الحكمة 14:20
|
فاستميل الجمهور ببهجة ذلك المصنوع حتى ان الذي كانوا قبل قليل يكرمونه كانسان عدوه الها
|
الحكمة 14:27
|
لان عبادة الاصنام المكروهة هي علة كل شر وابتداؤه وغايته
|
الحكمة 14:27
|
لان عبادة الاصنام المكروهة هي علة كل شر وابتداؤه وغايته
|
الحكمة 14:28
|
فانهم اذا فرحوا جنوا او تنباوا كذبوا او عاملوا ظلموا او حالفوا اسرعوا الى الحنث
|
الحكمة 15:2
|
فاذا خطئنا فنحن في يدك وقد علمنا قدرتك لكنا لا نختار الخطا لعلمنا بانا من خاصتك
|
الحكمة 15:4
|
لذلك لم يغونا ما اخترعته صناعة الناس الممقوتة ولا عمل المصورين العقيم من الصور الملطخة بالالوان
|
الحكمة 15:7
|
ان الخزاف يعني بعجن الطين اللين ويصنع منه كل اناء مما نستخدمه فيصنع من الطين الواحد الانية المستخدمة في الاعمال الطاهرة والمستخدمة في عكس ذلك واما تخصيص كل اناء بواحدة من الخدمتين فانما يرجع الى حكم صانع الطين
|
الحكمة 15:11
|
لانه جهل من جبله ونفخ فيه نفسا عاملة وروحا محييا
|
الحكمة 15:12
|
بل حسب حياتنا عبثا وعمرنا موسما للاكتساب وزعم انه لا بد من الربح بكل حيلة ولو بالظلم
|
الحكمة 15:13
|
فانه عالم بانه اعظم جرما من الجميع لانه يصنع من طين الارض انية قصمة ومنحوتات
|
الحكمة 15:14
|
ان جميع اعداء شعبك المتسلطين عليهم هم اجهل الناس واشقى من نفوس الاطفال
|
الحكمة 15:15
|
لانهم حسبوا جميع اصنام الامم الهة تلك التي لا تبصر بعيونها ولا تنشق الهواء بانوفها ولا تسمع باذانها ولا تلمس باصابع ايديها وارجلها عاجزة عن الخطو
|
الحكمة 15:16
|
لانها انما عملها انسان والذي اعير روحا صنعها وليس في طاقة انسان ان يصنع الها مثله
|
الحكمة 15:18
|
و هم يعبدون اعدى الحيوان مما هو اشد البهائم عجمة
|
الحكمة 16:3
|
حتى انه بينما كان اولئك مع جوعهم فاقدي كل شهوة للطعام من كراهة ما بعثت عليهم كان هؤلاء بعد عوز يسير يتناولون ماكلا غريب الطعم
|
الحكمة 16:3
|
حتى انه بينما كان اولئك مع جوعهم فاقدي كل شهوة للطعام من كراهة ما بعثت عليهم كان هؤلاء بعد عوز يسير يتناولون ماكلا غريب الطعم
|
الحكمة 16:6
|
لم يستمر غضبك الى المنتهى بل انما اقلقوا الى حين انذارا لهم ونصبت لهم علامة للخلاص تذكرهم وصية شريعتك
|
الحكمة 16:10
|
اما بنوك فلم تقو عليهم انياب التنانين السامة لان رحمتك اقبلت وشفتهم
|
الحكمة 16:11
|
و انما نخسوا ليتذكروا اقوالك ثم خلصوا سريعا لئلا يسقطوا في نسيان عميق فيحرموا احسانك
|
الحكمة 16:17
|
و اغرب شيء ان النار كانت في الماء الذي يطفئ كل شيء تزداد حدة لان عناصر العالم تقاتل عن الصديقين
|
الحكمة 16:21
|
لان جوهرك ابدى عذوبتك لبنيك فكان يخدم شهوة المتناول ويتحول الى ما شاء كل واحد
|
الحكمة 16:24
|
اذ الخليقة الخادمة لك انت صانعها تتشدد لتعاقب المجرمين وتتراخى لتحسن الى المتوكلين عليك
|
الحكمة 17:1
|
ان احكامك عظيمة لا يعبر عنها ولذلك ضلت النفوس التي لا تاديب لها
|
الحكمة 17:1
|
ان احكامك عظيمة لا يعبر عنها ولذلك ضلت النفوس التي لا تاديب لها
|
الحكمة 17:9
|
فانهم وان لم يصبهم شيء هائل كان مرور الوحوش وفحيح الافاعي يدحرهم فيهلكون من الخوف ويتوقون حتى الهواء الذي لا محيد عنه
|
الحكمة 17:16
|
فان كان فلاحا او راعيا او صاحب عمل من اعمال الصحراء اخذ بغتة فوقع في قسر لا انفكاك عنه
|
الحكمة 17:16
|
فان كان فلاحا او راعيا او صاحب عمل من اعمال الصحراء اخذ بغتة فوقع في قسر لا انفكاك عنه
|
الحكمة 18:1
|
اما قديسوك فكان عندهم نور عظيم وكان اولئك يسمعون اصواتهم بغير ان يبصروا اشخاصهم ويغبطونهم على انهم لا يقاسون مثل حالهم
|
الحكمة 18:1
|
اما قديسوك فكان عندهم نور عظيم وكان اولئك يسمعون اصواتهم بغير ان يبصروا اشخاصهم ويغبطونهم على انهم لا يقاسون مثل حالهم
|
الحكمة 18:3
|
و بازاء ذلك جعلت لهؤلاء عمود نار دليلا في طريق لم يعرفوه شمسا لتلك الضيافة الكريمة لا اذى بها
|
الحكمة 18:5
|
و لما ائتمروا ان يقتلوا اطفال القديسين وعرض واحد منهم لذلك ثم خلص عاقبتهم انت باهلاك جمهور اولادهم ثم دمرتهم جميعا في الماء الغامر
|
الحكمة 18:8
|
فان الذي عاقبت به المقاومين هو الذي جذبتنا به اليك ومجدتنا
|
الحكمة 18:15
|
هجمت كلمتك القديرة من السماء من العروش الملكية على ارض الخراب بمنزلة مبارز عنيف
|
الحكمة 18:21
|
لان رجلا لا عيب فيه بادر لحمايتهم فبرز بسلاح خدمته الذي هو الصلاة والتكفير بالبخور وقاوم الغضب وازال النازلة فتبين انه خادمك
|
الحكمة 19:1
|
اما المنافقون فاستمر عليهم الى الانقضاء غضب لا رحمة معه لانه كان يعلم من قبل ماذا سيكون من امرهم
|
الحكمة 19:3
|
فانهم قبل ان تنقضي مناحتهم وهم منتحبون على قبور امواتهم عادوا فاتخذوا مشورة جهل اخرى وسعوا في اثار الذين حثوهم على الرحيل سعيهم وراء قوم فارين
|
الحكمة 19:4
|
و انما ساقهم الى هذا الاجل امر لا بد منه انساهم ما سبق من الحوادث لكي يستتموا ما بقي من الام عقابهم
|
الحكمة 19:5
|
و يعبر شعبك اعجب عبور ويموت اولئك اغرب ميتة
|
الحكمة 19:7
|
فالغمام ظلل المحلة ومما كان قبلا يغمر بالمياه برزت ارض يابسة طريق ممهد في البحر الاحمر ومرج اخضر في قعر لجة عظيمة
|
الحكمة 19:8
|
هناك عبرت الامة كلها وهم في ستر يدك يرون عجائب الايات
|
الحكمة 19:8
|
هناك عبرت الامة كلها وهم في ستر يدك يرون عجائب الايات
|
الحكمة 19:10
|
متذكرين ما وقع في غربتهم كيف اخرجت الارض الذباب بدلا من نتاج الحيوان وفاض النهر بجم من الضفادع عوض الاسماك
|
الحكمة 19:12
|
فصعدت السلوى من البحر تسلية لهم اما الخطاة فنزل عليهم الانتقام مع ما له من العلائم القديمة التي هي شدة الصواعق وانما اصابهم ما استحقت فواحشهم
|
الحكمة 19:14
|
و فضلا عن ذلك فان عليهم افتقادا اخر اذ ان اولئك انما قبلوا قوما اجنبيين كرها
|
الحكمة 19:20
|
و بالعكس اللهيب لم يؤذ جسم السريع الفاسد من الحيوان اذ كان يمشي فيه ولم يذب الطعام السماوي السريع الذوبان كالجليد لانك يا رب عظمت شعبك في كل شيء ومجدته ولم تهمله بل كنت مؤازرا له في كل زمان ومكان
|
سيراخ 1:6
|
لمن انكشف اصل الحكمة ومن علم دهائها
|
سيراخ 1:8
|
واحد هو حكيم عظيم المهابة جالس على عرشه
|
سيراخ 1:8
|
واحد هو حكيم عظيم المهابة جالس على عرشه
|
سيراخ 1:10
|
و افاضها على جميع مصنوعاته فهي مع كل ذي جسد على حسب عطيته وقد منحها لمحبيه
|
سيراخ 1:16
|
راس الحكمة مخافة الله انها تولدت في الرحم مع المؤمنين وجعلت عشها بين الناس مدى الدهر وستسلم نفسها الى ذريتهم
|