كو 1 13:11
|
لما كنت طفلا، كنت أتكلم كالطفل وأدرك كالطفل وأفكر كالطفل. ولما صرت رجلا، أبطلت ما هو للطفل.
|
كو 1 13:11
|
لما كنت طفلا، كنت أتكلم كالطفل وأدرك كالطفل وأفكر كالطفل. ولما صرت رجلا، أبطلت ما هو للطفل.
|
كو 1 14:16
|
فإذا كنت لا تبارك إلا بروحك، فكيف يجيب الحاضر غير العارف عن شكرك: آمين، وهولا يعلم ما تقول؟
|
كو 1 15:32
|
فإذا كنت قد حاربت الوحوش في أفسس، على ما يقول الناس، فأية فائدة لي؟ وإذا كان الأموات لا يقومون، (( فلنأكل ولنشرب فإننا غدا نموت )).
|
كو 2 1:15
|
كنت قد عزمت, معتمدا على ذلك, أن أذهب إليكم أولا لتنالوا نعمة أخرى,
|
كو 2 7:8
|
فإذا كنت قد أحزنتكم برسالتي، فما أنا بنادم على ذلك، و إذا ندمت ـ وأرى أن تلك الرسالة أحزنتكم ولو حينا ـ
|
كو 2 11:6
|
وإني، وإن كنت جاهلا في البلاغة، فلست جاهلا في المعرفة، وفي كل شيء أظهرنا لكم ذلك أمام جميع الناس.
|
كو 2 11:9
|
ولما كنت بينكم ورأيت أن بي حاجة، لم أكلف أحدا شيئا، فإن الإخوة الذين أتوا من مقدونية سدوا حاجتي. وقد حرصت في كل شيء ألا أثقل عليكم وسأحرص أيضا.
|
كو 2 12:6
|
ولو أردت الافتخار لما كنت غبيا، لأني لا أقول إلا الحق. ولكني أعرض عن ذلك لئلا يظن أحد أني فوق ما يراني. عليه أو يسمعه مني.
|
كو 2 12:15
|
وإني بحسن الرضا أبذل المال، بل أبذل نفسي عن نفوسكم. وإذا كنت أزيدكم من حبي، أألقى حبا أقل؟
|
غلاطية 1:10
|
أفتراني الآن أستعطف الناس أم الله؟ هل أتوخى رضا الناس؟ لو كنت إلى اليوم أتوخى رضا الناس، لما كنت عبدا للمسيح.
|
غلاطية 1:10
|
أفتراني الآن أستعطف الناس أم الله؟ هل أتوخى رضا الناس؟ لو كنت إلى اليوم أتوخى رضا الناس، لما كنت عبدا للمسيح.
|
غلاطية 1:13
|
فقد سمعتم بسيرتي الماضية في ملة اليهود إذ كنت أضطهد كنيسة الله غاية الاضطهاد وأحاول تدميرها
|
غلاطية 1:15
|
ولكن لما حسن لدى الله الذي أفردني، مذ كنت في بطن أمي, ودعاني بنعمته،
|
غلاطية 2:14
|
فلما رأيت أنهم لا يسيرون سيرة قويمة كما تقضي حقيقة البشارة، قلت لصخر أمام جميع الإخوة:(( إذا كنت أنت اليهودي تعيش عيشة الوثنيين لا عيشة اليهود، فكيف تلزم الوثنيين أن يسيروا سيرة اليهود؟ )).
|
غلاطية 2:20
|
فما أنا أحيا بعد ذلك، بل المسيح يحيا في. وإذا كنت أحيا الآن حياة بشرية، فإني أحياها في الإيمان بابن الله الذي أحبني وجاد بنفسه من أجلي.
|
غلاطية 4:7
|
فلست بعد عبدا بل ابن ، وإذا كنت ابنا فأنت وارث بفضل الله.
|
غلاطية 4:20
|
أود لو كنت الآن عندكم فأغير لهجتي، لأني تحيرت في أمركم.
|
غلاطية 5:11
|
وأنا، أيها الإخوة، إذا كنت إلى اليوم أدعو إلى الختان، فلم أضطهد إلى اليوم؟ فلقد زال العثار الذي في الصليب!
|
فيلبي 1:27
|
فسيروا سيرة جديرة ببشارة المسيح لأعرف، سواء جئتكم ورأيتكم، أم كنت غائبا فسمعت أخباركم، أنكم ثابتون بروح واحد مجاهدون معا بنفس واحدة في سبيل إيمان البشارة،
|
فيلبي 4:16
|
فقد بعثتم إلي مرة، بل مرتين، مذ كنت في تسالونيقي، بما أحتاج إليه.
|
كولوسي 2:5
|
فإني وإن كنت غائبا عنكم بجسدي، فأنا معكم بروحي، أفرح بما أرى من نظام عندكم ومن ثبات في إيمانكم بالمسيح.
|
تس 2 2:5
|
أما تذكرون أني لما كنت عندكم قلت لكم ذلك مرارا؟
|
تي 1 1:13
|
أنا الذي كان في ما مضى مجدفا مضطهدا عنيفا، ولكني نلت الرحمة لأني كنت أفعل ذلك بجهالة، إذ لم أكن مؤمنا،
|
تي 1 4:6
|
وأنت إذا ما عرضت ذلك للإخوة كنت للمسيح يسوع خادما صالحا، وقد تغذيت بكلام الإيمان وبالتعليم الحسن الذي تبعته.
|
تي 2 3:14
|
فاثبت أنت على ما تعلمته كنت منه على يقين. فأنت تعرف عمن أخذته،
|
فليمون 1:17
|
فإن كنت تراني شريكا لك في الإيمان، فاقبله قبولك لي.
|
يعقوب 2:11
|
لأن الذي قال: (( لا تزن )) قال أيضا: (( لا تقتل )). فإذا لم تزن ولكنك قتلت، كنت مخالفا للشريعة.
|
يهوذا 1:3
|
أيها الأحباء، كنت شديد الرغبة في أن أكتب إليكم في موضوع خلاصنا المشترك. فلم يكن لي بد من ذلك لكي أحضكم على الجهاد في سبيل الإيمان الذي سلم إلى القديسين تاما،
|
رؤيا 1:9
|
أنا، أخاكم يوحنا الذي يشارككم في الشدة والملكوت والثبات في يسوع ، كنت في جزيرة بطمس لأجل كلمة الله وشهادة يسوع,
|
رؤيا 1:18
|
أنا الحي. كنت ميتا وهاءنذا حي أبد الدهور. عندي مفاتيح الموت ومثوى الأموات.
|