فهرس أبجدي

الكتاب المقدس - اليسوعية العربية الترجمة

وأما

تثنية 10:22 في سبعين نفسا نزل آباؤك إلى مصر، وأما الآن فقد صيرك الرب إلهك مثل نجوم السماء كثرة.
تثنية 12:16 وأما الدم فلان تأكلوه، بل أرقه على الأرض كالماء.
تثنية 12:26 وأما أقداسك التي لك ونذورك، فاحملها وأت بها إلى المكان الذي يختاره الرب،
تثنية 14:7 وأما هذه، وهي من المجترات ومن ذوات الحوافر المشقوقة، فلا تأكلوها: الجمل والأرنب والوبر، فإنها تجتر، ولكنها ليست بذات حافر مشقوق، فهي نجسة لكم،
تثنية 15:3 أما الغريب، فطالبه، وأما ما يكون لك على أخيك فلتبرئه يدك منه.
تثنية 18:14 لأن تلك الأمم التي أنت طاردها تصغي إلى المنجمين والعرافين. وأما أنت فلم يجز لك الرب إلهك مثل ذلك.
تثنية 20:14 وأما النساء والأطفال والبهائم وجميع ما في المدينة من غنيمة، فاغتنمها لنفسك، وكل غنيمة أعدائك التي أعطاك الرب إلهك إياها.
تثنية 20:16 وأما مدن تلك الشعوب التي يعطيك الرب إلهك إياها ميراثا، فلا تستبق منها نسمة،
تثنية 21:6 وأما جميع شيوخ تلك المدينة القريبة من القتيل، فإنهم يغسلون أيديهم على العجلة المكسورة العنق على الوادي .
تثنية 22:24 فأخرجوهما كليهما إلى باب تلك المدينة وارجموهما بالحجارة حتى يموتا. أما الفتاة، فلأنها لم تصرخ وهي في مدينة، وأما الرجل، فلأنه اغتصب امرأة قريبه، فاقلع الشر من وسطك.
تثنية 22:26 وأما الفتاة، فلا تصنع بها شيئا، إذ ليس عليها خطيئة تستوجب الموت، فإنما هذا الأمر أمر رجل وثب على قريبه فقتله.
تثنية 23:20 بل تقرض الغريب بالفائدة، وأما أخوك فلا تقرضه بالفائدة، لكي يبارك الرب إلهك جميع أعمال يديك، في الأرض التي أنت داخل إليها لترثها.
تثنية 23:23 وأما ما خرج من شفتيك، فاحفظه واعمل كما نذرت للرب إلهك كتقدمة طوعية، بحسب ما قلت بفمك.
يشوع 2:8 وأما هما، فقبل أن يضجعا، صعدت إليهما إلى السطح، وقالت لهما:
يشوع 2:22 وأما هما فسارا ووصلا إلى الجبل، وأقاما هناك ثلاثة أيام، إلى أن عاد المطاردون، وقد طلبوهما في كل طريق، فلم يجدوهما.
يشوع 5:5 وكان كل الشعب الذي خرج من مصر قد اختتن. وأما كل الشعب الذي ولد في البرية في الطريق، بعد خروجه من مصر، فلم يختتن،
يشوع 8:6 فيخرجون وراءنا، حتى نجرهم عن المدينة، لأنهم يقولون: هم منهزمون أمامنا كالمرة الأولى، وأما نحن فننهزم قدامهم:
يشوع 8:13 ونصب الشعب كل المخيم الذي كان شمال المدينة، وأقام المؤخرة غربيها. وأما يشوع فسار في ذلك الليل إلى وسط الوادي.
يشوع 8:29 وأما ملك العي فقد علقه على شجرة حتى المساء، وعند غروب الشمس، أمر يشوع فأنزلوا جثته عن الشجرة، وألقوها عند مدخل باب المدينة، وجعلوا عليه كومة كبيرة من الحجارة إلى هذا اليوم.
يشوع 11:14 وجميع غنائم تلك المدن وبهائمها، اغتنمها بنو إسرائيل لأنفسهم. وأما البشر، فضربوهم جميعا بحد السيف، حتى أبادوهم ولم يبقوا نسمة.
يشوع 13:33 وأما سبط لاوي فلم يعطه موسى ميراثا، لأن الرب، إله إسرائيل، هو ميراثه، كما قال له.
يشوع 15:63 وأما اليبوسيون، سكان أورشليم، فلم يقدر بنو يهوذا على طردهم. فأقام اليبوسيون مع بني يهوذا في أورشليم إلى هذا اليوم.
يشوع 17:3 وأما صلفحد بن حافر بن جلعاد بن ماكير بن منسى، فلم يكن له بنون، وإنما كانت له بنات. وهذه أسماء بناته: محلة ونوعة وحجلة وملكة وترصة .
يشوع 17:8 وكانت أرض تفوح لمنسى. وأما تفوح التي على حدود منسى، فكانت لبني أفرائيم.
يشوع 18:7 فإن اللاويين ليس لهم نصيب بينكم، لأن كهنوت الرب هو ميراثهم. وأما جاد ورأوبين ونصف سبط منسى، فقد أخذوا في شرقي عبر الأردن ميراثهم الذي أعطاهم إياه موسى، عبد الرب ".
يشوع 18:15 وأما جهة الجنوب فهي: من طرف قرية يعاريم، وتخرج الحدود غربا إلى منبع مياه نفتوح،
يشوع 21:20 وأما عشائر بني قهات اللاويين، من بقي من بني قهات، فكانت مدن حصتهم من مدن سبط أفرائيم.
يشوع 22:7 وكان موسى قد ورث نصف سبط منسى في باشان. وأما النصف الآخر، فورثهم يشوع بين إخوتهم في عبر الأردن غربا. وعندما صرفهم يشوع هم أيضا إلى خيامهم، باركهم
قضاة 1:25 فدلهم على مدخل المدينة، فضربوا المدينة بحد السيف. وأما الرجل، فأطلقوه هو كل عشيرته.
قضاة 7:7 فقال الرب لجدعون: ((بهؤلاء الثلاث مئة رجل ، الذين ولغوا، أخلصكم وأسلم مدين إلى يدك. وأما سائر القوم، فليرجع كل واحد إلى مكانه )).
قضاة 7:8 فأخذ القوم زادا في أيديهم وأخذوا أبواقهم. وأما سائر بني إسرائيل، فصرفهم كل واحد إلى خيمته، وأخذ الثلاث مئة رجل. وكان معسكر مدين دونهم في السهل.
قضاة 9:28 فقال جاعل بن عابد: ((من هو أبيملك ومن هو شكيم حتى نخدمه؟ أليس أنه ابن يربعل ووكيله زبول؟ اخدموا رجال حمور أبي شكيم. وأما ذاك فلماذا نخدمه؟
قضاة 9:44 واندفع أبيملك والفرقة التي معه ووقفوا عند مدخل باب المدينة. وأما الفرقتان فهجمتا على كل الذين في الحقول وضربتاهم.
قضاة 16:23 وأما أقطاب الفلسطينيين، فاجتمعوا ليذبحوا ذبيحة عظيمة لداجون إلههم فرحا، وقالوا: (( قد أسلم إلهنا عدونا إلى أيدينا )).
قضاة 18:27 وأما هم فأخذوا ما صنع ميخا والكاهن الذي كان له، وذهبوا إلى لاييش، إلى شعب هادئ آمن، فضربوه بحد السيف، وأحرقوا المدينة بالنار.
راعوث 1:14 فرفعتا صوتيهما وبكتا أيضا، وقبلت عرفة حماتها وعادت إلى شعبها. وأما راعوت، فلم تفارقها.
راعوث 4:4 فقلت في نفسي إني أكاشفك بذلك وأقول لك: اشتر أمام هؤلاء الجالسين وأما شيوخ شعبي. فإن كنت تريد أن تفك، فافعل، وإلا فأخبرني لأعلم، لأنه ليس من يفك غيرك وأنا بعدك )). فقال: ((أنا أفك )).
راعوث 4:10 وأما راعوت الموآبية، امرأة محلون فأنتما شهود على أني اشتريتها أيضا امرأة لي، لأقيم اسم الميت على ميراثه فلا ينقرض اسم الميت من بين إخوته ومن باب مدينته. أنتم شهود اليوم )).
صم 1 1:5 وأما حنة فأعطاها حصة اثنين، لأنه كان يحب حنة، ولكن الرب كان قد حبس رحمها.
صم 1 1:22 وأما حنة، فلم تصعد، لأنها قالت لزوجها: " متى فطم الصبي ، أذهب به ليمثل أمام الرب ولقيم هناك للأبد".
صم 1 2:11 ثم مضى ألقانة إلى الرامة، إلى منزله. وأما الصبي فكان يخدم الرب أمام عالي الكاهن. ابنا عالي
صم 1 2:22 وأما عالي فكان قد شاخ جدا، وبلغه كل ما يصنع بنوه بكل إسرائيل ومجامعتهم النساء الخادمات على باب خيمة الموعد.
صم 1 2:25 إذا خطى إنسان إلى إنسان، فالله يحكم. وأما إذا خطى إنسان إلى الرب، فمن يتوسط له؟ " فلم يسمعوا لكلام أبيهم، لأن الرب شاء أن يميتهم .
صم 1 3:1 وأما صموئيل الصبي فكان يخدم الرب بين يدي عالي. وكانت كلمة الرب نادرة في تلك الأيام، ولم تكن الرؤى متواترة.
صم 1 6:16 وأما أقطاب الفلسطينيين الخمسة، فرأوا ورجعوا من يومهم إلى عقرون.
صم 1 10:27 وأما الذين لا خير فيهم فقالوا: "كيف يخلصنا هذا؟ " واحتقروه ولم يهدوا إليه هدايا. فتصام عنهم.
صم 1 12:23 وأما أنا فحاش لي أن أخطأ إلى الرب وأترك الصلاة من أجلكم، ولكني أعلمكم الطريق الصالح المستقيم.
صم 1 13:14 وأما الآن، فلا يثبت ملكك، لأن الرب قد اختار له رجلا على حسب قلبه، وأقامه قائدا على شعبه ، لأنك لم تحفظ ما أوصاك الرب به ".
صم 1 14:27 وأما يوناتان، فلم يكن سامعا حين أعلن أبوه على الشعب يمين اللعنة. فمد طرف العصا التي بيده وغمسها في شهد العسل، ورد يده إلى فمه، فاستنارت عيناه.
صم 1 16:7 فقال الرب لصموئيل: "لا تراع منظره وطول قامته، فإني قد نبذته، لأن الرب لا ينظر كما ينظر الإنسان، فإن الإنسان إنما ينظر إلى الظواهر، وأما الرب فإنه ينظر إلى القلب ".