغمسي لقمتك في الخل)). فجلست بجانب الحصادين، وجعل لها كومة من الفريك، فأكلت وشبعت، واستبقت ما فضل عنها.
|
راعوث 2:18
|
فحملته وعادت إلى المدينة، وأرت حماتها ما التقطت، وأخرجت وأعطتها ما فضل عنها بعد شبعها.
|
راعوث 2:19
|
فقالت لها حماتها: ((أين التقطت اليوم وأين عملت؟ بورك من اهتم بك)). فأخبرت حماتها بالذي عملت عنده وقالت: (( اسم الرجل الذي عملت عنده اليوم بوعز)).
|
راعوث 2:19
|
فقالت لها حماتها: ((أين التقطت اليوم وأين عملت؟ بورك من اهتم بك)). فأخبرت حماتها بالذي عملت عنده وقالت: (( اسم الرجل الذي عملت عنده اليوم بوعز)).
|
راعوث 2:19
|
فقالت لها حماتها: ((أين التقطت اليوم وأين عملت؟ بورك من اهتم بك)). فأخبرت حماتها بالذي عملت عنده وقالت: (( اسم الرجل الذي عملت عنده اليوم بوعز)).
|
راعوث 2:19
|
فقالت لها حماتها: ((أين التقطت اليوم وأين عملت؟ بورك من اهتم بك)). فأخبرت حماتها بالذي عملت عنده وقالت: (( اسم الرجل الذي عملت عنده اليوم بوعز)).
|
راعوث 2:19
|
فقالت لها حماتها: ((أين التقطت اليوم وأين عملت؟ بورك من اهتم بك)). فأخبرت حماتها بالذي عملت عنده وقالت: (( اسم الرجل الذي عملت عنده اليوم بوعز)).
|
راعوث 3:11
|
والآن لا تخافي يا ابنتي، ومهما قلت فأنا أفعله لك، فقد علم كل الشعب في باب المدينة أنك امرأة فاضلة.
|
راعوث 3:15
|
ثم قال ((هاتي الرداء الذي عليك وأمسكيه (( فأمسكته، فكال لها فيه ستة أكيال شعير وجعلها عليها، ثم عادت إلى المدينة.
|
راعوث 3:15
|
ثم قال ((هاتي الرداء الذي عليك وأمسكيه (( فأمسكته، فكال لها فيه ستة أكيال شعير وجعلها عليها، ثم عادت إلى المدينة.
|
راعوث 3:15
|
ثم قال ((هاتي الرداء الذي عليك وأمسكيه (( فأمسكته، فكال لها فيه ستة أكيال شعير وجعلها عليها، ثم عادت إلى المدينة.
|
راعوث 4:1
|
وصعد بوعز إلى باب المدينة وجلس هناك، فإذا بالقريب الذي تكلم عنه بوعز عابر. فقال له: ((مل يا فلان واجلس ههنا )). فمال وجلس.
|
راعوث 4:1
|
وصعد بوعز إلى باب المدينة وجلس هناك، فإذا بالقريب الذي تكلم عنه بوعز عابر. فقال له: ((مل يا فلان واجلس ههنا )). فمال وجلس.
|
راعوث 4:13
|
فاتخذ بوعز راعوت وصارت زوجة له، ودخل عليها، فرزقها الرب حبلا وولدت ابنا.
|
راعوث 4:17
|
وسمته الجارات باسم قائلات: ((قد ولد لنعمي ابن ))، ودعونه عوبيد، وهو أبو يسى، أبي داود.
|
راعوث 4:19
|
وحصرون ولد راما، ورام ولد عميناداب،
|
راعوث 4:21
|
وسلمون ولد بوعز، وبوعز ولد عوبيد،
|
صم 1 1:3
|
وكان ذلك الرجل يصعد من مدينته من سنة إلى سنة ليسجد ويذبح لرب القوات في شيلو . وكان هناك ابنا عالي، حفني وفنحاس، كاهنين للرب.
|
صم 1 1:9
|
وقامت حنة، من بعدما أكلوا في شيلو وشربوا، وكان عالي الكاهن جالسا على الكرسي إلى دعامة هيكل الرب،
|
صم 1 1:12
|
فلما أكثرت من صلاتها أمام الرب، وكان عالي يراقب فمها،
|
صم 1 1:13
|
وحنة تتكلم في قلبها، وشفتاها فقط تتحركان، ولكن لا يسمع صوتها، ظنها عالي سكرى .
|
صم 1 1:14
|
فقال لها عالي: "إلى متى أنت سكرى؟ أفيقي من خمرك ".
|
صم 1 1:17
|
فأجابها عالي قائلا: "إمضي بسلام، وإله إسرائيل يعطيك بغيتك التي التمستها من لدنه ".
|
صم 1 1:18
|
فقالت: "لتنل أمتك حظوة في عينيك ". ومضت المرأة في سبيلها وأكلت، ولم يعد وجهها كما كان.
|
صم 1 1:23
|
فقال لها ألقانة زوجها: "إفعلي ما يحسن في عينيك، وامكثي حتى تفطميه، وحسبنا أن الرب يحقق كلامه ". فمكثت المرأة ترضع ابنها حتى فطمته.
|
صم 1 1:25
|
فذبحوا الثور وقدموا الصبي إلى عالي.
|
صم 1 1:28
|
ولأجل ذلك وهبته للرب، فيكون عارية كل أيام حياته ". وسجدوا هناك للرب.
|
صم 1 2:3
|
لا تكثروا من كلام التشامخ ولا تخرج وقاحة من أفواهكم لأن الرب إله عليم وازن الأعمال.
|
صم 1 2:8
|
ينهض المسكين عن التراب يقيم الفقير من المزبلة ليجلسه مع العظماء ويورثه عرش المجد لأن للرب أعمدة الأرض وقد وضع عليها الدنيا.
|
صم 1 2:10
|
مخاصمو الرب ينكسرون وعلى كل منهما يرعد من السماء. الرب يدين أقاصي الأرض يهب عزة لملكه ويرفع رأس مسيحه ".
|
صم 1 2:11
|
ثم مضى ألقانة إلى الرامة، إلى منزله. وأما الصبي فكان يخدم الرب أمام عالي الكاهن. ابنا عالي
|
صم 1 2:11
|
ثم مضى ألقانة إلى الرامة، إلى منزله. وأما الصبي فكان يخدم الرب أمام عالي الكاهن. ابنا عالي
|
صم 1 2:12
|
وكان بنو عالي أبناء لا خير فيهم. لا يعرفون الرب،
|
صم 1 2:20
|
فيبارك عالي ألقانة وزوجته قائلا: "يرزقك الرب نسلا من هذه المرأة بدل ما وهبت للرب " . ثم يذهبان إلى بيتهما.
|
صم 1 2:22
|
وأما عالي فكان قد شاخ جدا، وبلغه كل ما يصنع بنوه بكل إسرائيل ومجامعتهم النساء الخادمات على باب خيمة الموعد.
|
صم 1 2:23
|
فقال لهم: "لماذا تصنعون هذا الصنيع، وما هذا الخبر القبيح الذي أسمعه عنكم من كل هذا الشعب؟
|
صم 1 2:24
|
لا، يا بني، إن السمعة التي أسمعها عنكم ليست بحسنة، فإنكم تحملون شعب الرب على المعصية.
|
صم 1 2:27
|
وجاء رجل الله إلى عالي وقال له: "هكذا يقول الرب: ألم أتجل لبيت أبيك وهو بمصر في بيت فرعون،
|
صم 1 2:29
|
فلماذا تدوسون ذبائحي وتقادمي التي أمرت بها على الدوام، فأكرمت بنيك علي، لكي تسمنوا أنفسكم بأفضل كل تقادم إسرائيل شعبي؟
|
صم 1 2:34
|
وما يأتي على ابنيك حفني وفنحاس يكون لك علامة: إنهما في يوم واحد يموتان كلاهما.
|
صم 1 3:1
|
وأما صموئيل الصبي فكان يخدم الرب بين يدي عالي. وكانت كلمة الرب نادرة في تلك الأيام، ولم تكن الرؤى متواترة.
|
صم 1 3:2
|
وكان في تلك الأيام أن عالي كان راقدا في غرفته، وكانت عيناه قد ابتدأتا تكلان، فلم يكن يستطيع أن يبصر.
|
صم 1 3:2
|
وكان في تلك الأيام أن عالي كان راقدا في غرفته، وكانت عيناه قد ابتدأتا تكلان، فلم يكن يستطيع أن يبصر.
|