تس 2 1:1
|
من بولس وسلوانس وطيموتاوس إلى كنيسة أهل تسالونيقي التي في الله أبينا والرب يسوع المسيح.
|
تس 2 1:4
|
حتى بتنا أنفسنا نفتخر بكم في كنائس الله لما أنتم عليه من الثبات والإيمان في جميع ما تحتملون من الاضطهادات والشدائد.
|
تس 2 2:5
|
أما تذكرون أني لما كنت عندكم قلت لكم ذلك مرارا؟
|
تس 2 3:1
|
وبعد، أيها الإخوة، فصلوا من أجلنا لتتابع كلمة الرب جريها ويكون لها من الإكرام ما كان لها عندكم
|
تس 2 3:7
|
فإنكم تعلمون كيف يجب أن تقتدوا بنا. فنحن لم نسر بينكم سيرة باطلة
|
تس 2 3:10
|
فلما كنا عندكم كنا نوصيكم هذه الوصية: إذا كان أحد لا يريد أن يعمل فلا يأكل.
|
تس 2 3:10
|
فلما كنا عندكم كنا نوصيكم هذه الوصية: إذا كان أحد لا يريد أن يعمل فلا يأكل.
|
تس 2 3:14
|
وإذا كان أحد لا يطيع كلامنا في هذه الرسالة فنبهوا إليه ولا تخالطوه ليخجل،
|
تس 2 3:17
|
هذا السلام بخط يدي أنا بولس. تلك علامتي في جميع رسائلي ، وهذه هي كتابتي.
|
تي 1 1:13
|
أنا الذي كان في ما مضى مجدفا مضطهدا عنيفا، ولكني نلت الرحمة لأني كنت أفعل ذلك بجهالة، إذ لم أكن مؤمنا،
|
تي 1 3:8
|
وليكن الشمامسة كذلك رصانا، لا ذوي لسانين، ولا مفرطين في شرب الخمر، ولا حريصين على المكاسب الخسيسة.
|
تي 1 3:11
|
ولتكن النساء كذلك رصينات، غير نمامات، متقشفات أمينات في كل شيء.
|
تي 1 3:14
|
كتبت إليك بذلك راجيا أن ألحق بك بعد قليل.
|
تي 1 3:15
|
فإذا أبطأت فاعلم كيف تتصرف في بيت الله، أعني كنيسة الله الحي، عمود الحق وركنه.
|
تي 1 3:15
|
فإذا أبطأت فاعلم كيف تتصرف في بيت الله، أعني كنيسة الله الحي، عمود الحق وركنه.
|
تي 1 4:2
|
وقد خدعهم رياء قوم كذابين كويت ضمائرهم.
|
تي 1 4:2
|
وقد خدعهم رياء قوم كذابين كويت ضمائرهم.
|
تي 1 4:5
|
لأن كلام الله والصلاة يقدسانه.
|
تي 1 4:6
|
وأنت إذا ما عرضت ذلك للإخوة كنت للمسيح يسوع خادما صالحا، وقد تغذيت بكلام الإيمان وبالتعليم الحسن الذي تبعته.
|
تي 1 4:10
|
فإذا كنا نتعب ونجاهد فلأننا جعلنا رجاءنا في الله الحي مخلص الناس أجمعين ولاسيما المؤمنين.
|
تي 1 4:12
|
لا يستخفن أحد بشبابك، بل كن قدوة للمؤمنين بالكلام والسيرة والمحبة والإيمان والعفاف.
|
تي 1 6:6
|
أجل، إن التقوى كسب عظيم إذا اقترنت بالقناعة،
|
تي 1 6:8
|
فإذا كان عندنا قوت كسوة فعلينا أن نقنع بهما.
|
تي 1 6:9
|
أما الذين يطلبون الغنى فإنهم يقعون في التجربة والفخ وفي كثير من الشهوات العمية المشؤومة التي تغرق الناس في الدمار والهلاك،
|
تي 1 6:10
|
لأن حب المال أصل كل شر، وقد استسلم إليه بعض الناس فضلوا عن الإيمان وأصابوا أنفسهم بأوجاع كثيرة.
|
تي 1 6:12
|
وجاهد في الإيمان جهادا حسنا وفز بالحياة الأبدية التي دعيت إليها وشهدت لها شهادة حسنة بمحضر من شهود كثيرين.
|
تي 2 1:18
|
أنعم الرب عليه بأن يلقى الرحمة لدى الرب في ذلك اليوم! وأنت أعلم من غيرك كم قدم لي من خدمة في أفسس.
|
تي 2 2:2
|
واستودع ما سمعته مني بمحضر كثير من الشهود أناسا أمناء جديرين بأن يعلموا غيرهم.
|
تي 2 2:7
|
تفهم ما أقول، والرب يجعلك تدرك ذلك كله.
|
تي 2 2:9
|
وفي سبيلها أعاني المشقات حتى إني حملت القيود كالمجرم. ولكن كلمة الله ليست مقيدة.
|
تي 2 2:9
|
وفي سبيلها أعاني المشقات حتى إني حملت القيود كالمجرم. ولكن كلمة الله ليست مقيدة.
|
تي 2 2:13
|
وإذا كنا غير أمناء ظل هو أمينا لأنه لا يمكن أن ينكر نفسه )).
|
تي 2 2:15
|
واجتهد أن تكون في حضرة الله ذا فضيلة مجربة وعاملا ليس فيه ما يخجل منه، ومفصلا كلمة الحق على وجه مستقيم.
|
تي 2 2:20
|
لا تكون في بيت كبير آنية من ذهب وفضة فقط، بل تكون فيه أيضا آنية من خشب وخزف، بعضها لاستعمال شريف وبعضها لاستعمال خسيس.
|
تي 2 3:14
|
فاثبت أنت على ما تعلمته كنت منه على يقين. فأنت تعرف عمن أخذته،
|
تي 2 3:16
|
فكل ما كتب هو من وحي الله، يفيد في التعليم والتفنيد والتقويم والتأديب في البر،
|
تي 2 3:17
|
ليكون رجل الله كاملا معدا لكل عمل صالح.
|
تي 2 4:2
|
أن أعلن كلمة الله وألح فيها بوقتها وبغير وقتها، ووبخ وأنذر والزم الصبر والتعليم.
|
تي 2 4:13
|
أحضر عند قدومك الرداء الذي تركته في طرواس عند قربس، وأحضر كذلك الكتب وخصوصا صحف الرق.
|
تي 2 4:14
|
إن الإسكندر النحاس قد أساء إلي كثيرا، وسيجزيه الرب على قدر أعماله،
|
تي 2 4:15
|
فأحترس أنت أيضا منه. لقد قاوم كلامنا مقاومة شديدة.
|
تي 2 4:16
|
في دفاعي الأول لم يحضر أحد للدفاع عني، بل تركوني كلهم. عساهم لا يحاسبون على ذلك!
|
تيطس 1:3
|
فقد أظهر كلمته في الأوقات المحددة لها، ببشارة ائتمنت عليها بأمر من الله مخلصنا
|
تيطس 1:5
|
إنما تركتك في كريت لتتم فيها تنظيم ما بقي من الأمور وتقيم شيوخا في كل بلدة كما أوصيتك،
|
تيطس 1:10
|
فهناك كثير من العصاة الثرثارين المخادعين، وخصوصا بين المختونين.
|
تيطس 1:12
|
وقد قال واحد منهم وهو نبيهم: (( إن الكريتيين كذابون أبدا ووحوش خبيثة وبطون كسالى)).
|
تيطس 1:12
|
وقد قال واحد منهم وهو نبيهم: (( إن الكريتيين كذابون أبدا ووحوش خبيثة وبطون كسالى)).
|
تيطس 2:3
|
وأن تكون العجائز كذلك في سيرة تليق بالقديسات، غير نمامات ولا مدمنات للخمر، هاديات للخير،
|
تيطس 2:5
|
وأن يكن قنوعات عفيفات، مهتمات بشؤون البيت، صالحات خاضعات لأزواجهن، لئلا يجدف على كلمة الله.
|
تيطس 2:6
|
وعظ الشبان كذلك ليكونوا رصانا في كل شيء
|