|
جوديث 14:6
|
و لما راى احيور القوة التي اجراها اله اسرائيل ترك سنة الامم وامن بالله وختن لحم قلفته وضم الى شعب اسرائيل هو وكل ذريته الى اليوم
|
|
جوديث 14:10
|
و لم يكن احد يجسر ان يقرع او يدخل باب مخدع قائد الاشوريين
|
|
جوديث 14:11
|
فلما جاء قواده ورؤساء الالوف وجميع عظماء جيش ملك اشور قالوا للحجاب
|
|
جوديث 14:11
|
فلما جاء قواده ورؤساء الالوف وجميع عظماء جيش ملك اشور قالوا للحجاب
|
|
جوديث 14:17
|
فلما سمع رؤساء جيش الاشوريين مزقوا ثيابهم جميعا ووقع عليهم من الخوف والرعب ما لا يطاق واضطربت قلوبهم جدا
|
|
جوديث 15:1
|
و لما سمع كل الجيش ان اليفانا قد قطع راسه طارت عقولهم ومشورتهم ولم يعودوا يبالون الا بالخوف والرعب فاستنجدوا بالهزيمة
|
|
جوديث 15:10
|
فلما خرجت اليه باركوها كلهم بصوت واحد قائلين انت مجد اورشليم وفرح اسرائيل وفخر شعبنا
|
|
جوديث 15:11
|
فانك قد صنعت بباس وثبت قلبك فاحببت العفاف ولم تعرفي رجلا بعد رجلك فلهذا ايدتك يد الرب فكوني مباركة الى الابد
|
|
جوديث 16:5
|
اتى اشور من الجبال الشمالية اتى في كثرة قوته فسدت كثرته الاودية وخيوله غطت الوهاد
|
|
جوديث 16:17
|
اياك فلتعبد خليقتك باسرها لانك انت قلت فكانوا ارسلت روحك فخلقوا وليس من يقاوم كلمتك
|
|
جوديث 16:22
|
و كان بعد هذا ان جميع الشعب بعد غلبتهم جاءوا الى اورشليم ليسجدوا للرب ولما تطهروا قدموا جميعهم محرقاتهم ونذورهم واوعادهم
|
|
جوديث 16:23
|
و يهوديت ايضا قدمت جميع ادوات حرب اليفانا التي اعطاها لها الشعب والخيمة التي اخذتها من سريره ابسال نسيان
|
|
استير 1:2
|
كان أن الملك أحشورش، لما جلس في تلك الأيام على عرش ملكه الذي في قلعة شوشن،
|
|
استير 1:5
|
ولما آنقضت تلك الأيام، أقام الملك مأدبة لكل الشعب الذي في قلعة شوشن، من كبيرهم إلى صغيرهم، دامت سبعة أيام، وكان ذلك في دار حديقة قصر الملك،
|
|
استير 1:5
|
ولما آنقضت تلك الأيام، أقام الملك مأدبة لكل الشعب الذي في قلعة شوشن، من كبيرهم إلى صغيرهم، دامت سبعة أيام، وكان ذلك في دار حديقة قصر الملك،
|
|
استير 1:10
|
وفي اليوم السابع، لما طاب قلب الملك بالخمر، أمر مهومان وبزتا وحربوتا وبجتا وأبجتا وزاتر وكركس، وهم الخصيان السبعة الذين كانوا يخدمون أمام أحشورش الملك،
|
|
استير 2:3
|
وليقم الملك وكلاء في جميع أقاليم مملكته، ليجمعوا جميع الأبكار الحسان المنظر الى قلعة شوشن، إلى دار النساء، تحت يد هيجاي، خصي الملك، حارس النساء، وليعطين لوازم التجميل.
|
|
استير 2:5
|
وكان في قلعة شوشن رجل يهودي آسمه مردكاي بن يائير بن شمعي بن قيش، رجل بنياميني
|
|
استير 2:5
|
وكان في قلعة شوشن رجل يهودي آسمه مردكاي بن يائير بن شمعي بن قيش، رجل بنياميني
|
|
استير 2:8
|
فلما سمع بأمر الملك وحكمه، وجمعت فتيات كثيرات إلى قلعة شوشن، تحت يد هيجاي، أخذ بأستير إلى بيت الملك، تحت يد هيجاي، حارس النساء.
|
|
استير 2:15
|
فلما جاء دور أستير، بنت أبيجائيل، عم مردكاي الذي كان قد آتخذها آبنة له، أن تدخل على الملك، لم تطلب شيئا إلا ما قاله هيجاي، خصي الملك، حارس النساء، فإنها كانت تبهج عيني كل من رآها.
|
|
استير 3:4
|
وكانوا يقولون له ذلك يوما فيوما ولا يسمع لهم فأخبروا، هامان ليروا هل يثبت مردكاي على قوله، لأنه كان قد أخبرهم بأنه يهودي.
|
|
استير 3:7
|
وفي الشهر الأول الذي هو شهر نيسان، في السنة الثانية عشرة للملك أحشورش، ألقوا (( فورا ))، أي قرعة، أمام هامان، ليوم فيوم وشهر فشهر، إلى الشهر الثانى عشر الذي هو شهر آذار.
|
|
استير 3:9
|
فإن حسن عند الملك، فليكتب أمر بإهلاكهم. وأنا أزن عشرة آلاف قنطار من الفضة لمن يتولون العمل، فتحمل إلى خزائن الملك )).
|
|
استير 3:15
|
فخرج السعاة مسرعين بحسب أمر الملك، وأصدر الحكم في قلعة شوشن، وجلس الملك وهامان للشراب. فأما مدينة شوشن فاضطربت.
|
|
استير 5:1
|
وكان في اليوم الثالث أنها، لما كفت عن الصلاة، نزعت ثياب العبادة وتسربلت بمجدها. ولما سطعت جمالا ودعت إلى الله الذي يرى كل شيء ويخلص، أخذت الوصيفتين فكانت تستند إلى إحداهما كأنها مسترخية، وأما الأخرى فكانت تتبع رافعة لها أذيالها، وكانت محمرة في أوج جمالها، مبتسمة الوجه كالعاشقة,. ولكن قلبها كان منقبضا من الخوف. فآجتازت جميع الأبواب. ثم وقفت أمام الملك، وكان جالسا على عرش ملكه، مرتديا كل زينة ظهوره، كله ذهب وجواهر، وكان شديد الرهبة. فرفع وجهه المتلألئ مجدا وألقى نظرة وهو في أشد غضبه.فآنهارت الملكة وتغير لونها من الضعف وأسندت رأسها إلى رأس الوصيفة التي كانت تتقدمها. فحول الله روح الملك إلى اللين، فقلقت نفسه ووثب عن عرشه وضمها بذراعيه حتى عادت إلى نفسها. وكان يشدد عزيمتها بكلمات مطمئنة فيقول لها: (( ما بك يا أستير؟ أنا أخوك، أنعمي بالا، لن تموتي، فإنما أمرنا يسري على عامة الناس. اقتربي )).
|
|
استير 5:2
|
فرفع صولجان الذهب وجعله على عنقها، ثم قبلها وقال: (( كلميني )). فقالت (( رأيتك، يا سيدي، كأنك ملاك من ملائكة الله، فآضطرب قلبي هيبة من مجدك. لأنك عجيب، يا سيدى، ووجهك كله روعة )). وفيما هي تتكلم، انهارت من ضعفها، فاضطرب الملك وكان جميع حاشيته يحاولون أن يشددوا عزيمتها.
|
|
استير 5:2
|
فرفع صولجان الذهب وجعله على عنقها، ثم قبلها وقال: (( كلميني )). فقالت (( رأيتك، يا سيدي، كأنك ملاك من ملائكة الله، فآضطرب قلبي هيبة من مجدك. لأنك عجيب، يا سيدى، ووجهك كله روعة )). وفيما هي تتكلم، انهارت من ضعفها، فاضطرب الملك وكان جميع حاشيته يحاولون أن يشددوا عزيمتها.
|
|
استير 5:5
|
فقال الملك: (( إستعجلوا هامان ليفعل كما قالت أستير )). ثم جاء الملك وهامان إلى المأدبة التي أقامتها أستير.
|
|
استير 6:2
|
فوجد مكتوبا أن مردكاي كان قد أخبر عن بجتانا وتارش، خصيي الملك، من حراس الأعتاب، اللذين قصدا أن يلقيا أيديهما على الملك أحشورش.
|
|
استير 6:10
|
فقال الملك لهامان: (( أسرع وخذ الثياب والفرس، كما قلت، وآصنع هكذا لمردكاي اليهودي الجالس بباب الملك، ولا تهمل كلمة من كل ما قلته )).
|
|
استير 6:10
|
فقال الملك لهامان: (( أسرع وخذ الثياب والفرس، كما قلت، وآصنع هكذا لمردكاي اليهودي الجالس بباب الملك، ولا تهمل كلمة من كل ما قلته )).
|
|
استير 7:5
|
فأجاب الملك أحشورش وقال لأستير الملكة: (( من هو وأين ذاك الذي آرتأى في قلبه أن يفعل هكذا؟ ))
|
|
استير 8:3
|
وعادت أستير فتكلمت أمام الملك، وآرتمت عند قدميه وبكت وتضرعت إليه في إزالة الشر الذي أعده هامان الأجاجي والتدبير الذي دبره على اليهود.
|
|
استير 8:6
|
فإني كيف أقدر أن أرى الشر الذي ينال شعبي، وكيف أقدر أن أرى هلاك بني قومي؟ )).
|
|
استير 8:14
|
فخرج السعاة الراكبون على جياد الملك مسرعين معجلين بأمر الملك، ونشر الحكم في قلعة شوشن.
|
|
استير 9:6
|
وفي قلعة شوشن قتل اليهود وأهلكوا خمس مئة رجل،
|
|
استير 9:6
|
وفي قلعة شوشن قتل اليهود وأهلكوا خمس مئة رجل،
|
|
استير 9:10
|
وهم عشرة أبناء هامان بن همداتا، عدو اليهود، قتلوهم ولكنهم لم يمدوا أيديهم إلى غنيمة.
|
|
استير 9:11
|
في ذلك اليوم بلغ عدد المقتولين في قلعة شوشن إلى الملك،
|
|
استير 9:12
|
فقال الملك لأستير الملكة: (( قد قتل اليهود وأهلكوا في قلعة شوشن خمس مئة رجل مع بني هامان العشرة، فما يكونون قد فعلوا في باقي أقاليم الملك؟ والآن فما بغيتك فتعطى لك وماطلبك بعد فيقضى؟ ))
|
|
استير 9:12
|
فقال الملك لأستير الملكة: (( قد قتل اليهود وأهلكوا في قلعة شوشن خمس مئة رجل مع بني هامان العشرة، فما يكونون قد فعلوا في باقي أقاليم الملك؟ والآن فما بغيتك فتعطى لك وماطلبك بعد فيقضى؟ ))
|
|
استير 9:20
|
بـ أما سكان العواصم، فإنهم يحتفلون أيضا بالخامس عشر من آذار آحتفالهم بيوم يمن وآبتهاج، فيتبادلون إرسال الحصص. وكتب مردكاي هذه الأحداث، وبعث برسائل إلى جميع اليهود الذين في جميع أقاليم الملك أحشورش، من قريب وبعيد.
|
|
استير 9:24
|
لأن هامان بن همداتا الأجاجي، مضطهد جميع اليهود، قد دبر على اليهود ليهلكهم، وألقى (( فورا ))، أي قرعة، ليفنيهم ويبيدهم.
|
|
استير 10:3
|
فإن مردكاي اليهودي كان الأول بعد الملك أحشورش وعظيما بين اليهود ومرضيا عند جماعة إخوته، بسعى لخير شعبه ويهتم بسعادة جميع بني قومه. وكان مردكاي يقول: (( من عند الله كان كل ذلك. فإني أذكر الحلم الذي رأيته في هذه الأمور، ولم يهمل منها شيء: الينبوع الصغير الذي أصبح نهرا، ثم النور والشمس والمياه الغزيرة. النهر هو أستير التي تزوجها الملك وجعل منها ملكة. والتنينان هما أنا وهامان، ولأمم هي التي آحتشدت لتحصي آسم اليهود. والأمة التي هي أمتي هي إسرائيل الذي صرخ إلى الله ونال الخلاص. خلص الرب شعبه وأنقذنا الرب من جميع تلك الشرور وصنع الرب الآيات والخوارق العظيمة التي لم يجر مثلها في الأمم. ولذلك صنع نصيبين، الواحد لشعب الله والآخر لجميع الأمم. وجاء هذان النصيبان في ساعة الدينونة ووقتها ويومها أمام الله وبين جميع الأمم، وذكر الله شعبه وأنصف ميراثه. وسيكون لهم هذان اليومان في شهر آذار، في الرابع عشر والخامس عشر من الشهر نفسه، يومي آجتماع وفرح وآبتهاج أمام الله في كل جيل وللأبد في شعبه إسرائيل.
|
|
استير 11:1
|
كان في السنة الرابعة من ملك تلماي وكلوبطرا ان دوسيتاوس الذي كان يقول عن نفسه انه كاهن ومن نسل لاوي وابنه تلماي اتيا برسالة فوريم هذه قائلين انها قد ترجمت في اورشليم بيد لوسيماكوس بن تلماي
|
|
استير 11:2
|
و كان في السنة الثانية من ملك ارتحششتا الاكبر في اليوم الاول من شهر نيسان ان مردكاي بن يائير بن شمعي بن قيش من سبط بنيامين راى حلما
|
|
استير 13:13
|
فاني مستعد ان اقبل حتى اثار قدميه عن طيب نفس لاجل نجاة اسرائيل
|
|
استير 14:3
|
و كانت تتضرع الى الرب اله اسرائيل قائلة ايها الرب الذي هو وحده ملكنا اعني انا المنقطعة التي ليس لها معين سواك
|
|
استير 14:5
|
لقد سمعت من ابي انك ايها الرب اتخذت اسرائيل من جميع الامم واباءنا من جميع اسلافهم الاقدمين لتحوزهم ميراثا ابديا وصنعت معهم كما قلت
|