قضاة 13:5
|
لأنك ستحملين وتلدين ابنا لا يعلو رأسه موسى، لأن الصبي يكون نذيرا لله من البطن، وهو يبدأ بخلاص إسرائيل من يد الفلسطينيين )) .
|
قضاة 13:7
|
وقال لي: إنك ستحملين وتلدين ابنا. فلا تشربي الآن خمرا ولا مسكرا ولا تأكلي شيئا نجسا، لأن الصبي يكون نذيرا لله من البطن إلى يوم وفاته )).
|
قضاة 13:16
|
فقال ملاك الرب لمنوح: ((إن أنت استبقيتني، لم آكل من خبزك. أما إن صنعت محرقة فللرب أصعدها)) (لأن منوح لم يكن يعلم أنه ملاك الرب).
|
قضاة 15:6
|
فقال أهل فلسطين: ((من صنع هذا؟ )) فقيل: ((شمشون، صهر التمني، لأن أباها أخذ زوجته وأعطاها لوصيفه )). فصعد أهل فلسطين وأحرقوا المرأة وأباها بالنار.
|
قضاة 18:28
|
ولم يكن لهم منقذ، لأن المدينة بعيدة من صيدون، ولم يكن بينهم وبين أحد علاقة. وكانت المدينة في الوادي الذي لبيت رحوب، فأعادوا بناء المدينة وسكنوها.
|
قضاة 21:15
|
ورئف الشعب ببنيامين، لأن الرب جعل ثغرة في أسباط إسرائيل.
|
قضاة 21:18
|
أما نحن فليس لنا أن نزوجهم من بناتنا (( لأن بني إسرائيل كانوا قد حلفوا قائلين: ((ملعون من يعطي بنيامين زوجة)).
|
راعوث 1:20
|
فقالت لهم نعمي: ((لا تدعوني نعمي، بل ادعوني مرة، لأن القدير أمرني جدا.
|
راعوث 3:10
|
فقال: (( باركك الرب يا ابنتي. لأن أمانتك الأخيرة خير من الأولى، إذ لم تسعي وراء الشبان، فقراء كانوا أو أغنياء.
|
راعوث 3:18
|
فقالت لها حماتها: ((امكثي يا ابنتي، حتى تعلمي كيف يتم الأمر، لأن الرجل لا يهدأ حتى يتمم الأمر في هذا اليوم )).
|
راعوث 4:15
|
ويكون لك منعشا لقلبك ومعيلا لشيبتك، لأن كنتك التي أحبتك قد ولدته، وهي خير لك من سبعة بنين )).
|
صم 1 1:6
|
وكانت ضرتها تغضبها لتثير ثائرها، لأن الرب حبس رحمها تماما.
|
صم 1 2:3
|
لا تكثروا من كلام التشامخ ولا تخرج وقاحة من أفواهكم لأن الرب إله عليم وازن الأعمال.
|
صم 1 2:8
|
ينهض المسكين عن التراب يقيم الفقير من المزبلة ليجلسه مع العظماء ويورثه عرش المجد لأن للرب أعمدة الأرض وقد وضع عليها الدنيا.
|
صم 1 2:17
|
وعظمت خطيئة الشبان أمام الرب جدا، لأن الناس استهانوا بتقدمة الرب.
|
صم 1 2:25
|
إذا خطى إنسان إلى إنسان، فالله يحكم. وأما إذا خطى إنسان إلى الرب، فمن يتوسط له؟ " فلم يسمعوا لكلام أبيهم، لأن الرب شاء أن يميتهم .
|
صم 1 2:30
|
لذلك يقول الرب، إله إسرائيل: إني كنت قد قلت: إن بيتك وبيت أبيك يسيرون أمامي للأبد . فأما الآن، فيقول الرب: حاش لي، لأن الذين يكرمؤنني أكرمهم والذين يستهينون بي يهانون.
|
صم 1 4:13
|
ولما وصل، إذا بعالي جالس على الكرسي بجانب الطريق، وهو يراقب ، لأن قلبه كان قلقا على تابوت الله. فأتى الرجل وأخبر في المدينة. فصرخت المدينة بأسرها.
|
صم 1 4:18
|
فلما ذكر تابوت الله، سقط عالي عن الكرسي إلى خلفه على جانب الباب، فاندق عنقه ومات، لأن الرجل كان قد شاخ وثقل. وكان قد تولى قضاء إسرائيل أربعين سنة .
|
صم 1 4:19
|
وكانت كنته، امرأة فنحاس، حاملا، وكانت قد دنت أيام ولادتها. فلما سمعت أن تابوت عهد الله قد أخذ وأن حماها وبعلها قد ماتا، سقطت وولدت. لأن المخاض أخذها.
|
صم 1 4:20
|
فلما أشرفت على الموت " قالت لها اللواتي كن يساعدنها: "لا تخافي، لأن الذي ولدته صبي ". فلم تجبهم ولم تكترث.
|
صم 1 4:22
|
قالت: "قد جلي المجد عن إسرائيل، لأن تابوت الله قد أخذ".
|
صم 1 5:7
|
فلما رأى أهل أشدود ذلك، قالوا: " لا يلبث تابوت إله إسرائيل عندنا، لأن يده قاسية علينا وعلى داجون إلهنا ".
|
صم 1 5:11
|
وأرسلوا وجمعوا كل أقطاب الفلسطينيين وقالوا: "أرسلوا تابوت إله إسرائيل، وردوه إلى مكانه، لئلا يقتلني أنا وشعبي، لأن اضطراب الموت حل في المدينة كلها". وكانت يد الله هناك ثقيلة جدا.
|
صم 1 6:4
|
فقالوا: "ما ذبيحة الإثم التي نؤديها له؟ " قالوا: "على عدد أقطاب الفلسطينيين، خمسة بواسير من ذهب وخمس فئران من ذهب، لأن ضربة واحدة نالتكم جميعا، أنتم وأقطابكم.
|
صم 1 6:19
|
وضرب الرب أهل بيت شمس، لأنهم نظروا إلى ما في تابوت الرب، وقتل من الشعب سبعين رجلا، وكانوا خمسين ألف رجل. فحزن الشعب، لأن الرب ضرب الشعب هذه الضربة الشديدة .
|
صم 1 7:17
|
ثم يرجع إلى الرامة، لأن بيته كان هناك، وكان يقضي فيها لإسرائيل. وبنى هناك مذبحا للرب.
|
صم 1 9:9
|
وكان فيما سبق إذا أراد الرجل في إسرائيل أن يذهب ليسأل الله، يقول: " هلم نذهب إلى الرائي "، لأن الذي يقال له اليوم النبي كان يقال له من قبل راء.
|
صم 1 9:12
|
فأجبن وقلن: " نعم، هاهوذا قد سبقك، فأسرع الآن، فإنه اليوم قد أتى المدينة، لأن للشعب ذبيحة في المشرف .
|
صم 1 10:7
|
فإذا وردت عليك هذه الآيات، فاصنع ما تجده يدك، لأن الله معك.
|
صم 1 11:13
|
فقال شاول: "لا يقتل أحد في هذا اليوم، لأن الرب قد أجرى اليوم نصرا في إسرائيل ".
|
صم 1 12:22
|
فإن الرب لا يترك شعبه، من أجل اسمه العظيم، لأن الرب أحب أن يجعلكم له شعبا.
|
صم 1 13:6
|
فلما رأى رجال إسرائيل أنهم في ضيق، لأن الشعب كان مضغوطا عليه، اختبأ الشعب في المغاور والحفر والصخور والسراديب والآبار.
|
صم 1 13:14
|
وأما الآن، فلا يثبت ملكك، لأن الرب قد اختار له رجلا على حسب قلبه، وأقامه قائدا على شعبه ، لأنك لم تحفظ ما أوصاك الرب به ".
|
صم 1 13:19
|
ولم يكن يوجد في كل أرض إسرائيل حداد، لأن الفلسطينيين قالوا: "يجب ألا يعمل العبرانيون سيفا أو رمحا".
|
صم 1 14:10
|
وإن قالوا لنا: اصعدا إلينا، نصعد، لأن الرب إلهنا يكون قد أسلمهم إلى أيدينا، وهذا يكون علامة لنا" .
|
صم 1 14:12
|
وقال رجال المفرزة ليوناتان ولحامل سلاحه: " تعاليا إلينا، نعلمكما أمرا". فقال يوناتان لحامل سلاحه: " اصعد في إثري، لأن الرب قد أسلمهم إلى يد إسرائيل ".
|
صم 1 14:18
|
فقال شاول لأحيا: " هلم بتابوت الله "، لأن تابوت الله كان مع بني إسرائيل في ذلك اليوم.
|
صم 1 14:26
|
ودخل الشعب في الغاب، فإذا العسل يسيل، فلم يمد أحد يده إلى فمه، لأن الشعب خاف من القسم.
|
صم 1 15:15
|
قال شاول: "قد أتوا بها من العمالقة، لأن الشعب قد أبقوا على خيار الغنم والبقر، ليذبحوا للرب إلهك، والباقي حرمناه".
|
صم 1 15:23
|
لأن العصيان كخطيئة العرافة والتمرد كإثم الترافيم. وبما أنك نبذت كلام الرب، فقد نبذك الرب كملك ".
|
صم 1 15:32
|
وقال صموئيل: " هلم إلي بأجاج، ملك عماليق ". فتقدم إليه أجاج مرتاح البال، لأن أجاج قال في نفسه: " لا شك أن مرارة الموت قد ابتعدت ".
|
صم 1 15:35
|
ولم يعد صموئيل يرى شاول إلى يوم وفاته ، لأن صموئيل حزن على شاول. وندم الرب على أنه ملك شاول على إسرائيل.
|
صم 1 16:7
|
فقال الرب لصموئيل: "لا تراع منظره وطول قامته، فإني قد نبذته، لأن الرب لا ينظر كما ينظر الإنسان، فإن الإنسان إنما ينظر إلى الظواهر، وأما الرب فإنه ينظر إلى القلب ".
|
صم 1 16:12
|
فأرسل وأتى به، وكان أصهب جميل العينين وسيم المنظر. فقال الرب: "قم فامسحه، لأن هذا هو".
|
صم 1 17:47
|
وتعلم هذه الجماعة كلها أن ليس بالسيف والرمح يخلص الرب، لأن للرب القتال، وهو يسلمكم إلى أيدينا".
|
صم 1 18:12
|
فخاف شاول من داود، لأن الرب كان معه وقد أعرض عن شاول.
|
صم 1 18:17
|
فقال شاول لداود: " هذه ابنتي الكبرى ميراب، أعطيك إياها زوجة، ولكن كن لي ذا بأس، وحارب حروب الرب "، لأن شاول كان يقول: "لا تكن يدي عليه، وإنما تكون عليه يد الفلسطينيين ".
|
صم 1 20:6
|
فإن افتقدني أبوك، فقل له: إن داود استأذنني في الإسراع إلى بيت لحم مدينته، لأن لعشيرته كلها هناك الذبيحة السنوية.
|
صم 1 20:19
|
لأن مكانك يكون خاليا، وفي اليوم الثالث، تنزل سريعا وتأتي إلى المكان الذي اختبأت فيه يوم العمل ، وتبقى بجانب صخرة الانصراف.
|