صم 1 17:28
|
فسمع أليآب، أخوه الأكبر، ما تكلم به مع الرجال، فغضب أليآب علما داود، وقال له: "لماذا نزلت إلى وعند من تركت تلك الغنيمات القلائل في البرية؟ إني أعرف اعتدادك بنفسك ومكر قلبك. إنك إنما نزلت لترى القتال ".
|
صم 1 17:30
|
وانصرف من عنده إلى رجل آخر. وقال مثل قوله الأول، فأجابه القوم بجوابهم الأول.
|
صم 1 17:32
|
فقال داود لشاول: "لا تخر عزيمة أحد بسببه ، فإن عبدك يمضي فيحارب هذا الفلسطيني ".
|
صم 1 17:32
|
فقال داود لشاول: "لا تخر عزيمة أحد بسببه ، فإن عبدك يمضي فيحارب هذا الفلسطيني ".
|
صم 1 17:34
|
فقال داود لشاول: "كان عبدك يرعى غنم أبيه، فكان يأتي أسد وتارة دب ويخطف شاة من القطيع.
|
صم 1 17:35
|
فكنت أخرج وراءه وأضربه وأنقذها من فمه. واذا وثب علي، أخذت بذقنه وضربته فقتلته.
|
صم 1 17:36
|
فقد قتل عبدك أسدا ودبا، وسيكون هذا الفلسطيني الأقلف مثل واحد منهما، لأنه عير صفوف الله الحي ".
|
صم 1 17:36
|
فقد قتل عبدك أسدا ودبا، وسيكون هذا الفلسطيني الأقلف مثل واحد منهما، لأنه عير صفوف الله الحي ".
|
صم 1 17:39
|
وتقلد داود سيفه فوق ثيابه وحاول أن يمشي، لأنه لم يكن قد جرب. فقال داود لشاول: "لا أستطيع أن أمشي بهذه، لأني لم أكن قد جربتها". ونزعها داود عنه .
|
صم 1 17:40
|
ثم أخذ عصاه بيده وانتقى خمسة حجارة ملس من الوادي ووضعها في جيب كيس الراعي الذي له، ومقلاعه بيده، وتقدم من الفلسطيني.
|
صم 1 17:45
|
فقال داود للفلسطيني: "أنت تأتيني بالسيف والرمح والمزراق، وأنا آتيك باسم رب القوات، إله صفوف إسرائيل الذي أنت عيرته.
|
صم 1 17:46
|
في هذا اليوم يسلمك الرب إلى يدي فأقتلك وأفصل رأسك عنك، وأجعل اليوم جثث جيش الفلسطينيين لطيور السماء ووحوش الأرض، حتى تعلم الأرض كلها أن لإسرائيل إلها،
|
صم 1 17:52
|
وقام رجال إسرائيل ويهوذا وهتفوا وطاردوا الفلسطينيين، حتى انتهوا إلى الوادي وإلى أبواب عقرون، وسقط قتلى الفلسطينيين في طريق شعرئيم إلى جت وإلى عقرون.
|
صم 1 17:52
|
وقام رجال إسرائيل ويهوذا وهتفوا وطاردوا الفلسطينيين، حتى انتهوا إلى الوادي وإلى أبواب عقرون، وسقط قتلى الفلسطينيين في طريق شعرئيم إلى جت وإلى عقرون.
|
صم 1 17:58
|
فقال له شاول: "ابن من أنت يا فتى؟ " فقال له داود: "أنا ابن عبدك يسى من بيت لحم ".
|
صم 1 18:3
|
وقطع يوناتان مع داود عهدا، لأنه أحبه حبه لنفسه.
|
صم 1 18:5
|
وكان داود يخرج حيثما أرسله شاول ويتصرف بحكمة. فأقامه شاول على رجال الحرب، وحظي في عيون الشعب كله وعيون ضباط شاول أيضا.
|
صم 1 18:8
|
فغضب شاول غضبا شديدا وساء ذلك الكلام في عينيه وقال: "جعل لداود ربوات، وأما لي فجعل ألوف، فلم يبق له إلا المملكة ".
|
صم 1 18:13
|
فأبعده شاول من عنده وأقامه رئيس ألف. فكان يخرج ويدخل أمام الشعب.
|
صم 1 18:17
|
فقال شاول لداود: " هذه ابنتي الكبرى ميراب، أعطيك إياها زوجة، ولكن كن لي ذا بأس، وحارب حروب الرب "، لأن شاول كان يقول: "لا تكن يدي عليه، وإنما تكون عليه يد الفلسطينيين ".
|
صم 1 18:18
|
فقال داود لشاول: "من أنا وما عشيرتي وعشيرة أبي في إسرائيل حتى أكون صهر الملك؟ "
|
صم 1 18:20
|
وأحبت ميكال، ابنة شاول، داود فأخبر شاول، فحسن الأمر في عينيه،
|
صم 1 18:23
|
فلما تكلمت حاشية شاول على مسمع داود بهذا الكلام، قال داود: " أقليل عندكم أن أصاهر الملك وأنا رجل مسكين حقير؟ "
|
صم 1 18:26
|
فأخبرت حاشية شاول داود بهذا الكلام، فحسن الأمر في عيني داود أن يصاهر الملك. فلم تتم الأيام
|
صم 1 18:29
|
وازداد شاول خوفا من داود، وصار شاول عدوا لداود كل الأيام.
|
صم 1 19:4
|
وذكر يوناتان داود بخير أمام أبيه شاول، وقال: "لا يخطإ الملك إلى عبده داود، لأنه لم يخطأ إليك، وأعماله حسنة لك جدا.
|
صم 1 19:5
|
فإنه خاطر بنفسه وقتل الفلسطيني فأجرى الرب نصرا عظيما لكل إسرائيل، وأنت قد شاهدت وفرحت. فلماذا تخطأ إلى دم زكي وتقتل داود بلا سبب؟ ".
|
صم 1 19:17
|
فقال شاول لميكال: "لماذا خدعتني وأطلقت عدوي حتى نجا؟ " فقالت ميكال لشاول: " هو قال لي: أطلقيني وإلا قتلتك ".
|
صم 1 19:20
|
فأرسل شاول رسلا يقبضون على داود. فرأى رسله جماعة الأنبياء وهم يتنبأون و وصموئيل واقف رئيسا عليهم. فحل روح الرب على رسل شاول فتنبأوا هم أيضا.
|
صم 1 19:24
|
ونزع هو أيضا ثيابه وتنبأ هو أيضا أمام صموئيل، وانطرح عريانا نهاره ذلك وليله كله. لذلك يقولون: "أشاول أيضا من الأنبياء؟ "
|
صم 1 20:3
|
فعاد داود وحلف فقال: "إن أباك قد علم أني قد نلت حظوة في عينيك، فقال في نفسه: لا يعلم يوناتان بهذا لئلا يحزن. ولكن حي الرب وحية نفسك! إنه ما كان بيني وبين الموت إلا خطوة".
|
صم 1 20:3
|
فعاد داود وحلف فقال: "إن أباك قد علم أني قد نلت حظوة في عينيك، فقال في نفسه: لا يعلم يوناتان بهذا لئلا يحزن. ولكن حي الرب وحية نفسك! إنه ما كان بيني وبين الموت إلا خطوة".
|
صم 1 20:8
|
فاصنع إلى عبدك هذه الرحمة، لأنك قد عاهدت عبدك عهد الرب، وإن كان علي إثم فاقتلني أنت، ولماذا تدخلني على أبيك؟ "
|
صم 1 20:8
|
فاصنع إلى عبدك هذه الرحمة، لأنك قد عاهدت عبدك عهد الرب، وإن كان علي إثم فاقتلني أنت، ولماذا تدخلني على أبيك؟ "
|
صم 1 20:8
|
فاصنع إلى عبدك هذه الرحمة، لأنك قد عاهدت عبدك عهد الرب، وإن كان علي إثم فاقتلني أنت، ولماذا تدخلني على أبيك؟ "
|
صم 1 20:8
|
فاصنع إلى عبدك هذه الرحمة، لأنك قد عاهدت عبدك عهد الرب، وإن كان علي إثم فاقتلني أنت، ولماذا تدخلني على أبيك؟ "
|
صم 1 20:8
|
فاصنع إلى عبدك هذه الرحمة، لأنك قد عاهدت عبدك عهد الرب، وإن كان علي إثم فاقتلني أنت، ولماذا تدخلني على أبيك؟ "
|
صم 1 20:9
|
فقال يوناتان: "حاش لك! إني، إذا علمت أن الشر قد تم عليك من قبل أبي، أفلا أخبرك؟ "
|
صم 1 20:9
|
فقال يوناتان: "حاش لك! إني، إذا علمت أن الشر قد تم عليك من قبل أبي، أفلا أخبرك؟ "
|
صم 1 20:16
|
وهكذا عاهد يوناتان بيت داود وقال: "يطالب الرب أعداء داود" .
|
صم 1 20:21
|
وحينئذ أرسل خادمي قائلا له: إذهب فالتقط الأسهم. فإن قلت للخادم: الأسهم خلفك، فخذها وأت أنت إلي لأن لك سلاما وليس عليك شيء، حي الرب!
|
صم 1 20:26
|
ولم يقل شاول في ذلك اليوم شيئا لأنه قال في نفسه: "لعله عرض له عارض، لعله غير طاهر، لا شك أنه ليس بطاهر" .
|
صم 1 20:26
|
ولم يقل شاول في ذلك اليوم شيئا لأنه قال في نفسه: "لعله عرض له عارض، لعله غير طاهر، لا شك أنه ليس بطاهر" .
|
صم 1 20:29
|
وقال: أطلقني، لأن لعشيرتنا كلها ذبيحة في المدينة، وإن أخي قد أمرني بذلك، والآن إن نلت حظوة في عينيك، دعني أذهب فأرى إخوتي. ولذلك لم يحضر مائدة الملك ".
|
صم 1 20:30
|
فغضب شاول غضبا شديدا على يوناتان وقال له: " يا ابن الفاسدة المتمردة، ألم أعلم أنك قد تحزبت لابن يسى لخزيك وخزي عورة أمك؟
|
صم 1 20:33
|
فرفع شاول الرمح إليه ليطعنه به. فعرف يوناتان أن أباه قد عزم على قتل داود.
|
صم 1 20:38
|
ونادى يوناتان الخادم وقال: "أسرع على عجل ولا تقف ". فالتقط خادم يوناتان السهم وعاد إلى سيده.
|
صم 1 21:4
|
فأجاب الكاهن وقال لداود: " ليس تحت يدي خبز عادي. وليس عندي إلا خبز مقدس ، على أن يكون الرجال قد صانوا أنفسهم من المرأة".
|
صم 1 21:4
|
فأجاب الكاهن وقال لداود: " ليس تحت يدي خبز عادي. وليس عندي إلا خبز مقدس ، على أن يكون الرجال قد صانوا أنفسهم من المرأة".
|
صم 1 21:5
|
فأجاب داود وقال للكاهن: "إن المرأة قد منعت عنا منذ أمس فما قبل، حين أخرج إلى الحرب، وأعضاء الرجال مقدسة، مع أن الحملة عادية. فما أحرى الأعضاء بأن تكون اليوم مقدسة " .
|