ميزان الغش قبيحة عند الرب والمعيار الوافي رضاه.
حيثما دخل الاعتداد بالنفس دخل العار ومع المتواضعين الحكمة.
•
كمال المستقيمين يرشدهم وفساد الغادردن يدمرهم.
لا ينفع المال في يوم الغضب والبر ينقذ من الموت.
بر السليم يقوم طريقه والشرير يسقط بشره.
بر المستقيمين ينقذهم والغادرون يصطادون بشهوتهم.
إذا مات الإنسان الشرير هلك معه الرجاء وأمل الغنى يبيد.
البار يتخلص من الضيق والشرير يحل مكانه.
بالفم يدمر الكافر قريبه وبالعلم يتخلص الأبرار.
بسعادة الأبرار تبتهج المدينة وعند هلاك الأشرار هتاف.
ببركة المستقيمين ترتفع المدينة وبأفواه الأشرار تتحطم.
•
فاقد الرشد يحتقر قريبه وذو الفطنة يسكت.
الساعي بالنميمة يفشي السير والأمين الروح يكتم الأمر.
•
بفقدان السياسة يسقط الشعب والخلاص بكثرة المستشارين.
•
من كفل الأجنبي بلي أي بلاء ومن كره الصفقة كان في أمان.
•
ذات الحسن تحصل على المجد وذوو القوة يحصلون على الغنى.
•
ذو الرحمة يحسن إلى نفسه وذو القساوة يسيء إلى جسده.
•
الشرير يصنع عمل الخيبة وزارع البر له ثواب مؤمن.
من أقام البر فللحياة ومن اتبع الشر فلموته.
المعوجون في القلب قبيحة عند الرب والكاملون في الطريق هم رضاه.
لا ريب أن الشرير لا يزكى وأن ذرية الأبرار تنجو.
•
المرأة الجميلة العارية من الفهم حلقة من ذهب في أنف خنزير.
•
إنما بغية الأبرار هو الخير وتوقع الأشرار هو الغضب.
رب مبذر يزداد ماله ومقتصد فوق الحد لا تكون عاقبته إلا الفاقة.
النفس التي تبارك تزدهر والذي يروي يروى.
الذي يحتكر الحنطة يلعنه الشعب والبركة على رأس البائع.
من يبتكر إلى الخير يلتمس الرضى ومن يبتغ الشر فالشر يلحقه.
من اتكل على غناه يسقط والأبرار ينبتون كأوراق الشجر.
من أقلق بيته فميراثه الريح والغبي يصير عبدا لحكيم القلب.
ثمرة البار شجرة الحياة والحكيم يجذب إليه النفوس.
إذا كان البار يجزى في الأرض فكم بالأحرى الشرير والخاطئ.
الأب
ابن
الروح القدس
الملائكة
الشيطان
التعليق
الإسناد الترافقي
العمل الفني
خرائط