|
مرقس 15:41
|
وهن اللواتي تبعنه وخدمنه حين كان في الجليل، وغيرهن كثيرات صعدن معه إلى أورشليم.
|
|
مرقس 15:46
|
فاشترى يوسف كتانا ثم أنزل يسوع عن الصليب، فلفه في الكتان ووضعه في قبر حفر في الصخر، ثم دحرج حجرا على باب القبر.
|
|
مرقس 16:4
|
فنظرن فرأين أن الحجر قد دحرج، وكان كبيرا جدا.
|
|
مرقس 16:6
|
فقال لهن: ((لا ترتعبن ! أنتن تطلبن يسوع الناصري المصلوب. إنه قام وليس ههنا، وهذا هو المكان الذي كانوا قد وضعوه فيه.
|
|
مرقس 16:8
|
فخرجن من القبر وهربن، لما أخذهن من الرعدة والدهش، ولم يقلن لأحد شيئا لأنهن كن خائفات.
|
|
مرقس 16:12
|
وتراءى بعد ذلك بهيئة أخرى لاثنين منهم كانا في الطريق، ذاهبين إلى الريف،
|
|
مرقس 16:15
|
وقال لهم: ((اذهبوا في العالم كله، وأعلنوا البشارة إلى الخلق أجمعين.
|
|
مرقس 16:19
|
وبعد ما كلمهم الرب يسوع، رفع إلى السماء، وجلس عن يمين الله.
|
|
مرقس 16:20
|
فذهب أولئك يبشرون في كل مكان، والرب يعمل معهم ويؤيد كلمته بما يصحبها من الآيات.
|
|
لوقا 1:1
|
لما أن أخذ كثير من الناس يدونون رواية الأمور التي تمت عندنا،
|
|
لوقا 1:2
|
كما نقلها إلينا الذين كانوا منذ البدء شهود عيان للكلمة، ثم صاروا عاملين لها،
|
|
لوقا 1:5
|
كان في أيام هيرودس ملك اليهودية كاهن اسمه زكريا من فرقة أبيـا، له امرأة من بنات هارون اسمها أليصابات،
|
|
لوقا 1:6
|
وكان كلاهما بارا عند الله، تابعا جميع وصايا الرب وأحكامه، ولا لوم عليه.
|
|
لوقا 1:7
|
ولم يكن لهما ولد لأن أليصابات كانت عاقرا، وقد طعنا كلاهما في السن.
|
|
لوقا 1:10
|
وكانت جماعة الشعب كلها تصلي في خارجه عند إحراق البخور.
|
|
لوقا 1:14
|
وستلقى فرحا وابتهاجا، ويفرح بمولده أناس كثيرون.
|
|
لوقا 1:16
|
ويرد كثيرا من بني إسرائيل إلى الرب إلههم
|
|
لوقا 1:18
|
فقال زكريا للـملاك: (( بم أعرف هذا وأنا شيخ كبير، وامرأتي طاعنة في السن ؟))
|
|
لوقا 1:34
|
فقالت مريم للملاك: (( كيف يكون هذا ولا أعرف رجلا ؟))
|
|
لوقا 1:51
|
كشف عن شدة ساعده فشتت الـمتكبرين في قلوبهم.
|
|
لوقا 1:63
|
فطلب لوحا وكتب (( اسمه يوحنا)) فتعجبوا كلهم.
|
|
لوقا 1:65
|
فاستولى الخوف على جيرانهم أجمعين، وتحدث الناس بجميع هذه الأمور في جبال اليهودية كلها
|
|
لوقا 2:10
|
فقال لهم الـملاك:(( لا تخافوا، ها إني أبشركم بفرح عظيم يكون فرح الشعب كله:
|
|
لوقا 2:23
|
كما كتب في شريعة الرب من أن كل بكر ذكر ينذر للرب،
|
|
لوقا 2:31
|
الذي أعددته في سبيل الشعوب كلها
|
|
لوقا 2:34
|
وباركهما سمعان، ثم قال لمريم أمه: (( ها إنه جعل لسقوط كثير من الناس وقيام كثير منهم في إسرائيل وآية معرضة للرفض.
|
|
لوقا 2:34
|
وباركهما سمعان، ثم قال لمريم أمه: (( ها إنه جعل لسقوط كثير من الناس وقيام كثير منهم في إسرائيل وآية معرضة للرفض.
|
|
لوقا 2:35
|
وأنت سينفذ سيف في نفسك لتنكشف الأفكار عن قلوب كثيرة )).
|
|
لوقا 2:51
|
ثم نزل معهما، وعاد إلى الناصرة، وكان طائعا لهما، وكانت أمه تحفظ تلك الأمور كلها في قلبها.
|
|
لوقا 3:2
|
وحنان وقيافا عظيمي الكهنة، كانت كلمة الله إلى يوحنا بن زكريا في البرية
|
|
لوقا 3:3
|
فجاء إلى ناحية الأردن كلها، ينادي بمعمودية توبة لغفران الخطايا،
|
|
لوقا 3:4
|
على ما كتب في سفر أقوال النبي أشعيا: (( صوت مناد في البرية : أعدوا طريق الرب واجعلوا سبله قويمة.
|
|
لوقا 3:11
|
فأجابهم: ((من كان عنده قميصان، فليقسمهما بينه وبين من لا قميص له. ومن كان عنده طعام، فليعمل كذلك)).
|
|
لوقا 3:18
|
وكان يعظ الشعب بأقوال كثيرة غيرها فيبلغهم البشارة.
|
|
لوقا 3:20
|
أضاف إلى ذلك كله أنه حبس يوحنا في السجن.
|
|
لوقا 3:21
|
ولما اعتمد الشعب كله واعتمد يسوع أيضا وكان يصلي، انفتحت السماء،
|
|
لوقا 3:22
|
ونزل الروح القدس عليه في صورة جسم كأنه حمامة، وأتى صوت من السماء يقول: ((أنت ابني الحبيب، عنك رضيت)).
|
|
لوقا 4:3
|
فقال له إبليس: (( إن كنت ابن الله، فمر هذا الحجر أن يصير رغيفا)).
|
|
لوقا 4:6
|
وقال له: (( أوليك هذا السلطان كله ومجد هذه الـممالك، لأنه سلم إلي وأنا أوليه من أشاء.
|
|
لوقا 4:7
|
فإن سجدت لي، يعود إليك ذلك كله )).
|
|
لوقا 4:9
|
فمضى به إلى أورشليم، وأقامه على شرفة الـهيكل وقال له: (( إن كنت ابن الله، فألق بنفسك من ههنا إلى الأسفل،
|
|
لوقا 4:14
|
وعاد يسوع إلى الجليل بقوة الروح، فانتشر خبره في الناحية كلها.
|
|
لوقا 4:20
|
ثم طوى السفر فأعاده إلى الخادم وجلس. وكانت عيون أهل الـمجمع كلهم شاخصة إليه.
|
|
لوقا 4:22
|
وكانوا يشهدون له بأجمعهم، ويعجبون من كلام النعمة الذي يخرج من فمه فيقولون: ((أما هذا ابن يوسف ؟))
|
|
لوقا 4:23
|
فقال لهم: ((لا شك أنكم تقولون لي هذا المثل: يا طبيب اشف نفسك. فاصنع ههنا في وطنك كل شيء سمعنا أنه جرى في كفرناحوم)).
|
|
لوقا 4:25
|
((وبحق أقول لكم: ((كان في إسرائيل كثير من الأرامل في أيام إيليا، حين احتبست السماء ثلاث سنوات وستة أشهر، فأصابت الأرض كلها مجاعة شديدة،
|
|
لوقا 4:25
|
((وبحق أقول لكم: ((كان في إسرائيل كثير من الأرامل في أيام إيليا، حين احتبست السماء ثلاث سنوات وستة أشهر، فأصابت الأرض كلها مجاعة شديدة،
|
|
لوقا 4:27
|
وكان في إسرائيل كثير من البرص على عهد النبي أليشاع، فلم يبرأ واحد منهم، وإنما برئ نعمان السوري)).
|
|
لوقا 4:31
|
ونزل إلى كفرناحوم، وهي مدينة في الـجليل، فجعل يعلمهم يوم السبت.
|
|
لوقا 4:41
|
وكانت الشياطين أيضا تخرج من أناس كثيرين وهي تصيح: ((أنت ابن الله! )) فكان ينتهرها ولا يدعها تتكلم، لأنها عرفت أنه الـمسيح.
|