تكوين 24:15
|
فكان قبل الانتهاء من كلامه أن خرجت رفقة التي ولدت لبتوئيل، ابن ملكة، امرأة ناحور، أخي إبراهيم، وجرتها على كتفها.
|
تكوين 24:36
|
وولدت سارة آمرأة سيدي ابنا لسيدي، بعد أن شاخت، فأعطاه جميع ما له.
|
تكوين 24:45
|
وقبل أن أنتهي من الكلام في قلبي، إذا برفقة خارجة وجرتها على كتفها، فنزلت إلى العين واستقت. فقلت لها: اسقيني.
|
تكوين 24:50
|
فأجابه لابان وبتوئيل وقالا: (( إن الأمر صادر من عند الرب، فليس لنا أن نكلمك فيه بشر أو خير.
|
تكوين 25:11
|
هناك قبر إبراهيم وآمرأته سارة. وكان بعد موت إبراهيم أن الله بارك إسحق آبنه وأقام إسحق عند بئر الحي الراءي.
|
تكوين 26:5
|
من أجل أن إبراهيم أصغى إلى صوتي وحفظ أوامري ووصاياي وفرائضي وشرائعي.
|
تكوين 26:7
|
وسأله أهل المكان عن امرأته، فقال: ((هي أختي ))، لأنه خاف أن يقول: (( هي امرأتي ))، قائلا في نفسه: (( لئلا يقتلني أهل المكان بسبب رفقة، لأنها جميلة المنظر )).
|
تكوين 26:8
|
وكان، لما طالت الأم إقامته، أن أبيملك، ملك الفلسطينيين، تطلع من النافذة ورأى، فإذا إسحق يداعب رفقة امرأته.
|
تكوين 26:13
|
فآغتنى الرجل وكان يزداد غنى إلى أن صار غنيا جدا.
|
تكوين 26:28
|
فقالوا: (( إننا قد رأينا أن الرب معك، فقلنا: ليكن الآن قسم بيننا وبينك، ونقطع معك عهدا
|
تكوين 26:32
|
وكان في ذلك اليوم أن خدم إسحق جاءوا فأخبروه بأمر البئر التي حفروها وقالوا له: (( قد وجدنا ماء )).
|
تكوين 27:4
|
وأعدد لي ألوانا طيبة كما أحب، وآئتني به فآكل، لكي تباركك نفسي قبل أن أموت )).
|
تكوين 27:33
|
فارتعش إسحق أبوه آرتعاشا شديدا جدا وقال: (( فمن إذا ذاك الذي صاد صيدا فأتاني به؟ فقد أكلت من كله، قبل أن تجيء، وباركته، نعم! مباركا يكون )).
|
تكوين 28:6
|
ورأى عيسو أن إسحق قد بارك يعقوب وأرسله إلى فدان أرام، ليتخذ له من هناك آمرأة، وأنه، حين باركه، أوصاه قائلا له: (( لا تتخذ لك آمرأة من بنات كنعان ))،
|
تكوين 28:8
|
ورأى عيسو أن بنات كنعان شريرات في عيني إسحق أبيه،
|
تكوين 29:19
|
فقال لابان: (( لأن تأخذها أنت خير من أن أعطيها لرجل آخر، فأقم عندي )).
|
تكوين 29:26
|
فقال لابان: (( لا يصنع في بلادنا أن تعطى الصغرى قبل الكبرى.
|
تكوين 29:31
|
ورأى الرب أن ليئة غير محبوبة، ففتح رحمها، وأما راحيل فكانت عاقرا.
|
تكوين 30:15
|
فقالت لها: (( أما كفاك أن أخذت زوجي حتى تأخذي لفاح أبني أيضا؟ )). قالت راحيل: (( إذن ينام عندك الليلة بدل لفاح ابنك )).
|
تكوين 30:27
|
فقال له لابان: (( إذا نلت حظوة في عينيك فقد عرفت بالفراسة أن الرب قد باركني بسببك)).
|
تكوين 31:10
|
ولما كان وقت وحام الغنم، رفعت عيني ورأيت في المنام أن التيوس النازية على الغنم مخططة ورقطاء ونمراء.
|
تكوين 31:22
|
فأخبر لابان في اليوم الثالث أن يعقوب قد فر.
|
تكوين 31:24
|
فأتى الله لابان الأرامي في الحلم ليلا وقال له: ((إياك أن تكلم يعقوب بخير أو شر )).
|
تكوين 31:29
|
إن في يدي أن أصنع بكم سوءا، لولا أن إله أبيكم قد كلمني البارحة قائلا: إياك أن تكلم يعقوب بخير أو شر.
|
تكوين 31:29
|
إن في يدي أن أصنع بكم سوءا، لولا أن إله أبيكم قد كلمني البارحة قائلا: إياك أن تكلم يعقوب بخير أو شر.
|
تكوين 31:29
|
إن في يدي أن أصنع بكم سوءا، لولا أن إله أبيكم قد كلمني البارحة قائلا: إياك أن تكلم يعقوب بخير أو شر.
|
تكوين 31:32
|
وأما آلهتك، فمن وجدت معه فلا يحيا. أثبت ما هو لك في ما هو معي أمام إخوتنا وخذه )). ولم يكن يعقوب يعلم أن راحيل قد سرقها.
|
تكوين 31:35
|
فقالت راحيل لأبيها: (( لا يغضب سيدي إن كنت لا أستطيع أن أقوم أمامك، فقد حدث لي ما يجري للنساء )). ففتش فلم يجد أصنام المنزل.
|
تكوين 31:42
|
ولولا أن إله أبي، إله إبراهيم ومهابة إسحق معي، لكنت الآن قد صرفتني فارغا. وقد نظر الرب إلى مشقتي وتعب يدي وحكم حكمه البارحة )).
|
تكوين 32:10
|
أنا دون أن أستحق كل ما صنعت إلى عبدك من المراحم والوفاء، لأني بعصاي عبرت هذا الأردن، والآن قد أصبحت فريقين.
|
تكوين 32:11
|
فأنقذني من يد أخي، من يد عيسو، فإني أخاف منه أن يأتي فيضربني أنا والأم مع البنين.
|
تكوين 33:8
|
فقال عيسو: (( ماذا أردت من كل هذا الحشد الذي صادفته؟ )) قال: (( أن أنال حظوة في عيني سيدي )) .
|
تكوين 33:13
|
فقال له: (( سيدي يعلم أن الأولاد ضعاف البنية، والغنم والبقر التي عندي مرضعات، فإن أجهدتها يوما واحدا هلكت الغنم كلها.
|
تكوين 34:5
|
وسمع يعقوب أن شكيم قد دنس دينة ابنته، وكان بنوه مع ماشيته في البرية، فسكت حتى رجعوا.
|
تكوين 34:14
|
وقالوا لهما: (( لا نستطيع أن نصنع هذا: أن نعطي أختنا لرجل أقلف، لأنه عار عندنا.
|
تكوين 34:14
|
وقالوا لهما: (( لا نستطيع أن نصنع هذا: أن نعطي أختنا لرجل أقلف، لأنه عار عندنا.
|
تكوين 34:19
|
ولم يلبث الفتى أن صنع ذلك، لأنه كان مشغوفا بابنة يعقوب، وكان هو أوجه أهل بيت أبيه كلهم.
|
تكوين 34:22
|
ولا يوافقنا القوم على أن يقيموا معنا ونصير شعبا واحدا، إلا إذا ختن كل ذكر منا، كما هم مختونون.
|
تكوين 34:25
|
وكان في اليوم الثالث وهم متألمون أن ابني يعقوب، شمعون ولاوي، أخوي دينة، أخذا كل واحد سيفه ودخلا المدينة آمنين، فقتلا كل ذكر،
|
تكوين 35:18
|
وكان قبل أن تفيض نفسها، لأنها ماتت، قد سمته (( بن أوني ))، وأما أبوه فسماه بنيامين.
|
تكوين 35:22
|
وحدث، إذ كان إسرائيل ساكنا في تلك الأرض، أن رأوبين ذهب فضاجع بلهة، سرية أبيه. فسمع بذلك إسرائيل. وكان بنو يعقوب اثني عشر.
|
تكوين 36:7
|
لأن مالهما كان أكثر من أن يقيما معا، ولم تكن أرض غربتها تسعهما بسبب مواشيهما.
|
تكوين 36:31
|
وهؤلاء الملوك الذين ملكوا في أرض أدوم، قبل أن يملك ملك في بني إسرائيل،
|
تكوين 37:4
|
ورأى إخوته أن أباه يحبه على جميع إخوته، فأبغضوه ولم يستطيعوا أن يكلموه بمودة.
|
تكوين 37:4
|
ورأى إخوته أن أباه يحبه على جميع إخوته، فأبغضوه ولم يستطيعوا أن يكلموه بمودة.
|
تكوين 37:18
|
فلما رأوه عن بعد قبل أن يقترب منهم، تآمروا عليه ليميتوه.
|
تكوين 37:22
|
وقال لهم رأوبين: (( لا تسفكوا دما، اطرحوه في هذه البئر التي في الحقل ولا تلقوا أيديكم عليه ))، ومراده أن يخلصه من أيديهم ويرده إلى أبيه.
|
تكوين 37:26
|
فقال يهوذا لإخوته: (( ما الفائدة من أن نقتل أخانا ونخفي دمه؟
|
تكوين 37:35
|
وقام جميع بنيه وجميع بناته يعزونه، فأبى أن يتعزى وقال: ((إني أنزل حزينا إلى ابني، إلى مثوى الأموات ))، وبكى عليه أبوه.
|
تكوين 38:1
|
وكان في ذلك الزمان أن يهوذا نزل من عند إخوته ومال إلى رجل عدلامي يقال له حيرة.
|