ملوك 1 22:36
|
وأنتشر نداء في المعسكر عند غروب الشمس أن: (( لينصرف كل رجل إلى مدينته وكل رجل إلى أرضه ))
|
ملوك 2 2:1
|
وقبل أن يرى الرب ايليا في العاصفة نحو السماء، ذهب إيليا مع أليشاع من الجلجال .
|
ملوك 2 2:3
|
فخرج بنو الأنبياء الذين في بيت إيل إلى أليشاع وقالوا له: ((هل علمت أن الرب في هذا اليوم يأخذ سيدك من فوق رأسك؟ )) فقال: ((نعم، قد علمت أنا أيضا، فأسكتوا )).
|
ملوك 2 2:5
|
فتقدم بنو الأنبياء الذين في أريحا إلى أليشاع وقالوا له: ((هل علمت أن الرب في هذا اليوم يأخذ سيدك من فوق رأسك؟ )) فقال: ((نعم، قد علمت أنا أيضا، فأسكتوا)).
|
ملوك 2 2:9
|
فلما عبرا، قال إيليا لأليشاع: ((سلني ماذا أصنع لك، قبل أن أوخذ عنك)) فقال أليشاع: ((ليكن لي نصيب آثنين من روحك علي )) .
|
ملوك 2 2:16
|
وقالوا له: ((هوذا مع عبيدك خمسون رجلا ذوو بأس، يمضون ويبحثون عن سيدك، فعسى أن يكون روح الرب قد حمله وطرحه على أحد الجبال أو في أحد الأودية)). فقال: ((لا ترسلوا أحدا)).
|
ملوك 2 2:19
|
وقال أهل المدينة لأليشاع: (( إن موقع المدينة حسن، كما يرى سيدي. إلا أن ماءها رديء والأرض مجدبة)).
|
ملوك 2 3:20
|
وكان في الصباح، عند إصعاد التقدمة، أن مياها جاءت من طريق أدوم، فآمتلأت الأرض ماء.
|
ملوك 2 3:26
|
فلما رأى ملك يوآب أن قد آشتدت عليه الحرب فوق طاقته، أخذ معه سبع مئة رجل مستلين السيوف ليخترقوا إلى ملك أرام ، فلم يقدروا.
|
ملوك 2 4:1
|
وإن إمرأة من نساء بني الأنبياء صرخت إلى أليشاع قائلة: ((إن عبدك زوجي قد مات، وأنت تعلم أن عبدك كان يتقي الرب، وقد جاء المرابي ليأخذ أبني عبدين له )).
|
ملوك 2 4:8
|
وكان في بعض الأيام أن أليشاع مر بشونم. وكانت هناك آمرأة غنية، فأمسكته ليأكل. وأخذ، كلما مر، يميل إلى هناك ليأكل.
|
ملوك 2 4:9
|
فقالت لزوجها: ((قد علمت أن هذا الذي يمر بنا دائما هو رجل الله وقديس.
|
ملوك 2 4:13
|
فقال له: ((قل لها: إنك قد تكلفت من أجلنا هذه الكلفة كلها، فماذا تبتغين أن يصنع لك؟ هل من حاجة أكلم فيها الملك أو قائد الجيش؟ )) فقالت: ((إنما أنا ساكنة فيما بين قومي))) .
|
ملوك 2 4:40
|
ثم سكبوا للرجال ليأكلوا. فلما أكلوا من الطبيخ، صاحوا وقالوا: ((في القدر موت ، يا رجل الله ))، ولم يقدروا أن يأكلوا.
|
ملوك 2 5:7
|
فلما قرأ ملك إسرائيل الرسالة، شق ثيابه وقال: ((ألعلي أنا الله الذي يميت ويحيي، حتى أرسل إلي هذا أن أشفي رجلا من برصه؟ إعلموا وآنظروا أن هذا إنما يتحرش بي )).
|
ملوك 2 5:7
|
فلما قرأ ملك إسرائيل الرسالة، شق ثيابه وقال: ((ألعلي أنا الله الذي يميت ويحيي، حتى أرسل إلي هذا أن أشفي رجلا من برصه؟ إعلموا وآنظروا أن هذا إنما يتحرش بي )).
|
ملوك 2 5:8
|
فلما سمع أليشاع، رجل الله، بأن ملك إسرائيل قد مزق ثيابه، أرسل إلى الملك قائلا: ((لماذا مزقت ثيابك؟ ليأت إلي وليعلم أن في إسرائيل نبيا)).
|
ملوك 2 5:15
|
فرجع إلى رجل الله، هو وجميع موكبه، وأتى ووقف أمامه وقال: ((هاءنذا قد علمت أن ليس في الأرض كلها إله إلا في إسرائيل . والآن فآقبل هدية من عبدك )).
|
ملوك 2 5:16
|
فقال أليشاع: ((حي الرب الذي أنا واقف أمامه، إني لا أقبل شيئا)). فألح عليه أن يأخذ، فأبى.
|
ملوك 2 5:20
|
وقال جيحزي، خادم أليشاع، رجل الله، في نفسه: ((إن سيدي قد تساهل فأبى أن يأخذ من يد نعمان الأرامي هذا ما أحضره. حي الرب! إني لأجري وراءه وآخذ منه شيئا)).
|
ملوك 2 6:9
|
لكن رجل الله كان يرسل إلى ملك إسرائيل يقول: ((إحتفظ من أن تمر بهذا المكان، فإن الأراميين نازلون هناك )).
|
ملوك 2 6:24
|
وكان بعد ذلك أن جمع بنهدد ، ملك أرام، كل جيشه وصعد وحاصر السامرة.
|
ملوك 2 6:32
|
وكان أليشاع جالسا قي بيته والشيوخ جالسون معه، فأرسل الملك رجلأ ممن معه. فقبل أن يصل الرسول إليه، قال للشيوخ: ((أرايتم كيف أرسل ابن القتال هذا لقطع رأسي؟ فإذا دخل الرسول، فأغلقوا الباب وأدفعوه بالباب. أليس صوت رجلي سيده وراءه؟ ))
|
ملوك 2 7:3
|
وكان أربعة رجال برص عند مدخل الباب. فقال بعضهم لبعض: ((لماذا نقيم ههنا إلى أن نموت؟
|
ملوك 2 7:6
|
وذلك أن الرب كان قد أسمع في معسكر الآراميين صوت مركبات وصوت خيل وصوت جيش عظيم. فقال بعضهم لبعض: (( هوذا ملك إسرائيل قد آستاجر علينا ملوك الحثيين وملوك المصريين، ليزحفوا علينا)).
|
ملوك 2 7:9
|
ثم قال بعضهم لبعض: ((ليس ما نصنعه قويما. إن يومنا هذا يوم بشرى ونحن ساكتون. فإن إنتظرنا إلى أن يضيء الصبح، أنزل بنا العقاب. فتعالوا الآن ندخل ونحمل الخبر إلى بيت الملك )).
|
ملوك 2 7:10
|
فجاؤوا ونادوا بوابي المدينة وأخبروهم قائلين: ((ذهبنا إلى معسكر الآراميين، فلم يكن هناك أحد ولا صوت إنسان، إلا أن الخيل كانت مربوطة والحمير مربوطة والخيام على حالها)).
|
ملوك 2 8:1
|
وكلم أليشاع المرأة التي أحيا آبنها قائلا: ((قومي فأمضي أنت وبيتك، وأقيمي حيثما تستطيعين أن تقيمي، لأن الرب قد دعا بمجاعة ، فهي تأتي على الأرض سبع سنين )).
|
ملوك 2 8:3
|
وكان عند إنقضاء السنوات السبع أن المرأة عادت من أرض فلسطين، وذهبت تستغيث بالملك في أمر بيتها وحقلها .
|
ملوك 2 8:19
|
فلم يشأ الرب أن يهلك يهوذا نظرا إلى داود عبده، كما كان قد قال له إنه يعطيه سراجا له ولبنيه كل الأيام.
|
ملوك 2 10:29
|
إلا أن خطايا ياربعام بن نباط الذي جعل إسرائيل يخطاها، لم يعرض ياهو عنها، من أمر عجلي الذهب اللذين في بيت إيل وفي دان .
|
ملوك 2 11:1
|
ولما رأت عتليا أم أحزيا أن آبنها قد مات، قامت وأهلكت كل النسل الملكي.
|
ملوك 2 11:17
|
وقطع يوياداع عهدا بين الرب وبين الملك والشعب،على أن يكونوا شعبا للرب،وكذلك بين الملك والشعب.
|
ملوك 2 12:3
|
إلا أن المشارف لم تزل، بل كان الشعب لا يزال يذبح ويحرق البخور على المشارف.
|
ملوك 2 12:6
|
وكان، في السنة الثالثة والعشرين للملك يوآش، أن الكهنة لم يرمموا ما تهدم من البيت.
|
ملوك 2 12:8
|
فوافق الكهنة على أن لا يأخذوا الفضة من الشعب ولا يرمموا ما تهدم من البيت.
|
ملوك 2 12:10
|
وكان، إذا رأوا أن الفضة قد كثرت في الصندوق، يصعد كاتب الملك وعظيم الكهنة ويصران الفضة الموجودة في بيت الرب ويحسبانها.
|
ملوك 2 13:23
|
فرأف الرب بهم ورحمهم وعطف عليهم نظرا إلى عهده مع إبراهيم وإسحق ويعقوب، ولم يحب أن يبيدهم، ولم يطرحهم من أمام وجهه إلى الان.
|
ملوك 2 14:4
|
إلا أن المشارف لم تزل، ولم يبرح الشعب يذبح ويحرق البخور على المشارف.
|
ملوك 2 14:17
|
وعاش أمصيا بن يوآش، ملك يهوذا، من بعد أن مات يوآش بن يوآحاز، ملك إسرائيل، خمسة عشر سنة.
|
ملوك 2 15:4
|
إلا أن المشارف لم تزل ولم يبرح الشعب يذبح ويحرق البخور على المشارف.
|
ملوك 2 15:35
|
إلا أن المشارف لم تزل، ولم يبرح الشعب يذبح ويحرق البخور على المشارف. وهو الذي بنى الباب الأعلى لبيت الرب.
|
ملوك 2 16:11
|
فبنى أوريا الكاهن المذبح. وبحسب كل ما أرسل به الملك آحاز من دمشق، كذلك صنع أوريا الكاهن، قبل أن يعود الملك آحاز من دمشق.
|
ملوك 2 17:4
|
وعلم ملك أشور أن هوشع متآمر عليه، وقد أرسل رسلا إلى سوء ، ملك مصر، ولم يود الجزية إلى ملك أشور، كما كان يفعل كل سنة. فقبض عليه ملك أشور وجعله مقيدا في السجن .
|
ملوك 2 17:15
|
ونبذوا فرائضه وعهده الذي قطعه مع آبائهم والشهادة التي أشهدها عليهم، وساررا وراء الباطل وساروا باطلا رراء الأمم التي حولهم، مما أمر الرب أن لايفعلوا مثلها ،
|
ملوك 2 18:23
|
والآن راهن سيدي، ملك أشور، وأنا أعطيك ألفي فرس ، إن إستطعت أن تجد لها فرسانا.
|
ملوك 2 18:24
|
كيف لك أن ترد وجه قائد واحد من صغار ضباط سيدي، وتتكل على مصرللحصول على مركبات وفرسان؟
|
ملوك 2 18:29
|
هكذا قال الملك: لا يخدعكم حزقيا، لأنه لا يقدر أن ينقذكم من يدي.
|
ملوك 2 19:35
|
وكان في تلك الليلة أن خرج ملاك الرب وقتل من عسكر أشور مئة ألف وخمسة وثمانين ألفا. فلما بكروا صباحا، إذا هم جميعا جثث أموات .
|
ملوك 2 20:8
|
وقال حزقيا لأشعيا: ((ما الإدلة على أن الرب يشفيني فأصعد في اليوم الثالث إلى بيت الرب ؟ ))
|