سيراخ 10:21
|
محا الرب ذكر المتكبرين وابقى ذكر المتواضعين بالروح
|
سيراخ 44:9
|
و منهم من لا ذكر لهم وقد هلكوا كانهم لم يكونوا قط وولدوا كانهم لم يولدوا هم وبنوهم بعدهم
|
سيراخ 49:1
|
ذكر يوشيا مزاج طيب قد عبئ بصناعة العطار
|
اشعياء 26:14
|
الأموات لا يحيون والأشباح لا يقومون فإنك قد عاقبتهم ودمرتهم وأبدت كل ذكر لهم.
|
اشعياء 63:11
|
ثم ذكر شعبه الأيام القديمة وموسى. أين الذي أصعدهم من البحر مع رعاة غنمه؟ أين الذي جعل في داخله روحه القدوس؟
|
ارميا 20:15
|
ملعون الإنسان الذي بشر أبي قائلا: (( ولد لك آبن ذكر )) وغمره بالفرح
|
باروخ 6:19
|
انما هي كجوائز البيت وقد ذكر ان حشرات الارض تنهش قلوبها فتؤكل هي وثيابها ولا تشعر
|
حزقيال 16:56
|
ألم يكن ذكر سدوم أختك في فمك يوم تكبرك،
|
1 مك 5:28
|
فعدل يهوذا جيشه بغتة وتوجه جهة البرية الى باصر فاستحوذ على المدينة وقتل كل ذكر بحد السيف وسلب جميع غنائمهم واحرق المدينة بالنار
|
1 مك 5:35
|
ثم انصرف الى المصفاة وحاربها فافتتحها وقتل كل ذكر بها وسلب غنائمها واحرقها بالنار
|
1 مك 5:51
|
فاهلك كل ذكر بحد السيف ودمرها وسلب غنائمها واجتاز في المدينة من فوق القتلى
|
1 مك 10:22
|
و ذكر ذلك لديمتريوس فشق عليه وقال
|
1 مك 14:10
|
و كان سمعان يمير المدن بالطعام ويهيئ فيها اسباب التحصين حتى صار ذكر مجده الى اقاصي الارض
|
1 مك 14:46
|
و قد رضي الشعب كله بان يقلد سمعان جميع ما ذكر
|
2 مك 2:1
|
قد جاء في السجلات ان ارميا النبي امر اهل الجلاء ان ياخذوا النار كما ذكر وكما امر النبي اهل الجلاء
|
2 مك 8:19
|
ثم ذكر لهم النجدات التي امد بها اباؤهم وما كان من ابادة المئة والخمسة والثمانين الفا على عهد سنحاريب
|
مرقس 12:26
|
وأما أن الأموات يقومون، أفما قرأتم في كتاب موسى، عند ذكر العليقة، كيف كلمه الله فقال: ((أنا إله إبراهيم وإله إسحق وإله يعقوب.
|
لوقا 2:23
|
كما كتب في شريعة الرب من أن كل بكر ذكر ينذر للرب،
|
اعمال 4:20
|
أما نحن فلا نستطيع السكوت عن ذكر ما رأينا وما سمعنا)).
|
اعمال 10:2
|
وكان تقيا يخاف الله هو وجميع أهل بيته ، ويتصدق على الشعب صدقات كثيرة، ويواظب على ذكر الله.
|
اعمال 15:17
|
فيسعى سائر الناس إلى الرب وجميع الأمم التي ذكر عليها اسمي يقول الرب صانع هذه الأمور
|
غلاطية 3:28
|
فليس هناك يهودي ولا يوناني، وليس هناك عبد أو حر، وليس هناك ذكر وأنثى، لأنكم جميعا واحد في المسيح يسوع.
|
افسس 5:3
|
أما الزنى والفحشاء على أنواعهما أو الجشع، فتجنبوا حتى ذكر أسمائها بينكم، كما يحسن بالقديسين.
|
عبرانيين 4:8
|
فلو كان يشوع قد أراحهم، لما ذكر الله بعد ذلك يوما آخر.
|
عبرانيين 11:22
|
بالإيمان ذكر يوسف، وقد حان أجله، خروج بني إسرائيل وأوصى برفاته.
|
يعقوب 2:7
|
أوليس هم الذين يجدفون على الاسم الحسن الذي ذكر عليكم؟
|