فهرس أبجدي

الكتاب المقدس - اليسوعية العربية الترجمة

يد

اشعياء 66:14	وتنظرون فتسر قلوبكم وتزهر عظامكم كالعشب وتعرف يد الرب أنها مع عبيده ويغضب على أعدائه
ارميا 10:3	لأن ممارسات الأمم باطلة فإنما هو خشب مقطوع من الغابة تصنعه يد النحات بالإزميل
ارميا 18:6	أما أستطيع أن أصنع بكم كهذا الخزاف، يا بيت إسرائيل، يقول الرب؟ هوذا مثل الطين في يد الخزاف مثلكم في يدي، يا بيت إسرائيل.
ارميا 20:4	لأنه هكذا قال الرب: هاءنذا أسلمك إلى الهول، أنت وجميع أحبائك، فيسقطون بسيف أعدائهم، وعيناك تريان، وأسلم يهوذا كافة إلى يد ملك بابل، فيجلوهم إلى بابل ويضربهم بالسيف.
ارميا 21:7	وبعد ذلك، يقول الرب، أسلم صدقيا، ملك يهوذا، وعبيده والشعب ومن بقي في هذه المدينة من الطاعون ومن السيف ومن الجوع، إلى يد نبوكد نصر، ملك بابل، وإلى أيدي أعدائهم وأيدي طالبي نفوسهم، فيقتلهم بحد السيف، لا يعطف عليهم ولا يشفق ولا يرحم )).
ارميا 21:10	فإني جعلت وجهي على هذه المدينة للشر لا للخير، يقول الرب، فتسلم إلى يد ملك بابل، فيحرقها بالنار )).
ارميا 21:12	يا بيت داود، هكذا قال الرب: أجروا الحكم في الصباح وأنقذوا المسلوب من يد الظالم لئلا يخرج غضبي كالنار فيحرق وليس من مطفئ بسبب شر أعمالكم.
ارميا 22:3	هكذا قال الرب: أجروا الحكم والبر وأنقذوا المسلوب من يد الظالم، ولا تتحاملوا على النزيل واليتيم والأرملة، ولا تعنفوهم، ولا تسفكوا الدم الزكي في هذا المكان.
ارميا 22:25	سأسلمك إلى أيدي طالبي نفسك وأيدي الذين تفزع من وجوههم، وإلى يد نبوكد نصر، ملك بابل، وأيدي الكلدانيين،
ارميا 25:17	فأخذت الكأس من يد الرب، وسقيتها جميع الأمم التي أرسلني الرب إليها: (
ارميا 26:24	أما إرميا فكانت معه يد أحيقام بن شافان، لئلا يسلم إلى أيدي الشعب فيقتلوه.
ارميا 27:6	والآن قد أسلمت أنا جميع هذه الأراضي إلى يد نبوكد نصر، ملك بابل، عبدي، وأعطيته أيضا وحوش الحقل لتخدمه، (
ارميا 29:3	عن يد ألعاسة بن شافان وجمريا بن حلقيا اللذين أرسلهما إلى بابل صدقيا، ملك يهوذا، إلى نبوكد نصر، ملك بابل، قائلا:
ارميا 29:21	هكذا قال رب القوات، إله إسرائيل، على أحآب بن قولايا وصدقيا بن معسيا اللذين يتنبآن لكم بآسمي كذبا. هاءنذا أسلمهما إلى يد نبوكد نصر، ملك بابل، فيضربهما أمام عيونكم،
ارميا 31:11	فإن الرب قد آفتدى يعقوب وفكه من يد من هو أقوى منه
ارميا 32:3	حيث حبسه صدقيا، ملك يهوذا، قائلا: (( لماذا تتنبأ قائلا: هكذا قال الرب: هاءنذا أسلم هذه المدينة إلى يد ملك بابل فيأخذها،
ارميا 32:4	وصدقيا، ملك يهوذا، لا يفلت من أيدي الكلدانيين، بل يسلم إلى يد ملك بابل، ويخاطبه فما إلى فم، وعيناه تنظران عينيه،
ارميا 32:28	فلذلك هكذا قال الرب: هاءنذا أسلم هذه المدينة إلى أيدي الكلدانيين وإلى يد نبوكد نصر، ملك بابل، فيأخذها،
ارميا 32:36	والآن لذلك هكذا قال الرب، إله إسرائيل، على هذه المدينة التي أنتم قائلون إنها قد أسلمت إلى يد ملك بابل بالسيف والجوع والطاعون:
ارميا 34:2	هكذا قال الرب، إله إسرائيل: إذهب فكلم صدقيا، ملك يهوذا، وقل له: هكذا قال الرب: ها إني أسلم هذه المدينة إلى يد ملك بابل، فيحرقها بالنار،
ارميا 37:17	ثم أرسل الملك صدقيا وأخذه، وسأله الملك في بيته سرا وقال: (( هل من كلمة من لدن الرب؟ )) فقال إرميا: (( نعم ))، وأضاف: (( إنك ستسلم إلى يد ملك بابل )).
ارميا 44:30	هكذا قال الرب: هاءنذا أسلم فرعون حفرع، ملك مصر، إلى أيدي أعدائه وطالبي نفسه، كما أسلمت صدقيا، ملك يهوذا، إلى يد نبوكد نصر، ملك بابل، عدوه وطالب نفسه )).
ارميا 46:26	وأسلمهم إلى أيدي طالبي نفوسهم، إلى يد نبوكد نصر، ملك بابل، وأيدي رجاله. وهي؟ بعد ذلك، تعود مسكونة، كما كانت في الأيام القديمة، يقول الرب.
مراثي 1:7	ز- تذكرت أورشليم في أيام بؤسها وشقائها عندما وقع شعبها في يد المضايق ولم ينصرها أحد رآها المضايقون فضحكوا من زوالها.
مراثي 2:7	ز- أبعد السيد مذبحه وأعرض عن مقدسه. أسلم إلى يد العدو أسوار قصورها. أطلقوا أصواتهم في بيت الرب كما في يوم عيد.
مراثي 4:6	و- فصار إثم بنت شعبي أعظم من خطيئة سدوم التي قلبت في لحظة ولم تمد إليها يد.
باروخ 1:6	و جمعوا من الفضة قدر ما استطاعت يد كل واحد
باروخ 6:13	و في يد كل منها صولجان كالحاكم على بلد لكنه لا يقتل من يجرم اليه
باروخ 6:35	لا تنحي احدا من الموت ولا تنقذ الضعيف من يد القوي
حزقيال 1:3	كانت كلمة الرب إلى حزقيال بن بوزي الكاهن، في أرض الكلدانيين، على نهر كبار، وكانت عليه هناك يد الرب .
حزقيال 3:22	وكانت علي هناك يد الرب وقال لي: ((قم فاخرج إلى السهل وهناك أكلمك )).
حزقيال 8:1	في السنة السادسة، في الشهر السادس ، في الخامس من الشهر، وأنا جالس في بيتي، وشيوخ يهوذا جالسون أمامي، وقعت علي هناك يد السيد الرب.
حزقيال 8:3	فأرسل شكل يد وأخذني بناصية رأسي، ورفعني الروح بين الأرض والسماء، وأتى بي إلى أورشليم في رؤى إلهية ، إلى مدخل الباب الداخلي المتجه نحو الشمال، حيث منصب صنم الغيرة الحامل على الغيرة ،
حزقيال 10:8	فظهر في الكروبين شكل يد بشر تحت أجنحتهم.
حزقيال 16:49	هذا كان إثم سدوم أختك. إن الكبرياء والشبع من الخبز وطمأنينة الهدوء كانت فيها وفي توابعها، ولم تساعد يد البائس والمسكين،
حزقيال 21:7	فإذا قالوا لك: مما أنت متأوه؟ فقل: بسبب خبر آت يذوب كل قلب وتسترخي كل يد ويني كل روح وتسيل كالماء كل ركبة. هل إنه قد أتى وسيحقق، يقول السيد الرب.
حزقيال 21:11	أعلى الرب السيف للصقل. حتى يمسك بالكف لقد حدد هذا السيف وصقل ليجعل في يد القاتل.
حزقيال 23:28	لأنه هكذا قال السيد الرب: هاءنذا أسلمك إلى يد من أبغضت، إلى يد الذين سئمتهم نفسك،
حزقيال 23:28	لأنه هكذا قال السيد الرب: هاءنذا أسلمك إلى يد من أبغضت، إلى يد الذين سئمتهم نفسك،
حزقيال 28:9	أفتقول: إني إله أمام الذي يقتلك وأنت بشر لا إله في يد قاتلك؟
حزقيال 31:11	فقد أسلمتها إلى يد جبار الأمم ، فسيصنع بها بحسب شره وقد طردتها.
حزقيال 33:6	فإذا رأى الرقيب السيف آتيا ولم ينفخ في البوق ولم ينذر الشعب، فأتى السيف وأخذ نفسا منهم، فتلك تكون قد أخذت في إثمها، لكني من يد الرقيب أطلب دمها.
حزقيال 33:22	وقد كانت علي يد الرب في المساء؟ قبل أن يأتي المفلت، وفتح الرب فمي، حين أتى إلي في الصباح، فانفتح فمي ولم أبق أبكم .
حزقيال 35:5	وبما أن لك عداوة أبدية، فأسلمت بني إسرائيل إلى يد السيف في وقت بليتهم، عند بلوغ الإثم غايته،
حزقيال 37:1	وكانت علي يد الرب فأخرجني بروح الرب، ووضعني في وسط السهل وهو ممتلئ عظاما،
حزقيال 37:19	افقل لهم: هكذا قال السيد الرب: هاءنذا آخذ خشبة يوسف (أشتي في يد أفرائيم) وأسباط إسرائيل أصحابه وأجعلهم على خشبة يهوذا وأصنعهما خشبة واحدة، فيكونون واحدا في يدي.
حزقيال 40:1	في السنة الخامسة والعشرين من جلائنا، في رأس السنة، في العاشر من الشهر. في السنة الرابعة عشرة بعد أن ضربت المدينة ، في ذلك اليوم نفسه، كانت علي يد الرب، وأتى بي إلى هناك.
دانيال 3:88	باركوا الرب يا حننيا وعزريا وميشائيل سبحوا وارفعوه الى الدهور لانه انقذنا من الجحيم وخلصنا من يد الموت ونجانا من وسط اتون اللهيب المضطرم ومن وسط النار
دانيال 5:5	وفي تلك الساعة، ظهرت أصابع يد إنسان، وكتبت تجاه المصباح على كلس حائط قصر الملك. والملك يرى طرف اليد التي تكتب.
دانيال 11:11	فيستشيط ملك الجنوب ويخرج ويقاتل ملك الشمال، فيعد ملك الشمال جمهورا عظيما، فيسلم هذا الجمهور إلى يد ملك الجنوب،