فهرس أبجدي

الكتاب المقدس - اليسوعية العربية الترجمة

أن

صم 2 12:23	وأما الأن وقد مات، فلماذا أصوم؟ أفأستطيع أن أرده بعد؟ أنا أصير إليه وهو لا يرجع إلي )).
صم 2 13:1	وكان بعد ذلك أن كان لأبشالوم بن داود أخت آسمها تامار ، فأحبها أمنون بن داود ،
صم 2 13:2	وشغف أمنون بتامار أخته حتى سقم ، لأنها كانت عذراء فكان يبدو له مستحيلا أن يصنع بها شيئا .
صم 2 13:9	وأخذت المقلاة وسكبت أمامه، فأبى أن يأكل. وقال أمنون: ((أخرجوا كل واحد من عندي )). فخرج كل واحد من عنده،
صم 2 13:14	فأبى أن يسمع لكلامها، بل تمكن منها واغتصبها وضاجعها.
صم 2 13:16	فقالت له: ((لا يا أخي، لأن طردك لي شر أعظم من الشر الاخر الذي فعلته بي )). فأبى أن يسمع لها.
صم 2 13:24	وأتى أبشالوم إلى الملك وقال له: ((أن عند عبدك جزازين، فليذهب الملك وحاشيته مع عبدك )).
صم 2 13:25	فقال الملك لأبشالوم: (( لا يا بني، لا نذهب كلنا لئلا نثقل عليك )). فألح عليه، فلم يشأ أن يذهب، بل باركه.
صم 2 13:32	فتكلم يوناداب بن شمعة، أخي داود، وقال: ((لا يحسب سيدي أن جميع الفتيأن بني الملك قد هلكوا. لم يقتل إلا أمنون وحده، لأن ذلك كان في نية أبشالوم، مذ يوم اغتصب أمنون أخته.
صم 2 13:33	فالأن لا يأخذ هذا الأمر من نفس سيدي الملك، قائلا في نفسه: أن جميع بني الملك قد قتلوا، إذ لم يقتل إلا أمنون وحده،
صم 2 14:1	وعرف يوآب آبن صروية أن قلب داود الملك مهتم بأبشالوم.
صم 2 14:13	فقالت المرأة: ((لم نويت مثل هذا على شعب الله، فما تكلم به الملك من هذا الكلام لا يخلو من الذنب، بما أن الملك لم يرد منفيه.
صم 2 14:14	فأنه لابد أن نموت ونكون كالماء المراق على الأرض، الذي لا يجمع بعد ذلك، والله لا يستثني نفسا، بل يخطط تخطيطا حتى لا ينفى عنه منفيه .
صم 2 14:16	لأن الملك يرضى بأنقاذ أمته من يد الرجل الذي يريد أن يفصلني، أنا وآبني معي، من ميراث الله.
صم 2 14:19	فقال الملك: ((أيد يوآب معك في هذا كله؟ )) فأجابت المرأة وقالت: ((حية نفسك يا سيدي الملك! لا يحيد المرء عن قول الملك يمنة ولا يسرة. أن عبدك يوآب هو الذي أمرني وهو الذي جعل على لسأن أمتك هذا الكلام كله.
صم 2 14:22	فآرتمى يوآب على وجهه إلى الأرض ساجدا وبارك الملك وقال: ((اليوم علم عبدك أني قد نلت حظوة في عينيك، يا سيدي الملك، إذ أن الملك يفعل ما قال عبده )).
صم 2 14:29	فآستدعى أبشالوم يوآب ليرسله إلى الملك ، فلم يشأ أن يأتي إليه. فأستدعاه أيضا ثأنية، فلم يشأ أن يأتي .
صم 2 14:29	فآستدعى أبشالوم يوآب ليرسله إلى الملك ، فلم يشأ أن يأتي إليه. فأستدعاه أيضا ثأنية، فلم يشأ أن يأتي .
صم 2 14:30	فقال أبشالوم لخدامه: ((أنظروا! أن حقل يوآب بجأنب حقلي، وأن له هناك شعيرا. فآذهبوا وأحرقوه بالنار)). فأحرق خدام أبشالوم الحقل بالنار.
صم 2 15:1	وكان بعد ذلك أن أبشالوم اتخذ له مركبة وخيلا وخمسين رجلا يركضون أمامه.
صم 2 15:2	وكان أبشالوم يبكر فيقيم بجأنب طريق الباب. فكل من كانت له دعوى يريد أن يحتكم إلى الملك، يدعوه أبشالوم إليه ويقول: ((من أي مدينة أنت؟ )) فيقول: ((عبدك من أحد أسباط إسرائيل )) .
صم 2 15:3	فيقول له أبشالوم: ((أنظر! أن قضيتك صالحة عادلة، ولكن ليس لك عند الملك من يسمع لك ((. وكان أبشالوم يقول:
صم 2 15:7	وكان بعد أربم سنوات أن أبشالوم قال للملك: ((دعني أمضي فأفي نذري الذي نذرته للرب في حبرون،
صم 2 15:8	ذلك بأن عبدك نذر نذرا حين كنت مقيما بجشور في أرام، وقلت: أن ردني الرب إلى أورشليم، أعبد الرب )) .
صم 2 15:13	فجاء إلى داود مخبر وقال: (( أن قلوب رجال إسرائيل صارت وراء أبشالوم)).
صم 2 15:31	وأخبر داود فقيل له: ((أن أحيتوفل من المتآمرين مع أبشالوم )). فقال داود: ((إجعل، يا رب، مشورة أحيتوفل حمقى)).
صم 2 15:33	فقال له داود: ((أن أنت ذهبت معي، كنت علي ثقلا
صم 2 16:10	لكن الملك قال: ((ما لي ولكم، يا بني صروية؟ أن لعن لأن الرب قال له: العن داود، فمن يقول: لماذا تفعل هكذا؟ ))
صم 2 17:6	فوصل حوشاي إلى أبشالوم، فكلمه أبشالوم قائلا: ((أن احيتوفل قال لنا كذا وكذا. أفنعمل بحسب كلامه؟ وإلا فتكلم أنت )).
صم 2 17:9	ولقد يكون الأن مختبئا في إحدى الحفر أو في بعض الأماكن. فيكون، إذا سقط بعض هؤلاء في أول الأمر، أن السامع يسمع فيقول: قد وقع أنكسار في الشعب الذي وراء أبشالوم،
صم 2 17:10	وحينئذ فحتى ذو البأس الذي قلبه كقلب الأسد يذوب ذوبأنا، لأن كل إسرائيل يعرف أن أباك بطل وأن الذين معه ذوو بأس.
صم 2 17:14	فقال أبشالوم وجميع رجال إسرائيل: ((أن مشورة حوشاي الأركي خير من مشورة أحيتوفل )). وكان الرب قد قضى أن يبطل مشورة أحيتوفل الصائبة، لينزل الشر بأبشالوم.
صم 2 17:14	فقال أبشالوم وجميع رجال إسرائيل: ((أن مشورة حوشاي الأركي خير من مشورة أحيتوفل )). وكان الرب قد قضى أن يبطل مشورة أحيتوفل الصائبة، لينزل الشر بأبشالوم.
صم 2 17:15	ثم قال حوشاي لصادوق ولأبياتار الكاهنين: (( أن أحيتوفل أشار على أبشالوم وعلى شيوخ إسرائيل بكذا وكذا، وأشرت أنا بكذا وكذا .
صم 2 17:17	وكان يوناتأن وأحيماعص قائمين عند عين روجل، فمضت إليهما خادمة وأخبرتهما، فأنصرفا وأخبرا داود الملك، لأنهما لم يقدرا أن يظهرا في دخولهما إلى المدينة.
صم 2 17:23	أما أحيتوفل، فلما رأى أن مشورته لم تعمل بها، شد على الحمار وقام وأنصرف إلى بيته في مدينته، ونظم أمور بيته وخنق نفسه ومات ودفن في قبر أبيه.
صم 2 17:27	وكان، عند وصول داود إلى محنائيم، أن أتى إليه شوبي بن ناحاش، من ربة بني عمون، وماكير بن عميئيل، من لودبار، وبرزلاي الجلعادي، من روجليم،
صم 2 17:29	و عسل وسمن وجبن ضأن وبقر، لداود وللشعب الذي معه ليأكلوا، لأنهم قالوا: ((أن الشعب جائع ، وقد تعب وعطش في البرية)).
صم 2 18:3	لكن الشعب قال: (( لا تخرج أنت، لأننا إذا هربنا نحن، لا يبالون بنا، وإذا مات نصفنا، لا يبالون بنا. أما أنت فكعشرة آلاف منا. فالأفضل أن تكون لنا نجدة من المدينة)).
صم 2 18:11	فقال يوآب للذي أخبره: ((بما أنك رأيته، فلماذا لم تضربه هناك على الفور؟ فكان علي أن أعطيك عشرة من الفضة وزنارا ))
صم 2 18:25	فنادى الرقيب وأخبر الملك، فقال الملك: ((أن كان وحده فعلى لسأنه بشرى)) . وكان يقترب شيئا فشيئا،
صم 2 18:31	وإذا بالكوشي قد وصل فقال: ((بشرى لسيدي الملك. أن الرب قد أنصفك وخلصك اليوم من جميع الثائرين عليك )).
صم 2 19:2	فأنقلب النصر في ذلك اليوم إلى مناحة عند كل الشعب، لأن الشعب سمع في ذلك اليوم من يقول أن الملك مكتئب على ابنه.
صم 2 19:6	بحبك لمبغضيك وبغضك لمحبيك، لأنك قد اظهرت اليوم أن لا قيمة عندك للقواد والرجال، فقد علمت اليوم أنه لو كان أبشالوم حيا وكنا كلنا قد هلكنا، لحسن الأمر حينئذ في عينيك.
صم 2 19:7	فقم الآن واخرج وطيب قلوب رجالك، لأني قد اقسمت بالرب: أن لم تخرج، لا يبت عندك الليلة أحد، فيكون ذلك شرا عليك أعظم من كل شر نزل بك منذ صباك إلى الأن )).
صم 2 19:9	وكان كل الشعب في جدال في جميع أسباط إسرائيل قائلا: (( أن الملك هو الذي أنقذنا من يد أعدائنا، وهو الذي نجأنا من يد الفلسطينيين، والآن قد هرب من هذه الأرض لأجل أبشالوم، ((
صم 2 19:11	وأرسل الملك داود إلى صادوق وأبياتار الكاهنين قائلا: ((كلما شيوخ يهوذا وقولا: لماذا تكونون أنتم آخر الناس في إرجاع الملك الى بيته، مع أن كلام كل إسرائيل قد بلغ الى الملك.
صم 2 19:13	وتقولان لعماسا : أما أنت لحمي وعظمي؟ كذا يصنع الله بي وكذا يزيد، أن لم تصر قائد الجيش أمامي كل الأيام بدل يوآب))
صم 2 19:29	فقال له الملك: ((ما بالك تواصل كلامك؟ فقد قلت: أن الحقول تقسم بينك وبين صيبا)).
صم 2 20:12	وكان عماسا غائصا في دمه في وسط الطريق. فلما راح الرجل أن جميع الجند يقفون، نقل عماسا من الطريق إلى حقل وطرح عليه نوبا، إذ رأى أن كل من يصل إليه يقف.