كو 2 11:27
|
جهد وكد، سهر كثير، جوع وعطش، صوم كثير، برد وعري،
|
كو 2 11:28
|
فضلا عن سائر الأمور من همي اليومي والاهتمام بجميع الكنائس.
|
كو 2 12:10
|
ولذلك فإني راض بحالات الضعف والإهانات والشدائد والاضطهادات والمضايق في سبيل المسيح، لأني عندما أكون ضعيفا أكون قويا.
|
كو 2 12:13
|
ففي أي شيء كنتم دون سائر الكنائس إلا لأني أنا بنفسي لم أكلفكم شيئا؟ فاصفحوا لي عن هذا الظلم.
|
كو 2 13:4
|
أجل، قد صلب بضعفه، ولكنه حي بقدرة الله. ونحن أيضا ضعفاء فيه، ولكننا سنكون أحياء معه بقدرة الله فيكم.
|
كو 2 13:8
|
ولا قوة لنا على ما يخالف الحق، بل قوتنا في سبيل الحق.
|
كو 2 13:10
|
فقد كتبت إليكم بذلك وأنا غائب، لئلا أستعمل الشدة وأنا حاضر، لما أولاني الرب من سلطان للبنيان لا للهدم.
|
غلاطية 1:13
|
فقد سمعتم بسيرتي الماضية في ملة اليهود إذ كنت أضطهد كنيسة الله غاية الاضطهاد وأحاول تدميرها
|
غلاطية 1:14
|
وأتقدم في ملة اليهود كثيرا من أترابي من بني قومي فأفوقهم حمية على سنن آبائي.
|
غلاطية 1:17
|
ولا صعدت إلى أورشليم قاصدا من هم رسل قبلي، بل ذهبت من ساعتي إلى ديار العرب، ثم عدت إلى دمشق.
|
غلاطية 1:19
|
ولم أر غيره من الرسل سوى يعقوب أخي الرب.
|
غلاطية 1:21
|
ثم أتيت بلاد سورية وقيليقية،
|
غلاطية 1:23
|
بل سمعوا فقط أن (( الذي كان يضطهدنا بالأمس صار اليوم يبشر بالإيمان الذي كان يحاول بالأمس تدميره ))،
|
غلاطية 2:2
|
وكان صعودي إليها بوحي . وعرضت عليهم البشارة التي أعلنها بين الوثنيين، وعرضتها في اجتماع خاص على الأعيان، مخافة أن أسعى أو أكون قد سعيت عبثا.
|
غلاطية 2:13
|
فجاراه سائر اليهود في ريائه، حتى إن برنابا انقاد هو أيضا إلى ريائهم.
|
غلاطية 2:14
|
فلما رأيت أنهم لا يسيرون سيرة قويمة كما تقضي حقيقة البشارة، قلت لصخر أمام جميع الإخوة:(( إذا كنت أنت اليهودي تعيش عيشة الوثنيين لا عيشة اليهود، فكيف تلزم الوثنيين أن يسيروا سيرة اليهود؟ )).
|
غلاطية 2:14
|
فلما رأيت أنهم لا يسيرون سيرة قويمة كما تقضي حقيقة البشارة، قلت لصخر أمام جميع الإخوة:(( إذا كنت أنت اليهودي تعيش عيشة الوثنيين لا عيشة اليهود، فكيف تلزم الوثنيين أن يسيروا سيرة اليهود؟ )).
|
غلاطية 2:21
|
فلا أبطل نعمة الله. فإذا كان البر ينال بالشريعة، فالمسيح إذا قد مات سدى.
|
غلاطية 3:2
|
أريد أن أعلم منكم أمرا واحدا: أمن العمل بأحكام الشريعة نلتم الروح، أم لأنكم سمعتم بشارة الإيمان؟
|
غلاطية 3:5
|
أترى أن الذي يهب لكم الروح ويجري المعجزات بينكم يفعل ذلك لأنكم تعملون بأحكام الشريعة، أم لأنكم سمعتم بشارة الإيمان؟
|
غلاطية 3:8
|
ورأى الكتاب من قبل أن الله سيبرر الوثنيين بالإيمان فبشر إبراهيم من قبل قال له: (( تبارك فيك جميع الأمم )).
|
غلاطية 3:10
|
فإن أهل العمل بأحكام الشريعة هم جميعا في حكم اللعنة، فقد ورد في الكتاب: (( ملعون من لا يثابر على العمل بجميع ما كتب في سفر الشريعة )).
|
غلاطية 4:24
|
وفي ذلك رمز، لأن هاتين المرأتين هما العهدان: أحدهما من طور سيناء يلد للعبودية وهو هاجر
|
غلاطية 4:25
|
( لأن سيناء جبل في ديار العرب ) وهاجر تقابل أورشليم هذا الدهر، فهي في العبودية مع أولادها.
|
غلاطية 5:16
|
وأقول: اسلكوا سبيل الروح فلا تقضوا شهوة الجسد،
|
غلاطية 5:25
|
فإذا كنا نحيا حياة الروح، فلنسر أيضا سيرة الروح:
|
غلاطية 6:12
|
إن أولئك الذين يريدون تبييض وجوههم في الأمور البشرية هم الذين يلزمونكم الختان، وما ذاك إلا ليأمنوا الاضطهاد في سبيل صليب المسيح،
|
غلاطية 6:17
|
فلا ينغصن أحد عيشي بعد اليوم، فإني أحمل في جسدي سمات يسوع.
|
افسس 1:9
|
فأطلعنا على سر مشيئته أي ذلك التدبير الذي ارتضى أن يعده في نفسه منذ القدم
|
افسس 1:12
|
أن نكون من سبق أن جعلوا رجاءهم في المسيح للتسبيح بمجده
|
افسس 1:13
|
وفيه أنتم أيضا سمعتم كلمة الحق أي بشارة خلاصكم وفيه آمنتم فختمتم بالروح الموعود، الروح القدس
|
افسس 1:15
|
لذلك، فإني أنا أيضا، مذ سمعت بإيمانكم في الرب يسوع وبمحبتكم لجميع القديسين،
|
افسس 1:18
|
وأن ينير بصائر قلوبكم لتدركوا ما هو الرجاء الذي تنطوي عليه دعوته وما هي سعة المجد في ميراثه بين القديسين
|
افسس 2:2
|
التي كنتم تسيرون فيها بالأمس، متبعين سيرة هذا العالم، سيرة سيد مملكة الجو، ذاك الروح الذي يعمل الآن في أبناء المعصية..
|
افسس 2:2
|
التي كنتم تسيرون فيها بالأمس، متبعين سيرة هذا العالم، سيرة سيد مملكة الجو، ذاك الروح الذي يعمل الآن في أبناء المعصية..
|
افسس 2:2
|
التي كنتم تسيرون فيها بالأمس، متبعين سيرة هذا العالم، سيرة سيد مملكة الجو، ذاك الروح الذي يعمل الآن في أبناء المعصية..
|
افسس 2:14
|
فإنه سلامنا، فقد جعل من الجماعتين جماعة واحدة وهدم في جسده الحاجز الذي يفصل بينهما، أي العداوة ،
|
افسس 2:18
|
لأن لنا به جميعا سبيلا إلى الآب في روح واحد.
|
افسس 3:1
|
لذلك أنا بولس سجين المسيح يسوع في سبيلكم أنتم الوثنيين.
|
افسس 3:1
|
لذلك أنا بولس سجين المسيح يسوع في سبيلكم أنتم الوثنيين.
|
افسس 3:2
|
إذا كنتم قد سمعتم بالنعمة التي وهبت لي بتدبير إلهي من أجلكم
|
افسس 3:4
|
فتستطيعون، إذا ما قرأتم ذلك، أن تدركوا تفهمي سر المسيح،
|
افسس 3:16
|
وأسأله أن يهب لكم، على مقدار سعة مجده، أن تشتدوا بروحه، ليقوى فيكم الإنسان الباطن،
|
افسس 4:1
|
فأناشدكم إذا، أنا السجين في الرب، أن تسيروا سيرة تليق بالدعوة التي دعيتم إليها،
|
افسس 4:2
|
سيرة ملؤها التواضع والوداعة والصبر، محتملين بعضكم بعضا في المحبة
|
افسس 4:9
|
وما المراد بقوله (( صعد )) سوى أنه نزل أيضا إلى أسافل الأرض؟
|
افسس 4:17
|
فأقول لكم وأستحلفكم بالرب ألا تسيروا بعد اليوم سيرة الوثنيين، فإنهم يتبعون أفكارهم الباطلة،
|
افسس 4:22
|
أي أن تقلعوا عن سيرتكم الأولى فتخلعوا الإنسان القديم الذي تفسده الشهوات الخادعة،
|
افسس 4:27
|
لا تجعلوا لإبليس سبيلا.
|
افسس 4:31
|
أزيلوا من بينكم كل شراسة وسخط وغضب وصخب وشتيمة وكل ما كان سوءا.
|