2 مك 13:9
|
و اما الملك فما زال متقدما بعتوه وقساوته متوعدا اليهود بامر من البلايا التي انزلها بهم ابوه
|
2 مك 13:12
|
ففعلوا كلهم وتضرعوا الى الرب الرحيم بابكاء والصوم والسجود مدة ثلاثة ايام بلا انقطاع ثم حرضهم يهوذا وامرهم بالاجتماع
|
2 مك 13:13
|
و خلا بالشيوخ وابرم معهم مشورة ان يخرجوا ويقضوا الامر بتاييد الرب قبل ان يدخل جيش الملك اليهودية ويستحوذ على المدينة
|
2 مك 13:13
|
و خلا بالشيوخ وابرم معهم مشورة ان يخرجوا ويقضوا الامر بتاييد الرب قبل ان يدخل جيش الملك اليهودية ويستحوذ على المدينة
|
2 مك 13:14
|
ففوض الامر الى خالق الكائنات وحض اصحابه ان يقاتلوا ببسالة ويبذلوا انفسهم دون الشريعة والهيكل والمدينة والوطن والدولة ونصب محلته عند مودين
|
2 مك 13:14
|
ففوض الامر الى خالق الكائنات وحض اصحابه ان يقاتلوا ببسالة ويبذلوا انفسهم دون الشريعة والهيكل والمدينة والوطن والدولة ونصب محلته عند مودين
|
2 مك 13:15
|
و جعل لهم كلمة السر النصر بالله ثم اختار قوما من نخب الشبان وهجم ليلا على مخيم الملك في المحلة وقتل اربعة الاف رجل واهلك اول الفيلة مع القوم الذين كانوا في برجه
|
2 مك 13:16
|
و ملاوا المحلة رعبا واضطرابا وانقلبوا فائزين بوقاية الرب التي كانت تكتنفه
|
2 مك 13:19
|
فحاصر بيت صور وهي محرس منيع ليهود فانكسر وارتد منكوسا خاسرا
|
2 مك 13:19
|
فحاصر بيت صور وهي محرس منيع ليهود فانكسر وارتد منكوسا خاسرا
|
2 مك 13:19
|
فحاصر بيت صور وهي محرس منيع ليهود فانكسر وارتد منكوسا خاسرا
|
2 مك 13:26
|
فانطلق ليسياس الى الديوان واورد ما استطاع من الحجج فاقنعهم وسكنهم وميلهم الى الرفق ثم عاد الى انطاكية وهكذا انقضى مقدم الملك ورجوعه
|
2 مك 14:1
|
و بعد مدة ثلاث سنين بلغ اصحاب يهوذا ان ديمتريوس بن سلوقس قد ركب البحر من ميناء طرابلس بجيش كثيف واسطول
|
2 مك 14:1
|
و بعد مدة ثلاث سنين بلغ اصحاب يهوذا ان ديمتريوس بن سلوقس قد ركب البحر من ميناء طرابلس بجيش كثيف واسطول
|
2 مك 14:4
|
فاتى ديمتريوس الملك في السنة المئة والحادية والخمسين واهدى اليه اكليلا من ذهب وسعفة واغصانا من زيتون مما يختص بالهيكل وبقي في ذلك اليوم ساكتا
|
2 مك 14:5
|
ثم اصاب فرصة توافق رعونة مقاصده فان ديمتريوس دعاه الى ديوانه وساله عن احوال اليهود وما في نياتهم
|
2 مك 14:8
|
اولا لاوفي خدمتي فيما ياول الى مصلحة الملك وثانيا للسعي في مصلحة قومي لان سفه اولئك الناس قد انزل بامتنا البلاء الشديد
|
2 مك 14:8
|
اولا لاوفي خدمتي فيما ياول الى مصلحة الملك وثانيا للسعي في مصلحة قومي لان سفه اولئك الناس قد انزل بامتنا البلاء الشديد
|
2 مك 14:11
|
و لما اتم مقاله جعل سائر اصدقاء ديمتريوس وهم اعداء ليهوذا ويوغرونه عليه
|
2 مك 14:12
|
فاستحضر من ساعته نكانور مدبر الفيلة واقامه قائدا على اليهودية وارسله
|
2 مك 14:15
|
و لما بلغ اليهود قدوم نكانور وانضمام الامم اليه حثوا التراب على رؤوسهم وابتهلوا الى الذي اقام شعبه ليبقى مدى الدهر مدافعا عن ميراثه بايات بينة
|
2 مك 14:15
|
و لما بلغ اليهود قدوم نكانور وانضمام الامم اليه حثوا التراب على رؤوسهم وابتهلوا الى الذي اقام شعبه ليبقى مدى الدهر مدافعا عن ميراثه بايات بينة
|
2 مك 14:15
|
و لما بلغ اليهود قدوم نكانور وانضمام الامم اليه حثوا التراب على رؤوسهم وابتهلوا الى الذي اقام شعبه ليبقى مدى الدهر مدافعا عن ميراثه بايات بينة
|
2 مك 14:18
|
و لكن لما سمع نكانور بما ابداه اصحاب يهوذا من الباس والبسالة في مدافعاتهم عن الوطن اشفق من ان يفصل الامر بالسلاح
|
2 مك 14:22
|
و اقام يهوذا رجالا متسلحين متاهبين في المواضع الموافقة مخافة ان يدهمهم الاعداء بشر ثم تفاوضوا وعقدوا الاتفاق
|
2 مك 14:22
|
و اقام يهوذا رجالا متسلحين متاهبين في المواضع الموافقة مخافة ان يدهمهم الاعداء بشر ثم تفاوضوا وعقدوا الاتفاق
|
2 مك 14:22
|
و اقام يهوذا رجالا متسلحين متاهبين في المواضع الموافقة مخافة ان يدهمهم الاعداء بشر ثم تفاوضوا وعقدوا الاتفاق
|
2 مك 14:23
|
و اقام نكانور باورشليم لا ياتي منكرا واطلق الجيوش التي اجتمعت اليه افواجا
|
2 مك 14:26
|
و لما راى الكيمس ما هما فيه من التصافي والتعاهد عاد فاتى الى ديمتريوس وقال ان نكانور يرى في الامور راي الفساد وانه قد عين في موضعه يهوذا الكامن للملكة كاهنا اعظم
|
2 مك 14:27
|
فاستشاط الملك غضبا ووغر صدره بسعاية ذلك الفاجر فكتب الى نكانور يقول انه ساخط من ذلك العهد ويامره بان يبادر الى ارسال المكابي مقيدا الى انطاكية
|
2 مك 14:29
|
و لكن اذ لم يجد سبيلا الى مقاومة الملك تربص فرصة ليمضي الامر بالمكيدة
|
2 مك 14:33
|
و اقسم قائلا لئن لم تسلموا الي يهوذا موثقا لاهدمن بيت الله هذا الى الارض ولاقلعن المذبح واشيدن هنا هيكلا شهيرا لديونيسيوس
|
2 مك 14:37
|
و كان في اورشليم شيخ اسمه رازيس وهو رجل محب لوطنه محمود السمعة يسمى بابي اليهود لما كان عنده من الغيرة عليهم فوشي به الى نكانور
|
2 مك 14:37
|
و كان في اورشليم شيخ اسمه رازيس وهو رجل محب لوطنه محمود السمعة يسمى بابي اليهود لما كان عنده من الغيرة عليهم فوشي به الى نكانور
|
2 مك 14:38
|
و كان فيما سلف من ايام الاختلاط مخلص التمسك بدين اليهود ولم يزل يبذل جسمه ونفسه في سبيل الدين
|
2 مك 14:39
|
و اراد نكانور ان يبدي ما كان عنده من الحنق على اليهود فارسل اكثر من خمس مئة جندي ليقبضوا عليه
|
2 مك 14:40
|
لاعتقاده انه ان امسكه فقد انزل بهم مصيبة عظيمة
|
2 مك 14:41
|
فلما راى الجنود قد اوشكوا ان يستولوا على البرج ويفتحوا باب الدار وقد اطلقوا النار لاحراق الابواب واصبح محاطا من كل جانب وجا نفسه بالسيف
|
2 مك 15:1
|
و بلغ نكانور ان اصحاب يهوذا في نواحي السامرة فعزم على مفاجاته يوم السبت دون تعرض لخطر الحرب
|
2 مك 15:5
|
فقال الرجل وانا ايضا قدير في الارض فامر باخذ السلاح وامضاء اوامر الملك ولكنه لم يتمكن من قضاء ماربه الخبيث
|
2 مك 15:6
|
و كان نكانور بما عنده من الزهو والصلف مضمرا ان ينصب تذكارا يشير به الى جميع غلباته على اصحاب يهوذا
|
2 مك 15:11
|
و سلح كلا منهم بتعزية كلامه الصالح اكثر مما سلحهم بالتروس والرماح ثم قص عليهم رؤيا يقينية تجلت له في الحلم فشرح بها صدورهم اجمعين
|
2 مك 15:11
|
و سلح كلا منهم بتعزية كلامه الصالح اكثر مما سلحهم بالتروس والرماح ثم قص عليهم رؤيا يقينية تجلت له في الحلم فشرح بها صدورهم اجمعين
|
2 مك 15:14
|
فاجاب اونيا وقال هذا محب الاخوة المكثر من الصلوات لاجل الشعب والمدينة المقدسة ارميا نبي الله
|
2 مك 15:15
|
ثم ان ارميا مد يمينه وناول يهوذا سيفا من ذهب وقال
|
2 مك 15:20
|
و بينا كان الجميع ينتظرون ما ياول اليه الامر وقد ازدلف العدو واصطف الجيش واقيمت الفيلة في مواضعها وترتبت الفرسان على الجناحين
|
2 مك 15:22
|
و صلى قائلا انك يا رب قد ارسلت ملاكك في عهد حزقيا ملك يهوذا فقتل من جند سنحاريب مئة وخمسة وثمانين الفا
|
2 مك 15:22
|
و صلى قائلا انك يا رب قد ارسلت ملاكك في عهد حزقيا ملك يهوذا فقتل من جند سنحاريب مئة وخمسة وثمانين الفا
|
2 مك 15:22
|
و صلى قائلا انك يا رب قد ارسلت ملاكك في عهد حزقيا ملك يهوذا فقتل من جند سنحاريب مئة وخمسة وثمانين الفا
|
2 مك 15:23
|
و الان يا ملك السماوات ارسل ملاكا صالحا امامنا يوقع الرعب والرعدة وبعظمة ذراعك
|