صم 1 4:7
|
فخاف الفلسطينيون وقالوا: "إن الله قد وصل إلى المعسكر"، وقالوا: "الويل لنا! إنه لم يكن مثل هذا الأمر من أمس فما قبل.
|
صم 1 4:15
|
وكان عالي ابن ثمان وتسعين سنة، وكانت عيناه قد جمدتا، ولم يكن يقدر أن يبصر.
|
صم 1 9:2
|
وكان له ابن اسمه شاول ، شاب جميل، لم يكن في بني إسرائيل رجل أجمل منه. وكان يزيد طولا على كل الشعب من كتفه فما فوق.
|
صم 1 11:3
|
فقال له شيوخ يابيش: "أمهلنا سبعة أيام حتى نرسل رسلا إلى أراضي إسرائيل كلها. فإن لم يكن لنا مخلص، خرجنا إليك ".
|
صم 1 13:19
|
ولم يكن يوجد في كل أرض إسرائيل حداد، لأن الفلسطينيين قالوا: "يجب ألا يعمل العبرانيون سيفا أو رمحا".
|
صم 1 14:1
|
وفي ذات يوم قال يوناتان بن شاول للخادم الحامل سلاحه: " هلم نعبر إلى مفرزة الفلسطينيين التي في الجانب الآخر"، ولم يكن قد أعلم أباه.
|
صم 1 14:3
|
وكان أحيا بن أحيطوب، أخي إيكابود بن فنحاس بن عالي، كاهن الرب في شيلو، حاملا الأفود. ولم يكن الشعب يعلم أن يوناتان قد ذهب.
|
صم 1 14:27
|
وأما يوناتان، فلم يكن سامعا حين أعلن أبوه على الشعب يمين اللعنة. فمد طرف العصا التي بيده وغمسها في شهد العسل، ورد يده إلى فمه، فاستنارت عيناه.
|
صم 1 14:39
|
فإنه حي الرب مخلص إسرائيل! ولو كانت في يوناتان ابني، ليموتن موتا". فلم يكن من يجيبه من كل الشعب.
|
صم 1 17:39
|
وتقلد داود سيفه فوق ثيابه وحاول أن يمشي، لأنه لم يكن قد جرب. فقال داود لشاول: "لا أستطيع أن أمشي بهذه، لأني لم أكن قد جربتها". ونزعها داود عنه .
|
صم 1 17:50
|
. وانتصر داود على الفلسطيني بالمقلاع والحجر، وضرب الفلسطيني وقتله، ولم يكن في يد داود سيف.
|
صم 1 21:6
|
فسلم إليه الكاهن من الخبز المقدس، لأنه لم يكن هنالك خبز ، ما عدا الخبز المقدس المرفوع من أمام الرب ليوضع خبز سخن في يوم رفعه.
|
صم 1 22:8
|
حتى تآمرتم علي كلكم، ومن لم يكن فيكم من كاشفني، عندما قطع ابني عهدا مع ابن يسى، ولا فيكم من أشفق علي وكاشفني بأن ابني قد أثار علي عبدي حتى كمن لي كما ترون في هذا اليوم؟ "
|
صم 1 25:31
|
فلا يكن سفكك للدم بلا سبب أو انتقام سيدي لنفسه صدمة ومعثرة قلب لسيدي. وإذا أنعم الرب على سيدي، فاذكر أمتك ".
|
صم 1 26:12
|
وأخذ داود الرمح وجرة الماء من عند رأس شاول وانصرفا، ولم يكن من ناظر ولا عارف ولا مستيقظ، لأنهم كانوا جميعهم نائمين، إذ إن سبات الرب العميق وقع عليهم.
|
صم 1 27:11
|
ولم يكن داود يبقي رجل أو امرأة لئلا يأتي بهم إلى جت، قائلا في نفسه: " يخشى أن يخبروا علينا ويقولوا: إن داود فعل كذا". وكان ذلك دأبه كل أيام إقامته في ريف الفلسطينيين.
|
صم 1 29:4
|
فغضب عليه رؤساء الفلسطينيين وقالوا له: " رد الرجل، وليرجع إلى المكان الذي عينته له، ولا ينزل معنا إلى الحرب، فلا يكن لنا خصما في القتال. فبماذا يرضي هذا سيده إلا برؤوس هؤلاء الرجال؟
|
صم 1 30:12
|
اوأعطوه قرصا من التين وعنقودين !ن الزبيب. فأكل وعادت إليه روحه، لأنه أ يكن أكل خبزا ولا شرب مماء ثلاثة إلام بلياليها.
|
صم 2 1:21
|
يا جبال الجلبوع لا يكن عليكم ندى ولامطر ولاحقول خصيبة لأن هناك تلطخ ترس الأبطال. ترس شاول لم يمسح بدهن
|
صم 2 3:22
|
وإذا برجال داود ولواب قد أتوا من الغزو، ومعهم غنيمة كبيرة، ولم يكن أبنير عند داود في حبرون، لأنه كان قد صرفه ومضى بسلام.
|
صم 2 3:37
|
وأيقن الشعب أجمع كل إسرائيل في ذلك اليوم أنه لم يكن للملك يد في مقتل أبنير نير .
|
صم 2 12:3
|
والفقير لم يكن له غير نعجة وحيدة صغيرة قد اشتراها ورباها وكبرت معه ومع بنيه تأكل من لقمته وتشرب من كأسه وترقد في حضنه، وكانت عنده كآبنته .
|
صم 2 14:6
|
وكان لأمتك آبنأن تشابعرا في البرية، ولم يكن من يفصل بينهما، فضرب أحدهما الاخر وقتله .
|
صم 2 14:25
|
ولم يكن في كل إسرائيل رجل جميل وممدوح كثيرا كأبشالوم: من أخمص قدمه إلى قمة رأسه لم يكن فيه عيب.
|
صم 2 14:25
|
ولم يكن في كل إسرائيل رجل جميل وممدوح كثيرا كأبشالوم: من أخمص قدمه إلى قمة رأسه لم يكن فيه عيب.
|
صم 2 18:22
|
وعاد أحيماعص بن صادوق وقال ليوآب: ((مهما يكن فدعني أركض أنا أيضا وراء الكوشي )). فقال يوآب: ((لماذا تركض يا بني، وليس لك بشرى تكافأ)) .
|
صم 2 21:2
|
فدعا الملك الجبعوييين وكلمهم (ولم يكن الجبعونيون من بني إسرائيل، بل من بقية الأموريين، وكان بنو إسرائيل قد حلفوا لهم، فطلب شاول قتلهم غيرة على بني إسرائيل ويهوذا) .
|
صم 2 23:19
|
أولم يكن أشد الثلاثة كرامة ؟ وأصبح لهم قائدا ، إلا أنه لم يبلغ مرتبة الثلاثة.
|
ملوك 1 1:6
|
ولم يكن أبوه قد خالفه في أيامه بان قال له: ((لماذا فعلت كذا؟ )) وكان هو أيضا جميل المنظر جدا، وكأنت أمه قد ولدته بعد أبشالوم.
|
ملوك 1 2:23
|
وحلف الملك سليمان بالرب وقال: ((كذا يصنع الرب بي وكذا يزيد، ان لم يكن أدونيا لقاء حياته تكلم بهذا الكلام.
|
ملوك 1 2:28
|
ووصل الخبر إلى يوآب (وكان يوآب قد تحزب لأدونيا، مع انه لم يكن قد تحزب لأبشالوم)، فهرب يوآب إلى خيمة الرب وتمسك بقرون المذبح .
|
ملوك 1 3:2
|
وأما الشعب فكان يقرب ذبائحه على المشارف، لانه. لم يكن قد بني بيت لأسم الرب إلى تلك الأيام.
|
ملوك 1 3:12
|
فهاءنذا قد فعلت بحسب كلامك هاءنذا قد أعطيتك قلبا حكيما فهيما، حتى انه لم يكن قبلك مثلك ولايقوم بعدك مثلك.
|
ملوك 1 6:18
|
وكان على البيت من داخل أرز منقوش على شكل قثاء وزهور متفتحة. كان كل شيء أرزا، فلم يكن يرى حجر
|
ملوك 1 8:9
|
ولم يكن في التابوت إلا لوحا الحجر اللذان وضعهما فيه موسى في حوريب، حيث عاهد الرب بني إسرائيل عند خروجهم من أرض مصر.
|
ملوك 1 8:35
|
وإذا آحتبست السماء ولم يكن مطر بسبب خطيئته إليك، وصلى نحو هذا المكان، وآعترف باسمك ورجع عن خطيئته لأنك أبتليته،
|
ملوك 1 10:21
|
وكأنت جميع آنية شرب الملك سليمان ذهبا، وجميع آنية بيت غابة لبنان كأنت من ذهب خالص، لم يكن فيها فضة، إذ لم تكن الفضة تحسب شيئا في أيام سليمان.
|
ملوك 1 11:4
|
وكان في زمن شيخوخة سليمان أن أزواجه أستملن قلبه إلى آتباع آلهة أخرى، فلم يكن قلبه مخلصا للرب إلهه، كما كان قلب داود أبيه.
|
ملوك 1 15:3
|
وسار على جميع خطايا أبيه التي عملها قبله، ولم يكن قلبه بكامله مع الرب إلهه كقلب داود أبيه.
|
ملوك 1 18:26
|
فأخذوا الثور الذي أعطوهم اياه وأعدوه، ودعوا بآسم البعل من الصبح إلى الظهر، وهم يقولون: ((أيها البعل، أجبنا((. فلم يكن من صوت ولا مجيب. وكانوا يرقصون حول المذبح الذي كان قد صنع.
|
ملوك 1 19:11
|
فقال الرب: ((اخرج وقف على الجبل أمام الرب )). فإذا الرب عابر وريح عظيمة وشديدة تصدغ الجبال وتحطم الصخور أمام الرب. ولم يكن الرب في الريح. وبعد الريح زلزال ، ولم يكن الرب في الزلزال.
|
ملوك 1 19:11
|
فقال الرب: ((اخرج وقف على الجبل أمام الرب )). فإذا الرب عابر وريح عظيمة وشديدة تصدغ الجبال وتحطم الصخور أمام الرب. ولم يكن الرب في الريح. وبعد الريح زلزال ، ولم يكن الرب في الزلزال.
|
ملوك 1 19:12
|
وبعد الزلزال نار، ولم يكن الرب في النار. وبعد النار صوت نسيم لطيف
|
ملوك 1 21:25
|
ولم يكن أحد كأحآب الذي باع نفسه لعمل الشر في عيني الرب، لأن إيزابل أمراته قد أغوته
|
ملوك 1 22:1
|
ومضت ثلاث سنوات ولم يكن حرب بين أرام وإسرائيل.
|
ملوك 1 22:47
|
ولم يكن ملك في أدوم، فملك وكيل.
|
ملوك 2 1:17
|
فمات بحسب كلام الرب الذي تكلم به إيليا. وملك يورام مكانه في السنة الثانية ليورام بن يوشافاط، ملك يهوذا ، لأنه لم يكن له ابن .
|
ملوك 2 4:31
|
وكان جيحزي قد سبقهما وجعل العصا على وجه الصبي، فلم يكن صوت ولا إحساس. فعاد للقاء أليشاع وأخبره قائلا: ((لم يستيقظ الصبي )).
|
ملوك 2 4:41
|
فقال أليشاع: ((إئتوني بدقيق )). فألقاه في القدر وقال: ((أسكب للقوم ليأكلوا)). فلم يكن بعد ذلك في القدر سوء)).
|
ملوك 2 5:26
|
فقال له: ((ألم يكن قلبي هناك، حين نزل رجل من مركبته للقائك؟ أهذا وقت لأخذ الفضة ولأخذ ثياب وزيتون وكروم وغنم وبقر وعبيد وإماء؟
|