مزمور. لداود. عندما كان في برية يهوذا. أللهم أنت إلهي إليك بكرت إليك ظمئت نفسي وتاق جسدي. كأرض قاحلة مجدبة لا ماء فيها.
كذلك في القدس شاهدتك لأرى عزتك ومجدك.
أطيب من الحياة رحمتك. وإياك تسبح شفتاي.
وكذلك في حياتي أباركك وأرفع كفي باسمك.
كمن شحم ودسم تشبع نفسي وبشفاه التهليل يشيد فمي.
إذا ذكرتك على مضجعي تمتمت بك في الهجعات
لأنك كنت لي نصرة فأهلل في ظل جناحيك
علقت بك نفسي ويمينك ساندتني
أما الذين يطلبون نفسي ليهلكوها فليهبطوا إلى أسافل الأرض
وليسلموا إلى حد السيف وليكونوا نصيبا لبنات آوى.
أما الملك فبالله يفرح كل من يحلف به يفتخر وتسد أفواه الناطقين بالكذب.
الأب
ابن
الروح القدس
الملائكة
الشيطان
التعليق
الإسناد الترافقي
العمل الفني
خرائط