حزقيال 14:10
|
وهم يحملون إثمهم، ويكون إثم النبي كإثم الذي يسأل،
|
حزقيال 14:23
|
وهم يعزونكم حين ترون طريقهم وأعمالهم، فتعلمون أني لم أصنع عبثا كل ما صنعته فيها، يقول السيد الرب )).
|
حزقيال 22:18
|
((يا ابن الإنسان، إن بيت إسرائيل قد صاروا لدي خبثا، فجميعهم نحاس وقصدير وحديد ورصاص في وسط الأتون، وهم خبث فضة.
|
حزقيال 23:23
|
من بني بابل وجميع الكلدانيين والذين من فقود وشوع وقوع وجميع بني أشور معهم، وهم فتيان وسام، وكلهم حكام وولاة، وكلهم ضباط وأعيان وراكبو خيل،
|
حزقيال 30:11
|
هو وشعبه معه، وهم أظلم الأمم، يجلبون لتدمير الأرض، فيجردون سيوفهم على مصر ويملأون الأرض بالقتلى.
|
حزقيال 31:12
|
فقطعها الغرباء، وهم أظلم الأمم وطرحوها في الجبال، فسقطت أغصانها في جميع الأودية، وتكسرت فروعها في جميع مجاري الأرض، وابتعدت من ظلها جميع شعوب الأرض وغادروها.
|
حزقيال 32:21
|
يكلمه من وسط مثوى الأموات أقوياء الجبابرة الذين قد هبطوا مع أنصاره واضجعوا وهم قلف قتلى بالسيف .
|
حزقيال 32:24
|
هناك عيلام وكل جمهورها من حول قبرها. كلهم قتلى سقطوا بالسيف، وهبطوا وهم قلف إلى الأرض السفلى، وقد ألقوا الرعب في أرض الأحياء، ثم حملوا خجلهم مع الهابطين في الجب.
|
حزقيال 32:30
|
هناك أمراء الشمال كلهم وجميع الصيدونيين الذين هبطوا خجلين، على الرغم من جبروتهم المخيف، واضجعوا وهم قلف مع القتلى بالسيف، وحملوا خجلهم مع الهابطين في الجب.
|
حزقيال 40:46
|
والغرفة التي وجهها نحو الشمال هي للكهنة المتولين خدمة المذبح، وهم بنو صادوق المقربون إلى الرب من بين بني لاوي ليخدموه )).
|
حزقيال 44:11
|
ويكونون في مقدسي خداما متولين أبواب البيت وخادمين البيت. هم يذبحون المحرقة والذبيحة للشعب، وهم يقفون أمامه ليخدموه،
|
حزقيال 44:16
|
وهم يدخلون مقدسي، وهم يقتربون إلى مائدتي لخدمتي، ويقومون بخدمتي.
|
حزقيال 44:16
|
وهم يدخلون مقدسي، وهم يقتربون إلى مائدتي لخدمتي، ويقومون بخدمتي.
|
هوشع 3:1
|
ثم قال لي الرب: (( إنطلق أيضا وأحبب آمرأة يحبها زوجها، وهي فاسقة، كما يحب الرب بني إسرائيل، وهم يلتفتون إلى آلهة أخرى ويحبون أقراص الزبيب )).
|
هوشع 7:13
|
ويل لهم لأنهم هربوا عني تبا لهم لأنهم عصوني. فأنا أفديهم وهم يتكلمون علي بالكذب؟
|
ناحوم 3:3
|
وهجوم الفارس ولهيب السيف وبريق الرمح وكثرة القتلى وتراكم الجثث ولا نهاية للجيف وهم يعثرون بجيفهم.
|
ملاخي 4:3
|
وتدوسون الأشرار، وهم رماد تحت أخامص أقدامكم، في اليوم الذي أصنعه، قال رب القوات.
|
1 مك 4:7
|
و راوا ان جيش الامم قوي وعليه الدروع والخيل من حوله وهم مدربون على الحرب
|
1 مك 4:24
|
و عادوا وهم يسبحون الرب ويباركونه الى السماء لانه صالح لان الى الابد رحمته
|
1 مك 5:30
|
و لما كان الصبح رفعوا ابصارهم فاذا بقوم كثيرين لا عدد لهم حاملين سلالم ومجانيق لفتح الحصن وهم محاصرون لهم
|
1 مك 5:38
|
فارسل يهوذا رجالا يكشفون امر الجيش فاخبروه قائلين ان جميع الامم التي حولنا قد انضمت اليهم وهم جيش عظيم جدا
|
1 مك 7:13
|
و وافى الحسيديون وهم المقدمون في بني اسرائيل يسالونهما السلم
|
1 مك 9:61
|
ثم قبضوا على خمسين رجلا من البلاد وهم ارباب الفتنة وقتلوهم
|
1 مك 12:50
|
لكنهم لما علموا ان يوناتان والذين معه قد قبض عليهم وهلكوا شجعوا انفسهم وتقدموا وهم متضامون متاهبون للقتال
|
2 مك 5:2
|
فحدث انه ظهر في المدينة كلها مدة اربعين يوما فرسان تعدو في الجو وعليهم ملابس ذهبية وفي ايديهم رماح وهم مكتبون كتائب
|
2 مك 6:11
|
و لجا قوم الى مغاور كانت بالقرب منهم لاقامة السبت سرا فوشي بهم الى فيلبس فاحرقهم بالنار وهم لا يجترئون ان يدافعواعن انفسهم اجلالا لهذا اليوم العظيم
|
2 مك 7:36
|
و لقد صبر اخوتنا على الم ساعة ثم فازوا بحياة ابدية وهم في عهد الله واما انت فسيحل بك بقضاء الله العقاب الذي تستوجبه بكبريائك
|
2 مك 8:16
|
فحشد المكابي اصحابه وهم ستة الاف وحرضهم ان لا يرتاعوا من الاعداء ولا يخافوا من كثرة الامم المجتمعة عليهم بغيا وان يقاتلوا بباس
|
2 مك 8:20
|
و الواقعة التي كانت لهم في بابل مع الغلاطيين كيف برزوا للقتال وهم ثمانية الاف رجل ومعهم اربعة الاف من المكدونيين وكيف حين وهل المكدونيين اهلك اولئك الثمانية الالاف مئة وعشرين الفا بالنجدة التي اوتها من السماء وعادوا بخير جزيل
|
2 مك 8:27
|
و جمعوا اسلحة الاعداء واخذوا اسلابهم ثم حفظوا السبت وهم يباركون الرب كثيرا ويعترفون له اذ انقذهم ليعيدوا ذلك اليوم ومن عليهم باستئناف رحمته
|
2 مك 10:6
|
فعيدوا ثمانية ايام بفرح كما في عيد المظال وهم يذكرون كيف قضوا عيد المظال قبيل ذلك في الجبال والمغاور مثل وحوش البرية
|
2 مك 10:30
|
و هما قد اكتنفا المكابي يحفزانه باسلحتهما ويقيانه الجراح وهم يرمون بالسهام والصواعق حتى عميت ابصارهم وجعلوا يخبطون ويتصرعون
|
2 مك 10:35
|
فلما كان صباح اليوم الخامس هجم عشرون فتى من اصحاب المكابي على السور وهم متقدون غيظا من التجاديف وطفقوا يذبحون ببسالة وتنمر كل من عرض امامهم
|
2 مك 12:2
|
الا ان القواد الذين في البلاد وهم تيموتاوس وابلونيوس بن جنايوس وايرونيمس وديمفون وكذلك نكانور حاكم قبرس لميدعوا لهم راحة ولا سكينة
|
2 مك 12:4
|
و اذ كان ذلك باجماع اهل المدينة كلهم رضي به اليهود وهم واثقون منهم بالاخلاص وغير متهمين لهم بسوء فلما امعنوا في البحر اغرقوهم وكان عددهم يبلغ المئتين
|
2 مك 14:11
|
و لما اتم مقاله جعل سائر اصدقاء ديمتريوس وهم اعداء ليهوذا ويوغرونه عليه
|
2 مك 14:14
|
فاخذ الامم الذين في اليهودية يفرون عن يهوذا وينضمون افواجا الى نكانور وهم يعدون نكبات اليهود ورزاياهم حظا لهم
|
2 مك 15:27
|
و فيما هم يقاتلون بالايدي كانوا يصلون الى الله في قلوبهم فصرعوا خمسة وثلاثين الفا وهم في غاية التهلل بمحضر الله ونصرته
|
متى 7:15
|
((إياكم والأنبياء الكذابين، فإنهم يأتونكم في لباس الخراف، وهم في باطنهم ذئاب خاطفة.
|
متى 22:23
|
في ذلك اليوم دنا إليه بعض الصدوقيين، وهم الذين يقولون بأنه لا قيامة وسألوه:
|
متى 27:39
|
وكان المارة يشتمونه وهم يهزون رؤوسهم
|
مرقس 2:23
|
ومر يسوع في السبت من بين الزروع، فأخذ تلاميذه يقلعون السنبل وهم سائرون.
|
مرقس 7:37
|
وكانوا يقولون وهم في غاية الإعجاب: ((قد أبدع في أعماله كلها، إذ جعل الصم يسمعون والخرس يتكلمون !)).
|
مرقس 8:24
|
ففتح عينيه وقال: ((أبصر الناس فأراهم كأنهم أشجار وهم يمشون)).
|
مرقس 12:18
|
وأتاه بعض الصدوقيين، وهم الذين يقولون بأنه لا قيامة، فسألوه:
|
مرقس 12:40
|
يأكلون بيوت الأرامل، وهم يظهرون أنهم يطيلون الصلاة. هؤلاء سينالهم العقاب الأشد)).
|
مرقس 15:29
|
وكان المارة يشتمونه وهم يهزون رؤوسهم ويقولون: ((يا أيها الذي ينقض الهيكل ويبنيه في ثلاثة أيام،
|
مرقس 16:14
|
وتراءى آخر الأمر للأحد عشر أنفسهم، وهم على الطعام، فوبخهم بعدم إيمانهم وقساوة قلوبهم، لأنهم لم يصدقوا الذين شاهدوه بعد ما قام.
|
لوقا 2:20
|
ورجع الرعاة وهم يمجدون الله ويسبحونه على كل ما سمعوا ورأوا كما قيل لهم.
|
لوقا 6:13
|
ولـما طلع الصباح دعا تلاميذه، فاختار منهم اثني عشر سماهم رسلا وهم:
|