|
1 مك 1:46
|
و انفذ الملك كتبا على ايدي رسل الى اورشليم ومدن يهوذا ان يتبعوا سنن الاجانب في الارض
|
|
1 مك 1:52
|
و من لا يعمل بمقتضى كلام الملك يقتل
|
|
1 مك 1:53
|
و كتب بمثل هذا الكلام كله الى مملكته باسرها واقام رقباء على جميع الشعب
|
|
1 مك 1:53
|
و كتب بمثل هذا الكلام كله الى مملكته باسرها واقام رقباء على جميع الشعب
|
|
1 مك 1:55
|
فانضم اليهم كثيرون من الشعب كل من نبذ الشريعة فصنعوا الشر في الارض
|
|
1 مك 1:57
|
و في اليوم الخامس عشر من كسلو في السنة المئة والخامسة والاربعين بنوا رجاسة الخراب على المذبح وبنوا مذابح في مدن يهوذا من كل ناحية
|
|
1 مك 1:58
|
و كانوا يقترون على ابواب البيوت وفي الساحات
|
|
1 مك 1:61
|
هكذا كانوا يفعلون بسطوتهم في اسرائيل بالذين يصادفونهم في المدن شهرا فشهرا
|
|
1 مك 1:65
|
و ان كثيرين في اسرائيل عزموا وصمموا في انفسهم على ان لا ياكلوا نجسا واختاروا الموت لئلا يتنجسوا بالاطعمة
|
|
1 مك 2:1
|
في تلك الايام خرج من اورشليم متتيا بن يوحنا بن سمعان كاهن من بني يوياريب وسكن في مودين
|
|
1 مك 2:8
|
و ارى المقدس في ايدي الاجانب وهيكلها كرجل ذليل
|
|
1 مك 2:16
|
فاقبل عليهم كثيرين من اسرائيل واجتمع متتيا وبنوه
|
|
1 مك 2:18
|
فالان ابدا انت وتقدم لامضاء امر الملك كما فعلت الامم كلها ورجال يهوذا ومن بقي في اورشليم فتكون انت واهل بيتك من اصدقاء الملك وتكرم انت وبنوك بالذهب والفضة والهدايا الكثيرة
|
|
1 مك 2:29
|
حينئذ نزل كثيرون الى البرية ممن يبتغون العدل والحكم
|
|
1 مك 2:30
|
ليسكنوا هناك هم وبنوهم ونساؤهم ومواشيهم لان الشرور كثرت عليهم
|
|
1 مك 2:31
|
فاخبر رجال الملك والجند الذين كانوا في اورشليم في مدينة داود بان رجالا من الناقضين لامر الملك قد نزلوا واختباوا في البرية فجرى كثيرون في اعقابهم
|
|
1 مك 2:31
|
فاخبر رجال الملك والجند الذين كانوا في اورشليم في مدينة داود بان رجالا من الناقضين لامر الملك قد نزلوا واختباوا في البرية فجرى كثيرون في اعقابهم
|
|
1 مك 2:40
|
و قال بعضهم لبعض ان فعلنا كلنا كما فعل اخوتنا ولم نقاتل الامم عن نفوسنا واحكامنا لم يلبثوا ان يبيدونا عن الارض
|
|
1 مك 2:54
|
و فنحاس ابونا غار غيرة فاخذ عهد كهنوت ابدي
|
|
1 مك 2:56
|
و كالب بشهادته في الجماعة نال ميراثا في الارض
|
|
1 مك 2:62
|
و لا تخشوا من كلام الرجل الخاطئ لان مجده ياول الى قذر ودود
|
|
1 مك 2:68
|
كافئوا الامم مكافاة وواظبوا على وصايا الشريعة
|
|
1 مك 3:3
|
فزاد شعبه بسطة في العز ولبس لامته كجبار وتقلد سلاحه للقتال وباشر الحروب وبسيفه حمى الجيش
|
|
1 مك 3:4
|
و كان كالاسد في حركاته وكالشبل الزائر على الفريسة
|
|
1 مك 3:7
|
و احنق ملوكا كثيرين وفرح يعقوب باعماله فصار ذكره مباركا مدى الدهر
|
|
1 مك 3:11
|
فلما علم يهوذا خرج للقائه فاوقع به وقتله وسقط قتلى كثيرون وانهزم الباقون
|
|
1 مك 3:17
|
فلما راوا الجيش مقبلا الى لقائهم قالوا ليهوذا كيف نطيق قتال مثل هذا الجمع القوي ونحن نفر يسير وقد استرخينا اليوم من الصوم
|
|
1 مك 3:23
|
و لما فرغ من كلامه هجم عليهم بغتة فانكسر سارون وجيشه امامه
|
|
1 مك 3:26
|
و بلغ ذكره الى الملك وتحدثت الامم كلها بوقائع يهوذا
|
|
1 مك 3:30
|
و خشي انه لا يملك ما يقوم بنفقاته وعطاياه التي طال ما كان يجود بها جودا واسعا فاق به الملوك الذين كانوا من قبله
|
|
1 مك 3:40
|
فساروا بالجيش كله حتى بلغوا الى قرب عماوس ونزلوا هناك في ارض السهل
|
|
1 مك 3:41
|
و سمع بخبرهم تجار البلاد فاخذوا من الفضة والذهب شيئا كثيرا وعبيدهم وجاءوا المحلة حتى يشتروا بني اسرائيل عبيدا لهمو انضمت اليهم جيوش سورية وارض الغرباء
|
|
1 مك 3:42
|
و راى يهوذا واخوته تفاقم الشر وان الجيوش حالة في تخومهم وبلغهم كلام الملك انه امر باهلاك الشعب واستئصاله
|
|
1 مك 3:45
|
و كانت اورشليم مهجورة كالقفر لا يدخلها ولا يخرج منها احد من بنيها وكان المقدس مدوسا وابناء الاجانب في القلعة التيكانت مسكنا للامم وقد زال الطرب عن يعقوب وبطل المزمار والكنارة
|
|
1 مك 3:48
|
و نشروا كتاب الشريعة الذي كانت الامم تبحث فيه عن مثال لاصنامها
|
|
1 مك 3:56
|
و امر من اخذ في بناء بيت او خطب امراة او غرس كرما او كان خائفا بان يرجع الى بيته بحسب الشريعة
|
|
1 مك 4:8
|
فقال يهوذا لمن معه من الرجال لا تخافوا كثرتهم ولا تخشوا بطشهم
|
|
1 مك 4:9
|
اذكروا كيف نجا اباؤنا في بحر القلزم حين تتبعهم فرعون بجيشه
|
|
1 مك 4:23
|
فرجع يهوذا الى غنائم المحلة فاخذوا ذهبا كثيرا وفضة وسمنجونيا وارجوانا بحريا واموالا جزيلة
|
|
1 مك 4:35
|
فلما راى ليسياس انكسار جيشه وبسالة جيش يهوذا وانهم مستعدون بشجاعتهم اما للحياة واما للموت ذهب الى انطاكية وجمع جيشا من الغرباء ولما كثر جيشه الاول هم بالرجوع الى اليهودية
|
|
1 مك 4:42
|
و اختار كهنة لا عيب فيهم من ذوي الحرص على الشريعة
|
|
1 مك 4:52
|
و بكروا في اليوم الخامس عشر من الشهر التاسع وهو كسلو في السنة المئة والثامنة والاربعين
|
|
1 مك 4:59
|
و رسم يهوذا واخوته وجماعة اسرائيل كلها ان يعيد لتدشين المذبح في وقته سنة فسنة مدة ثمانية ايام من اليوم الخامس والعشرين من شهر كسلو بسرور وابتهاج
|
|
1 مك 4:59
|
و رسم يهوذا واخوته وجماعة اسرائيل كلها ان يعيد لتدشين المذبح في وقته سنة فسنة مدة ثمانية ايام من اليوم الخامس والعشرين من شهر كسلو بسرور وابتهاج
|
|
1 مك 5:1
|
و لما سمعت الامم التي من حولهم ان قد بني المذبح ودشن المقدس كما كانا من قبل استشاطوا غضبا
|
|
1 مك 5:3
|
و كان يهوذا يحارب بني عيسو في ادوم عند اقربتين لانهم كانوا يضيقون على اسرائيل فضربهم ضربة عظيمة ودفعهم وسلب غنائمهم
|
|
1 مك 5:4
|
و تذكر شر بني بيان الذين كانوا شركا ومعثرة للشعب يكمنون لهم على الطرق
|
|
1 مك 5:6
|
ثم عبر الى بني عمون فصادف عسكرا قويا وشعبا كثيرا تحت قيادة تيموتاوس
|
|
1 مك 5:7
|
فواقعهم في حروب كثيرة فانكسروا امامه فاوقع بهم
|
|
1 مك 5:10
|
و ارسلوا كتابا الى يهوذا واخوته قائلين ان الامم الذين حولنا قد اجتمعوا علينا يريدون ابادتنا
|