زكريا 9:17
|
فإنه ما أسعده وما أجمله! القمح ينمي الفتيان والنبيذ العذارى.
|
ملاخي 3:2
|
فمن الذي يحتمل يوم مجيئه ومن الذي يقف عند ظهوره؟ فإنه مثل نار السباك كمسحوق منظف للثياب.
|
ملاخي 4:1
|
فإنه هوذا يأتي اليوم المضطرم كالتنور، فيكون جميع المتكبرين وجميع صانعي الشر قشا، فيحرقهم اليوم الآتي، قال رب القوات، حتى لا يبقي لهم أصلا ولا غصنا.
|
متى 15:18
|
وأما الذي يخرج من الفم، فإنه ينبعث من القلب، وهو الذي ينجس الإنسان.
|
متى 16:25
|
لأن الذي يريد أن يخلص حياته يفقدها، وأما الذي يفقد حياته في سبيلي فإنه يجدها.
|
متى 17:15
|
((يا رب، أشفق على ابني، فإنه يصرع في رأس الهلال، وهو يعاني آلاما شديدة: فكثيرا ما يقع في النار وكثيرا ما يقع في الماء.
|
متى 19:26
|
فحدق إليهم يسوع وقال لهم: ((أما الناس فهذا شيء يعجزهم، وأما الله فإنه على كل شيء قدير )).
|
متى 25:18
|
وأما الذي أخذ الوزنة الواحدة، فإنه ذهب وحفر حفرة في الأرض ودفن مال سيده.
|
مرقس 8:35
|
لأن الذي يريد أن يخلص حياته يفقدها، وأما الذي يفقد حياته في سبيلي وسبيل البشارة فإنه يخلصها.
|
مرقس 10:49
|
فوقف يسوع وقال: ((ادعوه)). فدعوا الأعمى قالوا له: ((تشدد وقم فإنه يدعوك)).
|
مرقس 13:7
|
فإذا سمعتم بالحروب وبإشاعات عن الحروب فلا تفزعوا، فإنه لابد من حدوثها، ولكن لا تكون النهاية عندئذ.
|
لوقا 6:49
|
وأما الذي يسمع ولا يعمل، فإنه يشبه رجلا بنى بيتا على التراب بغير أساس، فاندفع النهر عليه فانهار لوقته، وكان خراب ذلك البيت جسيما)).
|
لوقا 7:47
|
فإذا قلت لك إن خطاياها الكثيرة غفرت لها، فلأنها أظهرت حبا كثيرا. وأما الذي يغفر له القليل، فإنه يظهر حبا قليلا))،
|
لوقا 9:24
|
لأن الذي يريد أن يخلص حياته يفقدها. وأما الذي يفقد حياته في سبيلي فإنه يخلصها.
|
لوقا 9:38
|
وإذا رجل من الجمع قد صاح: (( يا معلم، أسألك أن تنظر إلى ابني فإنه وحيدي،
|
لوقا 11:8
|
أقول لكم: وإن لم يقم ويعطه لكونه صديقه، فإنه ينهض للجاجته، ويعطيه كل ما يحتاج إليه.
|
لوقا 21:9
|
وإذا سمعتم بالحروب والفتن فلا تفزعوا، فإنه لابد من حدوثها أولا، ولكن لا تكون النهاية عندئذ )).
|
يوحنا 3:29
|
من كانت له العروس فهو العريس. وأما صديق العريس الذي يقف يستمع إليه فإنه يفرح أشد الفرح لصوت العريس. فهوذا فرحي قد تم.
|
اعمال 2:25
|
لأن داود يقول فيه: كنت أرى الرب أمامي في كل حين فإنه عن يميني لئلا أتزعزع.
|
اعمال 5:38
|
وأقول لكم في صدد ما يجري الآن: كفوا عن هؤلاء الرجال، واتركوهم وشأنهم، فإن يكن هذا المقصد أو العمل من عند الناس فإنه سينتقض،
|
رومية 8:27
|
والذي يختبر القلوب يعلم ما هو نزوع الروح فإنه يشفع للقديسين بما يوافق مشيئة الله.
|
رومية 11:11
|
فأقول إذا: أتراهم عثروا ليسقطوا سقوطا لا قيام بعده؟ معاذ الله! فإنه بزلتهم أفضى الخلاص إلى الوثنيين لإثارة الغيرة في إسرائيل.
|
رومية 14:6
|
فالذي يراعي الأيام فللرب يراعيها، والذي يأكل من كل شيء فللرب يأكل فإنه يشكر الله، والذي لا يأكل من كل شيء فللرب لا يأكل وإنه يشكر الله.
|
كو 1 2:14
|
فالإنسان البشري لا يقبل ما هو من روح الله فإنه حماقة عنده، ولا يستطيع أن يعرفه لأنه لا حكم في ذلك إلا بالروح.
|
كو 1 6:7
|
وفي كل حال فإنه من الخسارة أن يكون بينكم دعاو . فلم لا تفضلون احتمال الظلم؟ ولم لا تفضلون احتمال السلب؟
|
كو 1 6:9
|
أما تعلمون أن الفجار لا يرثون ملكوت الله؟ فلا تضلوا، فإنه لا الفاسقون ولا عباد الأوثان ولا الزناة ولا المخنثون ولا اللوطيون
|
كو 1 6:16
|
أو ما تعلمون أن من اتحد ببغي صار وإياها جسدا واحدا؟ فإنه قيل: (( يصير كلاهما جسدا واحدا )).
|
كو 1 7:26
|
وأرى أن حالهم حسنة بسبب الشدة الحاضرة، فإنه يحسن بالإنسان أن يكون على هذه الحال.
|
كو 1 14:34
|
ولتصمت النساء في الجماعات، شأنها في جميع كنائس القديسين، فإنه لا يؤذن لهن بالتكلم. وعليهن أن يخضعن كما تقول الشريعة أيضا.
|
كو 2 2:5
|
فإذا سبب أحد غما، فإنه لم يسببه لي، بل لكم جميعا إلى حد ما بلا مبالغة.
|
كو 2 5:17
|
فإذا كان أحد في المسيح، فإنه خلق جديد. قد زالت الأشياء القديمة وها قد جاءت أشياء جديدة.
|
كو 2 6:2
|
فإنه يقول: (( في وقت القبول استجبتك، وفي يوم الخلاص أغثتك )) . فها هوذا الآن وقت القبول الحسن، وها هوذا الآن يوم الخلاص.
|
غلاطية 2:16
|
ومع ذلك فنحن نعلم أن الإنسان لا يبرر بالعمل بأحكام الشريعة، بل بالإيمان بيسوع المسيح. ونحن أيضا آمنا بالمسيح يسوع لكي نبرر بالإيمان بالمسيح، لا بالعمل بأحكام الشريعة، فإنه لا يبرر أحد من البشر بالعمل بأحكام الشريعة.
|
غلاطية 3:18
|
فإذا كان الميراث يحصل عليه بالشريعة فإنه لا يحصل عليه بالوعد. أما إبراهيم فبموجب وعد أنعم الله عليه.
|
افسس 2:14
|
فإنه سلامنا، فقد جعل من الجماعتين جماعة واحدة وهدم في جسده الحاجز الذي يفصل بينهما، أي العداوة ،
|
فيلبي 2:30
|
فإنه أشرف على الموت في سبيل العمل للمسيح وخاطر بنفسه ليقوم بما لم يكن في وسعكم أن تقوموا لخدمتي.
|
تس 2 1:6
|
فإنه من العدل عند الله أن يجازي بالضيق أولئك الذين يضايقونكم
|
تي 1 2:4
|
فإنه يريد أن يخلص جميع الناس ويبلغوا إلى معرفة الحق،
|
تي 2 1:16
|
رحم الله أسرة أونسفورس، فإنه شرح صدري مرارا ولم يستحي بقيودي،
|
تي 2 4:11
|
ولوقا وحده معي. إستصحب مرقس وأت به، فإنه يفيدني في الخدمة
|
عبرانيين 2:5
|
فإنه لم يخضع للملائكة العالم المقبل الذي عليه نتكلم،
|
عبرانيين 2:8
|
وأخضعت كل شيء: تحت قدميه )). فإذا (( أخضع له كل شيء ))، فإنه لم يدع شيئا غير خاضع له. على أننا لا نرى الآن كل شيء مخضعا له،
|
عبرانيين 2:16
|
فإنه كما لا يخفى عليكم، لم يقم لنصرة الملائكة، بل قام لنصرة نسل إبراهيم.
|
عبرانيين 7:8
|
ثم إن الذين يأخذون العشر ههنا بشر مائتون، وأما هناك فإنه الذي يشهد له بأنه حي.
|
عبرانيين 10:26
|
فإنه إذا خطئنا عمدا، بعدما حصلنا على معرفة الحق، فلا تبقى هناك ذبيحة كفارة للخطايا،
|
عبرانيين 13:9
|
لا تضلوا بتعاليم مختلفة غريبة، فإنه يحسن تثبيت القلب بالنعمة، لا بأطعمة لا خير فيها للذين يراعون أحكامها.
|
يعقوب 3:5
|
وهكذا اللسان، فإنه عضو صغير ومن شأنه أن يفاخر بالأشياء العظيمة. أنظروا ما أصغر النار التي تحرق غابة كبيرة!
|
بطرس 1 5:7
|
وألقوا عليه جميع همكم فإنه يعنى بكم.
|
يوحنا 1 1:9
|
وإذا اعترفنا بخطايانا فإنه أمين بار يغفر لنا خطايانا ويطهرنا من كل إثم.
|
يوحنا 1 2:17
|
العالم يزول هو وشهواته. أما من يعمل بمشيئة الله فإنه يبقى مدى الأبد.
|