نشيد المراقي!. من الأعماق وصرخت إليك يا رب
يا سيد استمع صوتي. لتكن أذناك مصغيتين إلى صوت تضرعي.
إن كنت يا رب للآثام مراقبا فمن يبقى، يا سيد، قائما؟
إن المغفرة عندك لكي تكون المهابة لك.
إنتظرت الرب، انتظرته نفسي ورجوت كلمتك.
ترقب نفسي للرب أشد من ترقب الرقباء للصبح.
ليكن إسرائيل راجيا للرب أشد من الرقباء للصبح. فإن عند الرب الرحمة وعنده وفرة الفداء.
وهو يفتدي إسرائيل من جميع آثامه.
الأب
ابن
الروح القدس
الملائكة
الشيطان
التعليق
الإسناد الترافقي
العمل الفني
خرائط