فهرس أبجدي

الكتاب المقدس - اليسوعية العربية الترجمة

كانوا

متى 14:5 وأراد أن يقتله فخاف الشعب لأنهم كانوا يعدونه نبيا.
متى 24:39 وما كانوا يتوقعون شيئا، حتى جاء الطوفان فجرفهم أجمعين، فكذلك يكون مجيء ابن الإنسان:
متى 26:71 ثم مضى إلى الباب الكبير، فرأته جارية أخرى فقالت لمن كانوا هناك: ((هذا الرجل كان مع يسوع الناصري! ))
متى 27:54 وأما قائد المائة والرجال الذين كانوا معه يحرسون يسوع، فإنهم لما رأوا الزلزال وما حدث، خافوا خوفا شديدا وقالوا: ((كان هذا ابن الله حقا )).
مرقس 3:21 وبلغ الخبر ذويه فخرجوا ليمسكوه، لأنهم كانوا يقولون: ((إنه ضائع الرشد)).
مرقس 4:15 فمن كانوا بجانب الطريق حيث زرعت الكلمة، فهم الذين يسمعونها فيأتي الشيطان لوقته ويذهب بالكلمة المزروعة فيهم.
مرقس 4:33 وكان يكلمهم بأمثال كثيرة كهذه، ليلقي إليهم كلمة الله، على قدر ما كانوا يستطيعون أن يسمعوها.
مرقس 5:40 فضحكوا منه. أما هو فأخرجهم جميعا وسار بأبي الصبية وأمها والذين كانوا معه ودخل إلى حيث كانت الصبية.
مرقس 6:31 فقال لهم: ((تعالوا أنتم إلى مكان قفر تعتزلون فيه، واستريحوا قليلا)). لأن القادمين والذاهبين كانوا كثيرين حتى لم تكن لهم فرصة لتناول الطعام.
مرقس 6:34 فلما نزل إلى البر رأى جمعا كثيرا، فأخذته الشفقة عليهم، لأنهم كانوا كغنم لا راعي لها، وأخذ يعلمهم أشياء كثيرة.
مرقس 6:56 وحيثما كان يدخل، سواء دخل القرى أو المدن أو المزارع، كانوا يضعون المرضى في الساحات، ويسألونه أن يدعهم يلمسون ولو هدب ردائه. وكان جميع الذين يلمسونه يشفون.
مرقس 9:33 فظلوا صامتين، لأنهم كانوا في الطريق يتجادلون فيمن هو الأكبر.
مرقس 11:5 فقال لهما بعض الذين كانوا هناك: ((ما بالكما تحلان رباط الجحش ؟))
مرقس 11:32 أفنقول من الناس؟))، وكانوا يخافون الجمع، لأن الناس كلهم كانوا يعدون يوحنا نبيا حقا.
مرقس 14:56 ذلك بأن أناسا كثيرين كانوا يشهدون عليه زورا فلا تتفق شهاداتهم.
مرقس 16:6 فقال لهن: ((لا ترتعبن ! أنتن تطلبن يسوع الناصري المصلوب. إنه قام وليس ههنا، وهذا هو المكان الذي كانوا قد وضعوه فيه.
لوقا 1:2 كما نقلها إلينا الذين كانوا منذ البدء شهود عيان للكلمة، ثم صاروا عاملين لها،
لوقا 8:30 فسأله يسوع: ((ما اسمك ؟)) قال: ((جيش)) لأن كثيرا من الشياطين كانوا قد دخلوا فيه.
لوقا 8:40 ولما رجع يسوع، رحب به الجمع لأنهم كانوا كلهم ينتظرونه.
لوقا 9:7 وسمع أمير الربع هيرودس بكل ما كان يجري، فحار في الأمر، لأن بعض الناس كانوا يقولون: ((إن يوحنا قام من بين الأموات )) ،
لوقا 17:28 وكما حدث في أيام لوط، إذ كانوا يأكلون ويشربون، ويشترون ويبيعون، ويغرسون ويبنون،
لوقا 18:9 وضرب أيضا هذا المثل لقوم كانوا متيقنين أنهم أبرار، ويحتقرون سائر الناس:
لوقا 22:2 وكان عظماء الكهنة والكتبة يبحثون كيف يقتلون يسوع، لأنهم كانوا يخافون الشعب.
يوحنا 2:9 فلما ذاق الماء الذي صار خمرا، وكان لا يدري من أين أتت، في حين أن الخدم الذين غرفوا الماء كانوا يدرون، دعا العريس
يوحنا 6:21 فأرادوا أن يصعدوه إلى السفينة، فإذا بالسفينة قد وصلت إلى الأرض التي كانوا يقصدونها.
يوحنا 7:1 وجعل يسوع يسير بعد ذلك في الجليل، ولم يشأ أن يسير في اليهودية، لأن اليهود كانوا يريدون قتله.
يوحنا 9:8 فقال الجيران والذين كانوا يرونه من قبل لأنه كان شحاذا: (( أليس هو ذاك الذي كان يقعد فيستعطي؟))
يوحنا 9:22 وإنما قال والداه هذا لخوفهما من اليهود، لأن اليهود كانوا قد اتفقوا على أن يفصل من المجمع من يعترف بأنه المسيح.
يوحنا 9:40 فسمعه بعض الفريسيين الذين كانوا معه فقالوا له: (( أفنحن أيضا عميان؟))
يوحنا 11:31 فلما رأى اليهود الذين كانوا في البيت مع مريم يعزونها أنها قامت على عجل وخرجت، لحقوا بها وهم يظنون أنها ذاهبة إلى القبر لتبكي هناك.
يوحنا 12:11 لأن كثيرا من اليهود كانوا ينصرفون عنهم بسببه ويؤمنون بيسوع.
يوحنا 17:6 أظهرت اسمك للناس الذين وهبتهم لي من بين العالم. كانوا لك فوهبتهم لي وقد حفظوا كلمتك
اعمال 1:6 كانوا إذا مجتمعين فسألوه: ((يا رب، أفي هذا الزمن تعيد الملك إلى إسرائيل؟ ))
اعمال 1:13 ولما وصلوا إليها صعدوا إلى العلية التي كانوا يقيمون فيها، وهم بطرس ويوحنا، ويعقوب وأندراوس، وفيلبس وتوما، وبرتلماوس ومتى، ويعقوب بن حلفى وسمعان الغيور، فيهوذا بن يعقوب.
اعمال 2:1 ولما أتى اليوم الخمسون، كانوا مجتمعين كلهم في مكان واحد،
اعمال 2:2 فانطلق من السماء بغتة دوي كريح عاصفة، فملأ جوانب البيت الذي كانوا فيه،
اعمال 2:13 على أن آخرين كانوا يقولون ساخرين: (( قد امتلأوا من النبيذ)).
اعمال 4:6 وكان في المجلس حنان عظيم الكهنة وقيافا ويوحنا الإسكندر وجميع الذين كانوا من سلالة عظماء الكهنة.
اعمال 5:15 حتى إنهم كانوا يخرجون بالمرضى إلى الشوارع، فيضعونهم على الأسرة والفرش، لكي يقع ولو ظل بطرس عند مروره على أحد منهم.
اعمال 5:26 فذهب قائد حرس الهيكل ورجاله، فجاء بهم من غير عنف، لأنهم كانوا يخشون أن يرميهم الشعب بالحجارة.
اعمال 8:11 وإنما كانوا يصغون إليه لأنه كان يدهشهـم بأساليب سحره من زمن طويل.
اعمال 8:16 لأنه لم يكن قد نزل بعد على أحد منهم، بل كانوا قد اعتمدوا باسم الرب يسوع فقط.
اعمال 10:7 فلما انصرف الملاك الذي كلمه، دعا اثنين من خدمه وجنديا تقيا ممن كانوا يلازمونه،
اعمال 15:5 فقام أناس من الذين كانوا على مذهب الفريسيين ثم آمنوا، فقالوا: ((يجب ختن الوثنيين وتوصيتهم بالحفاظ على شريعة موسى )).
اعمال 16:3 فرغب بولس أن يمضي معه فذهب به وختنه بسبب اليهود الذين في تلك الأماكن، فقد كانوا كلهم يعلمون أن أباه يوناني.
اعمال 18:6 ولكنهم كانوا يقاومونه ويجدفون، فنفض ثيابه وقال لهم: (( دمكم على رؤوسكم، أنا براء منه. فسأمضي بعد اليوم إلى الوثنيين )).
اعمال 22:24 فأمر قائد الألف بأن يدخل القلعة ويستجوب وهو يجلد، ليعلم لأي سبب كانوا يصيحون عليه ذاك الصياح.
اعمال 22:29 فتنحى عنه وقتئذ من كانوا يريدون استجوابه وخاف قائد الألف نفسه لما عرف أنه روماني وقد اعتقله.
اعمال 28:25 وبينما هم منصرفون كانوا على اختلاف فيما بينهم، فقال بولس كلمة واحدة: ((أحسن الروح القدس في قوله لآبائكم بلسان النبي أشعيا:
اعمال 28:30 ومكث سنتين كاملتين في منزل خاص استأجره، يستقبل جميع الذين كانوا يأتونه،