2 مك 11:34
|
و ارسل الرومانيون اليهم رسالة هذه صورتها من كونتس مميوس وتيطس منليوس رسولي الرومانيين الى شعب اليهود سلام
|
2 مك 12:2
|
الا ان القواد الذين في البلاد وهم تيموتاوس وابلونيوس بن جنايوس وايرونيمس وديمفون وكذلك نكانور حاكم قبرس لميدعوا لهم راحة ولا سكينة
|
2 مك 12:6
|
و سار على الذين اهلكوا اخوته واضرم النار في المرفا ليلا واحرق القوارب وقتل الذين فروا الى هناك
|
2 مك 12:10
|
ثم ساروا من هناك تسع غلوات زاحفين على تيموتاوس فتصدى لهم قوم من العرب يبلغون خمسة الاف ومعهم خمس مئة فارس
|
2 مك 12:17
|
ثم ساروا من هناك مسيرة سبع مئة وخمسين غلوة حتى انتهوا الى الكرك الى اليهود الذين يعرفون بالطوبيين
|
2 مك 12:17
|
ثم ساروا من هناك مسيرة سبع مئة وخمسين غلوة حتى انتهوا الى الكرك الى اليهود الذين يعرفون بالطوبيين
|
2 مك 12:25
|
و اكد لهم العهد بضمانات كثيرة انه يطلقهم سالمين فخلوا سبيله لاجل خلاص اخوتهم
|
2 مك 12:25
|
و اكد لهم العهد بضمانات كثيرة انه يطلقهم سالمين فخلوا سبيله لاجل خلاص اخوتهم
|
2 مك 12:29
|
ثم ارتحلوا من هناك وهجموا على مدينة بيت شان وهي على ست مئة غلوة من اورشليم
|
2 مك 12:40
|
فوجدوا تحت ثياب كل واحد من القتلى انواطا من اصنام يمنيا مما تحرمه الشريعة على اليهود فتبين للجميع ان ذلك كان سبب قتلهم
|
2 مك 12:42
|
ثم انثنوا يصلون ويبتهلون ان تمحى تلك الخطيئة المجترمة كل المحو وكان يهوذا النبيل يعظ القوم ان ينزهوا انفسهم عن الخطيئة اذ راوا بعيونهم ما اصاب الذي سقطوا لاجل الخطيئة
|
2 مك 12:44
|
لانه لو لم يكن مترجيا قيامة الذين سقطوا لكانت صلاته من اجل الموتى باطلا وعبثا
|
2 مك 13:4
|
و لكن ملك الملوك هيج سخط انطيوكس على ذلك الكافر فان ليسياس اشربه ان الرجل كان هو السبب في تلك النوازل باسرها فامر بان يذهب به الى بيرية ليقتل على عادة البلاد
|
2 مك 13:6
|
ففي ذلك الموضع اهلك ذلك المختاس للهيكل الذي كان سببا لشرور شتى مدفوعا اليه بايدي الجميع
|
2 مك 14:1
|
و بعد مدة ثلاث سنين بلغ اصحاب يهوذا ان ديمتريوس بن سلوقس قد ركب البحر من ميناء طرابلس بجيش كثيف واسطول
|
2 مك 14:1
|
و بعد مدة ثلاث سنين بلغ اصحاب يهوذا ان ديمتريوس بن سلوقس قد ركب البحر من ميناء طرابلس بجيش كثيف واسطول
|
2 مك 14:3
|
و ان الكيمس الذي كان قد قلد الكهنوت الاعظم ثم انقاد الى النجاسة ايام الاختلاط ايقن ان لا خلاص له البتة ولا سبيل الى ارتقاء المذبح المقدس
|
2 مك 14:4
|
فاتى ديمتريوس الملك في السنة المئة والحادية والخمسين واهدى اليه اكليلا من ذهب وسعفة واغصانا من زيتون مما يختص بالهيكل وبقي في ذلك اليوم ساكتا
|
2 مك 14:7
|
و هاءنذا قد سلبت كرامة ابائي اعني الكهنوت الاعظم فقدمت الى هنا
|
2 مك 14:8
|
اولا لاوفي خدمتي فيما ياول الى مصلحة الملك وثانيا للسعي في مصلحة قومي لان سفه اولئك الناس قد انزل بامتنا البلاء الشديد
|
2 مك 14:11
|
و لما اتم مقاله جعل سائر اصدقاء ديمتريوس وهم اعداء ليهوذا ويوغرونه عليه
|
2 مك 14:12
|
فاستحضر من ساعته نكانور مدبر الفيلة واقامه قائدا على اليهودية وارسله
|
2 مك 14:17
|
و كان سمعان اخو يهوذا قد نازل نكانور فجاءته نجدة على حين بغتة فادركه بعض الفشل
|
2 مك 14:18
|
و لكن لما سمع نكانور بما ابداه اصحاب يهوذا من الباس والبسالة في مدافعاتهم عن الوطن اشفق من ان يفصل الامر بالسلاح
|
2 مك 14:21
|
و عينوا يوما يواجهونهم فيه سرا فاقبل نكانور وجيء بالكراسي من الجانبين
|
2 مك 14:27
|
فاستشاط الملك غضبا ووغر صدره بسعاية ذلك الفاجر فكتب الى نكانور يقول انه ساخط من ذلك العهد ويامره بان يبادر الى ارسال المكابي مقيدا الى انطاكية
|
2 مك 14:29
|
و لكن اذ لم يجد سبيلا الى مقاومة الملك تربص فرصة ليمضي الامر بالمكيدة
|
2 مك 14:31
|
فلما راى نكانور ان الرجل قد سبقه بحزمه ودهائه انطلق الى الهيكل العظيم المقدس وكان الكهنة يقدمون الذبائح على عادتهم فامرهم ان يسلموا اليه الرجل
|
2 مك 14:35
|
يا من هو رب الجميع الغني عن كل شيء لقد حسن لديك ان يكون هيكل سكناك فيما بيننا
|
2 مك 14:38
|
و كان فيما سلف من ايام الاختلاط مخلص التمسك بدين اليهود ولم يزل يبذل جسمه ونفسه في سبيل الدين
|
2 مك 14:38
|
و كان فيما سلف من ايام الاختلاط مخلص التمسك بدين اليهود ولم يزل يبذل جسمه ونفسه في سبيل الدين
|
2 مك 15:7
|
و اما المكابي فلم يزل يثق كل الثقة بان الرب سيؤتيه النصر
|
2 مك 15:8
|
فحرض اصحابه ان لا يجزعوا من غارة الامم بل يذكروا النجدات التي طال ما امدوا بها من السماء وينتظروا الظفر والنصرة التي سيؤتونها من عند القدير
|
2 مك 15:11
|
و سلح كلا منهم بتعزية كلامه الصالح اكثر مما سلحهم بالتروس والرماح ثم قص عليهم رؤيا يقينية تجلت له في الحلم فشرح بها صدورهم اجمعين
|
2 مك 15:11
|
و سلح كلا منهم بتعزية كلامه الصالح اكثر مما سلحهم بالتروس والرماح ثم قص عليهم رؤيا يقينية تجلت له في الحلم فشرح بها صدورهم اجمعين
|
2 مك 15:13
|
ثم تراءى لي رجل كريم الشيبة اغر البهاء عليه جلالة عجيبة سامية
|
2 مك 15:15
|
ثم ان ارميا مد يمينه وناول يهوذا سيفا من ذهب وقال
|
2 مك 15:22
|
و صلى قائلا انك يا رب قد ارسلت ملاكك في عهد حزقيا ملك يهوذا فقتل من جند سنحاريب مئة وخمسة وثمانين الفا
|
متى 1:4
|
وأرام ولد عميناداب وعميناداب ولد نحشون ونحشون ولد سلمون
|
متى 1:6
|
ويسى ولد الملك داود وداود ولد سليمان من أرملة أوريا
|
متى 1:19
|
وكان يوسف زوجها بارا، فلم يرد أن يشهر أمرها، فعزم على أن يطلقها سرا.
|
متى 2:7
|
فدعا هيرودس المجوس سرا وتحقق منهم في أي وقت ظهر النجم.
|
متى 2:9
|
فلما سمعوا كلام الملك ذهبوا. وإذا النجم الذي رأوه في المشرق يتقدمهم حتى بلغ المكان الذي فيه الطفل فوقف فوقه.
|
متى 2:11
|
ودخلوا البيت فرأوا الطفل مع أمه مريم. فجثوا له ساجدين، ثم فتحوا حقائبهم وأهدوا إليه ذهبا وبخورا ومرا.
|
متى 2:13
|
وكان بعد انصرافهم أن تراءى ملاك الرب ليوسف في الحلم وقال له: (( قم فخذ الطفل وأمه واهرب إلى مصر وأقم هناك حتى أعلمك، لأن هيرودس سيبحث عن الطفل ليهلكه )).
|
متى 2:16
|
فلما رأى هيرودس أن المجوس سخروا منه، استشاط غضبا وأرسل فقتل كل طفل في بيت لحم وجميع أراضيها، من ابن سنتين فما دون ذلك، بحسب الوقت الذي تحققه من المجوس.
|
متى 2:16
|
فلما رأى هيرودس أن المجوس سخروا منه، استشاط غضبا وأرسل فقتل كل طفل في بيت لحم وجميع أراضيها، من ابن سنتين فما دون ذلك، بحسب الوقت الذي تحققه من المجوس.
|
متى 2:18
|
((صوت سمع في الرامة بكاء ونحيب شديد راحيل تبكي على بنيها وقد أبت أن تتعزى لأنهم زالوا عن الوجود )).
|
متى 2:22
|
لكنه سمع أن أرخلاوس خلف أباه هيرودس على اليهودية، فخاف أن يذهب إليها. فأوحي إليه في الحلم، فلجأ إلى ناحية الجليل.
|
متى 3:3
|
فهو الذي عناه النبي أشعيا بقوله: ((صوت مناد في البرية: أعدوا طريق الرب واجعلوا سبله قويمة )).
|