غلاطية 3:16
|
فمواعد الله قد وجهت إلى إبراهيم (( وإلى نسله ))، ولم يقل: (( وإلى أنساله )) كما لو كان الكلام على كثيرين، بل هناك نسل واحد: (( و إلى نسلك ))، أي المسيح.
|
غلاطية 3:21
|
أفتخالف الشريعة مواعد الله؟ حاش لها! لأنه لو أعطيت شريعة بوسعها أن تحيي، لصح أن البر يحصل عليه بالشريعة.
|
غلاطية 4:15
|
فأين ذاكم الاغتباط؟ إني أشهد أنكم، لو أمكن الأمر، لكنتم تقتلعون عيونكم وتعطوني إياها.
|
غلاطية 4:20
|
أود لو كنت الآن عندكم فأغير لهجتي، لأني تحيرت في أمركم.
|
كولوسي 2:20
|
فأما وقد متم مع المسيح عن أركان العالم، فما بالكم، كما لو كنتم عائشين في العالم، تخضعون لمثل هذه النواهي:
|
تس 1 2:8
|
وبلغ منا الحنو عليكم أننا وددنا لو نجود عليكم، لا ببشارة الله فقط، بل بأنفسنا أيضا، لأنكم أصبحتم أحباء إلينا.
|
عبرانيين 12:20
|
لأنهم لم يطيقوا تحمل هذا الأمر: (( حتى الوحش، لو مس الجبل، فليرجم )).
|