استير 1:21
|
فحسن الكلام في أعين الملك والرؤساء، وفعل الملك بحسب كلام مموكان.
|
استير 2:3
|
وليقم الملك وكلاء في جميع أقاليم مملكته، ليجمعوا جميع الأبكار الحسان المنظر الى قلعة شوشن، إلى دار النساء، تحت يد هيجاي، خصي الملك، حارس النساء، وليعطين لوازم التجميل.
|
استير 2:4
|
والفتاة التي تحسن في عيني الملك، فلتملك مكان وشتي )). فحسن الكلام في عيني الملك، وفعل كذلك.
|
استير 2:5
|
وكان في قلعة شوشن رجل يهودي آسمه مردكاي بن يائير بن شمعي بن قيش، رجل بنياميني
|
استير 2:6
|
كان قد جلي من أورشليم، مع أهل الجلاء الذين جلوا مع يكنيا، ملك يهوذا، الذي جلاه نبوكدنصر، ملك بابل.
|
استير 2:6
|
كان قد جلي من أورشليم، مع أهل الجلاء الذين جلوا مع يكنيا، ملك يهوذا، الذي جلاه نبوكدنصر، ملك بابل.
|
استير 2:7
|
وكان مربيا لهدسة التي هي أستير آبنة عمه، إذ لم يكن لها أب ولا أم، والفتاة جميلة الشكل حسنة المنظر. فلما مات أبوها وأمها، اتخذها مردكاي ابنة له.
|
استير 2:7
|
وكان مربيا لهدسة التي هي أستير آبنة عمه، إذ لم يكن لها أب ولا أم، والفتاة جميلة الشكل حسنة المنظر. فلما مات أبوها وأمها، اتخذها مردكاي ابنة له.
|
استير 2:7
|
وكان مربيا لهدسة التي هي أستير آبنة عمه، إذ لم يكن لها أب ولا أم، والفتاة جميلة الشكل حسنة المنظر. فلما مات أبوها وأمها، اتخذها مردكاي ابنة له.
|
استير 2:9
|
فحسنت الفتاة في عينيه ونالت حظوة أمامه، فعجل لوازم تجميلها وإعالتها وجعل لها الوصيفات السبع المختارات من بيت الملك، ونقلها هي ووصيفاتها إلى أحسن محل في دار النساء.
|
استير 2:10
|
ولم تخبر أستير بشعبها وأصلها، لأن مردكاي أوصاها بأن لا تخبر بذلك.
|
استير 2:11
|
وكان مردكاي يتمشى كل يوم أمام فناء دار النساء، ليستعلم عن سلامة أستير وما يحدث لها.
|
استير 2:12
|
وكان لكل فتاة دور للدخول على الملك أحشورش، وذلك بعد مضي آثني عشر شهرا عليها بحسب سنة النساء، لأنها هكذا كانت تتم أيام تجميلهن: ستة أشهر بزيت المر وستة أشهر بأطياب وعطور تجميل النساء.
|
استير 2:15
|
فلما جاء دور أستير، بنت أبيجائيل، عم مردكاي الذي كان قد آتخذها آبنة له، أن تدخل على الملك، لم تطلب شيئا إلا ما قاله هيجاي، خصي الملك، حارس النساء، فإنها كانت تبهج عيني كل من رآها.
|
استير 2:16
|
فأخذ بأستير إلى الملك أحشورش، في دار ملكه، في الشهر العاشر الذي هو شهر طيبيت، في السنة السابعة من ملكه.
|
استير 2:16
|
فأخذ بأستير إلى الملك أحشورش، في دار ملكه، في الشهر العاشر الذي هو شهر طيبيت، في السنة السابعة من ملكه.
|
استير 2:17
|
فأحب الملك أستير على جميع النساء ونالت حظوة ورحمة في عينيه أكثر من جميع الأبكار، فوضع تاج الملك على رأسها وجعلها ملكة مكان وشتي.
|
استير 2:17
|
فأحب الملك أستير على جميع النساء ونالت حظوة ورحمة في عينيه أكثر من جميع الأبكار، فوضع تاج الملك على رأسها وجعلها ملكة مكان وشتي.
|
استير 2:20
|
لم تخبر بأصلها وشعبها، كما أوصاها به مردكاي، لأن أستير كانت تعمل بأمر مردكاي، كما كانت في وقت تربيته لها.
|
استير 2:20
|
لم تخبر بأصلها وشعبها، كما أوصاها به مردكاي، لأن أستير كانت تعمل بأمر مردكاي، كما كانت في وقت تربيته لها.
|
استير 2:21
|
وفي تلك الأيام، بينما كان مردكاي جالسا بباب الملك، اضطرم غيظ بجتان وتارش، خصيي الملك، وهما آثنان من حراس الأعتاب، وقصدا أن يلقيا أيديهما على الملك أحشورش.
|
استير 2:22
|
فعلم مردكاي بالأمر وأخبر أستير الملكة فأخبرت أستير الملك بآسم مردكاي.
|
استير 2:22
|
فعلم مردكاي بالأمر وأخبر أستير الملكة فأخبرت أستير الملك بآسم مردكاي.
|
استير 3:2
|
وكان جميع خدم الملك الذين بباب الملك يجثون ويسجدون لهامان، لأنه هكذا أمر الملك. أما مردكاي فلم يكن يجثو ولا يسجد.
|
استير 3:4
|
وكانوا يقولون له ذلك يوما فيوما ولا يسمع لهم فأخبروا، هامان ليروا هل يثبت مردكاي على قوله، لأنه كان قد أخبرهم بأنه يهودي.
|
استير 3:5
|
فلما رأى هامان أن مردكاي لم يجث ولم يسجد له، امتلأ غضبا.
|
استير 3:6
|
وصغر في عينيه أن يلقي يده على مردكاي وحده، لأنه كان قد أخبر بشعب مردكاي، فقصد هامان أن يبيد جميع اليهود، شعب مردكاي، الذين في كل مملكة أحشورش.
|
استير 3:6
|
وصغر في عينيه أن يلقي يده على مردكاي وحده، لأنه كان قد أخبر بشعب مردكاي، فقصد هامان أن يبيد جميع اليهود، شعب مردكاي، الذين في كل مملكة أحشورش.
|
استير 3:6
|
وصغر في عينيه أن يلقي يده على مردكاي وحده، لأنه كان قد أخبر بشعب مردكاي، فقصد هامان أن يبيد جميع اليهود، شعب مردكاي، الذين في كل مملكة أحشورش.
|
استير 3:6
|
وصغر في عينيه أن يلقي يده على مردكاي وحده، لأنه كان قد أخبر بشعب مردكاي، فقصد هامان أن يبيد جميع اليهود، شعب مردكاي، الذين في كل مملكة أحشورش.
|
استير 3:8
|
فقال هامان للملك أحشورش: (( يوجد شعب منتشر فريد بين الشعوب في جميع أقاليم مملكتك، سننهم تخالف سنن جميع الشعوب، ولا يحفظون سنن الملك، فلا يوافق الملك أن يتركهم وشأنهم.
|
استير 3:8
|
فقال هامان للملك أحشورش: (( يوجد شعب منتشر فريد بين الشعوب في جميع أقاليم مملكتك، سننهم تخالف سنن جميع الشعوب، ولا يحفظون سنن الملك، فلا يوافق الملك أن يتركهم وشأنهم.
|
استير 3:10
|
فنزع الملك خاتمه من يده ودفعه إلى هامان بن همداتا الأجاجي، مضطهد اليهود.
|
استير 3:13
|
وبعث بالرسائل مع السعاة إلى جميع أقاليم الملك في إبادة جميع اليهود وقتلهم وإهلاكهم، من الصبي إلى الشيخ، مع الأطفال والنساء، في يوم واحد، في الثالث عشر من الشهر الثاني عشر، الذي هو شهر آذار، وفي سلب أموالهم. هذه نسخة من الرسالة: (( من أحشورش الملك العظيم إلى حكام الأقاليم المائة والسبعة والعشرين من الهند الى الحبشة وإلى رؤساء المناطق الخاضعين لهم، مايلي: لقد بسطت سلطاني على أمم كثيرة، وأخضعت المعمور بأسره، فأردت مع ذلك ألا تأخذني نشوة الاعتزاز بالسلطة، بل أن أحكم دائما بما ينبغي من الاعتدال والحلم وأحافظ في كل حين على حياة رعاياي بعيدة عن الاضطراب وأجعل المملكة متمدنة وسالكة حتى الحدود وأعيد السلام الذي يصبو إليه جميع الناس. فسألت أصحاب مشورتي كيف الوصول إلى تلك الغاية، فكان أن الذي آمتاز بيننا بالحكمة وبإخلاص لا يتزعزع وأمانة ثابتة والذي نال رتبة الرجل الثاني في المملكة، وهو هامان، قد أرانا أن هناك شعبا سيئ النية، مختلطا بجميع القبائل المنتشرة في المعمور، يخالف بسننه جميع الأمم ويحتقر دائما أوامر الملوك، لكيلا يستتب الحكم العام الذي نتولاه باستقامة وبلا لوم. فلما أدركنا أن هذه الأمة تنفرد بمقاومتها الدائمة لكل إنسان وباتباعها سننا غريبة وترتكب أسوأ الشرور بمعاداتها لشؤوننا، وذلك لكيلا يكتب آلاستقرار للمملكة. وعليه فقد أمرنا أن الذين ورد ذكرهم في رسائل هامان المولى على الشؤون وأبينا الثاني، يبادون عن بكرة أبيهم، بما فيهم النساء والأولاد، بسيوف أعدائهم من غير أية رحمة ولا مراعاة، في اليوم الرابع عشر من الشهر الثاني عشر، شهر آذار، من هذه السنة، حتى إذا ألقي بعنف إلى الجحيم في بوم واحد أولئك المقاومون في الأمس وفي اليوم، توفر لنا للزمن المقبل شؤون ثابتة وبعيدة عن الاضطراب حتى النهاية )).
|
استير 3:14
|
وارسلت نسخة من هذه الرسالة لتصبح سنة في كل إقليم، ونشرت في جميع الشعوب، حتى تكون متأهبة لذلك اليوم.
|
استير 3:15
|
فخرج السعاة مسرعين بحسب أمر الملك، وأصدر الحكم في قلعة شوشن، وجلس الملك وهامان للشراب. فأما مدينة شوشن فاضطربت.
|
استير 3:15
|
فخرج السعاة مسرعين بحسب أمر الملك، وأصدر الحكم في قلعة شوشن، وجلس الملك وهامان للشراب. فأما مدينة شوشن فاضطربت.
|
استير 4:1
|
فلما علم مردكاي بكل ما حدث، مزق ثيابه وألقى عليه مسحا ورمادا، وخرج فى وسط المدينة، وصرخ صراخا عظيما مرا.
|
استير 4:1
|
فلما علم مردكاي بكل ما حدث، مزق ثيابه وألقى عليه مسحا ورمادا، وخرج فى وسط المدينة، وصرخ صراخا عظيما مرا.
|
استير 4:1
|
فلما علم مردكاي بكل ما حدث، مزق ثيابه وألقى عليه مسحا ورمادا، وخرج فى وسط المدينة، وصرخ صراخا عظيما مرا.
|
استير 4:1
|
فلما علم مردكاي بكل ما حدث، مزق ثيابه وألقى عليه مسحا ورمادا، وخرج فى وسط المدينة، وصرخ صراخا عظيما مرا.
|
استير 4:4
|
فجاءت وصيفات أستير وخصيانها وأخبروها. فآغتمت الملكة جدا، وبعثت بكسوة ليلبسها مردكاي وينزع عنه مسحه، فأبى.
|
استير 4:4
|
فجاءت وصيفات أستير وخصيانها وأخبروها. فآغتمت الملكة جدا، وبعثت بكسوة ليلبسها مردكاي وينزع عنه مسحه، فأبى.
|
استير 4:5
|
فآستدعت أستير هتاك، أحد خصيان الملك الذي كان أقامه أمامها، وأرسلته الى مردكاي، لتعلم ما كان ولأي سبب.
|
استير 4:6
|
فخرج هتاك الى مردكاي، الى ساحة المدينة التي أمام باب الملك.
|
استير 4:7
|
فأخبره مردكاي بكل ما جرى له وبمقدار الفضة الذي وعد هامان بوزنه لخزائن الملك لإبادة اليهود.
|
استير 4:9
|
فجاء هتاك وأخبر أستير بكلام مردكاي.
|
استير 4:11
|
(( إن جميع خدم الملك وشعوب أقاليم الملك يعلمون أنه أي رجل أو أمراة دخل على الملك الى الدار الداخلية من غير أن يدعى، فالسنة فيه واحدة، وهي أن يقتل، إلا من مد له الملك صولجان الذهب فيحيا. وأنا لم أدع للدخول على الملك منذ ثلاثين يوما )).
|
استير 4:12
|
فبلغ مردكاي كلام أستير.
|
استير 4:13
|
فقال مردكاي ليجيب أستير: (( لا تخالي في نفسك أنك تنجين في بيت الملك دون جميع اليهود،
|