رؤيا 14:13
|
وسمعت صوتا من السماء يقول (( اكتب: طوبى منذ الآن للأموات الذين يموتون في الرب! أجل، يقول الروح، فليستريحوا من جهودهم، لأن أعمالهم تتبعهم )) .
|
رؤيا 14:18
|
وخرج من المذبح ملاك آخر له سلطان على النار. فصاح صياحا عاليا بصاحب المنجل المسنون: (( أرسل منجلك المسنون واقطف عناقيد كرم الأرض، لأن عنبها قد نضج )).
|
رؤيا 15:1
|
ورأيت آية أخرى في السماء، عظيمة عجيبة: سبعة ملائكة يحملون سبع نكبات، وهي الأخيرة لأن بها يتم سخط الله.
|
رؤيا 15:4
|
من تراه لا يخاف اسمك ولا يمجده يا رب؟ فأنت وحدك قدوس. وستأتي جميع الأمم فتسجد أمامك لأن أحكامك قد ظهرت )) .
|
رؤيا 16:21
|
وتساقط من السماء على الناس برد كبير بمثقال وزنة , فجدف الناس على الله لنكبة البرد، لأن نكبته كانت شديدة جدا.
|
رؤيا 17:17
|
لأن الله ألقى في قلوبها أن تنفذ قضاءه وأن تتفق فتولي الوحش ملكها إلى أن تتم كلمات الله.
|
رؤيا 18:5
|
لأن خطاياها تراكمت حتى السماء، فذكر الله آثامها.
|
رؤيا 18:11
|
وتجار الأرض يبكون ويحزنون عليها، لأن بضاعتهم لن يشتريها أحد.
|
رؤيا 18:20
|
إشمتي بها يا سماء, واشمتوا أيها القديسون والرسل والأنبياء، لأن الله دانها فأنصفكم منها )) .
|
رؤيا 18:23
|
ولن يضيء فيك نور سراج ولن يسمع فيك صوت عريس وعروس لأن تجارك كانوا عظماء الأرض فبسحرك ضللت جميع الأمم.
|
رؤيا 19:6
|
وسمعت مثل صوت جمع كثير ومثل خرير مياه غزيرة ومثل دوي رعود شديدة يقول: (( هللويا! لأن الرب إلهنا القدير قد ملك.
|
رؤيا 19:10
|
فارتميت عند قدميه لأسجد له، فقال لي: (( إياك أن تفعل. إني عبد مثلك ومثل إخوتك الذين عندهم شهادة يسوع: فلله اسجد، لأن شهادة يسوع هي روح النبوءة )) .
|
رؤيا 21:1
|
ورأيت سماء جديدة وأرضا جديدة، لأن السماء الأولى والأرض الأولى قد زالتا، وللبحر لم يبق وجود.
|
رؤيا 21:4
|
وسيمسح كل دمعة من عيونهم. وللموت لن يبقى وجود بعد الآن، ولا للحزن ولا للصراخ ولا للألم لن يبقى وجود بعد الآن، لأن العالم القديم قد زال )).
|
رؤيا 21:22
|
ولم أر فيها هيكلا، لأن الرب الإله القدير هو هيكلها، وكذلك الحمل.
|
رؤيا 21:23
|
والمدينة لا تحتاج إلى الشمس ولا إلى القمر ليضيئا لها، لأن مجد الله أضاءها، وسراجها هو الحمل.
|
رؤيا 22:5
|
ولن يكون ليل بعد الآن، فلن يحتاجوا إلى نور سراج ولا ضياء الشمس، لأن الرب الإله سيضيء لهم، وسيملكون أبد الدهور.
|
رؤيا 22:10
|
وقال لي: (( لا تكتم الأقوال النبوية التي في هذا الكتاب، لأن الوقت قد اقترب.
|