2 مك 12:3
|
و اتى اهل يافا اغتيالا فظيعا وذلك انهم دعوا اليهود المساكنين لهم ان يركبوا هم ونساؤهم واولادهم قوارب كانوا اعدوها لهم كان لا عداوة بينهم
|
2 مك 12:10
|
ثم ساروا من هناك تسع غلوات زاحفين على تيموتاوس فتصدى لهم قوم من العرب يبلغون خمسة الاف ومعهم خمس مئة فارس
|
2 مك 12:11
|
فاقتتلوا قتالا شديدا وكان الفوز لاصحاب يهوذا بنصرة الله فانكسر عرب البادية وسالوا يهوذا ان يعاقدهم على ان يؤدوا اليهم مواشي ويمدوهم بمنافع اخرى
|
2 مك 12:19
|
فخرج دوسيتاوس وسوسيباتير من قواد المكابي واهلكا من الجند الذي تركه تيموتاوس في الحصن ما ينيف على عشرة الاف
|
2 مك 12:20
|
و قسم المكابي جيشه فرقا واقامهما على الفرق وحمل على تيموتاوس وكان معه مئة وعشرون الف راجل والفان وخمس مئة فارس
|
2 مك 12:21
|
فلما بلغ تيموتاوس مقدم يهوذا وجه النساء والاولاد وسائر الثقل الى مكان يسمى قرنيم وكان موضعا منيعا يصعب فتحه والاقدام عليه لانه محاط بالمضايق
|
2 مك 12:26
|
ثم اغار يهوذا على قرنيم وهيكل اترجتيس وقتل خمسة وعشرون الف نفس
|
2 مك 12:32
|
و بعد العيد المعروف بعيد الخمسين اغاروا على جرجياس قائد ارض ادوم
|
2 مك 12:34
|
و اقتتل الفريقان فسقط من اليهود نفر قليل
|
2 مك 12:39
|
و في الغد جاء يهوذا ومن معه على ما تقتضيه السنة ليحملوا جثث القتلى ويدفنوهم مع ذوي قرابتهم في مقابر ابائهم
|
2 مك 12:40
|
فوجدوا تحت ثياب كل واحد من القتلى انواطا من اصنام يمنيا مما تحرمه الشريعة على اليهود فتبين للجميع ان ذلك كان سبب قتلهم
|
2 مك 12:43
|
ثم جمع من كل واحد تقدمة فبلغ المجموع الفي درهم من الفضة فارسلها الى اورشليم ليقدم بها ذبيحة عن الخطيئة وكان ذلك من احسن الصنيع واتقاه لاعتقاده قيامة الموتى
|
2 مك 12:44
|
لانه لو لم يكن مترجيا قيامة الذين سقطوا لكانت صلاته من اجل الموتى باطلا وعبثا
|
2 مك 12:46
|
و هو راي مقدس تقوي ولهذا قدم الكفارة عن الموتى ليحلوا من الخطيئة
|
2 مك 13:1
|
في السنة المئة والتاسعة والاربعين بلغ اصحاب يهوذا ان انطيوكس اوباطور قادم على اليهودية بجيش كثيف
|
2 مك 13:15
|
و جعل لهم كلمة السر النصر بالله ثم اختار قوما من نخب الشبان وهجم ليلا على مخيم الملك في المحلة وقتل اربعة الاف رجل واهلك اول الفيلة مع القوم الذين كانوا في برجه
|
2 مك 13:23
|
و بعد ان قاتل يهوذا وانكسر بلغه ان فيلبس الذي كان قد ترك في انطاكية لتدبير الامور قد تمرد عليه فوقع في حيرة وتوسل الى اليهود ودان لهم وحالفهم على اعطاء حقوقهم كلها وسالمهم وقدم ذبيحة واكرم الهيكل واحسن الى الموضع
|
2 مك 13:24
|
و صافى المكابي ونصبه قائدا وحاكما على البلاد من بطلمايس الى حدود الجرانيين
|
2 مك 14:2
|
و استولى على البلاد بعد ما قتل انطيوكس وليسياس وكيله
|
2 مك 14:3
|
و ان الكيمس الذي كان قد قلد الكهنوت الاعظم ثم انقاد الى النجاسة ايام الاختلاط ايقن ان لا خلاص له البتة ولا سبيل الى ارتقاء المذبح المقدس
|
2 مك 14:8
|
اولا لاوفي خدمتي فيما ياول الى مصلحة الملك وثانيا للسعي في مصلحة قومي لان سفه اولئك الناس قد انزل بامتنا البلاء الشديد
|
2 مك 14:12
|
فاستحضر من ساعته نكانور مدبر الفيلة واقامه قائدا على اليهودية وارسله
|
2 مك 14:15
|
و لما بلغ اليهود قدوم نكانور وانضمام الامم اليه حثوا التراب على رؤوسهم وابتهلوا الى الذي اقام شعبه ليبقى مدى الدهر مدافعا عن ميراثه بايات بينة
|
2 مك 14:16
|
ثم امرهم القائد فبادروا المسير من هناك والتقوهم عند قرية دساو
|
2 مك 14:33
|
و اقسم قائلا لئن لم تسلموا الي يهوذا موثقا لاهدمن بيت الله هذا الى الارض ولاقلعن المذبح واشيدن هنا هيكلا شهيرا لديونيسيوس
|
2 مك 14:34
|
قال هذا وانصرف فرفع الكهنة ايديهم الى السماء ودعوا من هو نصير امتنا على الدوام قائلين
|
2 مك 14:36
|
فالان ايها الرب يا قدوس كل قداسة صن هذا البيت الذي قد طهر عن قليل واحفظه طاهرا الى الابد
|
2 مك 14:36
|
فالان ايها الرب يا قدوس كل قداسة صن هذا البيت الذي قد طهر عن قليل واحفظه طاهرا الى الابد
|
2 مك 14:36
|
فالان ايها الرب يا قدوس كل قداسة صن هذا البيت الذي قد طهر عن قليل واحفظه طاهرا الى الابد
|
2 مك 14:45
|
و اذ كان به رمق وقد اشتعلت فيه الحمية قام ودمه يتفجر كالينبوع وجراحه بالغة واخترق الجنود عدوا
|
2 مك 14:46
|
و استولى قائما على صخرة عالية وقد نزف دمه ثم اخرج امعاءه وحملها بيديه وطرحها على الجند ودعا رب الحياة والروح ان يردهما عليه ثم فاضت نفسه
|
2 مك 15:3
|
فسال ذلك الفاجر وهل في السماء قدير امر بحفظ يوم السبت
|
2 مك 15:5
|
فقال الرجل وانا ايضا قدير في الارض فامر باخذ السلاح وامضاء اوامر الملك ولكنه لم يتمكن من قضاء ماربه الخبيث
|
2 مك 15:5
|
فقال الرجل وانا ايضا قدير في الارض فامر باخذ السلاح وامضاء اوامر الملك ولكنه لم يتمكن من قضاء ماربه الخبيث
|
2 مك 15:11
|
و سلح كلا منهم بتعزية كلامه الصالح اكثر مما سلحهم بالتروس والرماح ثم قص عليهم رؤيا يقينية تجلت له في الحلم فشرح بها صدورهم اجمعين
|
2 مك 15:17
|
فطابت قلوبهم باقوال يهوذا الصالحة التي حركت بقوتها حماستهم واثارت نفوس الشبان وعقدوا عزمهم على ان لا يعسكروا بل يهجموا بشجاعة ويحاربوا بكل بسالة حتى يفصلوا الامر اذ كانت المدينة والاقداس والهيكل في خطر
|
2 مك 15:22
|
و صلى قائلا انك يا رب قد ارسلت ملاكك في عهد حزقيا ملك يهوذا فقتل من جند سنحاريب مئة وخمسة وثمانين الفا
|
2 مك 15:27
|
و فيما هم يقاتلون بالايدي كانوا يصلون الى الله في قلوبهم فصرعوا خمسة وثلاثين الفا وهم في غاية التهلل بمحضر الله ونصرته
|
2 مك 15:28
|
و لما فرغوا من الجهاد ورجعوا مبتهجين وجدوا نكانور بسلاحه وقد خر قتيلا
|
2 مك 15:33
|
ثم قطع لسان نكانور المنافق وامر بان يقطع قطعا ويطرح الى الطيور وتعلق يد ذلك الاحمق تجاه الهيكل
|
2 مك 15:33
|
ثم قطع لسان نكانور المنافق وامر بان يقطع قطعا ويطرح الى الطيور وتعلق يد ذلك الاحمق تجاه الهيكل
|
2 مك 15:34
|
و كان الجميع يباركون الى السماء الرب الحاضر لنصرتهم قائلين تبارك الذي حفظ موضعه من كل دنس
|
متى 1:24
|
فلما قام يوسف من النوم، فعل كما أمره ملاك الرب فأتى بامرأته إلى بيته،
|
متى 2:1
|
ولما ولد يسوع في بيت لحم اليهودية، في أيام الملك هيرودس، إذا مجوس قدموا أورشليم من المشرق
|
متى 2:13
|
وكان بعد انصرافهم أن تراءى ملاك الرب ليوسف في الحلم وقال له: (( قم فخذ الطفل وأمه واهرب إلى مصر وأقم هناك حتى أعلمك، لأن هيرودس سيبحث عن الطفل ليهلكه )).
|
متى 2:20
|
وقال له: ((قم فخذ الطفل وأمه واذهب إلى أرض إسرائيل، فقد مات من كان يريد إهلاك الطفل )).
|
متى 2:23
|
وجاء مدينة يقال لها الناصرة فسكن فيها، ليتم ما قيل على لسان الأنبياء: إنه يدعى ناصريا.
|
متى 3:3
|
فهو الذي عناه النبي أشعيا بقوله: ((صوت مناد في البرية: أعدوا طريق الرب واجعلوا سبله قويمة )).
|
متى 3:9
|
ولا يخطر لكم أن تعللوا النفس فتقولوا ((إن أبانا هو إبراهيم )). فإني أقول لكم إن الله قادر على أن يخرج من هذه الحجارة أبناء لإبراهيم.
|
متى 3:12
|
بيده المذرى ينقي بيدره فيجمع قمحه في الأهراء، وأما التبن فيحرقه بنار لا تطفأ )).
|