تكوين 38:9
|
وعلم أونان أن النسل لا يكون له، فكان إذا دخل على امرأة أخيه، استمنى على الأرض، لئلا يجعل نسلا لأخيه.
|
تكوين 38:11
|
(( فقال يهوذا لتامار كنته: (( أقيمي أرملة في بيت أبيك حتى يكبر شيلة آبني )). لأنه كان يقول: ((يخشى أن يموت هو أيضا كأخويه )). فمضت تامار وأقامت في بيت أبيها.
|
تكوين 38:14
|
فخلعت ثياب إرمالها من عليها وتغطت بالخمار واحتجبت به وجلست في مدخل العينين على طريق تمنة، لأنها رأت أن شيلة قد كبر ولم تزوج به.
|
تكوين 38:17
|
قال: (( أبعث بجدي معز من الماشية )). قالت: (( أعطيني رهنا إلى أن تبعث )).
|
تكوين 39:3
|
ورأى سيده أن الرب معه وأن جميع ما يعمله ينجحه الرب في يده.
|
تكوين 39:5
|
وكان، منذ أقامه على بيته وكل ما هو له، أن الرب بارك بيت المصري بسبب يوسف، وكانت بركة الرب على كل ما هو له في البيت وفي الحقل.
|
تكوين 39:7
|
وكان بعد هذه الأحداث أن امرأة سيده طمحت عينها إلى يوسف وقالت: (( ضاجعني )).
|
تكوين 39:10
|
وكلمته يوما بعد يوم، فلم يسمع لها أن ينام بجانبها ليكون معها.
|
تكوين 40:1
|
وكان بعد هذه الأحداث أن ساقي ملك مصر والخباز أجرما إلى سيدهما ملك مصر.
|
تكوين 40:8
|
فقالا له: ((رأينا حلما، وليس لنا من يفسره )). فقال لهما يوسف: ((أليس أن لله التفسير؟ قصا علي )).
|
تكوين 40:15
|
لأني قد خطفت من أرض العبرانيين، وههنا أيضا وضعوني في السجن من غير أن أفعل شيئا )).
|
تكوين 40:16
|
ولما رأى رئيس الخبازين أن التفسير كان خيرا، قال ليوسف: (( رأيت أنا أيضا في حلم كأن ثلاث سلال من الخبز الأبيض على رأسي،
|
تكوين 41:1
|
وكان بعد مضي سنتين من الزمان أن فرعون رأى حلما، إذ هو واقف عند النيل.
|
تكوين 41:50
|
وولد ليوسف ابنان قبل أن تأتي سنة المجاعة، وهما اللذان ولدتها أسنات، بنت فوطيفارع، كاهن أون.
|
تكوين 42:1
|
فلما علم يعقوب أن الحب موجود في مصر، قال لبنيه: ((ما بالكم تنظرون بعضكم إلى بعض؟ )).
|
تكوين 42:2
|
وقال: (( إني قد سمعت أن الحب موجود في مصر، فآنزلوا إلى هناك وآشتروا لنا حبا فنحيا ولا نموت )).
|
تكوين 42:4
|
وأما بنيامين، أخو يوسف، فلم يرسله يعقوب مع إخوته، لأنه قال: (( يخشى أن يلحقه سوء )).
|
تكوين 42:23
|
ولم يكونوا يعلمون أن يوسف يفهم ذلك، إذ كان هناك ترجمان بينه وبينهم.
|
تكوين 42:25
|
وأمر يوسف أن تملأ أوعيتهم قمحا وترد فضة كل واحد إلى كيسه وأن يعطوا زادا للطريق، فصنع لهم كذلك.
|
تكوين 43:6
|
فقال إسرائيل: (( ولماذا أسأتم إلي فأخبرتم الرجل أن لكم أخا أيضا؟ ))
|
تكوين 43:32
|
فقدموا له وحده، ولهم وحدهم، وللمصريين الآكلين عنده وحدهم، لأن المصريين لا يجوز لهم أن يأكلوا مع العبرانيين، لأنه قبيحة عند المصريين.
|
تكوين 44:4
|
فبعد أن خرجوا من المدينة ولم يبعدوا، قال يوسف لقيم بيته: (( قم فاسع في أثر القوم، فإذا أدركتهم فقل لهم: لم كافأتم الخير بالشر؟
|
تكوين 44:7
|
فقالوا له: (( لماذا يتكلم سيدي بمثل هذا الكلام؟ حاش لعبيدك أن يصنعوا مثل هذا الأمر.
|
تكوين 44:15
|
فقال لهم يوسف: (( ما هذا الصنيع الذي صنعتم؟ أما علمتم أن رجلا مثلي يتكهن؟ )).
|
تكوين 44:17
|
قال يوسف: (( حاش لي أن أصنع هذا! بل الرجل الذي وجدت الكأس في يده هو يكون لي عبدا، وأما أنتم فآصعدوا بسلام إلى أبيكم )).
|
تكوين 44:18
|
فتقدم إليه يهوذا وقال: ((يا سيدي، أرجو أن يقول عبدك كلمة على مسمع سيدي، ولا تغضب على عبدك، فإنك مثل فرعون.
|
تكوين 44:22
|
فقلنا لسيدي: لا يقدر الفتى أن يترك أباه، وإن تركه يموت أبوه.
|
تكوين 44:26
|
فقلنا: لا نقدر أن ننزل. أما إن كان أخونا الصغير معنا فننزل، لأننا لا نقدر أن نرى وجه الرجل، ما لم يكن أخونا الصغير معنا.
|
تكوين 44:26
|
فقلنا: لا نقدر أن ننزل. أما إن كان أخونا الصغير معنا فننزل، لأننا لا نقدر أن نرى وجه الرجل، ما لم يكن أخونا الصغير معنا.
|
تكوين 44:27
|
فقال لنا عبدك أبي: أنتم تعلمون أن امرأتي ولدت لي ابنين،
|
تكوين 44:31
|
فيكون أنه، عندما يرى أن الفتى ليس معنا، يموت وينزل عبيدك شيبة عبدك أبينا بحسرة، إلى مثوى الأموات،
|
تكوين 45:1
|
فلم يستطع يوسف أن يملك نفسه أمام جميع القائمين عنده، فصرخ: (( أخرجوا جميع القوم من عندي )). فلم يبق عنده أحد ، حين عرف نفسه إلى إخوته.
|
تكوين 45:3
|
وقال يوسف لإخوته: ((أنا يوسف. ألا يزال أبي حيا؟ )) فلم يستطع إخوته أن يجيبوه، لأنهم آرتعدوا أمامه.
|
تكوين 45:12
|
وها إن عيونكم وعيني أخي بنيامين ترى أن فمي هو الذي يخاطبكم.
|
تكوين 45:28
|
وقال إسرائيل: (( حسبي أن يوسف آبني لا يزال حيا. أمضي وأراه قبل أن أموت )).
|
تكوين 45:28
|
وقال إسرائيل: (( حسبي أن يوسف آبني لا يزال حيا. أمضي وأراه قبل أن أموت )).
|
تكوين 46:3
|
قال: (( أنا الله، إله أبيك. لا تخف أن تنزل إلى مصر، فإني سأجعلك هناك أمة عظيمة.
|
تكوين 47:6
|
فهذه أرض مصر أمامك، فأقم أباك وإخوتك في أجود أراضيها. ليقيموا بأرض جاسان، وإن كنت تعلم أن فيهم أصحاب مهارة فأقمهم وكلاء على ماشيتي )).
|
تكوين 47:18
|
فلما انتهت تلك السنة، جاءوا في السنة الثانية وقالوا له: (( لا نخفي على سيدنا أن الفضة قد نفدت وأن قطعان البهائم هي عند سيدنا، ولم ببق أمامه إلا أبداننا وأراضينا.
|
تكوين 47:22
|
إلا أن أراضي كهنتهم لم يشترها، لأنها كانت للكهنة أرزاق من قبل فرعون، فكانوا يأكلون أرزاقهم التي أجراها لهم فرعون، ولذلك لم يبيعوا أراضيهم.
|
تكوين 47:26
|
فجعل يوسف ذلك فريضة على أرض مصر إلى هذا اليوم: أن يؤدوا الخمس لفرعون مما ليس بأراضي الكهنة فقط، فإنها لم تصر لفرعون.
|
تكوين 48:1
|
وكان بعد هذه الأحداث أن قيل ليوسف: (( إن أباك مريض )). فأخذ معه آبنيه منسى وأفرائيم.
|
تكوين 48:10
|
وكانت عينا إسرائيل قد ثقلتا من الشيخوخة، ولم يكن يقدر أن يبصر. فأدناهما يوسف منه فقبلهما واحتضنهما.
|
تكوين 48:14
|
فمد إسرائيل يمناه فجعلها على رأس أفرائيم وهو الأصغر، ويساره جعلها على رأس منسى، مخالفا بين يديه، مع أن منسى كان هو البكر.
|
تكوين 48:17
|
ورأى يوسف أن أباه جعل يمناه على رأس أفرائيم، فساء ذلك في عينيه، فأمسك بيد أبيه لينقلها عن رأس أفرائيم إلى رأس منسى.
|
تكوين 49:10
|
لا يزول الصولجان من يهوذا ولا عصا القيادة من بين قدميه إلى أن يأتي صاحبها وتطيعه الشعوب.
|
تكوين 50:2
|
وأمر خدامه الأطباء أن يحنطوا أباه، فحنط الأطباء إسرائيل.
|
تكوين 50:14
|
ثم رجع يوسف، بعد أن دفن أباه، إلى مصر هو وإخوته وسائر من صعد معه لدفن أبيه.
|
تكوين 50:15
|
فلما رأى إخوة يوسف أن قد مات أبوهم، قالوا: (( لعل يوسف يحقد علينا ويكافئنا على الشر الذي فعلناه به،
|
تكوين 50:17
|
(( كذا تقولون ليوسف: أرجو ان تغفر لإخوتك ذنبهم وخطيئتهم، فقد فعلوا بك سوءا والآن أسألك أن تصفح عن ذنب عبيد اله أبيك )). فبكى يوسف حين قيل له ذلك.
|