راعوث 1:13
|
أفتنتظران أن يكبروا وتحتبسان من أجلهم عن أن تكونا لرجل؟ لا، يا ابنتي، فإني في أشد المرارة عليكما، ويد الرب قد ارتفعت علي )).
|
راعوث 1:16
|
فقالت راعوت: ((لا تلحي علي أن أتركك وأرجع عنك، فإني حيثما ذهبت أذهب وحيثما بت أبت شعبك شعبي وإلهك إلهي
|
راعوث 1:19
|
وذهبتا كلتاهما حتى وصلتا إلى بيت لحم. وكان عند وصولهما إلى بيت لحم أن المدينة كلها تحركت بسببهما، وقالت النساء: ((أهذه نعمي؟))
|
راعوث 2:9
|
واجعلي عينيك على الحقل الذي يحصد، وامضي وراءهن، وقد أمرت خدمي أن لا يمسوك بأذى. وإذا عطشت، فاذهبي إلى الجرار واشربي مما استقاه الخدم)).
|
راعوث 2:22
|
فقالت نعمي لراعوت كنتها: ((حسن أن تخرجي مع خادماته، يا ابنتي، لئلا يسيئوا إليك في حقل آخر)).
|
راعوث 3:4
|
فإذا اضطجع فعايني الموضع الذي يضطجع فيه، واذهبي فاكشفي جهة رجليه واضطجعي، وهو يخبرك بما ينبغي أن تصنعي )).
|
راعوث 3:8
|
وكان عند انتصاف الليل أن الرجل ارتعش والتفت فإذا بامرأة مضطجعة عند رجليه.
|
راعوث 3:13
|
فبيتي ليلتك هذه وإذا أصبحت فقضى لك حق القرابة، فنعما فليفعل، وإن لم يشأ أن يقضي لك حق القرابة، فأنا أقضيه لك. حي الرب! فنامي حتى تصبحي )).
|
راعوث 3:14
|
فرقدت نحد رجليه إلى الصباح، وقامت قبل أن يعرف الإنسان صاحبه. فإن بوعز كان يقول في نفسه: لا يعلم أحد أن تلك المرأة جاءت إلى البيدر .
|
راعوث 3:14
|
فرقدت نحد رجليه إلى الصباح، وقامت قبل أن يعرف الإنسان صاحبه. فإن بوعز كان يقول في نفسه: لا يعلم أحد أن تلك المرأة جاءت إلى البيدر .
|
راعوث 4:4
|
فقلت في نفسي إني أكاشفك بذلك وأقول لك: اشتر أمام هؤلاء الجالسين وأما شيوخ شعبي. فإن كنت تريد أن تفك، فافعل، وإلا فأخبرني لأعلم، لأنه ليس من يفك غيرك وأنا بعدك )). فقال: ((أنا أفك )).
|
راعوث 4:6
|
فقال القريب: ((لا أستطيع أن أفك لنفسي لئلا أدمر ميراثي، ففك أنت فكاكي، لأني لا أستطيع أن أفك )).
|
راعوث 4:6
|
فقال القريب: ((لا أستطيع أن أفك لنفسي لئلا أدمر ميراثي، ففك أنت فكاكي، لأني لا أستطيع أن أفك )).
|
راعوث 4:7
|
وكانت العادة قديما في إسرائيل في أمر الفكاك والمبادلة، لإثبات كل أمر ، أن يخلع الرجل نعله ويعطيها لصاحبه. كذا كانت صورة الشهادة في إسرائيل.
|
صم 1 1:20
|
فكان في انقضاء الأيام أن حنة حملت وولدت ابنا، فدعته صموئيل، لأنها قالت: "من الرب التمسته " .
|
صم 1 1:23
|
فقال لها ألقانة زوجها: "إفعلي ما يحسن في عينيك، وامكثي حتى تفطميه، وحسبنا أن الرب يحقق كلامه ". فمكثت المرأة ترضع ابنها حتى فطمته.
|
صم 1 2:25
|
إذا خطى إنسان إلى إنسان، فالله يحكم. وأما إذا خطى إنسان إلى الرب، فمن يتوسط له؟ " فلم يسمعوا لكلام أبيهم، لأن الرب شاء أن يميتهم .
|
صم 1 3:2
|
وكان في تلك الأيام أن عالي كان راقدا في غرفته، وكانت عيناه قد ابتدأتا تكلان، فلم يكن يستطيع أن يبصر.
|
صم 1 3:2
|
وكان في تلك الأيام أن عالي كان راقدا في غرفته، وكانت عيناه قد ابتدأتا تكلان، فلم يكن يستطيع أن يبصر.
|
صم 1 3:9
|
وقال: " هاءنذا، إنك دعوتني ". فأدرك عالي أن الرب هو الذي يدعو الصبي. فقال عالي لصموئيل: "إذهب فنم، وإن دعاك أيضا، فقل: تكلم، يا رب، فإن عبدك يسمع ". فذهب صموئيل ونام في مكانه.
|
صم 1 3:13
|
فقد أنبأته بأني أحكم على بيته للأبد، بسبب الإثم الذي يعلم أن بنيه لعنوا به الله، فلم يردعهم.
|
صم 1 3:15
|
وبقي صموئيل راقدا إلى الصباح. ثم فتح أبواب بيت الرب، وخاف صموئيل أن يقص الرؤيا على عالي.
|
صم 1 3:20
|
وعلم كل إسرائيل، من دان إلى بئر شبع، أن صموئيل قد ائتمنه الرب نبيا.
|
صم 1 4:6
|
وسمع الفلسطينيون صوت الهتاف، فقالوا: "ما هذا الصوت، هذا الهتاف العظيم في معسكر العبرانيين؟ " فعلموا أن تابوت الرب وصل إلى المعسكر.
|
صم 1 4:15
|
وكان عالي ابن ثمان وتسعين سنة، وكانت عيناه قد جمدتا، ولم يكن يقدر أن يبصر.
|
صم 1 4:19
|
وكانت كنته، امرأة فنحاس، حاملا، وكانت قد دنت أيام ولادتها. فلما سمعت أن تابوت عهد الله قد أخذ وأن حماها وبعلها قد ماتا، سقطت وولدت. لأن المخاض أخذها.
|
صم 1 5:9
|
وكان من بعد ما نقلوه أن يد الرب كانت على المدينة باضطراب فمديد جدا، وضرب أهل المدينة من الصغير إلى الكبير، وانبعثت فيهم البواسير.
|
صم 1 5:10
|
ئم أرسلوا تابوت الله إلى عقرون. فكان عند وصول تابوت الله إلى عقرون أن صرخ أهل عقرون وقالوا: "قد أتوني بتابوت إله إسرائيل ليقتلني أنا وشعبي ".
|
صم 1 6:6
|
لماذا تقسون قلوبكم بهما قسى المصريون وفرعون قلوبهم؟ أليس أنه، بعد أن قسا الله عليهم، أخلوا سبيلهم فمضوا؟
|
صم 1 6:9
|
وانظروا، فإن صعد في طريق أرضه جهة بيت شمس، يكون هو الذي أنزل بنا هذه الكارثة الشديدة، وإلا علمنا أن ليست يده هي التي ضربتنا، وإنما كان ذلك اتفاقا" .
|
صم 1 6:20
|
وقال أهل بيت شمس: "من الذي يقدر أن يقف أمام الرب الإله القدوس هذا وإلى من يصعد بعيدا عنا؟"
|
صم 1 7:2
|
وكان، مذ يوم أقام تابوت الرب في قرية يعاريم، أن طالت الأيام ومضت عشرون سنة، وتاق كل بيت إسرائيل إلى الرب.
|
صم 1 7:7
|
وسمع الفلسطينيون أن بني إسرائيل قد اجتمعوا في المصفاة. فصعد أقطاب الفلسطينيين على إسرائيل. فلما سمع بنو إسرائيل، خافوا من الفلسطينيين.
|
صم 1 8:19
|
فأبى الشعب أن يسمع لكلام صموئيل وقال: "كلا، بل يملك علينا ملك،
|
صم 1 9:9
|
وكان فيما سبق إذا أراد الرجل في إسرائيل أن يذهب ليسأل الله، يقول: " هلم نذهب إلى الرائي "، لأن الذي يقال له اليوم النبي كان يقال له من قبل راء.
|
صم 1 9:13
|
فحالما تدخلان المدينة، تجدانه قبل أن يصعد إلى المشرف ليأكل، فإن الشعب لا يأكل حتى يجيء هو، لأنه هو الذي يبارك الذبيحة، ثم يأكل المدعوون . فاصعدا الآن فإنكما تجدانه اليوم ".
|
صم 1 9:15
|
وكان الرب قد أوحى إلى صموئيل قبل أن يأتيه شاول بيوم وقال له:
|
صم 1 9:27
|
فبينما هما نازلان عند طرف المدينة، قال صموئيل لشاول: "مر الخادم أن يتقدم "، ففعل، " وقف أنت الآن فأسمعك كلام الله".
|
صم 1 10:1
|
فأخذ صموئيل قارورة الزيت وصب على رأسه وقبله وقال: "أما أن الرب قد مسحك قائدا على ميراثه؟
|
صم 1 10:9
|
فكان، عندما أدار منكبه لينصرف من عند صموئيل، أن الله حول قلبه. وتمت تلك الآيات كلها في ذلك اليوم.
|
صم 1 10:16
|
فقال شاول لعمه: "أخبرنا أن الأتن قد وجدت "، ولكنه لم يخبره بما قال له صموئيل في شأن الملك.
|
صم 1 10:24
|
فقال صموئيل لكل الشعب: "أرأيتم أن الذي اختاره الرب لا نظير له في كل الشعب؟ " فهتف الشعب كله وقال: "يعيش الملك ".
|
صم 1 11:2
|
فقال لهم ناحاش العموني: "أقطع لكم عهدا على أن أقلع كل عين يمنى لكم، فأجعل ذلك عارا على كل إسرائيل ".
|
صم 1 12:12
|
ثم رأيتم أن ناحاش، ملك بني عمون، زاحف عليكم، فقلتم لي: كلا، بل ليملك علينا ملك، ولا ملك لكم إلا الرب إلهكم.
|
صم 1 12:22
|
فإن الرب لا يترك شعبه، من أجل اسمه العظيم، لأن الرب أحب أن يجعلكم له شعبا.
|
صم 1 12:23
|
وأما أنا فحاش لي أن أخطأ إلى الرب وأترك الصلاة من أجلكم، ولكني أعلمكم الطريق الصالح المستقيم.
|
صم 1 14:3
|
وكان أحيا بن أحيطوب، أخي إيكابود بن فنحاس بن عالي، كاهن الرب في شيلو، حاملا الأفود. ولم يكن الشعب يعلم أن يوناتان قد ذهب.
|
صم 1 14:4
|
وكان بين المعابر التي أراد يوناتان أن يعبرها إلى مفرزة الفلسطينيين سن صخرة من هذه الجهة وسن صخرة من تلك الجهة، اسم الواحدة بوصيص واسم الأخرى سانة.
|
صم 1 14:6
|
فقال يوناتان للخادم الحامل سلاحه: " هلم نعبر إلى مفرزة أولئك القلف، لعل الرب يعمل لأجلنا، لأنه لا يعسر على الرب أن يخلص بالعدد الكثير أو القليل ".
|
صم 1 14:16
|
ورأى مراقبو شاول الذين في جبع بنيامين أن الجمهور يتبدد ويتفرق.
|