ويل للنازلين إلى مصر للآستنصار المعتمدين على الخيل المتوكلين على المركبات لأنها كثيرة وعلى الفرسان لأنهم أقوياء جدا الذين لا يلتفتون إلى قدوس إسرائيل ولا يلتمسون الرب.
هو أيضا حكيم فيجلب الشر ولا يرجع عن كلامه بل يقوم على بيت الأشرار وعلى نصرة فاعلي الآثام.
إنما مصر بشر لا إله وخيلهم جسد لاروح فإذا مد الرب يده عثر الناصر وسقط المنصور وفنوا كلهم معا.
لانه هكذا قال لي الرب: كما يزأر الأسد والشبل على فريسته وإذا تنادى عليه جماعة من الرعاة لا يفزع من صوتهم ولا ينثني من جلبتهم كذلك ينزل رب القوات للمحاربة على جبل صهيون، على تلته
وكالطيور الطائرة يحمي رب القوات أورشليم يحمي فينقذ ويعفو فينجى.
توبوا إلى الذي تمادى بنو إسرائيل في عصيانهم له.
•
Pater
Filius
Spiritus Sanctus
Angelorum
Satan
Commentarium
Nexus
Graphice
Atlas