راعوث 4:4
|
فقلت في نفسي إني أكاشفك بذلك وأقول لك: اشتر أمام هؤلاء الجالسين وأما شيوخ شعبي. فإن كنت تريد أن تفك، فافعل، وإلا فأخبرني لأعلم، لأنه ليس من يفك غيرك وأنا بعدك )). فقال: ((أنا أفك )).
|
راعوث 4:5
|
فقال بوعز: ((إنك يوم تشتري الحقل من نعمي تشتري أيضا راعوت الموآبية، امرأة الميت، لتقيما اسم الميت على ميراثه )).
|
راعوث 4:5
|
فقال بوعز: ((إنك يوم تشتري الحقل من نعمي تشتري أيضا راعوت الموآبية، امرأة الميت، لتقيما اسم الميت على ميراثه )).
|
راعوث 4:12
|
وليكن بيتك مثل بيت فارص الذي ولدته تامار ليهوذا، بفضل النسل الذي يرزقك الرب من هذه الفتاة! )).
|
راعوث 4:14
|
فقالت النساء لنعمي: ((تبارك الرب الذي لم يعدمك اليوم قريبا يذكر اسمه في إسرائيل،
|
صم 1 1:1
|
كان رجل من الرامتائيم ، صوفي من جبل أفرائيم، يقال له ألقانة بن يروحام بن أليهو ابن توحو بن صوف الأفرائيمي.
|
صم 1 1:6
|
وكانت ضرتها تغضبها لتثير ثائرها، لأن الرب حبس رحمها تماما.
|
صم 1 1:6
|
وكانت ضرتها تغضبها لتثير ثائرها، لأن الرب حبس رحمها تماما.
|
صم 1 1:7
|
وهكذا كان يحدث سنة بعد سنة عند صعودها إلى بيت الرب . فكانت تغضبها، فتبكي ولا تأكل.
|
صم 1 1:7
|
وهكذا كان يحدث سنة بعد سنة عند صعودها إلى بيت الرب . فكانت تغضبها، فتبكي ولا تأكل.
|
صم 1 1:8
|
فقال لها ألقانة زوجها: "يا حنة، ما لك باكية وما لك لا تأكلين، ولماذا يكتئب قلبك؟ ألست أنا خيرا من عشرة بنين؟ ".
|
صم 1 1:11
|
ونذرت نذرا وقالت: "يا رب القوات، إن أنت نظرت إلى بؤس أمتك وذكرتني ولم تنس أمتك وأعطيت أمتك مولودا ذكرا، أعطه للرب لكل أيام حياته، ولا يعلو رأسه موسى"
|
صم 1 1:13
|
وحنة تتكلم في قلبها، وشفتاها فقط تتحركان، ولكن لا يسمع صوتها، ظنها عالي سكرى .
|
صم 1 1:13
|
وحنة تتكلم في قلبها، وشفتاها فقط تتحركان، ولكن لا يسمع صوتها، ظنها عالي سكرى .
|
صم 1 1:16
|
فلا تنزل أمتك منزلة ابنة لا خير فيها، لأني إنما تكلمت إلى الآن من شدة ما بي من القلق والغيظ ".
|
صم 1 1:16
|
فلا تنزل أمتك منزلة ابنة لا خير فيها، لأني إنما تكلمت إلى الآن من شدة ما بي من القلق والغيظ ".
|
صم 1 1:22
|
وأما حنة، فلم تصعد، لأنها قالت لزوجها: " متى فطم الصبي ، أذهب به ليمثل أمام الرب ولقيم هناك للأبد".
|
صم 1 1:23
|
فقال لها ألقانة زوجها: "إفعلي ما يحسن في عينيك، وامكثي حتى تفطميه، وحسبنا أن الرب يحقق كلامه ". فمكثت المرأة ترضع ابنها حتى فطمته.
|
صم 1 1:23
|
فقال لها ألقانة زوجها: "إفعلي ما يحسن في عينيك، وامكثي حتى تفطميه، وحسبنا أن الرب يحقق كلامه ". فمكثت المرأة ترضع ابنها حتى فطمته.
|
صم 1 1:26
|
وقالت: "يا سيدي، حية نفسك! أنا المرأة التي وقفت لديك ههنا تصلي إلى الرب.
|
صم 1 2:3
|
لا تكثروا من كلام التشامخ ولا تخرج وقاحة من أفواهكم لأن الرب إله عليم وازن الأعمال.
|
صم 1 2:3
|
لا تكثروا من كلام التشامخ ولا تخرج وقاحة من أفواهكم لأن الرب إله عليم وازن الأعمال.
|
صم 1 2:16
|
فإن أجابه الرجل: " دع الشحم يحترق أولا، ثم تأخذ ما ترغب فيه نفسك "، قال له: "كلا، بل الآن تعطيني، وإلا أخذت منك بالقوة".
|
صم 1 2:16
|
فإن أجابه الرجل: " دع الشحم يحترق أولا، ثم تأخذ ما ترغب فيه نفسك "، قال له: "كلا، بل الآن تعطيني، وإلا أخذت منك بالقوة".
|
صم 1 2:16
|
فإن أجابه الرجل: " دع الشحم يحترق أولا، ثم تأخذ ما ترغب فيه نفسك "، قال له: "كلا، بل الآن تعطيني، وإلا أخذت منك بالقوة".
|
صم 1 2:19
|
وكانت أمه تصنع له جبة صغيرة وتأتيه بها من سنة إلى سنة عند صعودها مع زوجها ليذبح الذبيحة السنوية.
|
صم 1 2:23
|
فقال لهم: "لماذا تصنعون هذا الصنيع، وما هذا الخبر القبيح الذي أسمعه عنكم من كل هذا الشعب؟
|
صم 1 2:24
|
لا، يا بني، إن السمعة التي أسمعها عنكم ليست بحسنة، فإنكم تحملون شعب الرب على المعصية.
|
صم 1 2:29
|
فلماذا تدوسون ذبائحي وتقادمي التي أمرت بها على الدوام، فأكرمت بنيك علي، لكي تسمنوا أنفسكم بأفضل كل تقادم إسرائيل شعبي؟
|
صم 1 2:29
|
فلماذا تدوسون ذبائحي وتقادمي التي أمرت بها على الدوام، فأكرمت بنيك علي، لكي تسمنوا أنفسكم بأفضل كل تقادم إسرائيل شعبي؟
|
صم 1 2:29
|
فلماذا تدوسون ذبائحي وتقادمي التي أمرت بها على الدوام، فأكرمت بنيك علي، لكي تسمنوا أنفسكم بأفضل كل تقادم إسرائيل شعبي؟
|
صم 1 2:31
|
إنها تأتي أيام أقطع فيها ذراعك وذراع بيت أبيك، ولا يكون في بيتك شيخ كبير.
|
صم 1 3:1
|
وأما صموئيل الصبي فكان يخدم الرب بين يدي عالي. وكانت كلمة الرب نادرة في تلك الأيام، ولم تكن الرؤى متواترة.
|
صم 1 3:1
|
وأما صموئيل الصبي فكان يخدم الرب بين يدي عالي. وكانت كلمة الرب نادرة في تلك الأيام، ولم تكن الرؤى متواترة.
|
صم 1 3:2
|
وكان في تلك الأيام أن عالي كان راقدا في غرفته، وكانت عيناه قد ابتدأتا تكلان، فلم يكن يستطيع أن يبصر.
|
صم 1 3:2
|
وكان في تلك الأيام أن عالي كان راقدا في غرفته، وكانت عيناه قد ابتدأتا تكلان، فلم يكن يستطيع أن يبصر.
|
صم 1 3:3
|
وكان مصباح الله لم ينطفئ بعد، وصموئيل راقد في هيكل الرب حيث تابوت الله .
|
صم 1 3:9
|
وقال: " هاءنذا، إنك دعوتني ". فأدرك عالي أن الرب هو الذي يدعو الصبي. فقال عالي لصموئيل: "إذهب فنم، وإن دعاك أيضا، فقل: تكلم، يا رب، فإن عبدك يسمع ". فذهب صموئيل ونام في مكانه.
|
صم 1 3:10
|
فجاء الرب ووقف ودعا كالمرات الأولى: " صموئيل، صموئيل " فقال صموئيل: "تكلم، فإن عبدك يسمع ".
|
صم 1 3:11
|
فقال الرب لصموئيل: "إني صانع في إسرائيل أمرا كل من سمع به تطن أذناه.
|
صم 1 3:12
|
في ذلك اليوم أتم على عالي كل ما تكلمت به على بيته من البداية وحتى النهاية .
|
صم 1 3:14
|
ولذلك أقسمت علما بيت عالي أنه لا يكفر إثم بيت عالي بذبيحة أو تقدمة للأبد".
|
صم 1 3:17
|
فقال: "ما الكلام الذي كلمك به؟ لا تكتمني. كذا يصنع الله بك وكذا يزيد، إن كتمتني كلمة من كل ما كلمك به .
|
صم 1 3:21
|
وعاد الرب يتراءى في شيلو، لأنه في شيلو تجلى الرب لصموئيل بكلمة الرب.
|
صم 1 4:3
|
فرجع الشعب إلى المعسكر. فقالت شيوخ إسرائيل: "لماذا هزمنا اليوم الرب أمام الفلسطينيين؟ فلنأخذ لنا من شيلو تابوت عهد الرب، فيكون في وسطنا ليخلصنا من يد أعدائنا " .
|
صم 1 4:4
|
فأرسل الشعب إلى شيلو وحملوا من هناك تابوت عهد رب القوات الجالس على الكروبين . وكان هناك ابنا عالي، حفني وفنحاس، مع تابوت عهد الله.
|
صم 1 4:4
|
فأرسل الشعب إلى شيلو وحملوا من هناك تابوت عهد رب القوات الجالس على الكروبين . وكان هناك ابنا عالي، حفني وفنحاس، مع تابوت عهد الله.
|
صم 1 4:5
|
فلما وصل تابوت عهد الرب إلى المعسكر، هتف كل إسرائيل هتافا شديدا حتى ارتجت الأرض.
|
صم 1 4:6
|
وسمع الفلسطينيون صوت الهتاف، فقالوا: "ما هذا الصوت، هذا الهتاف العظيم في معسكر العبرانيين؟ " فعلموا أن تابوت الرب وصل إلى المعسكر.
|
صم 1 4:9
|
تشددوا يا أهل فلسطين، وكونوا رجالا كيلا تستعبدوا للعبرانيين، كما استعبدوا هم لكم، فكونوا رجالا وقاتلوا ".
|