صم 1 16:2
|
فقال صموئيل: "كيف أذهب؟ فإن سمع شاول، يقتلني ". فقال الرب: "خذ معك عجلة من البقر وقل: إني جئت لأذبح ذبيحة للرب.
|
صم 1 16:5
|
فقال: " لسلام قدمت، لأذبح للرب. فقدسوا أنفسكم وتعالوا معي إلى الذبيحة". وقدس يسى وبنيه ودعاهم إلى الذبيحة.
|
صم 1 16:6
|
فلما أتوه، رأى أليآب، فقال في نفسه: "لا شك أن أمام الرب مسيحه ".
|
صم 1 16:7
|
فقال الرب لصموئيل: "لا تراع منظره وطول قامته، فإني قد نبذته، لأن الرب لا ينظر كما ينظر الإنسان، فإن الإنسان إنما ينظر إلى الظواهر، وأما الرب فإنه ينظر إلى القلب ".
|
صم 1 16:8
|
ثم دعا يسى أبيناداب، وأجازه أمام صموئيل. فقال: "وهذا أيضا لم يختره الرب ".
|
صم 1 16:9
|
ثم أجاز يسى شمة، فقال: " وهذا أيضا لم يختره الرب ".
|
صم 1 16:10
|
فأجاز يسى سبعة بنيه أمام صموئيل، فقال صموئيل ليسى: "لم يختر الرب من هؤلاء".
|
صم 1 16:11
|
ثم قال صموئيل ليسى: "أهولاء جميع الفتيان؟ " فقال له: "قد بقي الصغير، وهو يرعى الغنم ". فقال صموئيل ليسى: "أرسل فجئنا به، لأننا لا نجلس إلى الطعام حتى يأتي إلى ههنا".
|
صم 1 16:11
|
ثم قال صموئيل ليسى: "أهولاء جميع الفتيان؟ " فقال له: "قد بقي الصغير، وهو يرعى الغنم ". فقال صموئيل ليسى: "أرسل فجئنا به، لأننا لا نجلس إلى الطعام حتى يأتي إلى ههنا".
|
صم 1 16:12
|
فأرسل وأتى به، وكان أصهب جميل العينين وسيم المنظر. فقال الرب: "قم فامسحه، لأن هذا هو".
|
صم 1 16:15
|
فقال لشاول حاشيته: "هوذا روح شرير من لدن الله يروعك.
|
صم 1 16:17
|
فقال شاول لحاشيته: "انظروا لي رجلا يحسن العزف وأتوني به ".
|
صم 1 17:17
|
فقال يسى لداود ابنه: "خذ لإخوتك إيفة من هذا الفريك وهذه الأرغفة العشرة، وهلم إلى إخوتك في المعسكر.
|
صم 1 17:26
|
فقال داود للذين كانوا واقفين معه: "ماذا يصفع إلى من يقتل هذا الفلسطيني ولصرف العار عن إسرائيل؟ ومن عسى أن يكون هذا الفلسطيني الأقلف حتى يعير صفوف الله الحي؟ "
|
صم 1 17:29
|
فقال داود: "ماذا صنعت الآن؟ أليس ذلك مجرد كلام؟ "
|
صم 1 17:32
|
فقال داود لشاول: "لا تخر عزيمة أحد بسببه ، فإن عبدك يمضي فيحارب هذا الفلسطيني ".
|
صم 1 17:33
|
فقال شاول لداود: " لا تقدر على ملاقاة هذا الفلسطيني ومقاتلته، لأنك أنت ولد وهو رجل حرب منذ صباه ".
|
صم 1 17:34
|
فقال داود لشاول: "كان عبدك يرعى غنم أبيه، فكان يأتي أسد وتارة دب ويخطف شاة من القطيع.
|
صم 1 17:37
|
وأضاف داود: "إن الرب الذي أنقذني من يد الأسد والدب هو ينقذني من يد هذا الفلسطيني ". فقال شاول لداود: "إمض وليكن الرب معك ".
|
صم 1 17:39
|
وتقلد داود سيفه فوق ثيابه وحاول أن يمشي، لأنه لم يكن قد جرب. فقال داود لشاول: "لا أستطيع أن أمشي بهذه، لأني لم أكن قد جربتها". ونزعها داود عنه .
|
صم 1 17:43
|
فقال الفلسطيني لداود: "أكلب أنا حتى تأتيني بالعصي؟" ولعن الفلسطيني داود بآلهته.
|
صم 1 17:45
|
فقال داود للفلسطيني: "أنت تأتيني بالسيف والرمح والمزراق، وأنا آتيك باسم رب القوات، إله صفوف إسرائيل الذي أنت عيرته.
|
صم 1 17:55
|
ورأى شاول داود حين خرج للقاء الفلسطيني، فقال لأبنير، قائد الجيش: "ابن من هذا الفتى، يا أبنير"؟ فقال أبنير:" حية نفسك أيها الملك، إني لا أعرفه ".
|
صم 1 17:55
|
ورأى شاول داود حين خرج للقاء الفلسطيني، فقال لأبنير، قائد الجيش: "ابن من هذا الفتى، يا أبنير"؟ فقال أبنير:" حية نفسك أيها الملك، إني لا أعرفه ".
|
صم 1 17:56
|
فقال الملك: "سل ابن من هذا الفتى".
|
صم 1 17:58
|
فقال له شاول: "ابن من أنت يا فتى؟ " فقال له داود: "أنا ابن عبدك يسى من بيت لحم ".
|
صم 1 17:58
|
فقال له شاول: "ابن من أنت يا فتى؟ " فقال له داود: "أنا ابن عبدك يسى من بيت لحم ".
|
صم 1 18:17
|
فقال شاول لداود: " هذه ابنتي الكبرى ميراب، أعطيك إياها زوجة، ولكن كن لي ذا بأس، وحارب حروب الرب "، لأن شاول كان يقول: "لا تكن يدي عليه، وإنما تكون عليه يد الفلسطينيين ".
|
صم 1 18:18
|
فقال داود لشاول: "من أنا وما عشيرتي وعشيرة أبي في إسرائيل حتى أكون صهر الملك؟ "
|
صم 1 18:21
|
وقال شاول في نفسه: "أعطيه إياها، فتكون له فخا، وتكون يد الفلسطينيين عليه ". فقال شاول لداود مرة ثانية: "تصاهرني اليوم".
|
صم 1 18:25
|
فقال شاول: " هذا ما تقولونه لداود: ليست رغبة الملك في المهر، ولكنه يريد مئة قلفة بن الفلسطينيين انتقاما من أعداء الملك ". وكان شاول قد أضمر أن يوقع داود في يد الفلسطينيين.
|
صم 1 19:17
|
فقال شاول لميكال: "لماذا خدعتني وأطلقت عدوي حتى نجا؟ " فقالت ميكال لشاول: " هو قال لي: أطلقيني وإلا قتلتك ".
|
صم 1 20:2
|
فقال يوناتان: "حاش! إنك لا تموت، فهوذا أبي لا يصنع أمرا كبيرا ولا صغيرا ما لم يكاشفني به. فكيف يكتمني أبي هذا الأمر؟ ليمس هناك شي من هذا".
|
صم 1 20:3
|
فعاد داود وحلف فقال: "إن أباك قد علم أني قد نلت حظوة في عينيك، فقال في نفسه: لا يعلم يوناتان بهذا لئلا يحزن. ولكن حي الرب وحية نفسك! إنه ما كان بيني وبين الموت إلا خطوة".
|
صم 1 20:3
|
فعاد داود وحلف فقال: "إن أباك قد علم أني قد نلت حظوة في عينيك، فقال في نفسه: لا يعلم يوناتان بهذا لئلا يحزن. ولكن حي الرب وحية نفسك! إنه ما كان بيني وبين الموت إلا خطوة".
|
صم 1 20:4
|
فقال يوناتان لداود: "ما تطلبه نفسك فإني صانعه لك ".
|
صم 1 20:5
|
فقال داود ليوناتان: " غدا رأس الشهر ، وهو أوان جلوسي مع الملك إلى الطعام، فاصرفني لأختبئ في الحقل إلى المساء.
|
صم 1 20:9
|
فقال يوناتان: "حاش لك! إني، إذا علمت أن الشر قد تم عليك من قبل أبي، أفلا أخبرك؟ "
|
صم 1 20:10
|
فقال داود ليوناتان: "من يخبرني إن أجابك أبوك بجواب جاف؟ " .
|
صم 1 20:11
|
فقال يوناتان لداود: "هلم نخرج إلى الحقل "، وخرجا كلاهما إلى الحقل،
|
صم 1 20:27
|
فلما كان اليوم الثاني من الشهر، خلا مكان داود، فقال شاول ليوناتان ابنه: " لماذا لم يأت ابن يسى، لا أمس ولا اليوم، للطعام ؟ "
|
صم 1 21:2
|
فقال داود لأحيملك الكاهن: "إن الملك قد أمرني بحاجة وقال لي: لا يعلم أحد بشيء مما أرسلتك فيه وأمرتك به. وأما الرجال فقد واعدتهم إلى مكان كذا.
|
صم 1 21:9
|
فقال الكاهن: "إن ههنا سيف جليات الفلسطيني الذي قتلته في وادي البطمة، وهو ملفوف برداء خلف الأفود . إن شئت فخذه لأنه ليس ههنا غيره " فقال داود: "ولا مثيل له، فعلي به ".
|
صم 1 21:9
|
فقال الكاهن: "إن ههنا سيف جليات الفلسطيني الذي قتلته في وادي البطمة، وهو ملفوف برداء خلف الأفود . إن شئت فخذه لأنه ليس ههنا غيره " فقال داود: "ولا مثيل له، فعلي به ".
|
صم 1 21:14
|
فقال آكيش لحاشيته: "ترون الرجل مجنونا، فلم أتيتموني به؟
|
صم 1 22:5
|
فقال جاد النبي لداود : "لا تبق في الملجأ، بل امض وأدخل أرض يهوذا". فمضى داود من هناك ودخل غابة حارت.
|
صم 1 22:7
|
فقال شاول لضباطه الواقفين حوله: "اسمعوا يا آل بنيامين، ألعل ابن يسى يعطيكم جميعا هو أيضا حقولا كروما، أو لعله يجعلكم أجمعين رؤساء ألوف ورؤساء مئات،
|
صم 1 22:12
|
فقال شاول: " اسمع يا ابن أحيطوب ". فقال: "هاءنذا يا سيدي ".
|
صم 1 22:12
|
فقال شاول: " اسمع يا ابن أحيطوب ". فقال: "هاءنذا يا سيدي ".
|
صم 1 22:13
|
فقال له شاول: "لماذا تآمرتما علي، أنت وابن يسى، فأعطيته خبزا وسيفا وسألت له الله، ليقوم علي ويكمن لي، كما ترى في هذا اليوم؟ "
|