ارميا 15:1
|
وقال لي الرب: لو أن موسى وصموئيل وقفا أمامي، لما رجعت نفسي إلى هذا الشعب. فآطرحهم عن وجهي وليخرجوا
|
ارميا 21:1
|
الكلمة التي كانت إلى إرميا من لدن الرب، لما أرسل إليه الملك صدقيا فشحور بن ملكيا والكاهن صفنيا بن معسيا، قائلا:
|
ارميا 27:20
|
مما لم يأخذه نبوكد نصر، ملك بابل، لما جلا يكنيا بن يوياقيم، ملك يهوذا، من أورشليم إلى بابل ( وكل أشراف يهوذا وأورشليم ).
|
ارميا 38:28
|
وأقام إرميا في دار الحرس إلى يوم أخذت أورشليم. وكان ذلك لما أخذت أورشليم.
|
ارميا 39:15
|
وكانت كلمة الرب إلى إرميا، لما كان محبوسا في دار الحرس، قائلا:
|
ارميا 40:11
|
وكذلك جميع اليهود الذين في موآب وبين بني عمون وفي أدوم، والذين في كل الأراضي، لما سمعوا أن ملك بابل قد ترك بقية ليهوذا وولى عليهم جدليا بن أحيقام بن شافان،
|
ارميا 49:9
|
لو أن القاطفين أتوك لما كانوا أبقوا خصاصة أو السراق ليلا لما كانوا قنعوا بخطف ما يكفيهم.
|
ارميا 49:9
|
لو أن القاطفين أتوك لما كانوا أبقوا خصاصة أو السراق ليلا لما كانوا قنعوا بخطف ما يكفيهم.
|
ارميا 51:59
|
الكلام الذي أمر به إرميا النبي سرايا بن نيريا نى محسيا، لما ذهب مع صدقيا، ملك يهوذا، إلى بابل، في السنة الرابعة لملكه، وكان سرايا رئيس المخيم.
|
حزقيال 2:2
|
فدخل في الروح، لما تكلم معي وأقامني على قدمي وسمعت المتكلم معي.
|
حزقيال 20:28
|
بأنهم لما أتيت بهم إلى الأرض التي رفعت يدي على أن أعطيها لهم ورأوا كل تلة عالية وكل شجرة ملتفة ذبحوا هناك ذبائحهم وقدموا هناك قربان إسخاطهم لي ووضعوا هناك رائحة رضاهم وسكبوا هناك سكبهم.
|
حزقيال 36:17
|
((يا ابن الإنسان، إن بيت إسرائيل، لما سكنوا في أرضهم، نجسوها بسلوكهم وأعمالهم، وصار سلوكهم كنجاسة الطمث أمامي.
|
دانيال 13:27
|
و لما تكلم الشيخان بكلامهما خجل العبيد جدا لانه لم يقل قط هذا القول على سوسنة
|
دانيال 13:28
|
و في الغد لما اجتمع الشعب الى رجلها يوياقيم اتى الشيخان مضمرين نية اثيمة على سوسنة ليهلكاها
|
دانيال 14:17
|
و لما فتحت الابواب نظر الملك الى المائدة فهتف بصوت عال عظيم انت يا بال ولا مكر عندك
|
هوشع 11:1
|
لما كان إسرائيل صبيا أحببته ومن مصر دعوت آبني.
|
1 مك 1:17
|
و لما استتب الملك لانطيوكس ازمع على امتلاك مصر ليكون مالكا على كلتا المملكتين
|
1 مك 2:6
|
و لما راى ما يصنع من المنكرات في يهوذا واورشليم
|
1 مك 2:23
|
و لما فرغ من هذا الكلام اقبل رجل يهودي على عيون الجميع ليذبح على المذبح الذي في مودين على مقتضى امر الملك
|
1 مك 3:23
|
و لما فرغ من كلامه هجم عليهم بغتة فانكسر سارون وجيشه امامه
|
1 مك 5:1
|
و لما سمعت الامم التي من حولهم ان قد بني المذبح ودشن المقدس كما كانا من قبل استشاطوا غضبا
|
1 مك 5:30
|
و لما كان الصبح رفعوا ابصارهم فاذا بقوم كثيرين لا عدد لهم حاملين سلالم ومجانيق لفتح الحصن وهم محاصرون لهم
|
1 مك 6:47
|
و ان اليهود لما راوا سطوة الملك وبطش الجيوش ارتدوا عنهم
|
1 مك 7:2
|
و لما دخل دار ملك ابائه قبضت الجيوش على انطيوكس وليسياس لتاتيه بهما
|
1 مك 7:41
|
انه لما جدف الذين كانوا مع ملك اشور خرج ملاكك يا رب وضرب مئة الف وخمسة وثمانين الفا منهم
|
1 مك 8:9
|
و لما هم اليونان ان يسيروا لمقاتلتهم بلغهم ذلك
|
1 مك 9:1
|
و لما سمع ديمتريوس بان نكانور وجيوشه قد سقطوا في الحرب عاد ثانية فارسل الى ارض يهوذا بكيديس والكيمس ومعهما الجناح الايمن
|
1 مك 9:42
|
و لما انتقموا لدم اخيهم رجعوا الى غيضة الاردن
|
1 مك 9:63
|
و لما علم بكيديس حشد جميع جمهوره وراسل حلفاءه في اليهودية
|
1 مك 11:4
|
و لما وصل الى اشدود اروه هيكل داجون المحرق واشدود وضواحيها المهدومة والجثث المطروحة والذين كان يوناتان قد احرقهم في الحرب وكانوا قد جعلوا رجامهم على طريقه
|
1 مك 11:73
|
و لما راى ذلك الذين هربوا من رجاله رجعوا وتعقبوا العدو معه الى قادش الى معسكرهم ونزلوا هناك
|
1 مك 12:50
|
لكنهم لما علموا ان يوناتان والذين معه قد قبض عليهم وهلكوا شجعوا انفسهم وتقدموا وهم متضامون متاهبون للقتال
|
1 مك 13:23
|
و لما ان قارب بسكاما قتل يوناتان ودفنوه هناك
|
1 مك 14:35
|
فلما راى الشعب ما فعل سمعان والمجد الذي شرع في انشائه لامته اقاموه قائدا لهم وكاهنا اعظم لما صنعه من ذلك كله ولاجل عدله والوفاء الذي حفظه لامته والتماسه اعزاز شعبه بجميع الوجوه
|
2 مك 1:31
|
و لما احرقت الذبيحة امر نحميا بان يريقوا ما بقي من الماء على الحجارة الكبيرة
|
2 مك 2:5
|
و لما وصل ارميا وجد كهفا فادخل اليه المسكن والتابوت ومذبح البخور ثم سد الباب
|
2 مك 2:25
|
و لما راينا تكاثر الحوادث والصعوبة التي تعترض من اراد الخوض في اخبار التاريخ لكثرة المواد
|
2 مك 3:1
|
حين كانت المدينة المقدسة عامرة امنة والشرائع محفوظة غاية الحفظ لما كان عليه اونيا الكاهن الاعظم من الورع والبغض للشر
|
2 مك 4:18
|
و لما جرت في صور المصارعة التي تجري كل سنة خامسة والملك حاضر
|
2 مك 4:33
|
و لما تيقن اونيا ذلك حجه به وكان قد انصرف الى حمى بدفنة بالقرب من انطاكية
|
2 مك 6:21
|
فخلا به الموكلون بامر الضحايا الكفرية لما كان بينهم وبينه من قديم المعرفة وجعلوا يحثونه ان ياتي بما يحل له تناوله من اللحم مهيأ بيده ويتظاهر بانه ياكل من لحم الضحايا التي امر بها الملك
|
2 مك 6:30
|
و لما اشرف على الموت من الضرب تنهد وقال يعلم الرب وهو ذو العلم المقدس اني وانا قادر على التخلص من الموت اكابد في جسدي عذاب الضرب الاليم واما في نفسي فاني احتمل ذلك مسرورا لاجل مخافته
|
2 مك 7:5
|
و لما عاد جذمة امر بان يؤخذ الى النار وفيه رمق من الحياة ويقلى وفيما كان البخار منتشرا من الطاجن كانوا هم وامهم يحض بعضهم بعضا ان يقدموا على الموت بشجاعة
|
2 مك 7:7
|
و لما قضى الاول على هذه الحال ساقوا الثاني الى الهوان ونزعوا جلد راسه مع شعره ثم سالوه هل ياكل قبل ان يعاقب في جسده عضوا عضوا
|
2 مك 7:13
|
و لما قضى عذبوا الرابع ونكلوا به بمثل ذلك
|
2 مك 7:14
|
و لما اشرف على الموت قال حبذا ما يتوقعه الذي يقتل بايدي الناس من رجاء اقامة الله له اما انت فلا تكون لك قيامة للحياة
|
2 مك 8:5
|
و لما اصبح المكابي في جيش لم تعد الامم تثبت امامه اذ كان سخط الرب قد استحال الى رحمة
|
2 مك 8:28
|
و لما انقضى السبت وزعوا على الضعفاء والارامل واليتامى نصيبهم من الغنائم واقتسموا الباقي بينهم وبين اولادهم
|
2 مك 8:31
|
و لما جمعوا اسلحة العدو رتبوا كل شيء في موضعه اللائق به وحملوا ما بقي من الغنائم الى اورشليم
|
2 مك 9:3
|
و لما كان عند احمتا بلغه ما وقع لنكانور واصحاب تيموتاوس
|