صم 1 12:9
|
فنسوا الرب إلههم، فباعهم إلى يد سيسرا، قائد جيش حاصور، وإلى يد الفلسطينيين وإلى يد ملك موآب، فحاربوهم.
|
صم 1 12:9
|
فنسوا الرب إلههم، فباعهم إلى يد سيسرا، قائد جيش حاصور، وإلى يد الفلسطينيين وإلى يد ملك موآب، فحاربوهم.
|
صم 1 17:52
|
وقام رجال إسرائيل ويهوذا وهتفوا وطاردوا الفلسطينيين، حتى انتهوا إلى الوادي وإلى أبواب عقرون، وسقط قتلى الفلسطينيين في طريق شعرئيم إلى جت وإلى عقرون.
|
صم 1 17:52
|
وقام رجال إسرائيل ويهوذا وهتفوا وطاردوا الفلسطينيين، حتى انتهوا إلى الوادي وإلى أبواب عقرون، وسقط قتلى الفلسطينيين في طريق شعرئيم إلى جت وإلى عقرون.
|
صم 1 23:8
|
واستدعى شاول كل الشعب إلى القتال، وإلى النزول إلى قعيلة ومحاصرة داود ورجاله.
|
صم 1 30:27
|
وإلى الذين في بنوئيل والذين في راموت النقب وفي يتير
|
صم 1 30:31
|
وفي حبرون، وإلى جميع الأماكن التي سار فيها داود ورجاله . معركة الجلبوع وموت شاول
|
صم 2 3:8
|
((لماذا دخلت على سرية أبي؟ )) فغضب أبنير غضبا شديدا لكلام إشبعل، وقال: (( ألعلي أنا رأس كلب ليهوذا ؟ أنا أصنع اليوم رحمة إلى بيت شاول أبيك وإلى إخوته وأصدقائه، ولم اسلمك إلى يد داود، وأنت تؤاخذني اليوم على ذنب مع آمرأة؟
|
صم 2 11:13
|
وفي الغد دعاه داود، فأكل بين يديه وشرب، وأسكره. وخرج مساء فآضطجع في سريره مع خدم سيده، وإلى بيته لم ينزل.
|
صم 2 16:6
|
فرجم داود وجميع حاشية الملك داود بالحجارة. وكان كل الشعب وجميع الأبطال إلى يمينه وإلى يساره .
|
صم 2 24:6
|
وأتوا إلى جلعاد وإلى أرض الحثيين في قادش. ثم أتوا إلى دان ياعن وما حولها نحو صيدون.
|
ملوك 1 4:21
|
وكان سليمان متسلطا على جميع الممالك، من النهر إلى أرض فلسطين وإلى حدود مصر، يحملون إلى سليمان الجزية، خاضعين له كل أيام حياته.
|
ملوك 2 10:1
|
وكان لأحاب سبعون إبنا في السامرة . فكتب ياهو رسائل إلى السامرة، إلى رؤساء يزرعيل الشيوخ وإلى مربي بني أحاب قائلا:
|
ملوك 2 12:12
|
وإلى رافعي الجدران ونحاتي الحجارة، ولشراء أخشاب وحجار منحوتة، لترميم ما تهدم من بيت الرب، ولكل ما ينفق على البيت لترميمه.
|
ملوك 2 19:23
|
على لسان رسلك شتمت السيد وقلت: بركوب مركباتي صعدت الى رؤوس الجبال وإلى أقصى قمم لبنان فقطعت أرفع أرزه وخيار سروه ودخلت أقصى منزله وشجر جنته.
|
ملوك 2 19:33
|
لكن في الطريق التي جاء منها يرجع وإلى هذه المدينة لا يدخل، يقول الرب.
|
اخبار 1 12:15
|
هولاء هم الذين عبروا الأردن في الشهر الاول، وهو طافح من جميع ضفافه، وهزموا جميع من في الأودية إلى الشرق وإلى الغرب.
|
اخبار 1 13:2
|
وقال داود لجماعة إسرائيل كلها: ((ان وافق أستحسانكم ومشيثة الرب إلهنا، فلنرسل في كل جهة إلى إخوتنا الباقين في أرض إسرائيل كلها وإلى الكهنة واللاويين، في مدن مراعيهم، ليجتمعوا إلينا،
|
اخبار 2 8:17
|
ثم ذهب سليمان إلى عصيون جابر وإلى أيلة، على شاطئ البحر في أرض أدوم.
|
اخبار 2 9:26
|
وكان منسلطا على جميع الملوك، من النهر إلى أرض الفلسطمنيمن وإلى حدود مصر.
|
اخبار 2 17:15
|
وإلى جانبه الرفيس يوحانان، ومعه مئتان وثمانون ألفا.
|
اخبار 2 17:16
|
وإلى جانبه عمسيا بن زكري المتطوع للرب، ومعه مئتا ألف بطل بأس.
|
اخبار 2 17:18
|
وإلى جانبه يوزاباد، ومعه مئة وثمانون ألفا مجهزون للحرب.
|
اخبار 2 32:9
|
وبعد ذلك، أرسل سنحاريب، ملك أشور، رجاله إلى أورشليم، وهو عند لاكيش بكل قواته، إلى حزقيا، ملك يهوذا، وإلى جميع بني يهوذا الذين في أورشليم، قائلا:
|
نحميا 2:14
|
ثم عبرت إلى باب العين وإلى بركة الملك، فلم يكن للدابة التي تحتي مكان تجوز عليه.
|
نحميا 3:24
|
وبعده رمم بنوي بن حيناداد مسافة أخرى، من بيت عزربا إلى الزاوية وإلى القرنة،
|
استير 1:16
|
فقال مموكان بحضرة الملك والرؤساء: (( إن وشتي الملكة لم تسئ إلى الملك فقط، بل إلى جميع الرؤساء وإلى جميع الشعوب التي في جميع أقاليم الملك أحشورش،
|
استير 1:22
|
فبعث برسائل إلى جميع أقاليم الملك، إلى إقليم فإقليم بكتابته، وإلى شعب فشعب بلسانهم: أن يكون كل رجل سيدا في بيته وأن يتكلم بلسان شعبه.
|
استير 3:12
|
فآستدعي كتاب الملك في اليوم الثالث عشر من الشهر الأول، وكتب بحسب كل ما أمر به هامان إلى أقطاب الملك وإلى الولاة الذين على إقليم فإقليم، وإلى رؤساء شعب فشعب، إقليم فإقليم، بحسب كتابته، وشعب فشعب، بحسب لسانهم، كتب بآسم الملك أحشورش وختم بخاتم الملك.
|
استير 3:12
|
فآستدعي كتاب الملك في اليوم الثالث عشر من الشهر الأول، وكتب بحسب كل ما أمر به هامان إلى أقطاب الملك وإلى الولاة الذين على إقليم فإقليم، وإلى رؤساء شعب فشعب، إقليم فإقليم، بحسب كتابته، وشعب فشعب، بحسب لسانهم، كتب بآسم الملك أحشورش وختم بخاتم الملك.
|
استير 3:13
|
وبعث بالرسائل مع السعاة إلى جميع أقاليم الملك في إبادة جميع اليهود وقتلهم وإهلاكهم، من الصبي إلى الشيخ، مع الأطفال والنساء، في يوم واحد، في الثالث عشر من الشهر الثاني عشر، الذي هو شهر آذار، وفي سلب أموالهم. هذه نسخة من الرسالة: (( من أحشورش الملك العظيم إلى حكام الأقاليم المائة والسبعة والعشرين من الهند الى الحبشة وإلى رؤساء المناطق الخاضعين لهم، مايلي: لقد بسطت سلطاني على أمم كثيرة، وأخضعت المعمور بأسره، فأردت مع ذلك ألا تأخذني نشوة الاعتزاز بالسلطة، بل أن أحكم دائما بما ينبغي من الاعتدال والحلم وأحافظ في كل حين على حياة رعاياي بعيدة عن الاضطراب وأجعل المملكة متمدنة وسالكة حتى الحدود وأعيد السلام الذي يصبو إليه جميع الناس. فسألت أصحاب مشورتي كيف الوصول إلى تلك الغاية، فكان أن الذي آمتاز بيننا بالحكمة وبإخلاص لا يتزعزع وأمانة ثابتة والذي نال رتبة الرجل الثاني في المملكة، وهو هامان، قد أرانا أن هناك شعبا سيئ النية، مختلطا بجميع القبائل المنتشرة في المعمور، يخالف بسننه جميع الأمم ويحتقر دائما أوامر الملوك، لكيلا يستتب الحكم العام الذي نتولاه باستقامة وبلا لوم. فلما أدركنا أن هذه الأمة تنفرد بمقاومتها الدائمة لكل إنسان وباتباعها سننا غريبة وترتكب أسوأ الشرور بمعاداتها لشؤوننا، وذلك لكيلا يكتب آلاستقرار للمملكة. وعليه فقد أمرنا أن الذين ورد ذكرهم في رسائل هامان المولى على الشؤون وأبينا الثاني، يبادون عن بكرة أبيهم، بما فيهم النساء والأولاد، بسيوف أعدائهم من غير أية رحمة ولا مراعاة، في اليوم الرابع عشر من الشهر الثاني عشر، شهر آذار، من هذه السنة، حتى إذا ألقي بعنف إلى الجحيم في بوم واحد أولئك المقاومون في الأمس وفي اليوم، توفر لنا للزمن المقبل شؤون ثابتة وبعيدة عن الاضطراب حتى النهاية )).
|
استير 8:9
|
فآستدعي كتاب الملك في ذلك الوقت، في الشهر الثالث الذي هو شهر سيوان، في الثالث والعشرين منه، وكتب كل ما أمر به مردكاي إلى اليهود وإلى الأقطاب والولاة ورؤساء الأقاليم، من الهند إلى الحبشة، إلى المئة والسبعة والعشرين إقليما، إلى إقليم فإقليم بكتابته، وإلى شعب فشعب بلسانهم، وإلى اليهود بكتابتهم ولسانهم.
|
استير 8:9
|
فآستدعي كتاب الملك في ذلك الوقت، في الشهر الثالث الذي هو شهر سيوان، في الثالث والعشرين منه، وكتب كل ما أمر به مردكاي إلى اليهود وإلى الأقطاب والولاة ورؤساء الأقاليم، من الهند إلى الحبشة، إلى المئة والسبعة والعشرين إقليما، إلى إقليم فإقليم بكتابته، وإلى شعب فشعب بلسانهم، وإلى اليهود بكتابتهم ولسانهم.
|
استير 8:9
|
فآستدعي كتاب الملك في ذلك الوقت، في الشهر الثالث الذي هو شهر سيوان، في الثالث والعشرين منه، وكتب كل ما أمر به مردكاي إلى اليهود وإلى الأقطاب والولاة ورؤساء الأقاليم، من الهند إلى الحبشة، إلى المئة والسبعة والعشرين إقليما، إلى إقليم فإقليم بكتابته، وإلى شعب فشعب بلسانهم، وإلى اليهود بكتابتهم ولسانهم.
|
ايوب 4:18
|
ها إنه لا يأتمن عبيده وإلى ملائكته ينسب غباوة .
|
ايوب 22:24
|
وألقيت إلى التراب سبائكك وإلى حصى الأودية ذهب أوفير
|
مزامير 4:5
|
ذبائح بر اذبحوا وإلى الرب اطمئنوا.
|
مزامير 16:1
|
صلاة. لداود. يا رب، للعدل استمع ولصراخي أنصت وإلى صلاتي أصغ فلا غش في شفتي.
|
مزامير 18:6
|
من أقاصي السماء خروجها وإلى أقاصيها مدارها ولاشيء في مأمن من حرها.
|
مزامير 20:12
|
لأنك تجعلهم يولون الأدبار وإلى وجوههم تسدد الأوتار.
|
مزامير 21:27
|
جميع أقاصي الأرض تتذكر وإلى الرب تتوب وجميع عشائر الأمم أمامه تسجد
|
مزامير 22:3
|
وإلى سبل البر يهديني إكراما لاسمه.
|
مزامير 29:8
|
إليك يا رب أصرخ وإلى الرب أتضرع.
|
مزامير 30:8
|
وإلى يد العدو لم تسلمني بل أقمت في الرحب قدمي.
|
مزامير 35:5
|
يا رب في السماء رحمتك وإلى الغيوم أمانتك.
|
مزامير 42:3
|
أرسل نورك وحقك هما يهدياني إلى جبل قدسك وإلى مساكنك يوصلاني.
|
مزامير 43:20
|
لو نسينا اسم إلهنا وإلى إله غريب بسطنا أكفنا
|
مزامير 59:9
|
إلى المدينة الحصينة من يقودني وإلى أدوم من يهديني
|
مزامير 76:9
|
أللأبد انقضت رحمته وإلى جيل فجيل انتهت كلمته؟
|
مزامير 77:34
|
ولما كان يقتلهم كانوا يلتمسونه ويتوبون وإلى الله يبتكرون
|