فهرس أبجدي

الكتاب المقدس - اليسوعية العربية الترجمة

ذكر

سيراخ 10:21 محا الرب ذكر المتكبرين وابقى ذكر المتواضعين بالروح
سيراخ 44:9 و منهم من لا ذكر لهم وقد هلكوا كانهم لم يكونوا قط وولدوا كانهم لم يولدوا هم وبنوهم بعدهم
سيراخ 49:1 ذكر يوشيا مزاج طيب قد عبئ بصناعة العطار
اشعياء 26:14 الأموات لا يحيون والأشباح لا يقومون فإنك قد عاقبتهم ودمرتهم وأبدت كل ذكر لهم.
اشعياء 63:11 ثم ذكر شعبه الأيام القديمة وموسى. أين الذي أصعدهم من البحر مع رعاة غنمه؟ أين الذي جعل في داخله روحه القدوس؟
ارميا 20:15 ملعون الإنسان الذي بشر أبي قائلا: (( ولد لك آبن ذكر )) وغمره بالفرح
باروخ 6:19 انما هي كجوائز البيت وقد ذكر ان حشرات الارض تنهش قلوبها فتؤكل هي وثيابها ولا تشعر
حزقيال 16:56 ألم يكن ذكر سدوم أختك في فمك يوم تكبرك،
1 مك 5:28 فعدل يهوذا جيشه بغتة وتوجه جهة البرية الى باصر فاستحوذ على المدينة وقتل كل ذكر بحد السيف وسلب جميع غنائمهم واحرق المدينة بالنار
1 مك 5:35 ثم انصرف الى المصفاة وحاربها فافتتحها وقتل كل ذكر بها وسلب غنائمها واحرقها بالنار
1 مك 5:51 فاهلك كل ذكر بحد السيف ودمرها وسلب غنائمها واجتاز في المدينة من فوق القتلى
1 مك 10:22 و ذكر ذلك لديمتريوس فشق عليه وقال
1 مك 14:10 و كان سمعان يمير المدن بالطعام ويهيئ فيها اسباب التحصين حتى صار ذكر مجده الى اقاصي الارض
1 مك 14:46 و قد رضي الشعب كله بان يقلد سمعان جميع ما ذكر
2 مك 2:1 قد جاء في السجلات ان ارميا النبي امر اهل الجلاء ان ياخذوا النار كما ذكر وكما امر النبي اهل الجلاء
2 مك 8:19 ثم ذكر لهم النجدات التي امد بها اباؤهم وما كان من ابادة المئة والخمسة والثمانين الفا على عهد سنحاريب
مرقس 12:26 وأما أن الأموات يقومون، أفما قرأتم في كتاب موسى، عند ذكر العليقة، كيف كلمه الله فقال: ((أنا إله إبراهيم وإله إسحق وإله يعقوب.
لوقا 2:23 كما كتب في شريعة الرب من أن كل بكر ذكر ينذر للرب،
اعمال 4:20 أما نحن فلا نستطيع السكوت عن ذكر ما رأينا وما سمعنا)).
اعمال 10:2 وكان تقيا يخاف الله هو وجميع أهل بيته ، ويتصدق على الشعب صدقات كثيرة، ويواظب على ذكر الله.
اعمال 15:17 فيسعى سائر الناس إلى الرب وجميع الأمم التي ذكر عليها اسمي يقول الرب صانع هذه الأمور
غلاطية 3:28 فليس هناك يهودي ولا يوناني، وليس هناك عبد أو حر، وليس هناك ذكر وأنثى، لأنكم جميعا واحد في المسيح يسوع.
افسس 5:3 أما الزنى والفحشاء على أنواعهما أو الجشع، فتجنبوا حتى ذكر أسمائها بينكم، كما يحسن بالقديسين.
عبرانيين 4:8 فلو كان يشوع قد أراحهم، لما ذكر الله بعد ذلك يوما آخر.
عبرانيين 11:22 بالإيمان ذكر يوسف، وقد حان أجله، خروج بني إسرائيل وأوصى برفاته.
يعقوب 2:7 أوليس هم الذين يجدفون على الاسم الحسن الذي ذكر عليكم؟