استير 1:2
|
كان أن الملك أحشورش، لما جلس في تلك الأيام على عرش ملكه الذي في قلعة شوشن،
|
استير 1:5
|
ولما آنقضت تلك الأيام، أقام الملك مأدبة لكل الشعب الذي في قلعة شوشن، من كبيرهم إلى صغيرهم، دامت سبعة أيام، وكان ذلك في دار حديقة قصر الملك،
|
استير 1:22
|
فبعث برسائل إلى جميع أقاليم الملك، إلى إقليم فإقليم بكتابته، وإلى شعب فشعب بلسانهم: أن يكون كل رجل سيدا في بيته وأن يتكلم بلسان شعبه.
|
استير 1:22
|
فبعث برسائل إلى جميع أقاليم الملك، إلى إقليم فإقليم بكتابته، وإلى شعب فشعب بلسانهم: أن يكون كل رجل سيدا في بيته وأن يتكلم بلسان شعبه.
|
استير 2:3
|
وليقم الملك وكلاء في جميع أقاليم مملكته، ليجمعوا جميع الأبكار الحسان المنظر الى قلعة شوشن، إلى دار النساء، تحت يد هيجاي، خصي الملك، حارس النساء، وليعطين لوازم التجميل.
|
استير 2:5
|
وكان في قلعة شوشن رجل يهودي آسمه مردكاي بن يائير بن شمعي بن قيش، رجل بنياميني
|
استير 2:5
|
وكان في قلعة شوشن رجل يهودي آسمه مردكاي بن يائير بن شمعي بن قيش، رجل بنياميني
|
استير 2:8
|
فلما سمع بأمر الملك وحكمه، وجمعت فتيات كثيرات إلى قلعة شوشن، تحت يد هيجاي، أخذ بأستير إلى بيت الملك، تحت يد هيجاي، حارس النساء.
|
استير 2:12
|
وكان لكل فتاة دور للدخول على الملك أحشورش، وذلك بعد مضي آثني عشر شهرا عليها بحسب سنة النساء، لأنها هكذا كانت تتم أيام تجميلهن: ستة أشهر بزيت المر وستة أشهر بأطياب وعطور تجميل النساء.
|
استير 2:14
|
كانت تذهب في المساء وترجع في الصباح إلى دار النساء الثانية، تحت يد شعشجاز، خصي الملك، حارس السراري، ثم لا تعود تدخل على الملك إلا عند رغبة الملك، فتدعى بآسمها.
|
استير 2:15
|
فلما جاء دور أستير، بنت أبيجائيل، عم مردكاي الذي كان قد آتخذها آبنة له، أن تدخل على الملك، لم تطلب شيئا إلا ما قاله هيجاي، خصي الملك، حارس النساء، فإنها كانت تبهج عيني كل من رآها.
|
استير 2:16
|
فأخذ بأستير إلى الملك أحشورش، في دار ملكه، في الشهر العاشر الذي هو شهر طيبيت، في السنة السابعة من ملكه.
|
استير 3:6
|
وصغر في عينيه أن يلقي يده على مردكاي وحده، لأنه كان قد أخبر بشعب مردكاي، فقصد هامان أن يبيد جميع اليهود، شعب مردكاي، الذين في كل مملكة أحشورش.
|
استير 3:7
|
وفي الشهر الأول الذي هو شهر نيسان، في السنة الثانية عشرة للملك أحشورش، ألقوا (( فورا ))، أي قرعة، أمام هامان، ليوم فيوم وشهر فشهر، إلى الشهر الثانى عشر الذي هو شهر آذار.
|
استير 3:7
|
وفي الشهر الأول الذي هو شهر نيسان، في السنة الثانية عشرة للملك أحشورش، ألقوا (( فورا ))، أي قرعة، أمام هامان، ليوم فيوم وشهر فشهر، إلى الشهر الثانى عشر الذي هو شهر آذار.
|
استير 3:8
|
فقال هامان للملك أحشورش: (( يوجد شعب منتشر فريد بين الشعوب في جميع أقاليم مملكتك، سننهم تخالف سنن جميع الشعوب، ولا يحفظون سنن الملك، فلا يوافق الملك أن يتركهم وشأنهم.
|
استير 3:12
|
فآستدعي كتاب الملك في اليوم الثالث عشر من الشهر الأول، وكتب بحسب كل ما أمر به هامان إلى أقطاب الملك وإلى الولاة الذين على إقليم فإقليم، وإلى رؤساء شعب فشعب، إقليم فإقليم، بحسب كتابته، وشعب فشعب، بحسب لسانهم، كتب بآسم الملك أحشورش وختم بخاتم الملك.
|
استير 3:13
|
وبعث بالرسائل مع السعاة إلى جميع أقاليم الملك في إبادة جميع اليهود وقتلهم وإهلاكهم، من الصبي إلى الشيخ، مع الأطفال والنساء، في يوم واحد، في الثالث عشر من الشهر الثاني عشر، الذي هو شهر آذار، وفي سلب أموالهم. هذه نسخة من الرسالة: (( من أحشورش الملك العظيم إلى حكام الأقاليم المائة والسبعة والعشرين من الهند الى الحبشة وإلى رؤساء المناطق الخاضعين لهم، مايلي: لقد بسطت سلطاني على أمم كثيرة، وأخضعت المعمور بأسره، فأردت مع ذلك ألا تأخذني نشوة الاعتزاز بالسلطة، بل أن أحكم دائما بما ينبغي من الاعتدال والحلم وأحافظ في كل حين على حياة رعاياي بعيدة عن الاضطراب وأجعل المملكة متمدنة وسالكة حتى الحدود وأعيد السلام الذي يصبو إليه جميع الناس. فسألت أصحاب مشورتي كيف الوصول إلى تلك الغاية، فكان أن الذي آمتاز بيننا بالحكمة وبإخلاص لا يتزعزع وأمانة ثابتة والذي نال رتبة الرجل الثاني في المملكة، وهو هامان، قد أرانا أن هناك شعبا سيئ النية، مختلطا بجميع القبائل المنتشرة في المعمور، يخالف بسننه جميع الأمم ويحتقر دائما أوامر الملوك، لكيلا يستتب الحكم العام الذي نتولاه باستقامة وبلا لوم. فلما أدركنا أن هذه الأمة تنفرد بمقاومتها الدائمة لكل إنسان وباتباعها سننا غريبة وترتكب أسوأ الشرور بمعاداتها لشؤوننا، وذلك لكيلا يكتب آلاستقرار للمملكة. وعليه فقد أمرنا أن الذين ورد ذكرهم في رسائل هامان المولى على الشؤون وأبينا الثاني، يبادون عن بكرة أبيهم، بما فيهم النساء والأولاد، بسيوف أعدائهم من غير أية رحمة ولا مراعاة، في اليوم الرابع عشر من الشهر الثاني عشر، شهر آذار، من هذه السنة، حتى إذا ألقي بعنف إلى الجحيم في بوم واحد أولئك المقاومون في الأمس وفي اليوم، توفر لنا للزمن المقبل شؤون ثابتة وبعيدة عن الاضطراب حتى النهاية )).
|
استير 3:15
|
فخرج السعاة مسرعين بحسب أمر الملك، وأصدر الحكم في قلعة شوشن، وجلس الملك وهامان للشراب. فأما مدينة شوشن فاضطربت.
|
استير 3:15
|
فخرج السعاة مسرعين بحسب أمر الملك، وأصدر الحكم في قلعة شوشن، وجلس الملك وهامان للشراب. فأما مدينة شوشن فاضطربت.
|
استير 4:8
|
وأعطاه نسخة رسالة الحكم المصدر في شوشن في إهلاك اليهود، ليريها لأستير ويخبرها ويوصيها بأن تدخل على الملك، لتتضرع إليه وتتوسل بين يديه من أجل شعبها. أذكري أيام، ضعتك، كيف أطعمتك بيدي. فإن هامان، وهو الرجل الثاني، أشار على الملك بقتلنا. فآدعي إلى الرب، وفاتحي الملك في أمرنا وأنقذينا من الموت )).
|
استير 4:8
|
وأعطاه نسخة رسالة الحكم المصدر في شوشن في إهلاك اليهود، ليريها لأستير ويخبرها ويوصيها بأن تدخل على الملك، لتتضرع إليه وتتوسل بين يديه من أجل شعبها. أذكري أيام، ضعتك، كيف أطعمتك بيدي. فإن هامان، وهو الرجل الثاني، أشار على الملك بقتلنا. فآدعي إلى الرب، وفاتحي الملك في أمرنا وأنقذينا من الموت )).
|
استير 4:16
|
(( إذهب وآجمع كل اليهود الذين في شوشن، وصوموا لأجلي، ولا تأكلوا ولا تشربوا ثلاثة أيام ليلا ونهارا، وأنا ووصيفاتي نصوم كذلك. ثم أدخل على الملك على خلاف السنة. فإن هلكت فقد هلكت )).
|
استير 5:1
|
وكان في اليوم الثالث أنها، لما كفت عن الصلاة، نزعت ثياب العبادة وتسربلت بمجدها. ولما سطعت جمالا ودعت إلى الله الذي يرى كل شيء ويخلص، أخذت الوصيفتين فكانت تستند إلى إحداهما كأنها مسترخية، وأما الأخرى فكانت تتبع رافعة لها أذيالها، وكانت محمرة في أوج جمالها، مبتسمة الوجه كالعاشقة,. ولكن قلبها كان منقبضا من الخوف. فآجتازت جميع الأبواب. ثم وقفت أمام الملك، وكان جالسا على عرش ملكه، مرتديا كل زينة ظهوره، كله ذهب وجواهر، وكان شديد الرهبة. فرفع وجهه المتلألئ مجدا وألقى نظرة وهو في أشد غضبه.فآنهارت الملكة وتغير لونها من الضعف وأسندت رأسها إلى رأس الوصيفة التي كانت تتقدمها. فحول الله روح الملك إلى اللين، فقلقت نفسه ووثب عن عرشه وضمها بذراعيه حتى عادت إلى نفسها. وكان يشدد عزيمتها بكلمات مطمئنة فيقول لها: (( ما بك يا أستير؟ أنا أخوك، أنعمي بالا، لن تموتي، فإنما أمرنا يسري على عامة الناس. اقتربي )).
|
استير 5:1
|
وكان في اليوم الثالث أنها، لما كفت عن الصلاة، نزعت ثياب العبادة وتسربلت بمجدها. ولما سطعت جمالا ودعت إلى الله الذي يرى كل شيء ويخلص، أخذت الوصيفتين فكانت تستند إلى إحداهما كأنها مسترخية، وأما الأخرى فكانت تتبع رافعة لها أذيالها، وكانت محمرة في أوج جمالها، مبتسمة الوجه كالعاشقة,. ولكن قلبها كان منقبضا من الخوف. فآجتازت جميع الأبواب. ثم وقفت أمام الملك، وكان جالسا على عرش ملكه، مرتديا كل زينة ظهوره، كله ذهب وجواهر، وكان شديد الرهبة. فرفع وجهه المتلألئ مجدا وألقى نظرة وهو في أشد غضبه.فآنهارت الملكة وتغير لونها من الضعف وأسندت رأسها إلى رأس الوصيفة التي كانت تتقدمها. فحول الله روح الملك إلى اللين، فقلقت نفسه ووثب عن عرشه وضمها بذراعيه حتى عادت إلى نفسها. وكان يشدد عزيمتها بكلمات مطمئنة فيقول لها: (( ما بك يا أستير؟ أنا أخوك، أنعمي بالا، لن تموتي، فإنما أمرنا يسري على عامة الناس. اقتربي )).
|
استير 5:13
|
إلا أن هذا كله كلا شيء عندي، ما دمت أرى مردكاي اليهودي جالسا بباب الملك )).
|
استير 6:3
|
فقال الملك: (( ماذا صنع من الإكرام والتعظيم لمردكاي لأجل هذا؟ )) فقال خدم الملك الذين يخدمونه: (( لم يصنع له شيء )).
|
استير 7:3
|
فأجابت أستير الملكة وقالت: (( إن نلت حظوة في عينيك، أيها الملك، وإن حسن عند الملك، فلتهب لي حياتي، هذه هي بغيتي، وحياة شعبي، هذا هو طلبي،
|
استير 8:6
|
فإني كيف أقدر أن أرى الشر الذي ينال شعبي، وكيف أقدر أن أرى هلاك بني قومي؟ )).
|
استير 8:9
|
فآستدعي كتاب الملك في ذلك الوقت، في الشهر الثالث الذي هو شهر سيوان، في الثالث والعشرين منه، وكتب كل ما أمر به مردكاي إلى اليهود وإلى الأقطاب والولاة ورؤساء الأقاليم، من الهند إلى الحبشة، إلى المئة والسبعة والعشرين إقليما، إلى إقليم فإقليم بكتابته، وإلى شعب فشعب بلسانهم، وإلى اليهود بكتابتهم ولسانهم.
|
استير 8:9
|
فآستدعي كتاب الملك في ذلك الوقت، في الشهر الثالث الذي هو شهر سيوان، في الثالث والعشرين منه، وكتب كل ما أمر به مردكاي إلى اليهود وإلى الأقطاب والولاة ورؤساء الأقاليم، من الهند إلى الحبشة، إلى المئة والسبعة والعشرين إقليما، إلى إقليم فإقليم بكتابته، وإلى شعب فشعب بلسانهم، وإلى اليهود بكتابتهم ولسانهم.
|
استير 8:11
|
وفيها أنعم الملك على اليهود الذين في كل مدينة بأن يجتمعوا ويدافعوا عن أنفسهم ويبيدوا ويقتلوا ويهلكوا قوة كل شعب وإقليم ممن يضايقونهم، حتى الأطفال والنساء، ويسلبوا أموالهم،
|
استير 8:12
|
في يوم واحد، في جميع أقاليم الملك أحشورش، في الثالث عشر من الشهر الثاني عشر الذي هو شهر آذار.
|
استير 8:14
|
فخرج السعاة الراكبون على جياد الملك مسرعين معجلين بأمر الملك، ونشر الحكم في قلعة شوشن.
|
استير 8:15
|
وخرج مردكاي من حضرة الملك بثوب الملك البنفسجي الأرجوان والأبيض، وبتاج كبير من ذهب، وثياب كتان ناعم وأرجوان، وفرحت مدينة شوشن وآبتهجت.
|
استير 8:17
|
وفي كل إقليم فإقليم،،وكل مدينة فمدينة، حيث ورد أمر الملك وحكمه، كان لليهود فرح وسرور ومأدبة ويوم هناء، وصار كثير من شعوب تلك الأرض يهودا، لأن خوف اليهود وقع عليهم.
|
استير 9:1
|
في الشهر الثاني عشر، الذي هو شهر آذار، في اليوم الثالث عشر من الشهر، في اليوم الذي آن فيه تنفيذ أمر الملك وحكمه، في اليوم الذي كان فيه أعداء اليهود يرجون التسلط عليهم، انقلب الوضع، فكان لليهود التسلط على مبغضيهم.
|
استير 9:5
|
فضرب اليهود جميع أعدائهم ضربة سيف وقتل وإهلاك، وفعلوا بمبغضيهم كما شاءوا.
|
استير 9:6
|
وفي قلعة شوشن قتل اليهود وأهلكوا خمس مئة رجل،
|
استير 9:11
|
في ذلك اليوم بلغ عدد المقتولين في قلعة شوشن إلى الملك،
|
استير 9:12
|
فقال الملك لأستير الملكة: (( قد قتل اليهود وأهلكوا في قلعة شوشن خمس مئة رجل مع بني هامان العشرة، فما يكونون قد فعلوا في باقي أقاليم الملك؟ والآن فما بغيتك فتعطى لك وماطلبك بعد فيقضى؟ ))
|
استير 9:13
|
فقالت أستير: (( إن حسن عند الملك، فليبح لليهود الذين في شوشن أن يفعلوا غدا بحسب حكم اليوم ويعلقوا بني هامان العشرة على خشبة )).
|
استير 9:14
|
فأمر الملك بأن يفعل هكذا، وأصدر حكم في شوشن. فعلقوا بني هامان العشرة.
|
استير 9:15
|
وآجتمع أيضا اليهود الذين في شوشن، في اليوم الرابع عشر من شهر آذار، وقتلوا ثلاث مئة رجل في شوشن، ولكنهم لم يمدوا أيديهم إلى غنيمة.
|
استير 9:15
|
وآجتمع أيضا اليهود الذين في شوشن، في اليوم الرابع عشر من شهر آذار، وقتلوا ثلاث مئة رجل في شوشن، ولكنهم لم يمدوا أيديهم إلى غنيمة.
|
استير 9:15
|
وآجتمع أيضا اليهود الذين في شوشن، في اليوم الرابع عشر من شهر آذار، وقتلوا ثلاث مئة رجل في شوشن، ولكنهم لم يمدوا أيديهم إلى غنيمة.
|
استير 9:17
|
فعلوا ذلك في اليوم الثالث عشر من شهر آذار، وآستراحوا في اليوم الرابع عشر منه، وجعلوه يوم مأدبة وفرح.
|
استير 9:18
|
وأما اليهود الذين في شوشن، فإنهم آجتمعوا في الثالث عشر والرابع عشر منه، وآستراحوا في الخامس عشر منه، وجعلوه يوم مأدبة وفرح.
|
استير 9:19
|
ولذلك جعل اليهود الذين في القرى، الساكنون مدنا غير مسورة، اليوم الرابع عشر من شهر آذار يوم فرح ومأدبة، ويوم خير وإرسال حصص من بعضهم الى بعض.
|
استير 9:21
|
فسن عليهم أن يعيدوا في اليوم الرابع عشر من شهر آذار واليوم الخامس عشر منه، في كل سنة،
|