اخبار 1 16:2
|
ولما انتهى داود من إصعاد المحرقات والذبائح السلامية، بارك الشعب باسم الرب،
|
اخبار 1 17:1
|
ولما سكن داود في بيته، قال لناتان النبي: ((هاءنذا مقيم في بيت من أرز، وتابوت عهد الرب تحت الستائر ))
|
اخبار 1 19:6
|
ولما رأى بنو عمون أنهم قد أصبحوا ممقوتين عند داود، أرسل حنون وبنو عمون ألف قنطار من الفضة ليستأجروا لهم مركبات وفرسانا من أراميي ما بين النهرين وأراميي معكة ومن صوبا.
|
اخبار 1 20:1
|
ولما كان مدار السنة، في وقت خروج الملوك إلى الحرب، قاد يوآب قوى الجيش فأهلك أرض بني عمون، وجاء وحاصر ربة. وأما داود، فبقي في أورشليم. فضرب يواب ربة وهدمها.
|
اخبار 1 23:1
|
ولما شاخ داود وشبع أياما، أقام سليمان آبنه ملكا على إسرائيل.
|
اخبار 2 5:1
|
ولما أكمل كل العمل الذي صنعه سليمان لأجل بيت الرب، أدخل سليمان أقداس داود أبيه من الفضة والذهب والأدوات، وجعلها في خزائن بيت الله.
|
اخبار 2 7:1
|
ولما آتم سليمان الصلاة، نزلت النار من السماء وأكلت المحرقة والذبائح، وملأ مجد الرب البيت .
|
اخبار 2 12:1
|
ولما آستقر ملك رحبعام وتقوى، ترك رحبعام شريعة الرب، هو كل إسرائيل معه.
|
اخبار 2 12:2
|
ولما كانت السنة الخامسة للملك رحبعام، صعد شيشاق، ملك مصر، على أورشليم، لأنهم خانوا الرب ،
|
اخبار 2 18:32
|
ولما رأى رؤساء المركبات أنه ليس بملك إسرائيل، رجعوا عنه.
|
اخبار 2 20:22
|
ولما أخذوا في الهتاف والتسبيح، أقام الرب كمينا على بني عمون والموآبيين وأهل جبل سعير، الذين خرجوا على يهوذا، وأنهزموا .
|
اخبار 2 20:23
|
وقام بنو عمون والموآبيون على سكان جبل سعير ليحرموهم ويبيدوهم. ولما آنتهوا من سكان سعير، تعاونوا بعضهم على إهلاك بعض.
|
اخبار 2 23:1
|
ولما كانت السنة السابعة، تشدد يوياداع وأخذ معه رؤساء المئات عزرلا بن يروحام وإسماعيل بن يوحانان وعزريا بن عوبيد ومعسيا بن عدايا وأليشافاط بن بهري وقطع معهم عهدا.
|
اخبار 2 24:14
|
ولما انتهوا، أحضروا بقية الفضة إلى أمام الملك ويوياداع، فصنعوا منها آنية لبيت الرب، آنية للخدمة وللمحرقات، وقصاعا وآنية ذهب وفضة. فكانت تصعد المحرقات في بيت الرب دائما كل أيام يوياداع.
|
اخبار 2 24:25
|
ولما آنصرف أرام عنه، وقد تركه مثخنا بالجراح، تآمر عليه حاشيته بسبب دم آبن يوياداع الكاهن، وقتلوه على سريره فمات، ودفنوه في مدينة داود، ولكن لم يدفنوه في مقابر الملوك.
|
اخبار 2 25:3
|
ولما آستقر له الملك، قتل رجاله الذين قتلوا الملك أباه.
|
اخبار 2 26:16
|
ولما أصبح مقتدرا، تشامخ قلبه حتى فسد ، وخالف الرب إلهه ودخل هيكل الرب ليحرق البخور على مذبح البخور .
|
اخبار 2 29:29
|
ولما انتهوا من المحرقة، جثا الملك وجميع من معه وسجدوا.
|
اخبار 2 31:1
|
ولما تم هذا كله، خرج جميع بني إسرائيل الذين وجدوا في مدن يهوذا، وحطموا الآنصاب، وقطعوا الأوتاد المقدسة، ودمروا المشارف والمذابح من كل يهوذا وبنيامين ومن أفرائيم ومنسى على وجه تام ، ثم رجع بنو إسرائيل كل واحد إلى ملكه ومدينته.
|
اخبار 2 32:21
|
فأرسل الرب ملاكا، فأباد كل بطل بأس وقائد ورئيس في معسكر ملك أشور، فرجع بخزي وجه إلى أرضه. ولما دخل بيت إلهه، قتله هناك بالسيف بعض الذين خرجوا من صلبه.
|
اخبار 2 33:12
|
ولما كان في الضيق، استرضى وجه الرب إلهه واتضع جدا أمام إله آبائه،
|
اخبار 2 34:14
|
ولما أخرجوا الفضة التي أتي بها إلى بيت الرب، وجد حلقيا الكاهن سفر شريعة الرب الذي بيد موسى
|
عزرا 3:1
|
ولما كان الشهر السابع، وبنو إسرائيل في مدنهم، اجتمع الشعب كرجل واحد إلى أورشليم0
|
عزرا 3:10
|
ولما أسس البناؤن هيكل الرب، قام الكهنة في ملابسهم، ومع الأبواق، واللاويون بنو آساف بالصنوج، ليسبحوا الرب بحسب سنة داود، ملك إسرائيل.
|
نحميا 4:1
|
ولما سمع سنبلط أننا آخذون في بناء السور، غضب وحنق حنقا شديدا وسخر من اليهود.
|
نحميا 4:7
|
ولما سمع سنبلط وطوبيا والعرب والعمونيون والأشدوديون بأن أسوار أورشليم قد تقدم ترميمها وأن قد أخذ في سد الثلم، غضبوا غضبا شديدا،
|
نحميا 4:15
|
ولما سمع أعداؤنا بأننا قد أعلمنا وأن الله أبطل مشورتهم، رجعنا كلنا إلى السور، كل واحد إلى عمله.
|
نحميا 6:1
|
ولما سمع سنبلط وطوبيا وجاشم العربي وسائر أعدائنا بأني قد أعدت بناء السور، ولم تبق فيه ثلمة، مع أني لم أكن وقتئذ قد ركبت المصاريع في الأبواب،
|
نحميا 6:16
|
ولما سمع جميع أعدائنا، خافت جميع الأمم التي حولنا فسقطت في عين نفسها وعلمت أن هذا العمل إنما جرى بفضل إلهنا.
|
نحميا 7:1
|
ولما بني السور، وركبت المصاريع، أقيم البوابون ( والمغنون واللاويون ).
|
نحميا 8:5
|
وفتح عزرا السفر على عيون كل الشعب، لأنه كان فوق الشعب كله، ولما فتحه وقف الشعب كله.
|
نحميا 9:18
|
ولما صنعوا لهم عجلا مسبوكا وقالوا: (( هذا إلهكم: الذي أصعدكم من مصر )) وجدفوا تجديفات عظيمة.
|
نحميا 13:19
|
ولما أظلمت أبواب أورشليم قبل السبت، أمرت بإغلاق المصاريع، وأوصيت بأن لا تفتح إلا بعد السبت، وأقمت بعض رجالي على الأبواب لئلا يدخل بحمل في يوم السبت.
|
طوبيا 1:9
|
ولما ان صار رجلا اتخذ له امراة من سبطه اسمها حنة فولد له منها ولد فسماه باسمه
|
طوبيا 1:11
|
ولما جلي مع امراته وولده الى مدينة نينوى حيث كانت كل عشيرته
|
طوبيا 1:21
|
ولما قفل الملك سنحاريب من ارض يهوذا هاربا من الضربة التي حاقه الله بها بسبب تجديفه وطفق لحنقه يقتل كثيرين من بني اسرائيل كان طوبيا يدفن اجسادهم
|
طوبيا 2:7
|
ولما غربت الشمس ذهب ودفنها
|
جوديث 6:8
|
فاخذه عبيد اليفانا وساروا في الصحراء ولما دنوا من الجبال خرج عليهم الرماة بالمقاليع
|
جوديث 16:22
|
و كان بعد هذا ان جميع الشعب بعد غلبتهم جاءوا الى اورشليم ليسجدوا للرب ولما تطهروا قدموا جميعهم محرقاتهم ونذورهم واوعادهم
|
استير 1:5
|
ولما آنقضت تلك الأيام، أقام الملك مأدبة لكل الشعب الذي في قلعة شوشن، من كبيرهم إلى صغيرهم، دامت سبعة أيام، وكان ذلك في دار حديقة قصر الملك،
|
استير 2:19
|
ولما نقلت أستير إلى دار النساء الثانية كسائر الفتيات،
|
استير 5:1
|
وكان في اليوم الثالث أنها، لما كفت عن الصلاة، نزعت ثياب العبادة وتسربلت بمجدها. ولما سطعت جمالا ودعت إلى الله الذي يرى كل شيء ويخلص، أخذت الوصيفتين فكانت تستند إلى إحداهما كأنها مسترخية، وأما الأخرى فكانت تتبع رافعة لها أذيالها، وكانت محمرة في أوج جمالها، مبتسمة الوجه كالعاشقة,. ولكن قلبها كان منقبضا من الخوف. فآجتازت جميع الأبواب. ثم وقفت أمام الملك، وكان جالسا على عرش ملكه، مرتديا كل زينة ظهوره، كله ذهب وجواهر، وكان شديد الرهبة. فرفع وجهه المتلألئ مجدا وألقى نظرة وهو في أشد غضبه.فآنهارت الملكة وتغير لونها من الضعف وأسندت رأسها إلى رأس الوصيفة التي كانت تتقدمها. فحول الله روح الملك إلى اللين، فقلقت نفسه ووثب عن عرشه وضمها بذراعيه حتى عادت إلى نفسها. وكان يشدد عزيمتها بكلمات مطمئنة فيقول لها: (( ما بك يا أستير؟ أنا أخوك، أنعمي بالا، لن تموتي، فإنما أمرنا يسري على عامة الناس. اقتربي )).
|
استير 5:9
|
فخرج هامان ذلك اليوم فرحا مسرور القلب. ولما رأى هامان مردكاي بباب الملك وأنه لم يقم له ولم يتحرك، امتلأ هامان غيظا على مردكاي.
|
استير 9:25
|
ولما بلغ ذلك إلى مسامع الملك، أمر برسالة أن يرتد على رأسه تدبيره الخبيث الذي دبره على اليهود، وأن يعلق هو وبنوه على الخشبة.
|
ايوب 9:34
|
لرفع عني عصاه ولما روعني رعبه.
|
مزامير 77:34
|
ولما كان يقتلهم كانوا يلتمسونه ويتوبون وإلى الله يبتكرون
|
جامعة 8:11
|
ولما كان الحكم على العمل الشرير لا ينفذ بسرعة امتلأت قلوب بني البشر رغبة في فعل الشر.
|
ارميا 37:11
|
ولما آنصرف جيش الكلدانيين عن أورشليم بسبب جيش فرعون،
|
ارميا 40:7
|
ولما سمع رؤساء الجيوش الذين في الحقول، هم ورجالهم، أن ملك بابل قد ولى جدليا بن أحيقام على تلك الأرض ووكل إليه الرجال والنساء والأطفال ومساكين الأرض، ممن لم يجل إلى بابل،
|
ارميا 41:6
|
فخرج إسماعيل بن نتنيا للقائهم من المصفاة، وكان يسير باكيا. ولما لقيهم، قال لهم: (( هلموا إلى جدليا بن أحيقام )).
|