فهرس أبجدي

الكتاب المقدس - اليسوعية العربية الترجمة

فقال

صم 1 16:2 فقال صموئيل: "كيف أذهب؟ فإن سمع شاول، يقتلني ". فقال الرب: "خذ معك عجلة من البقر وقل: إني جئت لأذبح ذبيحة للرب.
صم 1 16:5 فقال: " لسلام قدمت، لأذبح للرب. فقدسوا أنفسكم وتعالوا معي إلى الذبيحة". وقدس يسى وبنيه ودعاهم إلى الذبيحة.
صم 1 16:6 فلما أتوه، رأى أليآب، فقال في نفسه: "لا شك أن أمام الرب مسيحه ".
صم 1 16:7 فقال الرب لصموئيل: "لا تراع منظره وطول قامته، فإني قد نبذته، لأن الرب لا ينظر كما ينظر الإنسان، فإن الإنسان إنما ينظر إلى الظواهر، وأما الرب فإنه ينظر إلى القلب ".
صم 1 16:8 ثم دعا يسى أبيناداب، وأجازه أمام صموئيل. فقال: "وهذا أيضا لم يختره الرب ".
صم 1 16:9 ثم أجاز يسى شمة، فقال: " وهذا أيضا لم يختره الرب ".
صم 1 16:10 فأجاز يسى سبعة بنيه أمام صموئيل، فقال صموئيل ليسى: "لم يختر الرب من هؤلاء".
صم 1 16:11 ثم قال صموئيل ليسى: "أهولاء جميع الفتيان؟ " فقال له: "قد بقي الصغير، وهو يرعى الغنم ". فقال صموئيل ليسى: "أرسل فجئنا به، لأننا لا نجلس إلى الطعام حتى يأتي إلى ههنا".
صم 1 16:11 ثم قال صموئيل ليسى: "أهولاء جميع الفتيان؟ " فقال له: "قد بقي الصغير، وهو يرعى الغنم ". فقال صموئيل ليسى: "أرسل فجئنا به، لأننا لا نجلس إلى الطعام حتى يأتي إلى ههنا".
صم 1 16:12 فأرسل وأتى به، وكان أصهب جميل العينين وسيم المنظر. فقال الرب: "قم فامسحه، لأن هذا هو".
صم 1 16:15 فقال لشاول حاشيته: "هوذا روح شرير من لدن الله يروعك.
صم 1 16:17 فقال شاول لحاشيته: "انظروا لي رجلا يحسن العزف وأتوني به ".
صم 1 17:17 فقال يسى لداود ابنه: "خذ لإخوتك إيفة من هذا الفريك وهذه الأرغفة العشرة، وهلم إلى إخوتك في المعسكر.
صم 1 17:26 فقال داود للذين كانوا واقفين معه: "ماذا يصفع إلى من يقتل هذا الفلسطيني ولصرف العار عن إسرائيل؟ ومن عسى أن يكون هذا الفلسطيني الأقلف حتى يعير صفوف الله الحي؟ "
صم 1 17:29 فقال داود: "ماذا صنعت الآن؟ أليس ذلك مجرد كلام؟ "
صم 1 17:32 فقال داود لشاول: "لا تخر عزيمة أحد بسببه ، فإن عبدك يمضي فيحارب هذا الفلسطيني ".
صم 1 17:33 فقال شاول لداود: " لا تقدر على ملاقاة هذا الفلسطيني ومقاتلته، لأنك أنت ولد وهو رجل حرب منذ صباه ".
صم 1 17:34 فقال داود لشاول: "كان عبدك يرعى غنم أبيه، فكان يأتي أسد وتارة دب ويخطف شاة من القطيع.
صم 1 17:37 وأضاف داود: "إن الرب الذي أنقذني من يد الأسد والدب هو ينقذني من يد هذا الفلسطيني ". فقال شاول لداود: "إمض وليكن الرب معك ".
صم 1 17:39 وتقلد داود سيفه فوق ثيابه وحاول أن يمشي، لأنه لم يكن قد جرب. فقال داود لشاول: "لا أستطيع أن أمشي بهذه، لأني لم أكن قد جربتها". ونزعها داود عنه .
صم 1 17:43 فقال الفلسطيني لداود: "أكلب أنا حتى تأتيني بالعصي؟" ولعن الفلسطيني داود بآلهته.
صم 1 17:45 فقال داود للفلسطيني: "أنت تأتيني بالسيف والرمح والمزراق، وأنا آتيك باسم رب القوات، إله صفوف إسرائيل الذي أنت عيرته.
صم 1 17:55 ورأى شاول داود حين خرج للقاء الفلسطيني، فقال لأبنير، قائد الجيش: "ابن من هذا الفتى، يا أبنير"؟ فقال أبنير:" حية نفسك أيها الملك، إني لا أعرفه ".
صم 1 17:55 ورأى شاول داود حين خرج للقاء الفلسطيني، فقال لأبنير، قائد الجيش: "ابن من هذا الفتى، يا أبنير"؟ فقال أبنير:" حية نفسك أيها الملك، إني لا أعرفه ".
صم 1 17:56 فقال الملك: "سل ابن من هذا الفتى".
صم 1 17:58 فقال له شاول: "ابن من أنت يا فتى؟ " فقال له داود: "أنا ابن عبدك يسى من بيت لحم ".
صم 1 17:58 فقال له شاول: "ابن من أنت يا فتى؟ " فقال له داود: "أنا ابن عبدك يسى من بيت لحم ".
صم 1 18:17 فقال شاول لداود: " هذه ابنتي الكبرى ميراب، أعطيك إياها زوجة، ولكن كن لي ذا بأس، وحارب حروب الرب "، لأن شاول كان يقول: "لا تكن يدي عليه، وإنما تكون عليه يد الفلسطينيين ".
صم 1 18:18 فقال داود لشاول: "من أنا وما عشيرتي وعشيرة أبي في إسرائيل حتى أكون صهر الملك؟ "
صم 1 18:21 وقال شاول في نفسه: "أعطيه إياها، فتكون له فخا، وتكون يد الفلسطينيين عليه ". فقال شاول لداود مرة ثانية: "تصاهرني اليوم".
صم 1 18:25 فقال شاول: " هذا ما تقولونه لداود: ليست رغبة الملك في المهر، ولكنه يريد مئة قلفة بن الفلسطينيين انتقاما من أعداء الملك ". وكان شاول قد أضمر أن يوقع داود في يد الفلسطينيين.
صم 1 19:17 فقال شاول لميكال: "لماذا خدعتني وأطلقت عدوي حتى نجا؟ " فقالت ميكال لشاول: " هو قال لي: أطلقيني وإلا قتلتك ".
صم 1 20:2 فقال يوناتان: "حاش! إنك لا تموت، فهوذا أبي لا يصنع أمرا كبيرا ولا صغيرا ما لم يكاشفني به. فكيف يكتمني أبي هذا الأمر؟ ليمس هناك شي من هذا".
صم 1 20:3 فعاد داود وحلف فقال: "إن أباك قد علم أني قد نلت حظوة في عينيك، فقال في نفسه: لا يعلم يوناتان بهذا لئلا يحزن. ولكن حي الرب وحية نفسك! إنه ما كان بيني وبين الموت إلا خطوة".
صم 1 20:3 فعاد داود وحلف فقال: "إن أباك قد علم أني قد نلت حظوة في عينيك، فقال في نفسه: لا يعلم يوناتان بهذا لئلا يحزن. ولكن حي الرب وحية نفسك! إنه ما كان بيني وبين الموت إلا خطوة".
صم 1 20:4 فقال يوناتان لداود: "ما تطلبه نفسك فإني صانعه لك ".
صم 1 20:5 فقال داود ليوناتان: " غدا رأس الشهر ، وهو أوان جلوسي مع الملك إلى الطعام، فاصرفني لأختبئ في الحقل إلى المساء.
صم 1 20:9 فقال يوناتان: "حاش لك! إني، إذا علمت أن الشر قد تم عليك من قبل أبي، أفلا أخبرك؟ "
صم 1 20:10 فقال داود ليوناتان: "من يخبرني إن أجابك أبوك بجواب جاف؟ " .
صم 1 20:11 فقال يوناتان لداود: "هلم نخرج إلى الحقل "، وخرجا كلاهما إلى الحقل،
صم 1 20:27 فلما كان اليوم الثاني من الشهر، خلا مكان داود، فقال شاول ليوناتان ابنه: " لماذا لم يأت ابن يسى، لا أمس ولا اليوم، للطعام ؟ "
صم 1 21:2 فقال داود لأحيملك الكاهن: "إن الملك قد أمرني بحاجة وقال لي: لا يعلم أحد بشيء مما أرسلتك فيه وأمرتك به. وأما الرجال فقد واعدتهم إلى مكان كذا.
صم 1 21:9 فقال الكاهن: "إن ههنا سيف جليات الفلسطيني الذي قتلته في وادي البطمة، وهو ملفوف برداء خلف الأفود . إن شئت فخذه لأنه ليس ههنا غيره " فقال داود: "ولا مثيل له، فعلي به ".
صم 1 21:9 فقال الكاهن: "إن ههنا سيف جليات الفلسطيني الذي قتلته في وادي البطمة، وهو ملفوف برداء خلف الأفود . إن شئت فخذه لأنه ليس ههنا غيره " فقال داود: "ولا مثيل له، فعلي به ".
صم 1 21:14 فقال آكيش لحاشيته: "ترون الرجل مجنونا، فلم أتيتموني به؟
صم 1 22:5 فقال جاد النبي لداود : "لا تبق في الملجأ، بل امض وأدخل أرض يهوذا". فمضى داود من هناك ودخل غابة حارت.
صم 1 22:7 فقال شاول لضباطه الواقفين حوله: "اسمعوا يا آل بنيامين، ألعل ابن يسى يعطيكم جميعا هو أيضا حقولا كروما، أو لعله يجعلكم أجمعين رؤساء ألوف ورؤساء مئات،
صم 1 22:12 فقال شاول: " اسمع يا ابن أحيطوب ". فقال: "هاءنذا يا سيدي ".
صم 1 22:12 فقال شاول: " اسمع يا ابن أحيطوب ". فقال: "هاءنذا يا سيدي ".
صم 1 22:13 فقال له شاول: "لماذا تآمرتما علي، أنت وابن يسى، فأعطيته خبزا وسيفا وسألت له الله، ليقوم علي ويكمن لي، كما ترى في هذا اليوم؟ "